✍🏻 كيفيّة الصلاة:
💡 أن يصوم أول خميس من رجب
💡ثمّ يصلّي بين صلاتي المغرب والعشاء ( ١٢ ) ركعة يفصل بين كلّ ركعتين بتسليمة،
☄يقرأ في كلّ ركعة :- 👇🏼
🍃فاتحة الكتاب مرّة
🍃وإنا أنزلناه ( ٣ ) مرّات
🍃وقل هو الله أحد ( ١٢ ) مرّة
🎋 فإذا فرغ من صلاته قال سبعين مرّة: اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ النَبيِّ الاُمّيِّ وَعَلى آلِهِ ،
🎋ثمّ يسجد ويقول في سجوده سبعين مرّة: سُبّوحٌ قُدّوسٌ رَبُّ المَلائِكَةِ والرّوح
🎋ثمّ يرفع رأسه ويقول سبعين مرّة: رَبِّ اغفِر وَارحَم وَتَجاوَز عَمَّا تَعلَمُ إنَّكَ أنتَ العَليُّ الأعظَمُ،
🎋ثمّ يسجد سجدة اُخرى فيقول فيها سبعين مرّة: سبّوحٌ قدّوسٌ ربّ الملائكة والرّوح ،
🙏🏻 ثمّ يسأل حاجته فإنها تقضى إن شاء الله.
📣 تنبيهات:
1️⃣ اعلم أنّ أول ليلة من ليالي الجمعة من رجب تسمّى ليلة الرغائب وفيها عمل مأثور عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ذو فضل كثير،
🔊ورواه السيد في (الاقبال)
🔊والعلّامة المجلسي في (اجازة بني زهرة).
🔷 ومن فضله 👇🏻
♦️أن يغفر لمن صلاّها ذنوب كثيرة
♦️وأنّه إذا كان أول ليلة نزوله إلى قبره بعث الله إليه ثواب هذه الصلاة في أحسن صورة بوجه طلق ولسان ذلق فيقول: يا حبيبي، أبشر فقد نجوت من كلّ شدة، فيقول: من أنت، فما رأيت أحسن وجهاً منك ولا سمعت كلّاماً أحلى من كلّامك ولا شممت رائحةً أطيب من رائحتك، فيقول: يا حبيبي، أنا ثواب تلك الصلاة التي صلّيتها ليلة كذا في بلدة كذا في شهر كذا في سنة كذا، جئت الليلة لأقضي حقّك وأؤانس وحدتك وأرفع عنك وحشتك، فإذا نفخ في الصور ظلّلت في عرصة القيامة على رأسك، فافرح فإنك لن تعدم الخير أبداً.
👆🏻منقول عن مفاتيح الجنان
2️⃣ رأي سماحة السيد السيستاني - دام ظله - حول هذه الصلاة
🔻🔻استفتاء ( مصدره الموقع الرسمي )👇🏻
☝️س/ أود معرفة رأي السيد السيستاني دام ظله بالنسبة لصلاة ليلة الرغائب ،هناك من يقول أنها مستحبة ولها فضل كبير وبين من يقول أنها بدعة ؛ فما هو الرأي الصائب ؟
✋الجواب :-
قد رواها غير واحد من علمائنا وجرت سيرة السلف الصالح على الإتيان بها ولا ينبغي للمؤمنين الإختلاف بشأنها ، ومن شاء أداها برجاء المطلوبية ويثاب عليها إن شاء الله .
3️⃣ مامعنى رجاء المطلوبية❓
ان اي عمل ( كالغسل او الصلاة ) ثبت استحبابه بدليل معتبر ، كما لو ورد في رواية صحيحة كغسل الجمعة والعيدين وصلاة الغفيلة ، فحينئذٍ يؤتى به بنية الاستحباب وبنحو جزمي على انه مستحب.
🎗اما اذا وردت الرواية عن المعصوم ولكن لم تثبت بطريق معتبر ، اي كانت ضعيفة سنداً فان هذا العمل ( كالغسل او الصلاة ) يؤتى به بنية رجاء المطلوبية ، اي برجاء وامل واحتمال ان يكون مطلوبا ومستحبا في الواقع وعند الشارع المقدس ، كما في غسل عيد النيروز وغسل يوم النصف من
شعبان وصلاة ليلة الرغائب
✍🏻ولا يصح الاتيان به بنية جزمية وبنية الاستحباب وبنية ان الشارع جعله مستحباً ، والا كان تشريعاً محرماً ونحواً من الإنباء بغير علم ، ومن افتى بغير علم فليتبوأ مقعده من النار ، لاحتمال ان العمل ليس مراداً للمولى فتكون نسبة الاستحباب اليه تشريعا محرماً ، لان الاستحباب هو حكم شرعي ، والاحكام الشرعية الخمسة ( الوجوب والاستحباب والحرمة والكراهة والاباحة ) لاتثبت ولا يصح نسبتها للشارع الا بدليل معتبر .
🌟✨🌟✨🌟✨🌟✨
شاركنا ثواب نشرها
⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️⭐️
https://telegram.me/Fekhalmostafa