المدافعون عن الإيمان - سراج الحق

هدية للبطريرك تواضروس الثاني بمناسبة تذكار تجليسه.

الى شعب المقطم

عاجل ... وردت تقارير مؤكدة عن تخطي مصاريف المقار الباباوية الفارهة التي بناها الأنبا تواضروس لنفسه في العباسية والعاصمة الجديدة الى أكثر
من 2 مليار جنيه
رغم اغلاقه مقر لجنة البر في وجوه الفقراء ورغم ازدياد اعداد اخوة الرب تزامنا مع ازدياد معدلات الفقر.

بيان عاجل
بخصوص كواليس زيارة الأنبا ابانوب للبطريرك
وصل إلى المدافعون عن الإيمان من عدة مصادر موثوق منها
وليس مصدر واحد تأكيدا لمعلومة هامة
وهى ان نيافة الأنبا أبانوب
لم يقدم اعتذار للبطريرك تواضروس الثانى على الإطلاق

وما صدر من الصفحة الرسمية للكنيسة ما هو إلا نشر اخبار كاذبة ،
والتصريح بغير الحقيقة أن نيافة الأنبا أبانوب
قد قدم اعتذار ما هو إلا سقطة لا يمكن أن تغتفر ،
ولا يمكن أن نتصورها ان تصدر من
الجالس على كرسي مارمرقُس ،
وان يصل إلى هذا المستوى أبدا.

والمدافعون عن الإيمان يطالبون الشعب القبطى بعدم الثقة فى البطريرك تواضروس الثانى لأنه غدر بالأنبا أبانوب بعد زيارته له حيث أن كل المحاولات المضنية التى كان يقودها مطران القدس وأسقف الجيزة فقط من اجل حضور الانبا ابانوب
لتهدئة الامور وأخذ صورة تذكارية للتهدئة فقط
وليس من أجل الاعتذار
كما تم صياغة منشور العار على صفحة مطرانية الجيزة والصفحة الرسمية للكنيسة القبطية الأرثوذكسية.

حفظ الله الكنيسة الواحدة الوحيدة المقدسة الجامعة الرسولية الارثوذكسية من يد غير الصادقين.

عاجل
وصول وزيارة لنيافة الحبر الجليل الانبا اغاثون لنيافة الانبا ابانوب .

الكاردينال الخلقدوني يفتتح المقر الباباوي الجديد ذو الطراز البروتستانتي اللاطائفي.
هل هذا شكل كنيسه قبطيه أرثوذكسية؟
المفترض ان هذا المكان سيمثل المقر الإدارى للكنيسه القبطيه الأرثوذكسية من اليوم إلى مئات السنوات مستقبلا ، هل هذا الشكل يعبر عن هويه كنيستنا القبطيه الأرثوذكسية؟ هذا الشكل ليس فيه أيه هويه ارثوذوكسيه بل هو نتاج تأثر باللاطائفية.

زيارة الأنبا يسطس الثانية لدعم الأنبا ابانوب

عاجل: الغاء نهائي وبات لجلسة المجمع المقدس لهذا العام
وتبقى المشاكل قائمة كما هي عليها دونما حل

البداية هي ان الكاهن بطرس رشدي كلم المطرانين وهم في الطريق محذرا اياهم ان لا يأتوا الى المقطم لأن الناس علمت بقدومهم فتجمهروا تحت مقر الأنبا ابانوب

عاجل
فشل مخطط الكاردينال الخلقيدوني حيث قام شعب المقطم بمنع الأنبا أنطونيوس و الأنبا ثيودوسيوس من دخول الدير.

حيث ان الكاهن بطرس رشدي ابلغ المطارنة ان لا يأتوا لأن الشعب متجمهر تحت مقر الأنبا ابانوب فا عادوا الى ادراجهم في منتصف الطريق.