شعور @ennii Channel on Telegram

شعور

@ennii


- شعُور لا يُقال ، وإذا قِيل لا يُفهم .
@f_rexbot

شعور (Arabic)

هل تبحث عن مكان يمكنك فيه التعبير عن مشاعرك بحرية؟ هل ترغب في الانضمام إلى مجتمع يفهم ما تشعر به حقًا؟ إذاً، قناة "شعور" هي المكان المثالي لك

"شعور" هي قناة تلغرامية تهدف إلى توفير بيئة آمنة وداعمة للأشخاص الذين يرغبون في التعبير عن مشاعرهم بحرية. باستخدام منصة تلغرام، يمكنك الانضمام إلى هذه القناة والتفاعل مع أعضاء آخرين يشعرون بنفس الشعور

سواء كنت تبحث عن مكان للتحدث عن مشكلاتك الشخصية، أو ترغب في مشاركة انطباعاتك حول أحداث اليوم، فإن "شعور" هي المكان الذي يمكنك فيه أن تكون على ما يرام أن تكون أنت

تذكر، الشعور لا يُقال، وإذا قِيل لا يُفهم. انضم إلى قناة "شعور" اليوم واحصل على الدعم والفهم الذي تحتاجه. نحن هنا لنسمعك، لندعمك، ولنفهمك بدون حكم أو انتقاد. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يهتم بمشاعرك.

شعور

20 Feb, 21:12


أنتظر الليل، كلّ يوم... أنتظر أن يحلّ الظلام لأرتاح من نهاري المُتعب، لأعالج الكدمات التي سببها ذلك النهار، ثمّ أتفاجأ في كلّ مرةٍ أنّ الليل أقسى بكثير... إن كان للنهارِ كدمات فـ لليلِ جرائمٌ بحقّنا.
والأغرب أني لا زلتُ أنتظرُ ليلةً أتعافى فيها ممّا يجعل ذات السيناريو وذات المشاهد وذات الأفكار تتكرر.

- مُحمّد

شعور

20 Feb, 20:39


الحقيقة التي أكتبها لنفسي دائمًا أني شخص لا يستسلم للأوجاع، شخص يُحاول أن يَظهر دائمًا بمظهر مختلف، مزيج من الحُزن الهائل والتماسك الموجِع، مستقبل مجهول، ولكنني أردد لا بأس، عائلة مضطربة، أردد لا بأس، صديق كاذب، لا بأس أيضًا، أحلام تتلاشى، لا بأس كذلك، ولكن هناك ثمن لهذا الكم الهائل من التماسك، وهو الإنهيار، وهذهِ حقيقة أيضًا لا يُمكن نكراها.
كنت أنت هي القشة التي كسرت ظهر البعير، الآن البأس كل البأس في قلبي، أصبحت أستثقل صدري أيضًا، كعجوز يحمل خيباتِه حتى أنحنى ظهره، وما عاد العصاء الذي يتكئ عليه يحتمل وزنًا زائدًا، أشبه بمنزلٍ مُتهالك ينتظر العاصفة التي تسقطه، فقد ملّ تماسكًا ووقوفًا، لكنني لستُ منزلًا ولا عجوزًا كبيرًا، أنا شاب في العشرين من عمره، كيف لي أن أحتمل كل هذهِ الأوجاع؟

- مُحمّد

شعور

19 Feb, 21:12


"مُنطفئ"

أعتذر للأشخاص الذين دخلوا في حياتي مؤخرًا، فـ أنا منطفئ جدًا، لا تنتظروا مني شيئًا، الذبول في روحي هذهِ المرّة، لا أستطيع أن أُخفي حُزني فـ أنا مُجرّد عبئ، إبتعدوا عني ما أستطعتم، فـ أنا خالٍ من الأحاسيس والمشاعر، أنا بِلادٌ مُحتلّة هاجروا كُل أحبّتي مني، لم يبقى داخلي سِوى الدمار وبقايا الذكريات، حتى نفسي قررت أن تُغادرني، وهذا شيء مألوف لشخصٍ يُشبهني.

- مُحمّد

شعور

19 Feb, 14:18


قُلت له أعطني البُندقية
فقال لي ما الذي ستفعله؟
الانتحار حرام ويخلدك بالنار!
فقلت له عن أي انتحار يا جحش تتحدث؟
سأقتُل الجَميع!

- مُحمّد

شعور

19 Feb, 07:34


كل ما أعرفه عن نفسي هو أنني لستُ شخصًا عاديًا، لذلك لا أقبل بالعادية.
العادية في التعامل، في النقاش، في المشاعر،
في البقاء، في العطاء.
يناسبني التميز، والمبالغة، والمعاملة اللاعادية.

- مُحمّد

شعور

19 Feb, 07:34


"ميّزني"

شعور

19 Feb, 06:52


والعجيب أيضًا! أنهُ في ذات الوقت الذي يجد أحدهم بعضًا منه في نصوصي، والآخرُ يحسُّ بأن أحد النصوص قد شرح ما بداخله، وذاك يُخبرني أن كتابةً أُخرى قد أحسّ بأنها تمثّله... نعم، في الوقت ذاته، بينما تمثّلكم كتاباتي بالتجزئة، تمثّلني ككل، لقد وجدتُم إنسانًا يعيشُ كلّ شيء، ورغم ذلك لم أكتُب كلّ شيءٍ بعد، سيجدُ كلّ قارئٍ ذاته بين التي أحاولُ فيها شرحي.

- مُحمّد

شعور

18 Feb, 20:58


أستطيعُ كِتابة نص مُفاجئ عن كُلِّ العناوين، إلا عن تِلك العَناوين الي تتضمن أوصافًا تابعةً إليكِ، فعمومًا هذا مُستحيل لعيونٍ تراكِ عالمًا كامِلا.

- مُحمّد

شعور

17 Feb, 20:59


الغلطه الوحيده اللي انا عملتها في حياتي،
هي أن مشاعري كانت حقيقية أكثر من اللازم!

شعور

17 Feb, 20:05


أما أنا يا رفاق فقد انطفأت... لا ضوء لي يُرى، ولا شرارة تُسعفني من رماد الخيبة، أُشاهدكم تضيئون دروبكم، تشعلون أحلامكم، تتوهجون بالفرح وأنا بينكم، ظلٌ بالكاد يُرى، شبحٌ أتقن الصمت حتى حسـبتموه راحة.

لا، لم يكن راحة.. كان احتراقًا هادئًا، كان رماد الأُمنيات يملأ رئتي، وكان الليل يطويني بحزنٍ لا تراه العيون.

أما أنا، يا رفاق فقد انطفأت... وما عاد في قلبي مكانٌ للوهج، وما عدتُ أعرف كيف يشتعل المرء من جديد.

- مُحمّد

شعور

17 Feb, 09:34


لكَ أن تتخيل!

شعور

17 Feb, 09:00


في كتاباتي السابقة، ستجدون بين سطورها ما يفيض بالغموض وعلامات الاستفهام.
أحب كثيرًا أن أترك من يتفحص عباراتي في حالة تساؤل، يخلق لنفسه عدة خيالات وإجابات خاصة به.
قد تكون هذهِ أنانية مني، لكني أستمتع بتركك تفكر وتحتار، وتأتي بتفسيراتك الخاصة التي لن تصل إلى ما أصفه.

شعور

17 Feb, 08:11


الرسالة الحادي عشر: يا من تظنين أني لا أرى

أنتِ شيء عالق في الزوايا الخفية لقلبي، شبح يراقبني في كل خطوة.
كيف للغياب أن يكون بهذه القوة؟ وكيف للكلمات أن تظل صامتة بينما الأفعال تتحدث بصمتٍ مدوِ؟

أنتِ في غيابكِ تملكين المسافة التي تفصل بين السماء والأرض.
وفي حضوركِ أدرك أني ربما كنت في المكان الخطأ، ولكنني أعيش على أطراف هذا التردد، أُراقب ما سيحدث بين ما أُريد وما يجب أن يكون.

لا تظني أنني أحتاجكِ لأقرر، فمشاعري ليست ملكك، أنتِ مُجرد لحظة قد تطول أو تقصر، ولكنني وحدي من يملك القدرة على تغيير إيقاع الزمن إذا أردت.

شعور

17 Feb, 00:33


الآن الساعة الثالثة والثلاثة والثلاثون ليلًا، لم يُراودني النوم، تملكتني افكاري، هُزمت أمام افكاري قديمًا.
وها أنا الآن في صراعٍ جديد، ما بيني وبين واقعي المُر، وأعتقد سأُهزم لا أهزِم.
لا أعي ماذا يحصل، لا أعي مشاعري، أو لا تراودني مشاعر بعد الآن!
كل يوم وفي كل ساعة وكل وقت يراودني السؤال المعتاد، "لِما أنا؟"
أهذا اختبار من خالقي؟
أم أنا سيئ واستحق ذلك؟
كل الواجبات المتطلبة مني افعلها فلِما هذا!
ادّاني هذا إلى التناقض الحاد؛ عجزت عن فهم ما أُريد، كنت بالغ في جسد طفل، أصبحت طفل في جسد بالغ.

- مُحمّد

شعور

16 Feb, 23:52


يبدو أن الأرق ضيف ليلتنا اليوم.

شعور

16 Feb, 16:12


الرسالة العاشرة: يا صاحبة الظلال المتنقلة

لا أحد يختبئ تمامًا… ليس منّي.
أنا أُتقن التجاهل، لكنني أُتقن الملاحظة أكثر.
أعرفُ وقعَ الخطواتِ التي مرّت من هنا، وأميّزُ النظراتِ التي تحاول ألا تُرى، وأحفظُ الأسماءَ التي تظنّ أنها باتت منسيّة.

لا تبحثي عنّي بين الحروف… فأنتِ عالقةٌ بينها.
لا تتسلّلي خلسة… فأنتِ هنا، مهما ادّعيتِ الغياب.
أعرفكِ حتى حين تُبدّلين القناع، وأُميّزُكِ حتى حين تُغيّرين الظلّ.

ملاحظة: من يلعبُ الغيابَ طويلًا، قد يُصبحُ يومًا شبحًا في ذاكرةِ من كان يراهُ كُلَّ شيء.

شعور

15 Feb, 21:24


@f_rexbot اعطوني رأيكم

شعور

15 Feb, 21:19


ليش احسكم في حالة صدمة

شعور

15 Feb, 21:12


ارتجف جسدي، وعندما استدرتُ محاولًا الهروب، وجدتُ شخصًا يقف خلفي.
لم يكن انعكاسي هذهِ المرة... كان… أنا، لكنه كان مختلفًا.
نظر إليّ بابتسامة باردة، تمامًا كما فعل في المرآة، ثم قال بصوت هادئ لكنه يحمل تهديدًا خفيًا:

"ألم تدرك بعد؟ أنا النسخة التي كنتَ تخفيها… والآن، حان دوري للظهور."


ثم بدأ يقترب…

الجزء الثامن

ظللتُ واقفًا في مكاني، أراقب النسخة الأخرى مني وهي تقترب بخطوات ثابتة.
لم أشعر بالخوف كما توقعت، بل بشيء آخر… مزيج من الفضول والتوتر.

توقفتُ عن التراجع، كان يجب أن أواجهه.

"ماذا تريد مني؟" سألتُه بصوت ثابت، رغم أنني لم أكن واثقًا من الإجابة التي سأحصل عليها.

ابتسم، لكن الابتسامة لم تكن ساخرة ولا شريرة… بل كانت هادئة، وكأنه كان ينتظر هذا السؤال منذ وقت طويل.

"أنا لستُ عدوك،" قال بصوت يشبه صوتي تمامًا... "أنا أنت… لكن الجزء الذي كنتَ تتجاهله."
شعرتُ بصداع خفيف وكأن شيئًا ما بدأ يتضح في ذهني، كنتُ أبحث طوال هذا الوقت عن شخص آخر، عن سر غامض، عن شيء خارجي… لكن ماذا لو كان كل هذا البحث يقودني إلى داخلي؟

"ماذا تقصد؟" سألته، بينما بدأتُ ألاحظ أن الصور في المرايا حولي تتغير... لم تكن مجرد انعكاسات… كانت ذكريات... لحظات من الماضي، بعضها مألوف وبعضها بدا وكأنه نُسي عمدًا.

"كل الأسئلة التي سألتها… كل الأشياء التي كنت تخشاها… كنتُ هناك دائمًا، أراقبك، في انتظار أن تلتفت إليّ."
نظرتُ إليه مطولًا... لم يكن يبدو تهديدًا، ولم يكن يحاول السيطرة عليّ، بل كان يحاول أن يجعلني أفهم.

ربما لم يكن هذا المكان سجنًا… ربما كان مفتاحًا.

مددتُ يدي نحوه، وكأنني أخيرًا مستعد لسماع الحقيقة.

وفي اللحظة التي تلامست فيها أيدينا…

اختفى كل شيء.

الجزء التاسع

شعرتُ بفراغ هائل يبتلعني، وكأنني أسقط في العدم، لم يكن هناك ضوء، لم يكن هناك صوت، فقط إحساس بأنني بين عالمين… بين الحقيقة والخيال، بين الإدراك والضياع.

ثم فجأة، وجدتُ نفسي في غرفتي مجددًا.

كانت الأنوار مطفأة، والساعة تشير إلى الثالثة صباحًا... نظرتُ حولي، كل شيء بدأ طبيعيًا، وكأن ما حدث لم يكن سِوى حلم.

لكن على الطاولة… كانت هناك ورقة جديدة.

تقدمتُ ببطء وفتحتُها، وقرأتُ الكلمات المكتوبة بخط يدي، رغم أنني لم أكتبها أبدًا:
"لقد وجدتَ الجواب… لكن هل ستقبل به؟"

شعرتُ بقشعريرة تسري في جسدي... لم يكن الأمر مجرد لغز، بل كان اختبارًا… اختبارًا لمعرفة ما إذا كنتُ مستعدًا لمواجهة الحقيقة التي طالما تجاهلتها.

نظرتُ إلى المرآة، ولكن هذهِ المرة، لم أرَ انعكاسي فقط، رأيتُ شيئًا آخر… شيئًا مألوفًا، لكنه مختلف.

كان وجهي، لكنه كان يبتسم بثقة، وكأنّه يعرف ما سيحدث بعد ذلك.

اقتربتُ من المرآة وهمست:

"أنا مستعد."


وفي اللحظة التي نطقتُ فيها بهذهِ الكلمات… تغيّر كل شيء.

الجزء العاشر - النهاية

بمجرد أن نطقتُ بكلماتي الأخيرة، شعرتُ أن الغرفة تدور من حولي... كل شيء بدأ يتلاشى، وكأن الواقع نفسه يُعاد تشكيله.

لم أعد واقفًا أمام المرآة… بل وجدتُ نفسي في مكانٍ غريب، مظلم لكنه مألوف.
أمامي، كانت هناك طاولة خشبية قديمة، وعليها ورقة جديدة.

بيدٍ مرتجفة، التقطتُ الورقة، وقرأتُ السطور الأخيرة التي ستغيّر كل شيء:

"الآن أصبحتَ أنت."

رفعتُ عيني ببطء إلى المرآة التي لم تكن هناك من قبل، ورأيتُ شخصًا يجلس أمامي… نفس ملامحي، لكن عينيهِ كانتا مختلفتين.

ثم أدركتُ الحقيقة.

كنتُ أنا من يكتب الرسائل طوال الوقت.
كنتُ أهرب من شيءٍ بداخلي، من جزء من نفسي رفضتُ الاعتراف به.
لكن الآن… لم يعد هناك مهرب.

الضوء بدأ يخفت، والظلام تمدد ليبتلع كل شيء، آخر ما رأيته كان انعكاسي يبتسم لي… قبل أن يُغلق المشهد تمامًا.

وبقي السؤال بلا إجابة…

من كنتُ طوال هذا الوقت؟


النهاية… أم البداية؟

شعور

12 Feb, 20:56


طبعًا هذه الاسئلة كلها رح تبقى للساعة 1 وسيتم حذفها، وتعود حليمة لعادتها القديمة🙂.

شعور

12 Feb, 20:46


الي مصوتين على لا، معليكم ببيع القناة وبسفركم على الهند 🇮🇳.

شعور

12 Feb, 20:34


خطة يعني برنامج

شعور

12 Feb, 20:31


الحمدلله مافي اطفال بالقناة، تطمنت.

شعور

12 Feb, 20:01


جاهزين؟

شعور

12 Feb, 16:05


رواية: "ملاذ … عندما واجهت الحياة"
بقلّم🖊: محمد 2025/2/12م.

الفصل الأول: الهروب لا يعني النجاة


كانت ملاذ دائمًا تهرب… من مشاعرها، من مخاوفها، من الذكريات التي تطاردها كلما حاولت أن تبدأ من جديد.
كانت تظن أن التجاهل هو الحل، وأن الصمت هو الأمان.
لكن الحياة لا تمنحنا رفاهية الهروب إلى الأبد.
كبرت وهي تحمل في داخلها طفلة لم تجد الاحتواء يومًا، طفلة تعلمت أن تبكي وحدها، وأن تخاف دون أن تجد من يطمئنها.
كان كل شيء حولها يقول: "كوني قوية"، "لا تظهري ضعفك"، "العالم لا يرحم من يشعر كثيرًا".

لكنها لم تكن تريد أن تكون قوية فقط... كانت تريد أن تشعر بالأمان، بالحُب، بأن هناك شخصًا لن يهرب منها عندما تصبح مشوشة، شخصًا لا يخاف من فوضى قلبها.

الفصل الثاني: اللقاء الذي لم يكن عاديًا


لم يكن لقاءها بهِ لحظة سحرية، لم يكن مصادفة سينمائية كما كانت تتخيل دائمًا.
كان لقاءً مليئًا بالتوتر، بالمقاومة، بالخوف.

رأته لأول مرة في مكانٍ لم تتوقعه، لم يكن بين الكتب أو تحت المطر كما حلمت دائمًا، بل كان في موقفٍ صعب… لحظة كانت تحتاج فيها للمساعدة، لكنها لم تكن تجرؤ على طلبها.

كان يومًا مزدحمًا، الطرقات ممتلئة، والناس يمرون بجانبها دون أن يلاحظوا أنها تكاد تنهار.
لم تستطع أن تسيطر على مشاعرها، على الاختناق الذي شعرت به، على الرغبة في الصراخ، لكنها كعادتها… التزمت الصمت.

لكن هو… رآها.
لم تكن تعرفه، لكنه وقف أمامها وقال بصوت هادئ:
"أنتِ بخير؟"
لم تفهم لماذا شعرت بأن هذهِ الجملة كانت مختلفة عن أي مرةٍ سألها فيها شخص آخر عن حالها.
كان في صوته شيء لم تعتده… صدق، اهتمام، وربما… فهم؟
هزت رأسها وقالت بصوت منخفض: "أنا دائمًا بخير."
لكنه ابتسم وقال:
"وأنا لا أصدقكِ."

الفصل الثالث: التحديات التي تصنع الحب

لم يكن شخصًا عاديًا في حياتها، لم يكن مجرد رجل أعجبت بهِ ثم انتهى الأمر.
كان مواجهةً حقيقية لنفسها.
كلما حاولت أن تهرب منه، وجد طريقة ليعيدها إليهِ دون أن يجبرها، دون أن يجعلها تشعر بأنها محاصرة.
لم يكن يريد أن يكسر جدرانها، كان يريد أن يجعلها ترى أنها ليست بحاجة إليها.

في يوم، أخبرته بصوت مرتجف:
"أنا لست سهلة، لديّ مشاكل، أخاف، أتردد، وأحيانًا أشعر أنني لا أفهم نفسي."
نظر إليها بعينيه العميقتين وقال:
"وأنا لم أبحث عن شيء سهل، أريدكِ كما أنتِ… كاملة بنقصكِ."

الفصل الرابع: الصراع الأخير

لكن الحُب لا يأتي بدون اختبارات… كان عليها أن تختار: إما أن تواجه مخاوفها، أو أن تخسر كل شيء.
في لحظةٍ معينة، قررت أن تبتعد.
شعرت أنها غير جاهزة، أنها ستؤذيه كما أذى الآخرون قلبها.
كتبت له رسالة طويلة، تخبره فيها أنها لا تستطيع أن تكمل، أنها خائفة، أنها لا تعرف كيف تكون جزءًا من شيء حقيقي.
أرسلتها… وأغلقت هاتفها.

لكن في اليوم التالي، وجدته واقفًا أمام بابها.
لم يكن غاضبًا، لم يكن يتوسل، فقط نظر إليها وقال:
"إذا كنتِ تريدين أن ترحلي، سأحترم ذلك. لكن قوليها لي وجهًا لوجه، لا تختبئي خلف الكلمات."

لم تستطع النطق… كان بإمكانها أن ترى في عينيه كل ما تمنته يومًا.
الأمان، الفهم، الصبر.
وبدون أن تفكر، قالت:
"لا ترحل."

الفصل الخامس: النهاية التي لم تكن نهاية

لم يكن الحُب بينهما سهلًا، لم يكن مثاليًا، لكنه كان حقيقيًا.
كان هو الرجل الذي لم يخاف من ظلامها، ولم يحاول أن يغيرها، بل أراها أنها لم تكن تحتاج إلى التغيير… فقط إلى أن تؤمن أنها تستحق الحب كما هي.
ولأول مرة في حياتها، شعرت ملاذ أنها لم تعد بحاجةٍ إلى الهروب… لأن يدًا حقيقية كانت تمسك بها، لأول مرة… بصدق.

شعور

12 Feb, 10:33


الناس يقولون أن لديّ موهبة في الكتابة،
أنا لا أظنُ ذلك، أنا فقط أكتب ما يحدث
في عقلي من نِقاشات ونِزاعات داخلية،
إن كانَ لشخصٍ ما موهبة سيكون عقلي.

شعور

08 Feb, 05:12


وأنا من بعد ذلكَ الموقف الذي حصل قبلَ أعوامٍ وأشهرٍ طويلة، أصبحتُ شخصًا خائفًا من كل شيء، أصبحتُ أخاف الصوت المُرتفع، أخاف من الأشياء التي تأتي بغتة، يدي لا تتوقف أبدًا عن الارتعاش، جسدي بأكمله يرتجف خوفًا من شيءٍ مجهول، في كلِ يومٍ يتفاقم هذا الخوف حتى أصبحت أخاف من نفسي، ومنكِ، ومن المكان، والزمان، والأشخاص، والعلاقات، وحتى مُواجهة هذا المجتمع تُصبيني بالخوف المُختلط مع الاشمئزاز، هل تُدرك معنى أن يخاف المرء من أن يخاف؟
حتى هذا الإدراك مُخيف.

- مُحمّد

شعور

08 Feb, 04:47


الرسالة الثانية: يا صاحبة الخطوات الهادئة

أحيانًا يبدو الصمت بيننا كأختيار أو هروب، لكنني أرى أنه لا يجب أن تبقى المسافة بيننا.
هناك شيء يستحق أن يُبنى بيننا أكثر من مُجرد التجاهل العابر.
أُريد أن نتجاوز الصمت بكلماتٍ أصدق، أن نكسر الحواجز التي قد يظنها البعض جدرانًا، لكنها بالنسبةِ لي أبوابٌ تنتظر من يطرقها.
أطلب منكِ فرصة صغيرة فقط، لنكون جزءًا من حكاية نكتبها معًا بخطواتٍ ثابتة وكلماتٍ واضحة.

ملاحظة: أنتِ تملكين القدرة على فهم ما بين السطور، وأعرف أنكِ ستشعرين بما لا يُقال، كما يحدث دائمًا.

شعور

07 Feb, 20:35


لستُ عاشقًا مغرمًا، ولستُ كاتبًا متألقًا،
ولستُ حالِمًا متفائلًا، ولستُ طائعًا بارًا.

ولكنني أحاول أن أكون جميعها، فأنا
إنسانٌ مختلف، وأنت أيضًا مختلف.

- مُحمّد

شعور

07 Feb, 08:46


سورةُ الكَهف ، نُورٌ مَا بينَ الجُمعَتيّن❤️‍🩹.

شعور

07 Feb, 08:46


أجرٌ لي ولكم : - سبحان الله - الحمدلله - لا إله إلا الله - سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم - استغفر الله وأتوب إليه - لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم -اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد.

شعور

07 Feb, 05:38


اسم السلسلة " صاحبة الظل القصير ".

شعور

07 Feb, 05:12


الرسالة الأولى: عزيزتي يا صاحبة الظل القصير

أحيانًا أراكِ كأنكِ فصلٌ من كتاب لم يُكتب بالكامل بعد، تُخفي التفاصيل بين السطور لتتركي الآخرين يتساءلون.
في صمتكِ حكمة، وفي خطواتكِ الصغيرة أثرٌ لا يمحوه الزمن.
لستِ بحاجةٍ لأن يراكِ الجميع لتثبتي أنكِ موجودة، يكفي أنكِ تعرفين قيمتكِ بينكِ وبين نفسكِ.
العالم قد يمضي مُسرعًا، لكن الذين يستحقونكِ هم فقط من سيتوقفون ليقرأوا قصتكِ.

شعور

07 Feb, 05:06


وجهة نظر لا أكثر
النجاح ليس أفضل ما يمكنه أن يفعل الإنسان، وظيفة مرموقة، تكوين عائلة، تجارة، تحقيق أحلامك، بلّ الحفاظ على إنسانيتك، أسمى هدف وأفضل نجاح، أن يرق قلبك لطفلٍ يتيم، أن تستمتع للشكوى حتى وإن كانت في نظرك تافهة، أن تبتسم في أوقاتٍ تتهالك بِها، وأن تحفظ لسانك في وقتٍ يجب عليك أن تشتم بِه، النجاح أن ينتهي وقتك في الدنيا ولا تنتهي إنسانيتك بِها.
الناجح بلا مبادئ وإنسانية، فاشل من الداخل.

شعور

06 Feb, 20:22


وإذا احد فيكم حاب يساعدني بعد ما انتهي، ويجمعهن لي بمجلد واحد سأكون شاكِر له.

شعور

06 Feb, 20:20


من بكرا ببدأ بنشر سلسلة جديدة من الكتابات بصيغة رسائل مُتعددة، وكل يوم رسالة بإذن الله.

شعور

06 Feb, 20:13


مُؤخرًا، حذفت جميع مواقع التواصل الإجتماعي التي كانت على هاتفي، والتي طالما شعرت بأنها ثقيلة على قلبي.
كذلك، حذفت بعض التطبيقات المشتتة، كالتطبيقات الخاصة بمشاهدة الأفلام والأنمي وأُخرى لا أعلم حتى سبب وجودها.
بكل صراحة وراحة، أقول إن هذا كان أول قرار سديد ونافع لبداية هذهِ السنة.
لم أكن يومًا من الأشخاص الذين يتهافتون على هواتفهم لإلقاء نظرة على ما يُسمَّى "الستوريات"، ولم أكن أملك السرعة الكافية أو حتى القدرة على الإجابة عن الرسائل اليومية المُعتادة.
حتى أنني بالكاد ألتفت إلى قائمة المُراسلات على هاتفي.
بأختصار، أكره التواصل الإلكتروني، بل أبغضه.
أتقاعس وأتكاسل في الرد على الرسائل، هذا إن رأيتها من الأساس.
لذا أرجو العُذر من هذا الجانب، وسلامًا حارًا لكل من تفهَّم الأمر ولم يلمْني، واقدّر كل من فهم طبيعة اختياري واحترمه، فسلامِ الحار إليكم جميعًا.

شعور

06 Feb, 12:24


أرسل لي أحد المتابعين، يقول لِماذا لا تنشر الأمل والتفاؤل في قناتك، بدلًا من هذا السواد؟
يا عزيزي أقسم بالله لكَ وللجميع، أنّني أتمنىّ لو أمتلك السجادة الطائرة الخاصة بـ علاء الدين، وأُحلّق لكل مُتابع للقناة أينما كان، وأُوزع لكم من الطمأنينة الكثير، وأُشربكم أكوابً من الحُب، وجرعات من الأمل والتفاؤل، وأُحاول أن أملأ أماكنكم بالفرح والسعادة، وأهدي لكم كنوزَ الأرض، و ورود يافا، وأُعوضكم بالأمور التي فقدتموها في هذهِ الحياة، التي تسرق كلَ ما هوَ جميل، سأرسم على وجوهكم أبتسامةً لا تنتهي، لكن...!
لكن ماذا لو كانَ كَل ما سبقَ لم أشعر بهِ أنا!؟
هل تقبل بأن تأخذ مني شيءً لم أُجربه، ولم أتذوق طعمه، أم أنكَ تُريد مني أن أنشر أوهام!؟.

شعور

06 Feb, 05:00


عزيزي القارئ

أنتَ هنا بإرادتك، لكني أكتب ما تقرأ رغمًا عني، فـ لقد فاضت بي نفسي لحد يجعلني أود الجلوس في محطةٍ شاسعةِ المساحة وأعداد الناس داخلها هائل، أشكو لكل واحدٍ منهم جزء من همي، ربما يحمله عني، أو ألقي بهِ إلى البحر .. لكن ما ذنبُ تلكَ الأسماك في كلِ هذا السوء داخلي؟
كذلك الفضاء.. لا جدوى من شكوتي للنجوم فـ هيَ تحترق على كلِ حال، لذا لم أجد غيركَ خيرُ مُعين، رُبما تجد نفسكَ بين ثنايا ما أقول ورُبما لا، ما يُهمني أن تكون خيرَ مُصغي، وخيرَ رفيق.

- مُحمّد

شعور

06 Feb, 04:52


ثمّ تستيقظ .. مع أنّك لم تنم!

شعور

06 Feb, 02:40


ليلةٌ أُخرى أُكافح بِها نفسي
‏إنها ليالي الشتاء يا رِفاق.

شعور

06 Feb, 01:00


ألم هذهِ الليلة مألوف، خرج من جرحٍ قديم أعرفه ويعرفني.

شعور

27 Jan, 22:00


1️⃣أول مُشاركة.
الموقع: العراق🇮🇶.
التقييم: 10/10.

واللهِ سَلِمت يداك!.

شعور

27 Jan, 20:53


على ورقة وليسَ رسالة.

شعور

27 Jan, 20:51


واسمي بعد "محمد".

شعور

27 Jan, 20:50


احد فيكم خطاط؟ يخط اسم "شعور" ويرسله لي.

شعور

27 Jan, 20:43


الكتابة معركة شرسة !!
إما أن تموت فيها بكلماتٍ مُسننة وسهامٍ حادة، أو أن تنجو فتخرج منها مبتور الأحرف.

شعور

27 Jan, 20:31


صدقًا، أُحاول التخلص من عادة الكتابة.

شعور

27 Jan, 20:16


تجول في داخِلي عِدة أفكار مُتناقضة، بعضها يدفعُني إلى حذفِ جميعِ حِساباتي على مواقع التواصل الإجتماعي، وبعضها الآخر يُخبرني بالبقاء.
لا أعرف أيتُها يجب أن أختار، وفِي أوقاتٍ أشعر بالتعب فأقوم بحذف حسابي مُؤقتًا، ثمَّ أعود لإسترجاعهِ مُجددًا.

شعور

27 Jan, 06:48


لا أستلطف النِساء التي لا تستطيع النقاش بالدين أو السياسة، لا أرغب بالحديث دومًا عن صيحات الموضة العالمية و المسلسلات والأفلام والمشاهير الحُثالة.
أخبريني كيف هي الأوضاع في سوريا؟
وكم طفلًا قد قُتل في غزة إلى الآن؟
حدثيني أيضًا عن السودان، حدثيني عن الثقافات والفن والكتب وآخر بحوثاتك وقراءاتك، حدثيني عن كُل شيء ما عدا البشر وأخبار الأرض المُزعجة.

شعور

27 Jan, 05:54


صباح الخير وبعد
كل ما أسعى إليه حاليًا، هو أن أقضي حياتي على دربٍ يُشبهني أنا, مُطمئن وساكن وَ واضح وسعيد❤️.

شعور

26 Jan, 21:00


"المقصورة الأخيرة"

المقصورة الأخيرة، كانت هي المكان الذي جمعنا فيهِ الصمت والكلمات التي لم تُقال، المكان الذي كان آخر محطةٍ في رحلتنا الطويلة. هناك، كان كل شيء يبدو هادئًا رغم العواصف التي كانت تختمر في قلوبنا. كنتِ تجلسين بجانبي، عيونكِ تحمل تاريخًا طويلًا من الأسرار، وكل لحظةٍ في تلك المقصورة كانت مليئة بالذكريات التي تزدحم في رأسي.

كنتِ الأنثى التي كان لكلِ حرفٍ تنطقينَ بهِ معنى، وكل ابتسامةٍ منكِ تحملُ قصةً غيرَ مُكتملة. كنتِ تمزجينَ بين الأمل والحُزن بطريقةِ لم أستطع أن أشرحها. كانت أصابعكِ تتنقل برفقٍ على حوافِ الكوب الذي كنتِ تحتسين منه القهوة، وكأنكِ تقولين لي شيئًا عن الحُب، عن الخيبة، وعن الحياة التي أحيانًا تأخذ أكثر مما تمنح.

لكن، كما كل شيء في الحياة، كان للرحيل موعد، وعندما جاء، لم يكن هناك ما يمكن قوله. تركتِ في المقصورة آخر ما تبقى من بقايا لحظاتنا، أشياء بسيطة لكن غنِّية بالمعاني، رائحة عطركِ، وضحكتكِ التي كان لها وقعٌ خاص في قلبي. ومع كل خطوةٍ أخذتيها نحو الخارج، كانت المسافة بيننا تكبر، لكن الذكريات كانت تظل هناك، معلقةً بين الحواف.

القطار رحل، وأنا جلست في المقصورةِ الأخيرة وحدي، في صمتٍ عميق، أتساءل، هل سيكون هنالك مقصورةٌ أُخرى لنا، أم أن هذهِ كانت النهاية.؟

شعور

26 Jan, 20:27


كل الاشياء من حولي على ما يُرام، إلا أنا، بدأ الشيب يظهر وأنا في العشرين من عمري، فقدت الشغف مُبكرًا، عانيت بِما يكفي، حاولت كثيرًا أن أتغير، لكنني لا أستطيع، كل الإتجاهات مُغلقة، العائلة الأصدقاء الأقارب والغُرباء، لا أحد يمُد يد العون، لا أحتاجها، لكن لا أحد يُظهر المحبة والتعاون، الجميع يكرر " نفسي نفسي " من الآن فكيف يوم الحِساب؟
كل شيءٍ مِن حولي على ما يُرام أو هذا ما يبدو عليه، إلا أنا.

شعور

26 Jan, 20:13


تحيـــة لِـ كتــائب عِـــز الــدين🟢.

شعور

26 Jan, 20:12


هذه هي السيادة المفقودة في كل الوطن العربي.

شعور

26 Jan, 19:56


شاشة هاتفي مُهشمة...لذلك لا تتعجبوا
كلما رأيتم الكلمات تنزف.!

شعور

26 Jan, 19:40


هل التعبيرُ جائِز؟
هَل النعتُ جائِز؟
هَل كُلُّ المُسمياتِ جَائِزة لَكِ؟
أتحدثُ عَن هَذهِ المرأة التي لم تُبان لي سِوى أنَّها امرأةٌ بَريئةٌ كَفرحِ الأطفالِ، وشَفافَةٌ كَـ حبةِ مَطْرٍ.
امرأةٌ قَد شَبَّتْ بِها نارُ الحُبِّ، وانتزعت قشورَ طفُولتها، وتَقَمَّصَتْ دَورَ الْأُمُومِةِ مَعِي.
كثيرةُ الإهتمامِ، كثيرةُ السُّوَالِ، كَثِيرَةُ الحُبِّ، كثيرةُ الشَّوقِ، كَثيرةُ الخَوفِ، وَكَثِيرَةُ البُكاءِ أيضًا.
إِنَّها الحسنةُ والتــوبةُ والمغفـرةُ،
مَا بَعد الذنبِ والخطيئةِ والندمِ.

شعور

26 Jan, 14:39


أيُؤلِمك الغِياب؟ أنا يؤذيني الحضور بلا دفء.
أيكسرك البُعد؟ أنا يُنهكني القُرب بلا شــعــور.
أيُفزعك الرحيل؟ أنا يُرهقني الثبات بلا معنى.
أيُؤذيك الصمت؟ أنا يُميتني الكلام بلا صِـدق.
أيُحزنك الفِقد؟ أنا يُحزنني اللقاء بلا حـــيــاة.
أيُخيفك الفِراق؟ أنا يُرعبني الوجـود بلا روح.

شعور

26 Jan, 13:16


على الرغم من سهولتها إلا أنه أصبح من المهام الشاقة أن يكون المرء انسان..انسانًا فقط.

شعور

26 Jan, 10:15


مرحبًا
أُحيطك عِلمًا أنه لا فائدة مني، ولا من كل هذا الهدر الأبجدي، لا فائدة من كل هذا السيلان الكتابي، ولا الإنهمار الغزير، إنني الآن مُجرد حقل أجدب لا زرعَ فيه ولا مشاعر، حقلٌ قاحل وباهت حتى الطيور الجائعة لم تعد تأتي إليه، وهذا القلب تحول إلى قطعةٍ خشبية وبُهِتت كل ألوانه، هذا القلب تحول إلى فزاعة لا يُثير الإستغراب ولا الخوف، مُجرد فزاعة مهترئة في صدرِ الحقل الأجدب والقاحل، إنه الآن مُجرد قلب خُردة.

شعور

12 Jan, 00:58


أول ليــــــــــلة فــــــي سِـــــــــــن العشــــــــرين.

شعور

12 Jan, 00:57


2025/1/12
2005/1/12
دخلتُ الوقت الذي سأصطحب ذاتي برفقة عامي الجديد، برفقة عشرونَ غموض، تسابقني الأيام وتتراصف الأعوام في خزينة العمر، تِسعةَ عشرَ عامً مليئٌ بالذكريات، بحلوها ومرّها مركونه في الفكر، وأرتقب عامٌ جديد لا أعلم ما يُخفيه لي، فأسأل من الله بمنهِ وكرمه أن يجعلهُ عامً يزيدُ حياتي فرحًا وسعاده، وأن يمدني من فضلهِ وواسعِ رحمته عافيةً دائمة، وأن يُجنبني كُل مكروه.

شعور

12 Jan, 00:53


"مُولِدي"
في العام 2005، في الشهر 1، في اليوم 12، في الساعة 5:12صباحًا، وُلِدت بِصعوبة، حتى أنَ أمي كادتْ أن تفقِد حياتها بسببي، أخبروها الأطباء أن نجاح الوِلادة ضعيف وقد تفقد حياتها أو حياة الجنين، رغم التحذير والمخاطر إلا أن لُبنى غامرت بِحياتها في سبيل إنقاذي إبنها الذي يكتب لكم هذا الهُراء، عاشت وعاشَ أبنها، في الدقيقة الأولى قال الطبيب أنني كنتُ أنظر بِهدوء لم أبكي مِثلَ بقية الأطفال الخُدج، جسمي يَتلون بِشكلٍ مُخيف وغريب، الكِلابُ تنبح بِشدة في تلك اللحظة، الرياح إشتدت بِقوة، الأطباء في صمت من الذي رأوه، وعندَ الفَجر، وحينَ يَموت القَمر تَبدأ الشَمس الحِداد، تَرتدي ثوبًا من لَهيب، وَتبكي دموعً من َجمر، وَفي نِهاية حِدادها، وَمن دونِ تَفكير، تَحرق نفسها ك َقربان، وَقبل أن تَنقضي بِغيابها ساعاتٍ مِن الظَلام، يَسطع القَمر مِن جَديد، وَ يَتضح إن مَوته كان خُدعة، لكن حينَ تُعاد الكَرة، وَمن دونِ تَفكير، تَحرق الشَمس نفسها حُبًا مِن جَديد.

شعور

11 Jan, 20:57


مِن أكثر الأيات المُرعبة التي قرأتها في كِتاب الله..ونَحنُ عنها غَافِلون:-
﴿حَتّى إِذا أَخَذَتِ الأَرضُ زُخرُفَها وَازَّيَّنَت وَظَنَّ أَهلُها أَنَّهُم قادِرونَ عَلَيها أَتاها أَمرُنا لَيلًا أَو نَهارًا فَجَعَلناها حَصيدًا كَأَن لَم تَغنَ بِالأَمسِ﴾

شعور

11 Jan, 20:19


هذهِ المحاولة الخامسة بعد الألف، ‏وبعد أنكسار القلم العاشر، ‏ونفاذ كُل المُفردات العربية الفصيحه، ‏وتوقُف عقلي عن التفكير لمدة تجاوزت العشر ساعات، ‏عرفتُ بأن أختي لا تُكتب ولا تُوصف، ‏ومحاولة حصر أُختي بين الحروف ‏محاولة فاشلة، ‏مثل الذي يحاول أن يحجُب الشمس في إصبعه.

شعور

11 Jan, 15:00


أعشق ألوان غروب الشمس, وكأنها تُحاكي شيءً لا يُحكى بِداخلي.

شعور

11 Jan, 14:52


عندما تبدأ الشمس في التلاشي خلف الأفق، تتلون السماء بألوان ساحرة تجمع بين البرتقالي والأرجواني والذهبي. يظهر الغروب وكأنه لوحة فنية ترسمها الطبيعة بدقة متناهية. الغيوم تتناثر في السماء ، تتلون هي الأخرى بألوان الشمس الهادئة. في لحظات الغروب، يتحول كل شيء إلى مشهد خلاب يمزج بين الهدوء والجمال، حيث تتلاشى أصوات النهار لتحل محلها السكينة. تلك اللحظات تحمل في طياتها شعورًا عميقًا بالتأمل والسلام، وكأن الكون بأسره يتوقف لبرهة ليستمتع بجمال هذه الظاهرة الطبيعية.

شعور

11 Jan, 11:53


لم ولن أرى أسذج من العرب ، قبح الله عُقولَكم يا حُثالة.

شعور

11 Jan, 11:53


"العرب يُغتصبون"
قالوا أن الغرب مُتقدمٌ، طالبوا مساواة الرجل بالمرأة، قالوا أنهم ديمقراطيين ويحترمون الآراء، خرجوا بقوانين لحماية الأطفال وضمان حقوقهم وما شابه..والعرب صدَّقوا كُل هذا الكذب وسَعوا بكُل جُهدٍ إلى التقليد الأعمى الفارغ لهذه الأشياء وخرجوا عن ضوابط دينهم من أجل هذا أن يتذيلو الغرب.

انظر إلى الغرب الآن..لا المرأة مرأةٌ ولا الرجل رجل ولا حق محفوظٌ لكلاهما، لا آراء ولا ديمقراطية إذا كانت الآراء تُخالفهم..وها هي المثلية شيءٌ عادي لديهم ألِفوه بكُل حُب..السؤال؛ متى سيقتنعُ حُكام العرب أن القوانين والاتفاقات والمساواة والحقوق والديمقراطية ما كانت ولم تكن إلا حبالًا يُربط بها العرب ليغتصب الغرب تاريخهم وسـلاحهم وعقولهم وكُل شيء يخصهم!!؟.

شعور

11 Jan, 07:47


أي شخص يتعاطف مع اللي يصير بأمريكا
ويقول فيها مسلمين تضرروا فـ هوَ شخص سافل ومُنحط.

شعور

11 Jan, 07:43


منظر يفتح النفس عالآخر.

شعور

11 Jan, 07:42


ماذا قال ترامب؟
سوفَ يجعل مِن الشرق الأوسط جحيم !
فجاءهُ الرد مِن ربِ العالمِينَ والجحيم :-
﴿ﻓَﺄَﺻَﺎﺑَﻬَﺎ ﺇِﻋْﺼَﺎﺭٌ ﻓِﻴﻪِ ﻧَﺎﺭٌ ﻓَﺎﺣْﺘَﺮَﻗَﺖْ﴾
﴿فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ﴾
﴿وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُو﴾
﴿وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا﴾
﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾

هذا ردُ ربِ العالمينَ يا ابن الزانية.

شعور

11 Jan, 07:42


في الأعلى جباليا - غزة .. في الأسفل أحد أحياء الأثرياء في لوس أنجلوس .. بين قُدرة البشر وقدرة الله مع فارق التوقيت.

﴿وَمَا أَمْرُنَا إِلَّا وَاحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ﴾

شعور

10 Jan, 21:40


شرفتني الكَاتِبة الشهيرة العراقية أيدن مصعب بأنضمامها في قناتي المُبجله، ومَسقطِ رأسِ المُتناقضين، ثاني أسوء مكانٍ بَعد الجحيم، كتاباتي التي بالقناة هي تَرجمةٌ لِقلبي وعقلي، قلبي الذي نِصفهُ الأول فارِغٌ وعقلي الذي نِصفهُ الآخر فارِغٌ تَماماً، وما بين النصف الآخر لقلبي والنصف الأول لعقلي هُنالِك مدنٌ مُحطمه وأحلامٌ مُقيدة، وطيبةٌ مُنتهكه، وثقةٌ مُنتحِره، وبقايا أصحابٍ سفاحين كانوا هم سبباً لِما قد وصلتُ إليه مِن التعاسةِ والجنون.
أيدن أحد الإلهامات الكِتابية في استمراري في الكِتابة للآن.

شعور

10 Jan, 20:58


-
ستأتي الصدفة ذات يوم، ستمر من هنا ستلقي عليّ التحية وتهمس اتبعني إلى حيث تهفو لوعتك، سأخبرها أنني لم أعد قادر على احتمال أي صدمة إضافية فلم يعد في قلبي مكان شاغر لأحد كلهم رحلوا دون استثناء، لكن شخصًا واحدًا فقط، أحنّ إليه كما لو أنه مسكون في وجعي الباطن، شخص أحبه كثيراً حين يتعثر في نبضي وهو يرى أشباهه كلهم يغمزون له في داخلي.!

شعور

10 Jan, 20:58


-
أول دقيقة سأقف أمامك في أول الطريق سأشعل عود ثقاب داخل جفني وأدخن دموعي بكثافة أمام المارة ستسألني في الدقيقة الثانية عن حالي، سأجيبك أنني مفقود تمامًا ولا أكون أنا، حين أراك سأضع في باطن يدك آهة صغيرة، وستفهم أنها فلذة حزني.!

حينها أنت ستبتسم، وأنا سأموت قليلًا، سُتزهر أيامي من جديد في حياة معلبة دائمًا أنا الغريب في غيابك، لا أشعر بألفة في كل الأمكنة، غريب حتى وأنا جالس أتأملك تحت سقف غرفتي.!

شعور

10 Jan, 20:58


-
هذا الشخص الذي يعني لي الكثير لا أريد أن أنطفئ داخل ذاتي قبل أن أخبره شيئًا حتى يتذكرني به إلى الأبد.!

شعور

10 Jan, 20:58


-
لو أنني أدخرتُ عُمرًا كافيًا، لكنت قايضت به أقدار السماء أن تمنحني خمس دقائق فقط، للقاء شخص واحد وأخير في الحياة كل ما أريده ثلاثمائة ثانية أجعلها غلافًا لتاريخي الشخصي في الذاكرة سأختصرها بكلمات قليلة ولهفة تضطرم وعناق كبير.!

شعور

09 Jan, 08:40


طبعًا نفس أسلوبي بالكتابة مابيتغير 👀✍🏻.
اللي يعرفني بيفهم.

شعور

09 Jan, 08:24


" قلبي المُتكلّم "
اليوم نطقَ قلبي وتكلّم بصوتٍ واضحٍ جدًا، قال لي أرجوكَ أخرجني من جوفِك المُظلم، فـ لقد سئمت هذا الكمّ الهائل
من الخيّبات والصدمات، لقد سئمت من صِبرك ومنِك، ومن كُل أحبّتك، أخرجني الآن !!
توسلّت لقلّبي أن يبقى معي، لكنّه كان قرارًا صارمًا مِنه، وها أنا أتحدّث معكم الآن، بعدما تركني قلبي مثلما تركوني
الأصدقاء و الأحبّة والأقارب.
ما أبشّع الحياة، من دونِ قلبي.

شعور

09 Jan, 07:52


مُجتمع يقارن بين الذكر والأنثى مُجتمع فاشل، من الظلم أن تُقارن أمي بالذكور أُمي تقارن بالمُعجزات فقط.

شعور

09 Jan, 05:55


صباح الخير ‏أما بعد:
‏تنفسوا الصباح ،
‏وأشربوا القهوة ،
‏عيشوا سُعداء من أجلكم ،
‏كافحوا من أجل أحلامكم ،
‏إسمعوا النصيحة من شخصٍ قد رافق الفشل.

شعور

08 Jan, 22:30


عاهدتُ نفسي.

شعور

08 Jan, 22:17


‏ربّ البدايات والنهايات، والسنين الماضيات، والحياة والممات، ندركُ أن الأعوام ليست سوى تغيّر بالأرقام، لكننا ندعوك يا مُسيّر الأمنيات حقًا، وجاعِل الآمال يقينًا؛ أن تكتب لنا في هذا العام أطيب الأقدار، وأكرم الأرزاق، وأوفر الخيرات، وأجمل الهِبات، إنك الوهّاب الكريم.

شعور

08 Jan, 22:11


من مواطنِ النُبل درجةٌ اسمُها المسكوتُ عنه، أن تعرف أكثر ممّا تُبدي لكنّك تسكت حِفظًا لقلب الآخر، أن تُبصرَ ما يؤذيك لكن تختارُ مساحةَ السكتةِ بين الكلمات لتهدأ النفوس، أن تُدرك ما خلفَ النبرة والإيماءةِ فتُمسك عن الإبانة حتّى تهَب الأمان، وأن تسكت عن عثرة المتلعثمِ وتغيّر السياقَ لتُعزَّ قَدره.

شعور

08 Jan, 20:59


القصة اطول من كذا بس حبيت اختصرها لكم بشكل جميل، اتمنى وصلت الفكرة وتستمتعون بِها🌸.

شعور

08 Jan, 20:57


"كانَ مُمطر ، أصبحَ مُشرق"
ذلكَ اليوم كنت مريض.. جدًا مريض، كان لدّي أختبار إنجاز وانا مريض وطلبَ مني الاستاذ تأجيله.. ورفضت وقلت له "من طلب العُلا سهر الليالي" جلسَ الأستاذ يضحك علي هههه، وحفزني على الإستمرار، حرارتي مُرتفعة وكنت اقرأ اقرأ بِشدة واقرأ وأتى وقت الإختبار، واختبرت وحصلت على الدرجة كامِلة وانا مريض كل هذا.
وصادفَ انه في تِلك الليلة حفل تكريم شهري لحلقات التحفيظ وصادفَ ايضًا أنني ضمن المُكرمين.
وصادفَ ايضًا أن يتواجد أحد العلماء والمشائخ الكبار باليمن ليلتها.
بدأ الحفل بدأ التكريم.. وكانَ الضيف المُكرم للطلاب هذا الشيخ الفاضل.
قلبي يخفق بسرعه.. انفاسي سريعة وحارة.. جسمي يتصبب عرقًا.. اطرافي باردة وترجف.. جمهور غفير فوق 1000 شخص.. ماهيَ إلا لحظات وينطق مُقدم الحفل ويقول "الطالب مُحمّد صالح المُنجِز للمرحلةِ الثانية لخمسةِ اجزاء" قمت وخطواتي تتعثر وجسمي يدوخ ووصلت وسلمت على الشيخ وكأنني أُسلم على ملك والله، وجهه يشعُ نور وبركات وهو من الذينَ قال الله عنهم (سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ).
سلّمني الجائزة وعُدت مكاني، وبينما اوشك مُقدم الحفل على الإنتهاء، قاطعهُ الشيخ الجليل واستأذنه بكلمه عبر السماعة وقال: " اعتذر أحبتي في الله على المُقاطعة ولكن بلغني أن احد الطُلاب كانَ مريضً وأنجز اختبار 5 اجزاء بيومٍ واحد وحفظها في شهرٍ واحد، وكما بلغني أنه اول إنجاز في المركز بأكمله"
بُهِتُ في مكانِ .!!!!!
عرفتُ انني المقصود، بلعتُ ريقي وهدأت..
واكمل الشيخ: "انا حاب أكرمه تكريم خاص مني يليق به واشكره بشكل خاص"
الجميع يتسائل من من من هذا؟؟؟؟ من سعيد الحظِ هذا، من هذا الذي جعلَ الشيخ يُقاطع الحفل ويمتدحه !
أكمل الشيخ: " فليتفضل الطالب الصَاعِد مُحمّد ".
انقطعت انفاسي للحظات، وشُلّت اطرافي من الصدمة.. تمالكتُ نفسي وقمت، وما ان وصلت عند الشيخ إلا وهو يُقبل رأسي أمام الجميع !!
والله لا أقدر ان اوصف لكم شِدة المشهد وعظمته أبدًا.
وعُلِّق أسمي على لائحة الشرف بالمركز.
وأصبحَ الجميع ينُاديني الصَاعِد الصَاعِد الصَاعِد فترة طويلة وكُلما ناداني احد بهذا الأسم.. أرفعُ رأسي فخرًا !!.
نُزِع اللقب مني بعد فترة من الزمن ولكن لم يُنزع من قلبي ومسمعي.

✍🏻/الصَاعِد مُحمّد.

شعور

08 Jan, 18:35


في طفولتي كانت أقرب الجُمل لقلبي حين يقول أحدهم : "عقلك سابق سنك"، وقتها كُنت أشعر بِـ سعادة و فخر، أتباهى بهذهِ الجُملة و أحس نفسي مُميز و مختلف عن الجميع، لكِن و مع مرور السنوات أدركت أن الخطأ الأعظم أنني لم أعش أيامي كما ينبغي، أقصد لم أعش طفولتي فَـ قد كُنت دائمًا أفكر في أشياء أكبر من عمري، أبحث عن إجابات لأسئلة لا تناسب عمري، نضجتُ فكريًا بما يكفي لأستوعب أشياء لم يكن ينبغي إستيعابها في هذهِ المرحلة، و كلما مرت السنوات أصبحت إهتماماتي أكبر من عمري حتى مشاكلي و همومي أصبحت أكبر بكثير من أن يتحملها قلبي بينما كان عقلي يُدركها و يفهمها جيدًا، إستُهلِكتُ في مواضيع و علاقات مبكرًا، ضاعت أيامي و أستنفذت طاقتي في الوقت الذي كان من المُفترض أن أبدأ أجمل أيام عمري، إكتشفت أنني قد وصلت لِـ مشارف النهاية كُل هذا لأن عقلي كان سابقاً لعمري، دعني أقول لك إن هذه الجملة هي سبب كل هذه المعاناة لأنني لم أعش أيامي كما ينبغي، أدركتُ معنى أن تكون ممزق ما بين طفولة قلبك و شيخوخة عقلك.

شعور

08 Jan, 17:55


حينما تعرضت للخيبة في المرة الأولى شعرت بأن الحياة بأكملها قد أتخذت صدري موطنًا لها، لقد توقفت كثيرًا في ذات الموقف، لم أتحرك لأشهر طويلة
وحينما قررت أن أعود كما كنت و أقف على أقدامي مجددًا، جاءت خيبة أخرى، كأنما كانت تراقبني وتقف أمام باب الغرفة
تنتظر أن أقف على أقدامي حتى تسقطني من جديد، تمكنّت هذهِ الخيبة ولكن الحياة لم تتخذ صدري موطنًا لها، بلّ شعرت بأن قلبي هذهِ المرة قرر أن يُغادرني، هذه خيبة " لن أتعافى منها ".

شعور

07 Jan, 23:31


وضع المتابعين حاليًا:

شعور

07 Jan, 23:30


اشتقت، اشتقتوا؟

شعور

07 Jan, 23:29


الصَاعِد مُحمّد عاد ✍🏻.

شعور

07 Jan, 23:20


يا يناير هل حقًا لم يَكُن لدينا خَيارٌ أخر؟ هل حقًا إنَك كُنتَ تَعلم ذلِك، هل حَقًا أنتَ سبب كُل هذا الهلاك الذي أنا بهِ الان؟، لا أعلمُ في أي شهرٍ سَتكُون نهايتي، لكِنها ستَكون في شهرٍ عظيم إنني مُتأكدٌ مِن ذلك، سألتقي بِالرب، حِينها سأُخبِرهُ كم ذِقتُ الهلاك، ذِقتُ الجَحِيم في هذهِ الحياة، سأُخبرهُ عن كُل شيء، يا يناير لِماذا قد جِئتَ بي إلى هذا الجَحِيم، هل حقًا كُل هذا مُقدرٌ لهُ أن يَحدُث، هل حقًا كُنتُ مُجبرًا أن أمر بِكُل هذا، أم إنَني أنا الذي قد إخترتُ الوضع الذي أنا بهِ الأن، هل حقًا إنَني أنا الذي قد أرغمتُ نَفسي على كُل هذا؟، لا يَهمُ الآن فَلقد حَدثَ بِالفعل كُل شيء كُنت أرتعِشُ خوفًا مِن حدوثه، أصبح غيرَ مُهمٌ الآن، فأنا مُتأكدٌ مِن أن لاشيء على ما يُرام الآن، كُل شيء يُوحي بِأن النهايه ستَكون قريبه أقرب مِما تَوقعت، قد يكون الله جعل لنا مكانٌ في الحياةِ الأخرى أقل جَحِيمًا، فقط أقل جَحِيمًا مِما نَحنُ عليهِ الآن.

شعور

07 Jan, 23:00


الآن الساعة الثانية بعد مُنتصف الليل، وقتٌ عاديًا بالنسبةِ ليّ، أفكاري مُشتته، لا أعلّمُ مِن أين أبدأ بالكتابةِ، لكِن حدث الكثير معي في هذهِ الأيام القليلة، بالرُغم مِن إنني لا أُحب البوح ولو بكلمةٍ قصيره، لكِن الوضع سيء هُنا، ليس سيءً كثيرًا لكِن هُنالك الكثير من المشاكل، أفكاري مُزدحمه في رأسي، أحتاج إلى مكان يأويني ويَضُمنّي بكامل قوتهِ إلى حضنهُ، بالرغم لا يُمكننّي فعّل ذلك إلا في الحُب، وَ الحُب يُرهقنّي جدًا، ياليتنّي كُنت مُراهقًا وأفعل الحُب وأتمسك في أي شخصٍ، أما لدّي يَختلف جذريًا، لأنني أبحثُ عن شخصٍ أمضي باقي حياتي معهُ، لا أُريد أن يَكون زائفً مُدة قصيرة ويَذهب، كما يَفعل أي مُراهق.

شعور

04 Jan, 09:48


يتطلع الإنسان في هذه الحياة إلى أن يستقر باله وتهدأ نفسه، وأن يعثر بين أنقاض الأيام على ملاذ من بعد الله يأوي إليه، ويجد فيه السكينة والأمان، فعندما تستتب الطمأنينة في قلبه يظهر منه ما هو جميل ومتقن.. وإن كان مطمئنًا فإنه يعطيك أكثر مما تتمنى، لذا إذا أحب أحدكم شخصًا فليمنحه السلام بكلماته وليداوي جراحه بأفعاله.

شعور

02 Dec, 09:12


تدرون
بعض الأحيان أكتب كتابات لا أعلم المغزى منها أو حتى معناها ولا سبب كتابتها.!
وأنما يدي تتحرك تلقائيّ وتكتب وتكتب فقط لا غير.
وعندما أنتهي من الكتابة أنظر لما كتبت بنظرة تعجب.! هكذا 🗿

شعور

02 Dec, 07:58


الصباح مجدداً…وما بال هذا الشعور يتسلل إليّ مرة أخرى كأن الليل الذي ودعته ترك أثرًا يتجدد مع كل إشراقة!
أقف أمام النافذة أراقب الشمس تتسلل بخجل عبر الضباب، كأنها تحاول إقناعي بأن اليوم يحمل شيئًا مختلفًا، لكن ماذا لو أن هذا التكرار الصامت كل صباح، ليس إلا انعكاسًا لصراع داخلي لا أراه ماذا لو أن هذا الشعور ما هو إلا ظل لشيء فقدته! ولم أعد قادرًا على استعادته!
الأصوات من الخارج تبدو بعيدة، كأنها قادمة من عالم آخر، وكأن الزمن يمضي هناك، بينما أنا هنا متوقف عند لحظة عالقة بين الماضي والحاضر.!

شعور

01 Dec, 20:59


‏الحادية عشر وتسعً وخمسين دقيقه…
‏الوقت الذي يقف على حافة يومين،
‏لا هو ينتمي تمامًا إلى اليوم الذي يرحل،
‏ولا هو جزءٌ كاملٌ من اليوم الذي يُقبل.

‏هي لحظة مزدحمة بالتفكير،
‏نُراجع فيها ما فعلناه خلال الساعات الماضية،
‏ونُخطط لما يمكن أن نحمله معنا للساعات القادمة.

‏الحادية عشر وتسعً وخمسين دقيقه ليست مجرد توقيت،
‏بل شعورٌ بالتردد، بالحيرة، وربما بشيء من الهدوء،
‏كأنها تمنحنا فرصة صغيرة للتوقف، ‏لنتنفس بين صخب الأمس وتوقعات الغد.

‏وفي هذا الوقت، ‏
تبدو الأشياء أكثر صدقًا،
‏والكلمات التي لم تُقال أكثر إلحاحًا،
كأنها تطلب منا أن نواجهها قبل أن ينتهي اليوم تمامًا.

شعور

01 Dec, 08:21


يا حبيبتي يا غزة

شعور

01 Dec, 08:05


الصباح يتغير كل يوم، وأنا؟ هل أجرؤ على التغير معه؟ أم سأبقى هنا أراقب الشمس ترتفع وتغيب، بينما يبقى السؤال يتردد بلا إجابة..؟

شعور

01 Dec, 08:04


أتساءل: هل فقدت القدرة على الحلم، أم أنني أبحث عن الحلم في أماكن خاطئة؟
بين رشفات قهوتي، وبين صمت الغرفة، أجد نفسي عالقًا في متاهة الأسئلة.... أريد أن أهرب، لكن إلى أين؟ كل الطرق تبدو غامضة، وكل الأجوبة تذوب قبل أن أصل إليها.
وربما، فقط ربما يكون الحل في مواجهة هذا الشعور، لا في الهروب منه...

شعور

30 Nov, 16:19


تفصلنا ساعات عن ديسمبر، ولكن هل ما مررنا به سيمضي كما مضت الشهور؟ في الحقيقة، ستنقضي الأيام، هذه هي الإجابة المتوقعة من الجميع، ولكن ماذا عن ذلك القلب الذي يفتقد ذكريات لم تكتمل، وأحلام ظلت ناقصة، وانتظرت سنوات بكاملها لكي تثمر؟ تلك السنة التي كانت مليئة بالفقد، حاملة في طياتها أحزان أربع سنوات، كأنها عقود من الزمن، ثقيلة كأربعين عامًا.العام الذي مضى كان أشبه برحلة عبر متاهات من الألم، يحاول فيه الإنسان التمسك باللحظات التي انقضت، والذكريات التي لم تكتمل بعد.
ولكن رغم كل ذلك، يظل الأمل جُزءً من الصمود، واليقين بأن الفجر آتٍ بعد طول ليل.

شعور

30 Nov, 07:48


اليوم الساعة التاسعة والنصف صباحاً، استيقظت أحدق في سقف الغرفة، غارقاً في صمتٍ ثقيل وأُفكر:
يقولون إن العشرين هو سن الزهور، لكن أي زهور هذه التي يتحدثون عنها، وأنا أشعر وكأن عمري عاصفة مرت بأرضي ولم تترك سوى أغصان متكسرة؟ تسعة عشر عاماً مضت، وعام العشرين يلوح في الأفق، كأنه فصل مجهول ينتظرني بثقل لا أعرف كيف أواجهه!
ونحن أطفال كان هناك من يرسم لنا الطريق،من يخط بيديه معالم حياتنا كنا نمشي بلا تردد مطمئنين أن المسار واضح مهما ابتعدنا.
أما الآن فأنا أقف عند عتبة مرحلة جديدة، بِلا خارطة ترشدني.

شعور

29 Nov, 12:03


في حالة أنك نسيت بذكرك:
فلسطين قضية مش ترند.

شعور

29 Nov, 08:15


﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَىٰ النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

شعور

29 Nov, 08:14


سورةُ الكَهف ، نُورٌ مَا بينَ الجُمعَتيّن❤️‍🩹.

شعور

29 Nov, 08:14


أجرٌ لي ولكم : - سبحان الله - الحمدلله - لا إله إلا الله - سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم - استغفر الله وأتوب إليه - لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم -اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد.

شعور

29 Nov, 06:58


شَخصٌ ما، ولا يَهمُ مَن، يقطِن رأسي كما لو أنه بيتٌ خاوٍ، يَدخل، يخرج، صافقاً كُل بابٍ وراءه وبلا حيلة أتحمل هذهِ الفوضىَ، شخصٌ ما، قد يكون أنا، يَخفي أكثر أفكاري خصوصيةً في راحة يده يجعدها، ويرميها هِباءً، شخصٌ ما، وهاقد مَر وقتٌ طويل، يمشي متبختراً داخلاً الغرفة، غير آبهٍ بي، ويَقِف مُتأملًا الخراب، شخصٌ ما، ولا يَهم أين، يَجمعُ أشلاء ظِلي ويَجعدها ويَرميها للعدم.

شعور

28 Nov, 17:03


أنـا مـن🇾🇪.
أنـا مـع🇵🇸.

شعور

28 Nov, 15:50


شعور pinned «السلام عليكِ يا حبيبتي يا غزة..السلامُ على جُرحكِ الذي ما زال يدلف. لن تظل هذه الحَـرب إلى الأبد، ستنتهي أيً كان شكل النهاية، ودوامُ الحال مِن المُحال، وأنا سأتحدث عن مستقبل الأشخاص الذين كُتِب لهم أن يَحيوا من جديد، الذين عايشوا هذه الكارثة بحذافيرها. احفظوا…»

شعور

28 Nov, 15:50


السلام عليكِ يا حبيبتي يا غزة..السلامُ على جُرحكِ الذي ما زال يدلف.

لن تظل هذه الحَـرب إلى الأبد، ستنتهي أيً كان شكل النهاية، ودوامُ الحال مِن المُحال، وأنا سأتحدث عن مستقبل الأشخاص الذين كُتِب لهم أن يَحيوا من جديد، الذين عايشوا هذه الكارثة بحذافيرها.

احفظوا هذه الصوَّر جيدًا لكُل هذه المذابح والمجازر لتردوا على العالم بها عندما يخرج من هذه المدينة المكلومة المنكوبة أكبر نسبة متعلمين ومبدعين.

وعندما تقدم للعالم أعظم الفنانين والمؤلفين والمتقنين لكل أنواع الفنون..عندما تُخرِج أكبر نسبة من الحافظين لكتاب الله والمحافظين عليه.

عندما تُنبِت أشخاص لا ينتمون لهذا العالم وليسوا منه، هم الأكثر ابداعًا في كُل شيء رغم الجراح، هم الأكثر كفاءةً رغم نصل السكين الذي يذبح هذه المدينة.

لأنهم هم الذهب الذي أذابته النار ليلمع
ويرصع.

شعور

28 Nov, 07:58


أعتقدُ أنَّ العالمَ سَيكونُ ألطفَ لوِ اقتنعَ الإنسانُ أنَّه ليسَ عضواً في لجنةِ تحكيمِ الدُنيا وجَلس صامتاً.
🎀

شعور

28 Nov, 01:29


أخبرني أين يباع النسيان، وأين أجدُ ملامحي السابقة وكيف لي أن أعودُ لنفسي؟

شعور

21 Nov, 06:06


عدت ؟
- لم اغيب.
ماذا تسمي اختفاءك !
- هدنة.
مع من ?
- مع نفسي.
وهل تصالحت معها ؟
- لا اهملتها مرة اخرى.
وماذا ستفعل ؟
- اغيب.

شعور

19 Nov, 06:27


- حاسبوا الفعل ، ردة الفعل دائمًا بريئة.

شعور

19 Nov, 06:15


اللّهمّ إنّي أسألك خير هذا اليوم، فتحه، ونصره، ونوره وبركته، وهداه، وأعوذ بك من شرّ ما فيه وشرّ ما بعده.

شعور

18 Nov, 21:25


أنا في حال سيء و عندما كنت في وضع أفضل مما أنا عليه الآن كُنت أبكي كثيراً، كُنت أبكي بسبب شكلي و عائلتي و فشلي الدراسي و الآن الوضع أسوء بِكثير لكِني لا أشعُر بشيء، كنت أعتقد أنني إذا وصلت لما أنا عليه الآن سأُصاب بإحباط و سأبكي أكثر مِما كُنت أفعل، لكِني الآن لا أشعُر بشيء، و لم أعد أبكي و هذا يزعجني، لم أعد اشعُر بِنفسي، لا أعلم حتى كيف أصف هذا الوضع، أرغب بأن أبكي و أصرخ و أن تكون لي أي ردة فعل، لكِني لا أعلم ماذا يحدث وهذا ليس أنا.

شعور

18 Nov, 20:52


-

شعور

18 Nov, 20:43


أين يذهب الكلام الذي لا نقوله؟
- يتجمَّع في قاع روحك، يتسرب للمسام، يتحول لأحلام، لردات فعل صادمة،
لسُخرية لاذعة، لابتسامة غير مفهومة في عرض الكلام.

شعور

18 Nov, 14:51


- أنا حقاً أسِفٌ يا إلهي، لكِنني لا أعتقِد بِأن هذه الحياه الوضيعه تُناسبني، لا أعتَقِد بِأنني سأستمِر كما تُريد مني، في أي لحظهٍ سأنهار واُجِن واُنهي كُل شيء، فخُذني إليك أرجوك، خُذني لِمكانٌ أخر بَعيداً عن نَفسي، حيثُ الهدوء، حيثُ الفِراغ أو العدم، أودُ حقاً لو إنني أتلاشى فقط وأختفي هكذا، مِن دون أن يعرِف أحدٌ ما حل بي، فقط لو إن الحياه تتوقف، مابال هذا الزمن يَجري بِكُل هذهِ العجله، مابال الحياه لاتُعطِنا فُرصهٌ، لِنختلي بِأنفسنا؟، يا إلهي هذهِ الأرض لم تَعُد صالِحهٌ للحياه، لقد عَمَّ الفسادُ فيها، فخُذني إليك فلا مكان لي هُنا.

شعور

18 Nov, 09:21


‏لا أحب المنتصف، أريد القُرب أو انعدام المعرفة، الحُب أو اللّا حُب، الأبيض أو الأسود، لا أطيق تلك الرمادية التي يقف فيها المرء غير عالمٍ بمصيره، لا أرغب بالمكوث في مكانٍ لا أعرف ما دوري به.

شعور

17 Nov, 19:54


أحبُ الوضوح، حتى و إن كان جارحًا، أهون عندي من أن أكون رهنًا للحيرة، أو أن أُترك لتوقعاتي.

شعور

17 Nov, 10:47


- أنا فاشل جداً في إقامة العلاقات الغرامية ويبدو أنني سأعيش ما تبقى من عمري أعزباً وفاشلاً بإقامة أي علاقة غرامية ، لا يمكن لشخص عاش مرض الوسواس القهري بكل تفاصيله أن ينجح في إقامة علاقة غرامية مع فتاة يحبها أو حتى مُعجب بها ، الإكتئاب الحاد أيضاً لا يمكن أن ينسجم مع مشاعر الحب والغرام إطلاقاً ، ينهي الإكتئاب مشاعر الحب ويدمرها قبل أن تصل إلى مرحلة العشق ، لا يمكن لشخص مكتئب ومصاب بالوسواس القهري أن يستمر بإعطاء مشاعر الحب لمن يُحب ، حتى إذا تعافى المرء من الإكتئاب والوسواس بنسبة كبيرة جداً فإنه يبقى خائفاً من مشاعر الحب والغرام وهذه قاعدة ثابتة لن يفهمها سوى من عاش حياته في صراع مع هذه الأمراض ، الحُب خُلقَ للأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة فقط ، لن تستطيع أي فتاة أن تحب وتعيش مع شخص مكتئب ومصاب بالوسواس القهري ، ومن تقول غير ذلك فهي كاذبة و تهرف بما لا تعرف.

شعور

17 Nov, 09:59


"شيئًا ما .. غير مُنصف يستمر بالحدُوث".

شعور

17 Nov, 07:01


- أظن أنها قد تاهت وهي في الطريق إلينا
- من هي ؟
- الأيام السعيده

شعور

16 Nov, 16:36


- أنا المسؤول الوحيد عن كُل خيبة وألم تعرّض له قلبي، أنا المسؤول عن تجمّد أطرافي ورجفة يداي، أنا المسؤول عن كُل دمعة أرادت الخروج ولكنّني حبستها ولم أطلقها، أنا المسؤول عن كُل حُزن مزّق روحي وأهلكها لأنّني أندفع إلى الأشياء بكُل ما أوتيت من قوة، لأنّني أتعامل مع كُل شيء بمصداقية وطُهر ونقاء، لأنّني أتحاشى أذيّة الآخرين وأفعل ذلك في نفسي بلا مبالاة، لأنّني كُنتُ دائمًا أتقبّل الأشياء حتى وإن لم تكن تُعجبني أتقبلها فقط بداعي الإحراج والخجل، أنا المسؤول عن جميع إنكساراتي ولا عزاء.

شعور

16 Nov, 07:28


- قليلاً ما كنت أشعُر بالسرور، والحقّ أنني كنت أجده مريحاً إلى حدّ ما، يهدّئ نفسي، يخفّف عنها أعباءها، يهذّبها، ثم يعلو بِها إلى إرتفاع السحاب، ولكِن هذا السرور كان يتبدّد سريعاً، كان يبدو باهتاً ومنقوصاً دائماً، كان خفيفاً وفارغاً مثل بالون في يد طفل صغير، بإمكان نسمة هواء مفاجئة أن تسحبه من بين أصابعه الرقيقة، وأن تحمله إلى مسافات هائلة، ولم يكُن يحتاج الأمر لأكثر من وخزة إبرة لكي يستحيل إلى قطعة بالية من المطّاط، أما الحزن فكان برغم ثُقله، ينفذ لِداخلي بخفّة رهيبة مِن مسامات جلدي، يركض في شراييني، يفتّت عظامي، يسمّم أفكاري، يحتلّ تعابير وجهي، يعبث بي، ثم يجثم فوق صدري إلى ما لا نهاية، لم أره مرّة ناقص الملامح، بل كان دائماً صحيحاً واضحاً، كان يبدو غنيّاً ومتكاملاً كوجبة أعدّتها أُمٌّ لِولدها العائِد إليها بعد سنين طويلة من بلاد بعيدة.

شعور

16 Nov, 06:48


صباح الخير لكل عين ساهرة، العيون الساهرة فقط أما تلك التي تنام طوال الليل هي عيون لا تنتمي لصباحاتنا.

شعور

15 Nov, 22:13


من لديه كتابات خاصة ويُريد نشرُها يتفضل هُنا عبر بوت القناة: @f_rexbot

شعور

15 Nov, 21:55


و لازِلت أقنع نفسِي أَنَّها فتَره!

شعور

15 Nov, 19:18


- لا بأس يا عزيزي ستتأقلم في النهايه، بل إنك مُرغمٌ على ذلك، سَتُخضعك الحياه تَحت قدميها، تُغرق رأسك في الوحل، تَجعل مِنك حِثالهً لا تَقوى على فِعل شيء، في تِلك اللحظه بالذات إن إستسلمت لها ستبقى تحت رحمتها طيلة حياتك، ستتعود على الأذلال، ستخسر قيمه نفسك بِلا شك، ستخسر ثِقتك بنفسك في تِلك اللحظه إذا تنازلت، ستتعود على التنازلات، ستتنازل عن كرامتك، ثِقتك، ستتنازل عن كل شيء، فقط في سبيل الهروب من الواقع الذي أنت بهِ، لكِنك في تِلك اللحظهِ بالذات، لو أنك وقفت على قدميك وقلت للحياه، مَن تَظنين نَفسك، لنْ أسقط لن أميل، ستُدرك بأن لا أحد يمتلك القوه، نَحن جميعاً ضعفاء، لا أحد في هذا العالم لديه القوه، نَحنُ فقط نُمثل أننا بِتلك القوه، لكِن الحقيقه الغامِضه بأن لا أحد يمتلِكها.

شعور

15 Nov, 17:41


‏- أن تكون يمنيًّا، يكفيّ لٲن تكون مُحطماً، وأنت في الجزء المُتهالك مِن العالم، لست بحاجةٍ لِحمل هوية فالجميع يّعرفُك مُنهاراً، أن تكون يمنيًّا، سيتخلئَ عنّكَ العالم برّمتة، ٳبتداءً بِمن هُم حولك، سوف تُتلف ك نُفاياتٍ بشرية، ثم تحصُدكَ المُنظمات كٲرقامٍ، فقط لتسُد فراغ الورق.

شعور

15 Nov, 17:40


وُلدت يمنيًا وعشتُ يمنيًا لكن لا أُريد أن اموت يمنيًا ..
انا يمني بما فيه الكفاية
يمني كما يجب ، ضعيفٌ وبائس !
رفعت رأسي لكوني يمني، ونكستهُ لذات السبب ..
رجائي فقط ألا أموت " موتة يمنية ".
ألا ترفضني المستشفيات
ألا أموت بسبب رصاصة اخطأت طريقها
لا أريد أن أموت لأُصبح أشلاء
أو أن اكون ضحية لجماعة ارهابية
لا أُريد أن أُدفن في مقبرة جماعية
أو أن أموت حَياً !
أو تُبتر قدمي !
أو أموت حُزناً على طفلي الذي قُتل بصاروخ
وُلدت يمنيًا وعشت يمنيًا ، ولكن لا أُريد
أن اموت يمنيًا يا الله.

شعور

15 Nov, 15:12


لا تكُن حَزين بسَبب الناس، جميعُهم سَوف يمُوتون.

شعور

15 Nov, 09:32


- نحتاج للجمعة خُطباء مُنخرطين في الحياة مِثلنا، يعيشون مشاكلنا، قريبين مِنا، ويفهموننا ونفهمهم، تعِبنا من الخُطباء الذينَ يستجرون قصص القرن الهجري الأول، ويلقوها علينا كُل جمعة، يرددون حكايا الغابرين وكأن الحياة توقفت هناك، تصغي إليهم فلا تجد ذاتك فيما يقولون، تحاول التركيز معهم بِكُل جوارحك فتشعر بفارق زمني هائِل بين كلماتِهم وبين واقعك، تحضر معهم بِجسَدك لكِنهم يفشلون في ملامسة وجدانك، وتخرج من الصلاة كما دخلت، لم تستفد فكرة ولا علِقت في ذهنك جملة خاطفة أو بيت شعر أثير، لا يوجد تعاليًا في الموضوع، ولست من هذا النوع أبدًا، فقط أشعر بأن كُل الكلام الذي يقوله الخطيب، قد سمعته ألف مرة.

شعور

15 Nov, 08:13


﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَىٰ النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

شعور

15 Nov, 08:13


"بِمُحَمَّدٍ حَرفِي يَطِيبُ وَ يَفخَـرُ
فَهُوَ الرَّسُولُ الهَاشِمِيُّ الأطهَرُ

صَـلَّى عَـليهِ اللَّه فِي عَـلـيَائِــهِ
فَعَلَيهِ صَلُّوا يَا كِـرَامُ وَ أكثِرُوا"

اللهم صلِ وسلم وبارك على نبينا محمد🤍.

شعور

15 Nov, 06:31


- كيف كان يومك ؟
- جيد حتى الساعة التاسعة صباحاً
- ماذا حصل في التاسعة صباحاً ؟
- إستيقظت من النوم .

شعور

15 Nov, 00:52


ها أنا فريسةٌ لقلقٍ غامض.

شعور

15 Nov, 00:41


- الأمر ليس سهلاً كما تظن، أن تنفضَ كُل ما بداخلك على هيئةِ حروفٍ تهدّج صوتها، أن تكتب ويداك ترتعش، خائفٍ من أن ينكشف كل هذا الحشد من الشعور، أن تعبر السطور بحذرٍ تام تُحاول تجنّب حدوث أي خدشٍ قد يُبعثرك، أن تغرق في تفاصيلها وتعيش الألم مجددًا، أن تخرج في نهاية الأمر ضعيفًا ، مُتعبًا حائراً، إنسَان ممتلئ بالتناقضات، سعيد بِشكل مُكتئب، ومنعزل بشكل إجتمَاعي مُستندًا على آخر نقطةٍ تضعها وأنتَ تتنهد.

شعور

14 Nov, 21:00


عزيزتي غزّة : بحبّك.!

شعور

14 Nov, 20:45


مَرحَلة مَا بَين شَد الخَيط أوْ تَركِه..

شعور

14 Nov, 19:29


-أَنا شَخصيّة بَسيطة، يُمكنك إِبهاري بِشَيْء صَغير جِدًّا، سَهلة، تُبكينِي كَلِمة ،وتُرضينِي أُخرى، عَفويَّة جِدًّا لاأُحِب التصنُّع، كَثيرَة الضُّحك حتّى فِي المَواقِف الَّتي تَستدعي لِلبُكاء، لاأُحِب الخُروج كَثيرًا، أُحِب الهُدوء والرّاحة بَعيدًا عَن أَذيّة الآخرين، أحزَن عِندما أعلَم أَنَّ أحَدًا حَزين، أَخاف كَثيرًا أَن أؤذِي أحدًا بِكلمة قُلتها دونَ قصد، أبكِي إِذا لَم أستَطع مُواساة مَن أُحِب، تُرعبنِي فِكرة الفَقد، أَن أَفقد أَحد، أَن يذهَب بَعيدًا ولاأستَطيع رؤيته ثَانية.

شعور

14 Nov, 13:51


من مُهلكات النفس؟
- انتظار رسالة.

شعور

14 Nov, 09:24


مُجتمع مُعاق مُعيق يُعيق.

شعور

14 Nov, 06:07


صباح الخير ، وبعد
- تستهويني جدا هذه المقولة "كل متوقعٍ آت"
حيث أن منتظر الفرح سيحصل عليه، وصاحب اليقين ستتحقق فكرته ومسيء الظن سينال ظنه, فتوقع ما تتمنى.

شعور

13 Nov, 21:00


لا أُريد العَدل بل أُريد أن يوزَع الظُلم بطريقة عادلة.

شعور

13 Nov, 20:11


ما أردته لنفسي
ليس الذي حدث لي بالفعل
ولكني غيرت خططي ألف
مرة لأفرح, وألف مرة
لأحتمل وألف مرة لأعيش ...

شعور

13 Nov, 20:06


مع الأسف وللأسف الشديد أنا من الناس اللي ذاكرتهم قوية بالتفاصيل السيئة مهما تغير الوضع اتذكر كل كلمة انقالت لي في هذيك اللحظة.

شعور

13 Nov, 15:39


مُجرد مُحادثة يومية أعَيشُها.

شعور

13 Nov, 15:36


النفس:
لا أحد يشعر بمعاناتك إلا أنا.!
-
العقل:
لماذا تَستمع للقَلب ولا تَستمع لي.!
-
الروح:
ما ذَنبي تَدعي لي بالموت.!
-
الرأس:
توقَف عن التَفكير أيها المخ
أكادُ أن انفجر.!
-
الذكريات:
لا تُحمِلوني مالا طاقةَ لي به
أنا من صُنعِكُم فلا تَلوموني.!
-
الحياة:
تعبت من كُرهِكُم لي.!

شعور

13 Nov, 10:22


"يجب أن تجد شخصًا يعرف لغتك،
لكي لا تضطر أن تقضي حياتك كاملةً وأنت تترجم روحك".

شعور

13 Nov, 07:30


استيقظتُ هذا الصباح وشعرتُ بفراغٍ غريب،
كأن هناك شيئًا ضائعًا لا أستطيع
تحديده.... نظرتُ إلى غرفتي، الأشياء مكانها، كل شيء يبدو كما تركته بالأمس، لكن في داخلي شيء تغير.
كأنني فقدت جُزءًامن نفسي في زحمة الأيام، ضاع بين الأماني التي لم تتحقق، وبين الخيبات التي تكررت حتى أصبحت عادة....

تساءلتُ: هل هذا الشعور هو ما يخلّفه مرور العمر؟
أن نبتعد عن أنفسنا شيئًا فشيئًا، ونغرق في روتين الحياة، حتى لا نعود قادرين على تمييز ملامح أحلامنا؟.

شعور

12 Nov, 21:12


الشعور بالتَـعب أفضل من الشعور بالنـدم.

شعور

12 Nov, 19:54


لا أعرفُ شيئًا عن الوصول، ولا أعرف كيف يبدو فَرح الإنسَان حين يُلامس غَاياته،
حتى تضيقُ جُدران غُرفته بأجنحته.
لكنني أعرف جيدًا ثقل الكتمان، وعقدة البوح أعرفُ ذلك الشُعور حين يخلدُ المرء إلى النوم وقلبه مُثقل بالدموع والأعباء.

هُنا، في هذه المساحة الباهتة من الغرفة، تقبع ذاتي المُنهكة.
حيث ينتهي طَريقي وأعودُ أدراجي أحمِلُ قَلبي باكيًا على خَيبتي.

شعور

12 Nov, 18:02


البعض لا يستمع ليفهم، بل ليرد فقط. وهناك من لا يقرأ ليفهم، بل ليعلق. كأن القراءة أصبحت ساحة حرب، نطلق فيها سهام الآراء قبل أن نفهم الهدف، ويبدو أن المتعة تكمن الآن في إبداء الرأي، وليس في استيعاب المعنى.

شعور

12 Nov, 14:29


اكره سوء الفهم

اکره سوء الفهم الناتج عن محادثة إلكترونية، ينقصها ان ترى عين الطرف
الآخر ونبرة صوته وملامح وجهه، لتدرك حالته و مزاجه قبل أن تصدر حكمك.

شعور

12 Nov, 09:42


مو شرط كل العلاقات نسميها علاقة "حب"
في شي اسمه علاقة "روحية" بتحس بالأمان مجرد وجود هالشخص جنبك
بتتكلم معه بكل عفوية تحس قلبك يضحك لأنه جنبك☁️.

شعور

12 Nov, 07:19


كرمالي .
كلمة دمشقية وتعني بالفصحى من أجلي، معروفة ولكن تو أتفكر فيها وفي رقتها رقة نطقها أسرة
ولو فصلناها صارت
- كرمًا لي -
ما أجمل المعنى !
أحب المعاني المخفية فالكلمات.

شعور

12 Nov, 07:09


عدم سقُوط إسرائيل
حتى الآن من أكبر الأدلة
على خيبة العرب الكبرى
وليس على قوة إسرائيل
إنه غياب عربي وليس
حضـــــــــورًا إسرائيليًا

شعور

12 Nov, 06:32


رسالة اليوم تقول:
معنى السعادة أن تملك شخصًا يجعلك تغفو مُبتسـم وتستيقظ مُبتسـم وما بين الإبتسامتين راحة لا تُحكى💕.

شعور

12 Nov, 00:37


أنا ضد النصائح التالية:
" كُن ثقيلًا مع من تُحب "
" تأخر في الرد "
" أطل غيابك عنه "
" لا تُظهِر حُبك له كي لا يستغل مشاعرك "

العلاقة الصحية لا تحتاج لنصائح بقدر ما
تحتاج للصدق والثقة ، أنا أرى أن الحب الحقيقي هو أن أتلهف للحديث مع من أُحب وأتسرع في الرد على رسائله وأعترف بمشاعري وقتما شعرت أني بحاجة لذلك وأن يكون الأمر متبادلًا بيني وبينه ، لكن بمجرد ما أن يطبق أحدنا النصائح أعلاه فإن العلاقة تتحول من حب إلى حرب الكبرياء وحُبِذَا حينها إنهاء العلاقة بدلًا من استمرارها بشكل عُدواني باهت.

شعور

11 Nov, 21:00


" الوضوح أثمن ما يُقدِّمه إنسان لإنسان ".

شعور

11 Nov, 20:53


وتركني.

شعور

11 Nov, 20:49


ذآتَ يَومٍ قال لَي غريبٌ:
أمِثلُك يُترَك؟

شعور

11 Nov, 20:17


لك الحَمدُ، فِي القَهرِ والحُزنِ قَبل الفَرح😀🩷 .

شعور

01 Nov, 22:39


-

شعور

01 Nov, 22:38


‏- أتفادى مشاعري، لأنها دائمًا فياضة، وأنا متعب من محاولات النجاة، ولم أعد أطيق الغرق في أي شيء.

شعور

01 Nov, 22:36


- في هذه اللحظات المعتمة، هنا في صدري في أيسره بالتحديد أشعر بشيء لا أعلم كيف أصفه، يشبه نوعًا من ثقل أو ربما رماد حريق.

شعور

01 Nov, 22:36


- أن تعيش متضارب الأفكار مبهم الشعور، متشرد الأحلام، محطم الأمنيات، أن تعاني لحظات أشد مما عانيتها، أن أراك تموت على قيد الحياة.

شعور

01 Nov, 10:22


أجرٌ لي ولكم : - سبحان الله - الحمدلله - لا إله إلا الله - سبحان الله وبحمده - سبحان الله العظيم - استغفر الله وأتوب إليه - لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم -اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد.

شعور

01 Nov, 10:22


سورةُ الكَهف ، نُورٌ مَا بينَ الجُمعَتيّن❤️‍🩹.

شعور

31 Oct, 10:31


- الأيام أصبحت ثقيلة، لم تعُد تتخطاني بسلام.

شعور

31 Oct, 10:09


- كل شيء اتمسك فيه يرحل عني عنوةً!.

شعور

31 Oct, 00:52


-

شعور

31 Oct, 00:51


- أنا أيضًا أتمنى أن يحاول أحدًا من أجلي.

شعور

31 Oct, 00:47


- كالعادة تُحدث نفسك دائماً لأنك الوحيد الي يشعر بك.

شعور

30 Oct, 12:05


شعور pinned «أنا مُحَمَّدْ ، ذو التاسع عشرة خيبة أمل وطعنة قريب وخيانة صديق، وخذلان محب. أعمل موظف إستقبال لدى الحزن والخيبات أرحب به في قلبي واحتضنه بين زواياه واكتم ما بداخلي، اقتات منه الخيبات كأجرٍ يومي أسدُ به رمق فرحتي وسعادتي المفقودة. اخرج لأتسول السعادة من بين…»

شعور

30 Oct, 11:49


- ‏إذا انتهت علاقتك بشخص احفظ لسانك عنه.

شعور

30 Oct, 05:29


صباحُ الخير ثُم :

لو تمكنت من رؤية قلوب البشر، لرأيت في كل قلب قصة ألم لا يعلم سرّها إلّا الله وحده؟
لذا اجعل لك بصمة أثر، اغرس في قلوب الناس بذور المحبة والطيبة والمواساة، واسقها بحسن التعامل والأدب والاحترام، فالدنيا فانية ولا يبقى إلا جميل ما صنعت.

شعور

30 Oct, 05:28


بَرِيدُ الصَّبَاح 📮:

أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر).

شعور

29 Oct, 16:03


أنا مُحَمَّدْ ، ذو التاسع عشرة خيبة أمل وطعنة قريب وخيانة صديق، وخذلان محب.
أعمل موظف إستقبال لدى الحزن والخيبات أرحب به في قلبي واحتضنه بين زواياه واكتم ما بداخلي، اقتات منه الخيبات كأجرٍ يومي أسدُ به رمق فرحتي وسعادتي المفقودة.
اخرج لأتسول السعادة من بين أقوام الأحباب فأقابل بالرفض والقهر والخذلان.

أما عن مسكني فأنا أعيش في منطقة مهجورة تسكنها الأوجاع ويحكمها المنزوعة قلوبهم من الرحمة، أعيش فيها وحيدًا بجوار شبحًا بهيئة مُحِب يحمل خنجرًا مسمومًا كُلما إحتضنته وضممته لصدري تسيل الدماء من ظهري والدموع الحمراء من عيناي، وتنزف أنفي ويتوقف لساني عن النطق وتخرج حشرجات من اسفل حلقي حتى افقد وعيي.

أقابل كل هذا ب إبتسامة عريضة اُخفي بها تلك الاوجاع والخيبات، أضحك كثيرًا و ابتسم طويلاً وكأن شي لم يحصل، أنا حقًا سعيد.

شعور

28 Oct, 00:46


- ضحكنا معًا.. وبكيتُ وحدي.

شعور

23 Oct, 15:30


- حتى لو كانت الفرصة موجودة.. الرغبة انتهت.

شعور

22 Oct, 14:48


- لم أعد ذلك المرح أهلكني التفكير.

شعور

22 Oct, 06:33


" أريد وضع قلبي
تحت ليلة ممطرة،
أريد منه أن يتبلل
أن يغرق
أن يعود جديدا."

شعور

22 Oct, 06:27


-

شعور

22 Oct, 06:14


نشره أمانة في أعناقكم
#جمعة_الغضب_لغزة
25 أكتوبر

شعور

22 Oct, 05:57


🤍

شعور

22 Oct, 05:56


- لا لقاءات بيننًا
لكن أنا وأنت نعَرف أن
بيننًا من الشُّعور
كلما ضاقت بنا الحياة
أو أتسّعت
ركض كل منا لروح الآخر
ليجد بها حَضن
يضمه دون لقاء
نحكي و نضحك وربما
نبكِي أحيانًا
نطمئن قلوبنا نضُمد
جروحنا نعيش كل
شعور لم تسمح به الحياة
سوف نحيا بداخلنا 🌟.

شعور

21 Oct, 20:02


- كلُ شيءٍ يبدو بنكهة دراميّة هنا ، نجيد الكذب على ذواتنا ، لكن في الواقع نحن أكوامٌ من الجثث في صحراء قاتلة.

شعور

21 Oct, 20:01


- كل شيء صامت، كل شيء حزين، كل شيء هادئ، كل شيء قاتل، كل شيء يشبه طعم الغياب، و مذاق الإنتظار.

شعور

21 Oct, 20:01


-

شعور

21 Oct, 20:00


- يُكاد أن يفقد المرء صوابه من فرط ما يشعر به.

شعور

20 Oct, 17:45


شعور pinned «🚫ملحمة "سيد الطوفان" الشهيد المشتبك السنوار" كتب/ مُحمد الأحد 20 اكتوبر 2024 في السابع من أكتوبر، كان الطوفان الفلسطيني قد بدأ، موجة عاتية من المقاومة لا تُوقف، وفي قلب تلك العاصفة كان يقف رجل صنع مجده من نار المعارك وأمل الحرية، إنه الشهيد القائد المشتبك…»

شعور

20 Oct, 17:42


🚫ملحمة "سيد الطوفان" الشهيد المشتبك السنوار"

كتب/ مُحمد
الأحد 20 اكتوبر 2024

في السابع من أكتوبر، كان الطوفان الفلسطيني قد بدأ، موجة عاتية من المقاومة لا تُوقف، وفي قلب تلك العاصفة كان يقف رجل صنع مجده من نار المعارك وأمل الحرية، إنه الشهيد القائد المشتبك يحيى السنوار، قاد السنوار بصلابة المحاربين يوم العبور المجيد، واستمر حتى لحظة استشهاده في تل السلطان برفح، رافعاً راية الصمود بيدٍ، وبالأخرى يرمي عصاه نحو طائرات العدو في لحظة مواجهة حتى الرمق الأخير.

في صباح السابع من أكتوبر، دوى صوت العبور، ليستيقظ الاحتلال على هجوم لم يتوقعه، كانت المقاومة الفلسطينية قد قررت أن يكون هذا اليوم هو يوم التحدي، يوم يُعاد فيه رسم الخريطة بدماء الشهداء، كان يحيى السنوار في قلب هذه اللحظة التاريخية، قائدا صلبا، خبيرا بالعدو وأسراره، ورجلًا لا يعرف التراجع.

السنوار، الذي وُصف بأنه "سيد الطوفان"، قاد قوات المقاومة بخطة محكمة، ورؤية استراتيجية كانت تهدف لتحرير الأرض وكسر هيبة الاحتلال الذي ظن أنه يسيطر على كل شيء، مع كل خطوة في المعركة، كان السنوار يضع بصمته كقائد يدرك أهمية كل تفصيل، ويحمل في داخله إصرارا لا يلين على تحرير وطنه من الاحتلال الغاصب.


مرت عام واشهر بعد العبور، وكانت المعارك تشتعل في كل زاوية من فلسطين، وكان السنوار حاضرا في الميدان، ليس مجرد قائد يُصدر الأوامر، بل مقاتل مشتبك حتى اللحظة الأخيرة، الخميس الماضي في تل السلطان، بعد عملية اشتباك كانت طائرات الدرون الإسرائيلية تحوم ، ترصد وتبحث عن تحديد هوية المقاومين باحد منازل رفح.

في هذه اللحظة الحرجة، خرج السنوار، بعصاه التي طالما حملها رمزًا للعزة والقوة، وقف في مواجهة الطائرات المسيّرة، وهو يعلم أن لحظة الاستشهاد قد اقتربت، لم يتراجع، بل اختار المواجهة، ليرمي عصاه في لحظة تحدٍ أخيرة. وكأنه يقول للعدو: "لن تكسرونا، نحن هنا صامدون حتى النهاية.

أعلن نبأ استشهاد يحيى السنوار، ذلك القائد الذي عاش بين صفوف المقاومة مشتبكًا ورحل شهيدا مشتبكاً لكن نبأ استشهاده لم يكن نهاية القصة، بل بداية فصل جديد من المقاومة، لقد كان استشهاده في تل السلطان رمزًا لمعنى التضحية في سبيل الوطن، كانت لحظة رحيله تتويجا لمسيرة طويلة من الكفاح، رجل لا يركع إلا لله، ولا ينكسر إلا شهيدا.

يحيى السنوار كان سيد الطوفان حقا، قائدا يحمل الراية وقاتل حتى آخر نفس، لقد وقف بين الأريكتين؛ أريكة الاستكانة وأريكة المقاومة، واختار طريق العزة، ليرسم بدمه خارطة جديدة لفلسطين، استشهاده ليس نهاية، بل شرارة تضيء طريق الحرية لجيل جديد من المقاومين.

فالسنوار ليس مجرد قائد عسكري أو سياسي، بل هو رمز للصمود والتحدي، قصته ليست فقط عن رجل يقاتل من أجل وطنه، بل هي حكاية أمة تستلهم من تضحياته وأفكاره، بين الأريكتين، حيث يستقر الناس، يُعتبر السنوار نموذجا يُظهر كيف يمكن للفرد أن يكون طوفانا يحرك الجماهير، وكيف يمكن للعزيمة أن تغير مسار التاريخ، ترك لنا إرثا من النضال، ودعوة للاستمرار في الكفاح من أجل حرية فلسطين. سيضل اسمه في قلوبنا، كرمز للبطولة والتضحية، وسيتذكره كل من يسعى للحرية.
سلامً عليك يا أبا إبراهيم💚🇵🇸.

وإنـه لجـهاد نصـر أو اسـتـشـهـاد 𓂆.

شعور

20 Oct, 10:12


- أتسائلَ هَل أنا حَقًا أنا ؟
أعيشُ عَجوزاً في عُمر
مُراهِق ، أختلف عَن أبنَاءَ
جيلي إختِلاف تام
تفكيري مُختلف عَن
تفكيرهم بِمراحِل
أقوَالي وأفعالي
ليسَت بِمثِل أقوالهم
وأفعالهم
لا أعلمُ لمَاذا لَكن "
أشعرُ أنني ولدتُ
بزَمن لا يليقُ بي ".

شعور

19 Oct, 09:13


"ولكنّني خائف يارب"

{وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإٍنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} .

شعور

19 Oct, 09:00


﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعْمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍۢ تَشْخَصُ فِيهِ ٱلْأَبْصَٰرُ ﴾.

شعور

19 Oct, 08:56


-

شعور

19 Oct, 08:55


- هذه الحياة تحتاجُ إلى قوّة هائلة من الصبر، إلى ركن شديد لا يتزلزل، إلى طاقة جبّارة تعين المرء لإحتمالها.

شعور

19 Oct, 06:11


- أمتلك عادة سيئة للغاية،
ولكنها تريحني قليلا
" الاختفاء المفاجئ" عندما
يُزعجني شيئًا أختفي عن الأنظار،
بل أنعزل عن كل شيء تنتابني رغبة
في الابتعاد عن الجميع ومواجهة
حزني وحدي، وهذا لأنني أصاب
بنوبات غضب، أعلم أن لا أحد
سيتحملها في الواقع أخاف أن
أجرح أحد بكلمات لا أقصدها..

شعور

18 Oct, 16:32


سيحيا ألف يحيى🇵🇸🔥

شعور

18 Oct, 16:11


- وُلدَ يحيى السنوار في 29 أكتوبر
- وخرج من السجن في 18 أكتوبر
- وبدأ طوفان الأقصى في 7 أكتوبر
- ‏واستشهد مشتبكًا في 17 أكتوبر

يا نجم أكتوبر الساطع.. لن تغيب❤️
🇵🇸

شعور

18 Oct, 16:04


#طوفان_الأقصى

شعور

17 Oct, 17:19


اللهم اكسر بنا شوكتهم، اللهم نكّس بنا رايتهم، اللهم أذل بنا قادتهم ، اللهم حطّم بنا هيبتهم، اللهم أزل بنا دولتهم، اللهم أنفذ بنا قدرك فيهم بالزوال والتدمير والتتبير، يا رب حقق بنا آمال شعبنا بالعودة والتحرير

شعور

17 Oct, 16:21


-

شعور

17 Oct, 11:58


- رُبما غداً..
تموت روحي وينطفئ ضوئي وينقطع صوتي
وتنام عيناي ويبرد جسدي وينتهي حديثي
وتتلاشى أنفاسي ينتهي تعبيري ويتوقف شعوري
تنتهي معاناتي ‏وتتوقف ظروفي تنتهي ضحكتي
ويتوقف إزعاجي أبقى دائماً في قبري لوحدي
وتبقون غداً تتذكروني فقط تبقى الذكريات طالما
إننا نصنع الذكريات في حاضرنا الحالي لماا لا تصنعونها معي بشكل جيد
لماذا أنام ليلة مُبتسمة وليلة باكيه.
لماذا لربُما غداً نتوقف من صنع الذكريات هل أحد
منكُم كان جيد !!..

شعور

17 Oct, 11:55


- جسد مُتعب ، وعيون ناعِسه ، ومزاج سيئ.

شعور

17 Oct, 11:49


اللهم انثر العافية في جسدي إن اشتكيت ألماً وخفف عني إن بكيتُ وجعاً فأنتَ وحدكَ تعلم ما أشعر بِه❤️.

شعور

16 Oct, 09:42


‏اللهم جنة موعودة تجري من تحتها الأنهار نلتقي فيها بمن سبقونا إليك ومساكن طيبة وغفران من الخطايا و الذنوب وسعادة في الدنيا والاخرة🤍

شعور

16 Oct, 09:41


‏يا الله نسألُكَ العوض عن أيامٍ مرَّتْ
وحدكَ تعلمُ كيف مرَّتْ❤️

شعور

16 Oct, 09:41


يا خالقَ الروح أن الروحَ مُتعبةٌ❤️

شعور

16 Oct, 09:12


- أنا شخصٌ لم يُعد يدري ماذا يفعلُ بأيامهِ.

شعور

16 Oct, 09:01


- "المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود.. المُدرك ليس كالغاضب.. المُدرك لا يعود .. لا يعود أبدًا."

شعور

16 Oct, 08:50


- "بدأتُ أدرك بعقلي الصغير هذا ،إدراكاً واضحاً، أن الموت لم يكن إلاّ تعبيراً عن رحمة الخالق التي لا نهاية لها".