شكرًا و هذا الجرح تذكار من عندك
ماردت اودعك لَچن، مجبور مو رايد
گتلي احبك و انه عشت بعلاقة اذى
بس من طرف واحد
چا سامحت بس صعب مابيه أعديها
مو حلوة من ابتدي و الگاك ناهيها
و ما اريد اعاتب بَعد و اعتابي كَفيته
الـ دومه يفكر الك محتار خليته
بس يلا هم البشر سولتهم النسيان
و المثلي رغم الوفى متوقع الخذلان
اتمنى الك تنسعد، و ما تنجرح بعدين
و مبريه ذمتك الي و لا تعد جرحك دين
انساني عيش بفرح بس لا تظل وحدك
و لا تحيّر بالتّكتّبه ، ما منتظر ردك ..