كَالغيث |🔻 のテレグラム投稿

الحوائج كثيرة والله -ﷻ- قادر على كل صغيرة وكل كبيرة، فلا تقنط ولا تيأس وألحّ في دعائك فإن الله لا يرد يدي عباده صِفرًا.

‏«وَإِذا سَأَلَكَ عِبادي عَنّي فَإِنّي قَريبٌ أُجيبُ دَعوَةَ الدّاعِ إِذا دَعانِ»

نِهاية الدُنيا فناءٌ فعِش
فيها طليقًا واعتَبرها عدمْ

اللهُمّ لك الحَمْد أن بلّغتنا رمضان، نسألك يا الله أن تبلغنا تمامَه وأن تعيننا علىٰ صيامه وقيامه ، وتجعلنا فيه من الفائزين و المقبولين

أحيانًا الطريق إلى الله يبدأ بشخص يخذلك، أو صديق يخيب ظنك، أو صاحب نفوذ يظلمك او تجارة خسرت او فرصة كنت تظنها ثمينة ضاعت منك، حتى تيأس من البشر والماديات.. وتلجأ إلى الله وحده، فيغنيك عن العالمين.

‏لا تدري أي الطرق يقودك لله.

عظم الله أجر الأمة الإسلامية، وأخلفها خيرا، وجعل حزنها منجاة لها في الدارين، ودرسًا عمليًا ليتوكل أفرادها على الله، ويصنعوا بأمر الله تعالى ودينه والعلم رجال حق وجهاد؛ فما أكثر فقدنا لهم، وما أعظم مصابنا بهم؛ إن العين لتدمع، والقلب يعتصر حزنا

«لأَنزَعنَّ خالدا، ولأنزَعنَّ المُثَنَّى، ‌حتى ‌يَعلَما ‌أنَّ ‌الله ‌يَنصُر ‌دِينه، ليس إياهما».

«إنِّي لَمْ أَعزِل خالدا عن سخطة ولا خيانة، ولكنَّ الناسَ فُتِنوا به، فأحبَبتُ أن يَعلَمُوا ‌أنَّ ‌الله ‌هو ‌الصانع».

عمر بن الخطاب

«كيف لمُحمّد الضيف أن يُذكر في التاريخ دون لقب الشهيد، ووسام الشهادة في سبيل الله؟»

ربح البيع أسيادنا، تقبلكم الله في عليّين!

"مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ"

رحم الله القائد

وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني
‏شَيخُ الحُروبِ وَكَهلُها وَفَتاها.

وللحرّيّة الحمراء بابٌ
بكلّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ