Postagens do Canal الدفاع عن الحوزة العلمية

🔴من أدعية زين العباد:
اللهم صل على محمد وآله، وحلني بحلية الصالحين، وألبسني زينة المتقين في بسط العدل، وكظم الغيظ، وإطفاء النائرة وضم أهل الفرقة.

• دعاء مكارم الأخلاق

🔴فاعتبروا يا أولي الأبصار:
يوم ٢٧ فبراير كتب ساخرًا: العباس ما عرف يسطرني.

ذكرني بالأهزوجة العراقية:
لا تتمادى نخبزك خبز العباس 😁

المفسر الكبير العارف الفيلسوف اية الله جوادي آملي يذكر تلميذه البار الشهيد حسن نصر الله…

🔴 على ماذا سيسألك الله تعالى؟!
إياك إياك والإسقاط، إياك إياك والإفتراء
إياك إياك والمشاركة في حملات التسقيط والتشويه التي تشن حول هذا العالم أو ذاك...

في يوم القيامة لن يسألك الله
لماذا لم تسقط فلان؟ ولماذا لم تهنه؟
ولماذا لم تمسح فيه الأرض (كما يقولون)؟

ولكنه سيسألك لو فعلت ذلك الفعل (الشنيع)، وتبين يوم القيامة أنه كان بريئًا من التهم المنسوبة إليه... وأنت خضت في كرامته وأهنته وأسقطته وإفتريت عليه!!

من درر الشيخ فوزي آل سيف (حفظه الله تعالى)

نعوذ بالله من مضلات الفتن ومن سوء العمل

🔴من لم يلامس الإيمان قلبه:
قال السيد روح الله الخميني: إن الإنسان ليمتنع عن ارتكاب ذنب على مرأى من طفل مميز؛ إنه يمتنع عن كشف عورته أمامه، فكيف يا ترى يكشف عوراته بحضور الله تعالى دون أي حياء أو خجل؟

والسبب في ذلك هو إيمانه بوجود الطفل، ولكن رغم علمه بحضور الله تعالى، إلا أنه لا يؤمن به، بل إن قلبه أصبح مظلمًا نتيجة لكثرة المعاصي؛ ولذلك لا يستطيع أن يقبل هذا النوع من الحقائق أصلاً، بل ربما لا يحتمل حتى صحة وجودها وحقيقته أيضًا.

إن الإنسان، لو كان يحتمل ـ ولا أقول يتيقن ـ صحة هذه الإخبارات التي وردت في القرآن الكريم، وصحة هذا الوعد والوعيد، لأعاد النظر في سلوكه وأفعاله، ولما ترك العنان لنفسه يفعل ما يشاء دونما حياء أو خجل.

• المصدر
الجهاد الأكبر ص ٤٨

🔴تطبيق القرآن الهادي:
من المميزات الإضافية في هذا التطبيق الجميل أنّه اضيف إليه تفسير صوتي يقرأ كتاب (الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل)، فيمكن لأي مؤمن أن يخصص وقتًا للاستماع فقط إن كان يعسر عليه المطالعة.

🔴حورب كثيرًا:
قال السيد عبد العزيز الحكيم: إن السيد محمد باقر الصدر حورب كثيرًا، وأن من النادر أن يتحمل إنسان ما تحمله وهو يُحارب بهذا الشكل!

• المصدر
السيرة والمسيرة ج ٣ ص ١٢٣

🔴اتهامه بالوهابيّة:
وقد دفع أحدهم أخاه ليشهر بالسيد محمد باقر الصدر وينتقص منه ويكيل إليه ـ بحسب المصدر ـ ألوان التهم والأكاذيب المخجلة ويحول دون إقبال العلماء حضور بحثه.

كما عوتب أحد الفقهاء لكونه يوصي العلماء والطلبة بحضور بحث السيد الصدر، بل إن هذا المذكور لم يكتف بما أسنده لأخيه، بل تبرع ليصف السيد الصدر له بأنه #وهابي إثر صدور كتابه (بحث حول الولاية)، وحاول التشكيك ببعض عبارات ذلك الكتاب.

ولما أدرج الكتاب المذكور ضمن قائمة الكتب التي رفعت الدولة الحظر عنها، علق أحد العلماء على الموضوع بأن السبب في ذلك هو أن الكتاب يخدمهم، ولما بلغ ذلك السيد الصدر #تأذى، وحول أصل الموضوع كتب فيما بعد لأحد طلابه:

(وعلى أي حال فاعلم يا ولدي أن ما مر به أبوك من مراحل في حياته وما شاهده بعينه وسمعه بأذنه ووصل إليه من الضجيج والكلمات حوله واتهامه حتى بما يشبه التسنن، وهو أعرف خلق الله بأنه من أبعد خلق الله عن ذلك وأن التشيع يجري في عروقه كما يجري الدم).

• المصدر
السيرة والمسيرة ج ٣ ص ١٢٧

🔴تعطيل الإصلاحات:
قال السيد موسى شبيري الزنجاني: طلبوا [أي: والده والسيد الخميني والشيخ مرتضى الحائري] منه [أي: من السيد حسين البروجردي] أن يقوم بعض الأشخاص المقبولين لدى جميع الطلاب ببعض الإصلاحات.

ومنهم هؤلاء الثلاثة المذكورين، حيث كانوا مقبولين للجميع، والدنا والشيخ الحائري والسيد الخميني كانوا معروفين بالتقوى في الحوزة وكان حسن نيتهم ثابتًا.

السيد البروجردي كان رأيه ذلك أيضًا أن يقوم هؤلاء بالتصدي للموضوع، لكن البعض سعوا عند السيد ممن لم يكن ذلك في مصلحتهم فصوّروا الأمر للسيد بطريقة جعلته يعتقد أن ذلك ليس من المصلحة!

كان قد وعدهم بكتابة ذلك، لكنه امتنع فيما بعد، [فـ]السعاية مؤثرون [إذ] كان في جماعة السيد شخص سيء السمعة، ولم يكن السيد قد عاش في قم قبل ذلك فلم يكن يعرفه.

• المصدر
سيرة العلماء ص ٢٨٧

🔴تسقيط الشهيد المطهري:
قال السيد موسى الزنجاني: كنت قد درست في البدايات عند الشيخ المطهري، أظن أني درست عنده حاشية الملا عبد الله، أتذكر عندما توفي والده تقرر أن أكتب إليه رسالة تعزية، لكني خاطبته في الرسالة باسم: (حجة الإسلام) فقط، بسبب إغواء شخص قال لي: إن الشيخ لم يكن قويًا في ولايته للمعصومين (عليهم السلام)، بعد ذلك عرفت أن الرجل أغواني، وأن الشيخ من أهل الدرجة العليا في الولاء، ومع ذلك فقد أجاب على رسالتي ولقبني بـ(حجة الإسلام والمسلمين) مع أني درست عنده فترة من الزمن، لقد خجلت كثيرًا من ذلك.

• المصدر
سيرة العلماء ٣١٢