أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

@drmoustafadalile


أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

13 Oct, 20:05


انتشر بشكل واسع في السنوات الأخيرة علم الأمراض النفسية الجسدية (بسيكوسوماتيك) الذي يتكلم عن تأثير الحالة النفسية الشعورية الحسية على الجسد وما هي الأمراض التي يمكن أن تصيبه.
في السنوات الأخيرة شاركت بعدة دورات وكورسات بإشراف مدربين عالميين في علم النفس الجسدي Psychsomatics وأهمهم الدكتور فاليري سينيلنيكوف، ورومان سوخينين، وفاديم سنجاروف وجو ديسبينزا وغيرهم وسأتعرض للموضوع في منشوراتي اللاحقة.

والآن.... من أين تأتينا الأمراض؟
من وجهة نظر الطب التقليدي الأمراض سببها فيروسات أو ميكروبات أو نظام غذائي وحياتي معين...
لكن في علم نفس الجسد - بسيكوسوماتيك Psychsomatics نعتبر أن هناك مخطط عام ينطبق على جميع أمراض الجسد ملخصه:
حدث محدد ⬅️ ينتج عنه ردة فعل مرافقة ⬅️ تؤدي لأعراض جسدية محددة.
كيف تكون ردة فعلكم حين تعرضكم لحادث مأساوي مؤلم؟
طبعاً تختلف ردود الأفعال والتأثرات بالحدث من شخص لآخر، ومن هنا تكون الأعراض الجسدية الناتجة مختلفة أيضاً.
إن لم نتخلص من الآثار السلبية ونعالج الحدث سوف يترك هذا الحدث آثاراً جسدية على شكل أمراض مختلفة، وعلى سبيل المثال:
🔺 يؤثر الزعل على الجهاز الهضمي-المعنوي وعلى الجهاز الحركي والمفاصل.
🔺 يتسبب الغضب في تغيرات وأمراض في الجهاز الهضمي والكبد والمرارة.
🔺 يتسبب الشعور بالذنب في أوجاع الرأس، وأمراض الجهاز الحركي، وأمراض الدم.
🔺 يتسبب الخوف بحدوث وذمات وأمراض الكلى، ويمكن أن يؤثر على كل أعضاء الجسد.
🔺 يتسبب القلق الشديد بمشاكل في الجهاز الهضمي، والغدد الكظرية، والحلق.

لنكن واعين لأسباب أمراضنا، ومسؤولين عنها.
يمكن التعرف على الأسباب النفسية للمرض من خلال جلسات تواصل مع العقل الباطن... بانتظاركم.

للحديث تتمة.

طاقة شفاء ومحبة لكم أحبتي
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_وكورسات_علاج_ودعم_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа
الرجاء دعم قناتي على تلغرام باسم
أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

13 Oct, 20:01


مرة أخرى عن علم النفس الجسدي - بسيكوسوماتيكا (أي أمراض الجسد وعلاقتها بالحالة النفسية).

من خلال خبرتي الطويلة وجدت أن معظم الأشخاص الذين يستشيرونني لا يحبون أنفسهم، علماً أن جوابهم حينما أسألهم: هل تحب نفسك؟
نعم، أنا أحب نفسي كثيراً.
وبعد حواري معهم أفاجئهم قائلاً:
أنت لا تحب نفسك أبداً.
وهنا يستغرب محدثي ويتساءل كيف ذلك؟
أجيبه:
من يحب لا يؤذِ، وأنت تؤذ نفسك بوعي أو بلا وعي.
أنت لا تحب نفسك حينما تدين نفسك وتجلدها باستمرار، وحينما لا تستطيع التعبير عما بداخلك: عن رأيك، عن مشاعرك وأحاسيسك وعواطفك خوفاً من إيذاء الآخرين أو خوفاً من أن يفهمونك بطريقة خاطئة، أو حينما تتصرف كما يرضى الآخرين وليس ما يرضيك أنت.

وطبعاً، سبب كل ذلك هي البرمجة التي تبرمجنا عليها منذ الطفولةمن خلال طريقة التربية، والتقاليد، والعادات، والأخلاق، والدين،... كما لعبت العقوبات المختلفة التي تعرضنا لها في حياتنا لكلمات قلناها، أو لتصرفات فعلناها، أو لأفكار صرّحنا بها إلى برمجتنا أنه يجب ألا نصرح عما بداخلنا، بل على العكس يجب أن نتلبس شخصية مغايرة لحقيقتنا، لتلك الموجودة بداخلنا كي نرضي الآخرين.
والسؤال المهم الآن: هل هذا الشخص الذي لا يرضي نفسه، ولا يستطيع التعبير عما بداخله كي يرضي الآخرين ويحصل على استحسانهم، ولن يحصل مهما حاول، هو إنسان سليم ومعافى وكامل بكل معنى الكلمة؟
جوابي هو: بالتأكيد لا... مثل هذا الإنسان المنفصل عن نفسه يصاب بنوبات الهلع والذعر والعصبية، ومختلف أنواع الاضطرابات.
حينما يلغي الإنسان نفسه من أجل الآخرين كي يعجبهم ويرضيهم (ولن يرضيهم أبداً مهما حاول)، حينما يعمل لتحقيق رغبات الآخرين وطلباتهم متناسيا رغباته الشخصية، وحينما يفعل أشياء لا يريدها - وكلها إشارات على أن الإنسان لا يحب نفسه، يجب أن نتوقع ردود فعل ممرضة للجسد على كل ذلك.
لنذكر بعض الأمثلة عن الأمراض التي قد تصيب الشخص الذي لا يحب نفسه.
⬅️ أمراض العمود الفقري. تصيب الأشخاص الذين يعتبرون أن قيمتهم في هذا المجتمع تساوي الصفر، والأشخاص الذين يحاولون الظهور أنهم أقوياء كي ينالوا قبول الآخرين وإعجابهم، والأشخاص الذين يكتمون مشاعرهم وعواطفهم وأحاسيسهم كي لا يؤذوا الآخرين.
⬅️ السيلوليت (الشحوم) يصيب الأشخاص الذين يركضون وراء الموضة دائما، والذين يحاولون إظهار أنفسهم أنهم الأفضل.
⬅️ أمراض الغدة الدرقية تصيب الأشخاص المتوترون والذين يركضون دائماً خوفاً من أن يسبقهم الآخرون، الأشخاص الذين يسرعون لتنفيذ رغبات الآخرين حتى ولو كانت لا ترضيهم.

وهناك أمثلة أخرى كثير نتعرض لها في جلساتنا بأمراض العقل الباطن...

ما العمل في مثل هذا الحالة، وكيف الطريق نحو الشفاء؟
الخطوة الأساسية للوصول إلى الحالة الشفائية هي أن تتعلم كيف تحب نفسك وتتخلص من كل الأفكار والقناعات والمعتقدات السلبية من نوع:
✖️ يجب أن أفعل ما يعجبهم كي يحبوني.
تذكروا دائماً أن محبة الذات هي الطريق الأقصر والأفضل نحو حياة صحية متكاملة.

ملاحظة: يسألني كثيرون محبة الذات ألا تعني الأنانية؟
بالتأكيد لا... وكما ذكرت سابقاً أن:
الأنانية هي أن تحب نفسك على حساب الآخرين
أما محبة الذات فهي أن تحب نفسك من أجل الآخرين.
لأية استفسارات عن الجلسات والكورسات أونلاين مراسلتي على الخاص.

طاقة محبة وامتنان لكم أحبتي
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_وكورسات_علاج_ودعم_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

10 Oct, 20:05


من خلال خبرتي الطويلة في البرمجة العقلية أكتب لكم عن خبرة معمقة.

يقول قانون الزرع والحصاد: نحن نحصد ما نزرع... نحن نحصد الآن ما زرعناه في السابق، ونحن في هذه اللحظة نبني، بأفكارنا ونوايانا ومشاعرنا وتصرفاتنا، مستقبلنا ومستقبل الأجيال اللاحقة.... من هنا فينا نعلم لماذا نحن الآن في هذه الأزمة، وإلى أين نحن ذاهبون. ما نحن به الآن لم يأت من العبث، والآن نستطيع أن نعرف إلى أين نحن والمنطقة والبشرية ذاهبون.

أتذكر قبل أكثر من عشر سنوات محاولة كثرين (وبعضهم يحمل شهادات دكتوراه وغيرها) نشر فكرة ومحاضرة "زوال اس را ئيل عام 2022" وبالمناسبة لا زلت أحتفظ بهذه المقالة التي أرسلها لي أحد حملة الدكتوراه محاولاً إقناعي بمحتواها. ذكّرني هؤلاء بأصحاب فكرة انهيار أمريكا والدولار قبل نهاية الألفية.
وكما نرى مضت السنوات وكل الأحداث كانت تشير لعكس ذلك. نحن نريد القضاء على عدونا بالدعاء وتكفير بعضنا البعض. ولكن هل يا ترى حاولنا أن نعرف كيف يفكر عدونا وكيف يحاربنا؟...
يحاربنا بمضاعفة علمه وزيادة تجهيلنا.
أتعرفون أن صادراته من البرمجيات والمعلوماتية تفوق ميزانيات دول المواجهة كلها؟
نحن نزداد جهلاً رغم امتلاكها وشرائنا لأحدث تقنيات العصر.

الآن، وكمراقب بعيد للأحداث، أرى أن التاريخ يعيد نفسه وسيناريو تفجير برجي التجارة في نيويورك 2001 يتكرر الآن في فلسطين ولبنان وسوريا. الكاتب والمنفذ واحد في الحالتين، والهدف واحد هو بسط السيطرة على العالم.
أصحاب فكرة المليار الذهبي جاهزون للتضحية بالآلاف من أبناء جلدتهم من أجل الوصول لهدفهم الأسمى. وأما نحن فمستعدون للتضحية بحياتنا وبكل الثروات المادية والبشرية لتحقيق هدفهم هذا.

باسم النضال والثورات والمقاومة والممانعة والتحرير استطعنا وخلال عقود طويلة تفريغ بلداننا ونقل كل ثرواتها (المادية والبشرية) إلى البلدان الامبريالية الرأسمالية التي نحاربها في كل خطبنا وأدعيتنا وصلواتنا ونتمنى لها الدمار (وفي الوقت ذاته نحلم بالهجرة إليها). ليس كل هذا فقط بل واستطعنا كل عشرين عاماً تسوية بلداننا بالأرض وإعادتها إلى ما قبل الصفر...
عندما أرى كيف تسوّى غزة ودول الجوار بالأرض وفي الوقت نفسه العالم كله، بما فيه العالم الإسلامي والأصدقاء وبلدان الممانعة، تنظر بصمت (وبعضها يحلم ضمنياً أن تحقق إسرا ئيل هدفها وتمسحنا من الوجود) أشعر أننا جميعا نعمل بوعي وبلا وعي للوصول إلى هذا الهدف. لا تنسوا أننا في عصر المعلوماتية، والحرب هي حرب معلومات أكثر مما هي حرب صواريخ، والمنتصر هو من يملك بنك معلومات data base أكثر عن عدوه.
هكذا استطاعوا أن يبرمجوا الشعوب والطوائف والاثنيات للاقتتال فيما بينها. وكل ما يحدث من صراعات باسم الثورات أو الأديان أو تحت شعارات وطنية طنانة تخدم هدفاً واحداً يغيب عن عقول هذه الشعوب المنيمة.
بعضكم سيهاجمني على هذا المنشور... نصيحتي لكم أحبتي ومتابعيني... لا تستعجلوا في إصدار الأحكام...
محبكم مصطفى دليلة.
#د_مصطفي_دليلة
#دورات_وجلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

10 Oct, 19:41


أحداث وتواريخ غيرت مجرى حياتي.

=============
في مثل هذا اليوم من عام 1970 (يوم سبت صباحا) أقلعت طائرة خاصة صغيرة ذات الأربع مراوح وسعة حوالي خمسين راكبا (إحدى طائرتين تابعتبن لشركة الخطوط الجوية السورية حينها - باعتقادي) وعلى متنها حوالي أربعين طالباً موفدا إلى الاتحاد السوفيتي وأنا واحداً منهم. ونظرا لأن الطائرة لا يمكنها الطيران لمسافات وساعات طويلة، لذا كانت استراحتنا ومبيتنا في مدينة براغ الجميلة عاصمة تشيكوسلوفاكيا حينها. كانت المنامة في قلب براغ وفي أعرق فنادقها إنترناشيونال... لقد كانت ليلة من ليال العمر لمعظمنا الذين لم يسافروا ولم يروا "أبعد من أنفهم ومن حيّهم".
وصلنا موسكو مساء اليوم الثاني، وفي الطريق من المطار إلى السكن الطلابي التابع لجامعة موسكو العريقة أدهشتني الشوارع والإنارة والبنايات التي كنا نراها شاهقة.
في السكن الجامعي استقبلتنا ورافقتنا طيلة إقامتنا مجموعة من الفتيات الأنيقات الجميلات، كلنا تقريبا كنا لا نعرف شيئا عن الاتحاد السوفيتي واللغة الروسية (لم أكن حينها أعرف حرفا واحدا باللغة الروسية).
خلال يومين تم توزيعنا على مدن ومعاهد الاتحاد السوفيتي المختلفة، وكانت مدينة لينينغراد (سان بطرسبورغ حاليا) الفائقة الروعة والجمال من نصيبي.
في البداية انزعجت من فرزي إلى لينينغراد وتخلفت عن السفر وبقيت في موسكو عدة أيام في محاولة لنقلي إلى موسكو بمساعدة أخي د.عارف (الذي كان رئيسا لاتحاد الطلبة حينها في روسيا) وملحقنا الثقافي في موسكو وباءت كل المحاولات بالفشل... بعدها شكرت القدر ألف مرة على هذا الفشل، وآمنت بعدها أن لا وجود للفشل في الحياة بل يجب أن نشكره ونمتن له ولكل ما يحدث معنا من أحداث. الفشل مساعد لنا في النجاح إن عرفنا كيف نستثمر.
قضيت السنة التحضيرية في تعلم اللغة الروسية في لينينغراد التي كانت أجمل سنوات العمر فعلا. قضيتها بالدراسة والعمل الجاد والتعرف على لينينغراد جيدا (تركت لينينغراد وأنا أقول: لم أترك بناء جميلا أو شارعاً أو زقاقاً يعتب عليّ) ... تركت في لينينغراد ذكريات جميلة وصورة شخصية لي بقيت معلقة في لوحة الشرف للكلية التحضيرية لمدة سنتين... في زيارتي اللاحقة للينينغراد زرت الكلية وأخذت الصورة منهم (ما زلت أحتفظ ببعض دفاتري وسجلي للمحاضرات باللغة الروسية بعد أربعة أشهر من وصولي... ثروة حقيقية أعتز وأفتخر بها حتي الآن).
بنهاية السنة التحضيرية، ومن حسن حظي، تم فرزي إلى معهد الطاقة في موسكو ( الجامعة التقنية حاليا MPEI) المعهد ذي السمعة العالمية المتقدمة، كنا مجموعة كبيرة من الشباب السوري الثائر والرائع والمندفع لتحقيق أحلام تغييرٍ آمن بها - آمنت لاحقاً أننا كنا مغيبون ومسيرون، دون أن ندري، لتحقيق حلم الصهيونية الكبرى تحت شعارات ثورجية رنانة، وهذا ما نراه في واقع الحال الآن بعد حوالي سبعة عقود من الثورات في بلداننا العربية بدءا من انقلاب عبد الناصر عام 1952 وحتى انقلاب البعث في العراق وسوريا 1963 التي أوصلتنا لما نحن به الآن...
سنوات الدراسة في المعهد ست سنوات (تمنح شهادة الماجستير فورا) كانت مليئة بالذكريات الجميلة والرائعة أيضا ولها حديثها الخاص.. وفي هذا المعهد كانت صورتي الشخصية من زوار لوحة الشرف للمعهد ولأكثر من سنة... بهذه المناسبة قامت زوجتي المستقبلية ناتاليا "بسرقة" صورتي من لوحة الشرف والاحتفاظ بها... هذا ما اعترفت به لي بعد زواجنا.. وما زالت هذه الصورة موجودة في البيت في موسكو ضمن إطار أنيق من سوريا. سأخصص منشورا خاصاً للدراسة في موسكو.
10/10/1970 شكّل نقلة نوعية مميزة في حياتي... شكرا لكل من ساهم في هذه العملية... شكرا للقدر الذي منحني هذه الولادة الجديدة...
والآن 10/10/2024 أنا أولد من جديد في كل يوم...
أنا في كل يوم جديد أفضل من سابقه بفضل القدرة الكونية الكلية التي وهبني إياها هذا الكون ومدبر هذا الكون.

ملاحظة: الصورة العليا تعود لعام 1970 في لينينغراد (أمام الكلية التحضيرية في هذا المكان حيث كانت مع الصديقين د. نديم احمد (كلية العلوم بجامعة دمشق الذي لم ألتقه منذ سنوات، له مني أطيب التمنيات)
ومع د. أحمد زيدان الحسن الذي هاجر مجبرا من الرقة مع زوجته لروسيا... له مني أيضا أطيب المنى.
الصورة السفلى في ساحة القصر مقابل متحف الارميتاج الأعجوبة في لينينغراد مع أحمد زيدان 1970.
#أسرار_العقل_الباطن
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#مصطفي_دليلة

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

10 Oct, 19:40


أتكلم كثيرا في دوراتي ومحاضراتي عن قوانين العقل الباطن وأحد أهم هذه القوانين هو: "عالمي الخارجي هو انعكاس لعالمي الداخلي"...
كل ما نراه من هدم وتخريب وحرائق في عالمنا الخارجي المحيط ليس إلا انعكاس وإظهار خارجي لما بداخلنا
من حقد وكراهية وبغضاء...
إن كنتم تريدون تنقية عوالمكم، وإيقاف الدمار والحروب الخارجية ابدؤوا بتنقية دواخلكم وإطفاء الحرائق الدينية والطائفية والمذهبية والعرقية...
نحن الآن أمام منعطف جوهري إن كنا نريد إيقاف هذه الحرائق الآن ومستقبلاً فما علينا إلا أن نعمل على تغيير الوعي الجمعي للأمة ونشر طاقة المحبة والتسامح...
أفكارنا ومشاعرنا هي التي تحدد مستقبلنا... فأي مستقبل نريده يا ترى لبلدنا وكرتنا الأرضية؟
البشرية إلى الهاوية...
محبكم مصطفى دليلة

#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

23 Sep, 17:56


نصيحة لكل من يسألني كيف أنشٌط عقلي...
ابدأ يومك بابتسامة وتفاؤل. مارس التنفس البطني اليوفي العميق مع الدعاء الصباحي الذي عودتكم عليه في دوراتنا بأسرار العقل الباطن.
خذ ورقة وقلم. قف أمام المرآة، واسأل نفسك ثلاثة أسئلة:
1- ما الذي أريده الآن؟
2- لماذا أنا بحاجة لهذا الشيء؟
3- وكيف أستطيع الوصول إلى هذا الشيء؟
كن هادئاً وراقب نفسك، راقب كل الإجابات التي تتبادر الى ذهنك، لا ترفض أيا منها ولا تحكم عليها. امنح عقلك حرية الاختيار.
جميع الإجابات موجودة في عقلنا الباطن، وعندما نستطيع الوصول إلى هذا الخزان المعرفي العظيم نخلق المعجزات في حياتنا.
محبكم مصطفى دليلة.
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

04 Sep, 11:49


يجب أن تكون تجارب الآخرين دروساً رائعة ومفيدة لنا في حياتنا وأن نشكرهم عليها.
النصيحة الرابعة:
استفد من تجارب الأجيال السابقة واجعل منه دَرَجة في سلم ارتقائك.
محبكم مصطفى دليلة
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

04 Sep, 11:49


مجموعة نصائح حياتية شاركتها سابقا بمنشوراتي منفصلة أتمنى أن تقدم فائدة لمن يريد الفائدة....
نصائح حياتية من عمو مصطفى.
النصيحة الأولى:
في اليوم الأول من أيلول/سبتمبر - يوم المعرفة ترسلون أولادكم إلى المدرسة وأنتم تتأمل ن منهم أن يكونوا ناجحين في حياتهم لكنكم في الواقع تفعلون كل ما يعيق نجاحهم.
ترسلون أولادكم إلى المدرسة وأنتم تحلمون بتفوقهم، وتفتخرون بذلك...
ابني الأول في صفه، مدرسته،...
ابني أشطر من ابن الجيران... ابن فلان أو علان...
ابني عبقري،....

ولكن هل تساءل أحدكم:
👈 هل ابني ناجح في حياته.
👈 هل ابني بكامل صحته النفسية والجسدية؟
👈 هل ابني سعيد بتفوقه؟

👌نحن نربط مفهوم نجاح أبنائنا بعلاماتهم حتى ولو كانت على حساب صحتهم النفسية والجسدية، وعلى حسابنا نحن الآباء ولا ندري أن أعظم عباقرة الكون ومن غيّروا التاريخ كانوا فاشلين دراسياً كأنشتاين وأديسون وغيرهم (وطبعا فاشلين بمفهوم نظام المدرسة التقليدي).
⬅️ نحن نعلمهم كيف يحصلون على المعرفة والعلامات، والمفروض أن نعلمهم استثمار المعرفة، أي كيف يسخرون ما يحصلون عليه في الحياة.
⬅️ نحن نربط نجاح أبنائنا بمقدار مخاوفهم، ونقول لهم: لا تخافوا، ولكن لا ندري أن مخاوفنا جزء مهم في حياتنا وتعلمنا الكثير. ويجب أن نعلمهم أن الناجحين ليسوا هم الذين لا يخافون، بل هم الذين يتحكمون بمخاوفهم ويوجه نها.
⬅️ نحن نعلم أطفالنا الثقة بأنفسهم، ولكن حينما يتعرضون لأبسط هزة عاطفية أو دراسية أو مالية أو... يفقدون ثقتهم بأنفسهم في الحال ويفقدون كل ما بنوه لأنفسهم
ويجب أن نعلمهم أن الناجحين ليسوا هم الواثقين بأنفسهم فقط، بل هم القادرون على قيادة هذه الثقة بالنفس وتوجيها والتحكم بها واستثمارها في الظروف الصعبة واستخدامها لتجاوز العقبات.

توجهت لي سيدة طالبة مساعدة ابنها الذي كان حسب قولها تلميذاً "ذكياً"، "شاطراً" و"متفوقاً" خلال المرحلة الابتدائية وفي المدرسة الإعدادية بدأ مستواه الدراسي يتراجع تدريجياً وهي لا تدري أنه دخل مرحلة عمرية جديدة، دخل سن المراهقة وبدأت التحولات الجسدية والهرمونية تؤثر في كل مناحي حياته.. فقد ثقته بنفسه نتيجة تراجع مستواه الدراسي، وهذا ما منحه مزيدا من فقدان الثقة في النفس لأنه ليس قادراً الآن على تلبية متطلبات أهله بالحصول على العلامة التي يريدونها هم له (كرة ثلج حقيقية).

نصيحتي الأولى أحبتي:
لتكن ناجحاً كن قادراً على التحكم بمخاوفك واستثمارها وتسخيرها لخدمتك ولنجاحك. كن قادرا على التحكم بنفسك، وتعزيز ثقتك بنفسك في مختلف الظروف.
طاقة نجاح لكم أحبتي.
محبكم مصطفى دليلة
======+=+
النصيحة الثانية:
في غمرة الحياة وفي مسيرة تحقيقنا لأهدافنا كثيراً ما ننسى أشخاصاً مهمين في حياتنا.
في عالمنا المحيط كل شيئ له دوره الخاص وأهميته الخاصة في حياتنا، لكن يجب ألا تنس أن أهم شيء في الحياة هم المقربون منك (الزوجة، الأولاد، الوالدان، الأهل، الأصدقاء والقريبين منك) وهؤلاء يجب أن يكونوا دائما في الصف الأول في حياتك. هم أهم من عملك، هواياتك، ألعابك وتسلياتك، هاتفك وكمبيوترك،..هم أهم شيء في حياتك لذلك امنحهم أهمية خاصة وقدّرهم جيداً. هم حياتك كلها. وكل ما تفعله وتحققه من أهداف يجب أن يصب في مصلحتهم أولاً.
قد يتساءل أحدكم: أليست هذه أنانية؟
جوابي لكم: لا... الأنانية هي عندما تحبهم وتقدرهم وتحقق أهدافك على حساب الآخرين.
طاقة محبة لكم أحبتي.
محبكم مصطفى دليلة.
======+==+++
النصيحة الثالثة:
تكديس الأشياء والمقتنيات ، وبالأخص تلك التي لا حاجة لنا بها الآن، هي صفة عامة لدي غالبية البشر ويا ليتهم يعلمون أن هذه الأغراض هي مكان لتكديس الغبار والطاقات السلبية في البيت. نحن نهدر وقتنا وفلوسناً لأشياء تمرضنا وتقتلنا.
الرغبة في تكديس الأشياء والمقتنيات سببٌ في كثير من الأمراض وبالأخص الإمساك.
الأشياء والمقتنيات سبب أيضاً في تقييدنا وسلب حريتنا.

نصيحتي الثالثة:
👈 كلما زادت ممتلكاتك، كلما قلت حريتك وزادت عبوديتك لهذه الأشياء...
👌 اشتروا بتعقل.
👌اشتروا ما تحتاجونه فقط.
محبكم مصطفى دليلة
=======++++====
النصيحة الرابعة

التجربة الحياتية مهمة جدا في حياة كل واحد منا.
نحاول جميعاً أن نكون مستقلين، حكماء، عقلاء، واثقين من أنفسنا، نبني شخصيتنا التي نحلم بها، متناسين في الوقت ذاته أن كل هذا نصله من خلال خبرة وتجربة حياتية طويلة نتعرض خلالها للصعوبات والتحديات والانهيارات أحياناً. يجب أن نعلم أنه ليس من المفروض اختراع الدراجة من جديد، بل تطوير وتحديث ما هو موجود فيها لذلك فإن الاستفادة من خبرات وتجارب الأجيال السابقة مهم جدا لنا ويجب ألا ننكرها أو نتنكر لها أبدأ حتى لا نقع في الحفرة مرتين.

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

28 Aug, 05:45


أسئلة كثيرة تردني من متابعيني عبر العالم يستفسرون من خلالها:
- لماذا أعيش حياتي بهذه الطريقة وأنتقل من مشكلة لأخرى، ومن فشل لآخر، ومن مرض لمرض؟ إحداهن كتبت لي: أنا مؤمنة بربي وأقوم بكل فروضي، وصوت القرآن لا يغادر بيتي ومع هذا أنتقل من مشكلة لأخرى، ومن مرض لآخر. من المذنب يا ترى؟ وهل هذا عقاب من ربي؟
- كيف أستطيع أن أغيّر حياتي وأتخلص من مشاكلي وأمراضي؟ ولماذا أجذب إلى حياتي كل ما لا أريده؟ وكيف أتخلص من وساوسي وأفكاري السلبية؟ علماً أنني عملت الكثير من الدورات، وقرأت الكثير من الكتب، وحضرت ندوات عن التفكير الإيجابي..
لكل هؤلاء أوجه دائماً سؤالاً واحداً مشتركاً:
هل تعرف نفسك؟ وهل تستطيع الجواب على السؤال البسيط والمحيّر "من أنا؟؟؟"،
وهل تحب نفسك وربك وعالمك المحيط؟ وتثق وتؤمن بنفسك وبربك وبعالمك المحيط؟ - معظمهم يجاوبون وبشكل عفوي وفورا: نعم أنا مؤمن بربي، وأحبه وأثق به، وهنا أتوجه لهم بجواب صادم قائلاً: أنت لا تعرف ربك ولا تؤمن به، لأنك لا تعرف نفسك ومن لا يعرف نفسه لا يعرف ربه، ولأن من يعرف ربه يسلم نفسه له تسليماً لا شك فيه، ويقف بين يديه خاشعاً وليس خائفاً أو متهماً... أنت تخاف ربك ولا تحبه. أنت تتهم ربك في كل ما يحدث معك من مشاكل وتدينه حينما تقول عن مصيبة أصابتك: "هيك الله بدو"، لتنزع عن كاهلك عبء تحمل المسؤولية. أنت بذلك لا تفهم قول ربك: "وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون".
تعاملت وشاهدت في مسيرتي الحياتية آلاف البشر وكأنهم جثثاً متحركة، يعيشون ويتحركون وكأنهم نيام، غارقون في أفكارهم ومشاكلهم ومخاوفهم، يعيشون وهم يتوقعون أو ينتظرون الأفضل دون أن يتحركوا ساكنا، ينتظرون ذهباً وفضة من السماء وكأنهم لا يعرفون أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة.
هل أنت ممن يؤمنون بالسحر وبالمعجزات وتؤمن أن حياتك يمكن أن تتغير نحو الأفضل مهما كان وضعك سيئاً؟
هل تؤمن بأنه يمكنك أن تتحول من فاشل إلى ناجح... من فقير إلى غني... من بائسٍ إلى سعيد؟؟؟ _ لكن من الذي سيوقظك؟
نحن قادرون على التغيير ومن اللحظة، والمطلوب أن نعرف وجهتنا، ونقطة الوصول، ونقرر ونبدأ الفعل.
لكل من يملك نية التغيير ويريد أن يتغير نحن بانتظاركم في كورساتي بأسرار العقل الباطن وجلساتي الخاصة.
للمهتمين التواصل على الخاص مسنجر
محبكم مصطفى دليلة.
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_كورسات_دعم_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

27 Aug, 04:16


أساسيات التفكير الإيجابي...
دعونا نطلب ما نريد مباشرة ولا نطلب ما نريد عن طريق ما لا نريد..
يعني بدل: الله لا يحرمني منك خلينا نقول: الله يحفظك دعم وسند لي...
وبدل يبعد عنك كل شر خلينا نقول: ربي يحميك ويخليك بصحتك ويحيطك بالخير والدعم...
وهكذا نحن نركز على ما نريد ويصبح ما نريده برنامج مغروسا في عقلنا الباطن...
اطلب النجاح بقولك: أنا ناجح في الامتحان ولا تقل أنا لن أرسب
اطلب الثروة والوفرة وقل: أنا أريد أن أعيش غنيا ولا تقل أنا لا أريد أن أكون فقيرأ....

محبكم مصطفى دليلة
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

07 Aug, 20:03


مين بيعرف شو هو أكبر سجن في الكون ووين موجود؟

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

07 Aug, 19:59


مين بيعرف شو هو أكبر سجن في الكون ووين موجود؟

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

06 Aug, 09:20


هي: بعرف أنا نسيت حالي وما كنت حب حالي فعلاً. بشكرك كتير د. مصطفى.
أنا: وهاد أحد أسباب مرضك.
هي: بوعدك أنو رح حب حالي واتخلص من أمراضي بأقرب وقت، وحينها رح حاكيك وقلك أنني تعافيت تماماً ورح تنشر قصتي ليستفيد منها الآخرون.
أنا: وهذه هي الخطوة الأولى للشفاء، حبي وسامحي وأنت قادرة والله.
هي: أنا كتير مبسوطة الآن، وحاسة حالي مالكة الدنيا كلها. أنا ملكة.
أنا: أنت من تقررين أن تكوني ملكة أم جارية. آمني بنفسك، آمني أنك بأحسن حال وطلبي منك الآن أن تقومي فور انتهاء حديثنا وتعملي مشوار على كورنيش البحر فوراً ولوحدك وتنسي موضوع الدوار والدوخة.... نفذي فوراً وبلا تردد (وطبعاً هذا كان أمرا مستحيلاً حتى هذه اللحظة).
.......................
بعد انقطاع لأيام تعود وتكتب لي:
هي: أنا طايرة من الفرح دكتور.. ما عم حس لا بالدوار ولا بالدوخة، وحتى الدواء نسيته وما عم آخدو. وأنا الآن أنظر لزوجي وأرى فيه كل شي حلو. لم أكن متوقعة أبدا مثل هذه التغيرات العجائبية وبهذه السرعة.... شكرا شكرا من القلب.
أنا: المرض قرار، والشفاء قرار وأنت من يقرر يا سمر. لي طلب صغير منك وهو أن تستمري تحبي حالك وتسامحي... حبيها لسمر، اعشقيها، ابتسمي لها، ارقصي لها،.... ألا تستحق يا ترى؟ حينما ترقصين، تفرحين، تكونين سعيدة لا يستطيع المرض أن يزورك... المرض يزور شخصاً يستدعيه لحياته، شخصياً حزيناً متألماً يعيش حياته بدور الضحية.
اشكري مرضك ولا تحاربيه، اشكريه لأنه وجّهك لتصحيح مسيرتك الخاطئة. لا تحاربي مرضك ولا تنزعجي منه أبداً. عيشي حياتك مبسوطة وبس، اعرفي طعم السعادة، بلا إدانة وبلا لوم وبلا جلد للذات، وفعلاً لو قدرتي تعيشي هيك رح تقولي للمرض والألم باي باي.
هي: أكيد أنا بستحق... حاسة حالي مالكة الدنيا بعد أن ظلمت نفسي كثيراً. أنا الآن يومياً ومن الصباح الباكر أحمد ربي وأشكره لأنو بعتلي ياك في طريقي.
بعد انقطاع لأيام قليلة تعود لتكتب لي:
صباح الورد والمحبة والخير للدكتور مصطفى. حابة تفرح معي. مبارح رحت مشوار مع العيلة ع البحر وكنت في قمة السعادة. بتصدق يا دكتور أني قبل ما اتعرف عليك كنت خاف اقعد بمكان عام، وما كنت اطلع أبداً خوفاً من الدوخة والسقوط.
ومن ناحية تانية كان صعب عليّ ابعت طاقة محبة لزوجي، لكن بعد أن تغلبت على غطرستي وأرسلت له طاقة محبة حسيت بسعادة عارمة تنتابني، أنا الآن أحب نفسي وأحبه من أعماقي...
أنا الآن أتعافى وأعيش بتقبل وسعادة ومحبة متجاوزة كل الحدود وبفترة قصيرة جداً جداً... أنا الآن إنسانة أخرى بكل معنى الكلمة بفضل رب العالمين الذي وضعك في طريقي.
أنا الآن جاهزة لنشر قصتي وباسمي الحقيقي وجاهزة لمساعدة كل من هو بمثل حالتي.
قصة حقيقية أتمنى أن تقدم فائدة لكثيرين.
طاقة محبة وشفاء وسلام وأمان لكم أحبتي.
محبكم مصطفى دليلة.
6.08.2024
#د_مصطفي_دليلة
#دورات_وجلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

06 Aug, 09:20


قصة شفاء ذاتي من الدوار الدهليزي.
(أنا أعتذر لمنشوراتي الطويلة لأنها تتضمن وصفات شفاء ذاتي مفصلة وحقيقية، ومن أراد الاستفادة سيتابع للأخير)
أنشر بين فترة وأخرى أو أعيد نشر بعض قصص الشفاء الذاتي لمتابعين لي أو لمن أنهى كورساتي بأسرار العقل الباطن، وبعد كل نشر لقصة من هذه القصص تردني العديد من الاستشارات والاستفسارات.
غالبية المراجعين يريدون أن أعطيهم حبة الدواء الشافي دون أن يحركوا ساكناً أو يجروا تغييراً بسيطاً في حياتهم. لهؤلاء أقول شفاءكم ليس عندي، ولا حتى ربي سيشفيكم أو سيساعدكم، إن لم تقرؤوا أنتم ذلك وتتحركوا بهذا الاتجاه، وأستشهد بالآية الكريمة العظيمة "إن الله لا يغير ما بقوم حت يغيروا ما بأنفسهم"...
إن كنت تريد الشفاء حقاً يجب أن تتغير، يجب أن تتخلى عن شيء ما لتحصل على أشياء تريدها، يجب أن تتخلى عن بعض أفكارك، معتقداتك، قناعاتك، مشاعرك، تصرفاتك، بعض مدخراتك لأن الحياة أخذ وعطاء.
بطلة قصتنا اليوم السيدة سمر محمد تواصلت معي بعد نشري لقصة شفاء قديمة من دوار دهليزي.
معاناتها كما كتبتها لي بعد الشفاء:
كنت أعاني من دوار دهليزي منذ أكثر من 15 سنة. كنت أخاف الحركة أو الخروج خوفا من السقوط. شعور دائم بالغثيان، ضغط في الرأس وطنين في الأذن. وصلت لمرض نفسي متمثلاً بخوف شديد وعدم ثقة بالنفس. زرت العديد من الأطباء وتناولت الكثير من الأدوية حتى أن الأطباء عجزوا عن تفسير وتشخيص حالتي ولم تنفع معي العلاجات ولا الأدوية. خفّت أعراض المرض لسنوات قليلة لكنه عاد بعد مروري بظروف صعبة أكثر قوة وشراسة وعدت للأطباء والأدوية مرة أخرى. استمر ذلك إلى أن تواصلت مع الدكتور مصطفى الذي أرسله الله هادياً ومرشدا ومعالجاً لي.

وهذا بعض من الحوار بيننا:
سمر: توفي أبي وأخي وأنا بكالوريا، ثم استشهد أخي كل ذلك جعلني أتعرض لارتفاع الضغط وتوتر شرياني وأمراض نفسية ومخاوف متعددة أهمها الخوف من الموت. وصلت لمرحلة ما عاد فيني اتواجد بجلسات العزاء، بصير ارجف فورا وأشعر بخوف شديد وأُصاب بدوخة ودوار، وأنا الآن أعيش على الأدوية وحابة اتخلص من مرضي.
أنا: وليش بدك تتخلصي من مرضك؟
هي: ما بعرف. بس كرهت حالي وحابة عيش بلا دوا (انتبهوا على برمجتها السلبية وكيف تركز على ما لا تريد).
أنا: طيب أنت بتعرفي شو بدك وشو هدفك بالحياة؟
هي: لا.
أنا: ليكن بعلمك طالما ما بتعرفي شو بدك ولا بتعرفي طريقك في الحياة فهذا هو أحد أسباب الدوار الدهليزي في مستوى العقل الباطن. لذلك، وكخطوة أولى حددي هدفك في الحياة وكوني واثقة من نفسك.

حدث انقطاع في المراسلة لمدة سنتين وتركتني منزعجة لأنني لم أعطها حبة الدواء الشافي (وفي الحقيقة هي لم ترد أن تفهم ما طلبته منها لأنها لا تريد أن تتغير أو تحرك ساكناً. هي تريد أن تُشفى دون أن تتغير).
عادت لمراسلتي بعد سنتين تقول إن حالتها تزداد سوءاً وإنها تشعر بعدم توازن وتخشى حتى الخروج خارج البيت خوفاً من السقوط...
راجعت المحادثات بيننا وقلت لها: أنا ما فيني اعرف شو بدك، ولا فيني حدد هدفاً نيابة عنك.
ردت منزعجة: أنا عندي حالة مرضية يا دكتور وطلبت مساعدتك وما بعرف ليش هيك رديت عليّ.. على كل شكراّ.
أنا: يبدو أنك ما عم تفهمي عليّ.
هي: أنا فهمت أنو ما فيك تساعدني.
أنا: اي طبعاً. أنا ما فيني ساعدك ولا ساعد حدا هو لا يريد أن يتغير ولا يريد أن يساعد نفسه... وحتى ربنا لن يساعدك إن لم تتغيري أنت. أنا حددت لك ما المطلوب منك لكنك تعودين وتطلبين مني مرة أخر "كيف فيك تساعدني؟" تنظرين للشفاء من خارجك. أنت واحدة من الذين يستمتعون بلعب دور الضحية في حياتهم، الذين يحبون جذب المشاكل والأمراض لحياتهم وينتظرون من الآخرين أن يخلصوهم منها.
هي: والله أنا أكره المرأة الضعيفة (بانزعاج واضح)، وأنا لست منهم... وشكراً لأنك رديت.. يبدو ما قدرنا نتحاور ونفهم بعض، بس صدقني أنا بحترمك.
أنا: الضحية ليس هو الشخص الضعيف، الأقوياء أيضاً يلعبون دور الضحية... وكل واحد منا يلعب دور الضحية ويستمتع به، وطلبي منك أن تعرفي شو يعني دور الضحية
هي: يبدو أنا عم العب دور الضحية مع زوجي الذي لا يقدر تعبي ووضعي، وبدأت توجه أصابع اللوم والإدانه له.
رجعت تكرر انزعاجها وطلبها: بس مو الدكتور مصطفى يلي بقول لشخص معو شلل رباعي ما فيني ساعدك لأنك أنت ما فيك تساعد حالك... أنا بدي منك ترشدني شوية..
أنا: لازم تعرفي أنو الضحية يجذب جلاده نحوه. وله دوافعها الإيجابية الخاصة.
هي: طيب وشو الحل؟
أنا: حبي حالك يا سمر... بثي طاقة محبة ومسامحة وشكر وامتنان لنفسك ولكل من حولك. بثي طاقة محبة وشكر وامتنان لجسمك ولكل خلية وعضو في جسمك، بثي طاقة محبة وشكر وامتنان لزوجك الذي تعتبرينه سببا في بعض مشاكلك.

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

27 Jul, 13:33


لماذا لا لا أستطيع تحقيق أي شيئ في حياتي؟ سؤال يراود أذهان كثيرين منا ولا جواب عليه في أغلب الأحيان.
حينما أتحدث عن الأهداف وتحقيقها (سواء على صفحاتي على الفيس بوك أو خلال دوراتي في أسرار العقل الباطن وفن صناعة الهدف) يظهر دائما من يقول: لا يمكن تحقيق شيئ... ويضع العراقيل في طريق تحقيق الأهداف (في العادة أقول لأصحاب هذه القناعات أنتم محقون فعلا فيما تقولون ولن تستطيعوا تحقيق أي هدف طالما هذه القناعة مغروسة في أعماق عقلكم الباطن).
فور التفكير بهدف معين (لا فرق بين هدف كبير أو صغير) تبدأ المخاوف التي تمنع تحقيق الهدف بالظهور ، ولكل شخص مخاوفه المبررة (بالنسبة له)، والمختلفة عن الآخر:
- الخوف من ترك المكان الآمن والمريح (أنا مرتاح بوضعي، بمكاني، بعملي، بمدينتي....)، أي الخوف من التغيير.
- الخوف من عدم القدرة على تحقيق ما نريد.
- الخوف من تحمل المسؤولية.
- الخوف من المستقبل بشكل عام، وعلى مستقبل أطفالنا بشكل خاص.
- الخوف من الفقر.
- الخوف من المرض.
- الخوف من الشبيحة والزعران.
- الخوف من الفشل َالوسوب وكذلك الخوف من النجاح والشهرة.
- وغيرها كثير......
لكن ما هو الخوف؟
الخوف هو حالة داخلية لا خارجية ولا علاقة للخارج بها. كثيرا ما تكون أفكارنا هي السبب في قتلنا وليس الآخر.
99٪ من مخاوفنا وليدة أفكارنا وتخيلاتنا المسبقة، ووسيلة للتهرب من فعل أي شيئ... في نهاية الأمر أنتم من تخسرون كل ما تشتهونه في حياتكم.
المخاوف تمتص طاقتكم، وتجعلكم تعيشون حياة غير حياتكم، وينتابكم شعور غامض بأن شيئا ما ليس على ما يرام، وكان يجب أن يحدث العكس....
في جلساتنا وكورساتنا بأسرار العقل الباطن نتعرف على مخاوفنا الدوافع الإيجابية لها ونتحرر منها. بانتظاركم
مع كل المحبة.
محبكم مصطفى دليلة.

#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

22 Jul, 18:40


هل نحن بحاجة للمرض؟
هل المرض مفيد لنا؟
أسئلة قد تستفز البعض، وبالأخص غير المتابعين لعلوم الوعي الجديد ومنشوراتي.
قد يشكل صدمة لبعضهم حينما يسمع بعبارة: المرض له فائدة ورسالة إيجابية، أو انا جذبت المرض لنفسي ويعتبر ذلك كلام غير منطقي وبعيد عن الواقع.
لكن من خلال الدراسات المعمقة في أسرار العقل الباطن وجلسات التنويم يمكن معرفة الدوافع الإيجابية للمرض والرسالة التي جاء بها لنا... طبعاً جاء ليحل لنا مشكلة معينة في حياتنا نحن جاهلون بها أو متجاهلون لها.
كيف يحدث ذلك؟
نحن نعرف الآن أن العقل الباطن هو خزان المعلومات الكوني وعقلنا الباطن متصل به ويخزن كل أحداث حياتنا.
ومهم جدا أن نعي أن أفكارنا ومعتقداتنا وقناعاتنا هي أحد أشكال الطاقة، والطاقة كما هو معلوم لا تفنى ولا تزول بل تتحول من شكل لآخر... من هنا فإن ذات الشكل الطاقي اللامرئي واللاملموس سوف تتحول إلى شكل مادي ملموس في حياتنا، وبالتالي هي التي تولد كل ما يحدث معنا من أحداث في حياتنا. وبالتعرف على هذه الأفكار المولدة لأحداث حياتنا، بما فيها أمراضنا، نتعرف على الدوافع الإيجابية للمرض.
من الأمثلة على ذلك:
- نحن نمرض من أجل أن نمنح جسمنا الراحة المفقودة... فالموظف الذي لا يريد أن يذهب إلى عمله. أو الطالب الذي يريد أن يتغيب عن مدرسته قد يصاب بوعكة صحية تحقق له هدفه هذا.
- قد يأتي المرض كخوف من لقاء مرتقب وغير مرغوب، أو لقطع علاقة غير مرغوبة،
- قد يأتي المرض لتحقيق رغبة معينة، كعدم الرغبة في إقامة علاقة جنسية مثلا بين الزوج وزوجته (وجع الرأس الدائم عند الزوج أو الزوجة حين اقتراب موعد العلاقة)، أو مرض الأم التي ترغب بالحفاظ على أبنائها في بيتها بعد أن يكبروا (وهذا يجبرهم على التواجد الدائم بجانبها للعناية بها)...
وهناك أيضا دوافع أخرى كثيرة تختلف من شخص لآخر ومن حالة لأخرى نتعرف عليها جميعها من خلال كورسات ًأسرار العقل الباطن" وجلسات التنويم والعلاج النفسي.
أمراض كثيرة أصبت بها شخصياً تم الشفاء منها بشكل عجائبي عندما تعرفت على دوافع المرض ورسالته الإيجابية منها مثلا كسر في الركبة اليمنى، أو اكزيما متقرحة في اليد، أو كورونا قوية،... سنتعرف على دوافعها خلال الكورس.
طاقة محبة وشفاء لكم أحبتي
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

22 Jul, 18:39


منشور قديم عن محبة الذات...

أولا وأخيرا أقول لكم إن محبة الذات ليست أنانية.
من أحب نفسه أحب ربه، ومن أحب ربه أحب كل مخلوقاته وموجودات... يعني أحب الكون كله بكل متناقضاته...
إلى كل من يقول، وهم كثر، أنا أحب ربي وماني فاضي حب حالي واشغل حالي بالتفاهات الدنيوية، وأنا كل وقتي لربي... أو أنا أحب أمي، زوجتي، أولادي... وما عندي وقت لنفسي أقول له:
فاقد الشىئ لا يعطيه... فاقد المحبة لنفسه لا يمكن أن يعطي محبة للآخرين ولا حتى للرب حتى لو تعبد وصلىّ له العمر كله.

من مقولاتنا الشعبية المعروفة: "من عرف نفسه عرف ربه"... وبالنسبة لي أنا أقول: "من عرف نفسه عرف ربه، ومن عرف ربه امتلك الكون كله".
فما رأيكم بمقولتي الأخيرة أحبتي؟
بانتظار تعليقاتكم.
محبكم مصطفى دليلة
#د_مصطفى_دليلة
#جلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

19 Jul, 06:49


مرة أخرى حول أمراض الجهاز الحركي ومرجعيته في العقل الباطن...
أسباب مشاكل القدمين أسفل الركبة تعود إلى الطفولة المبكرة، إلي ما قبل خمس سنوات من العمر.
أسباب النقرس مثلا لها علاقة بمدى تقبل الطفل للتشوهات والصراعات الداخلية في شخصيته. النقرس مثلا لا ينشأ عن ترسبات الأملاح فقط، بل ويخزن العواطف والمشاعر التي تعيق التطور الطبيعي للطفل. تبين الدراسات أن كل حالات النقرس تقريبا سببها انفعالات عاطفية شعورية قوية في مرحلة الطفولة المبكرة لم يستطع الشخص التحرر منها أو التعبير عنها.
أما مشاكل الوركين فقد يكون سببها محاولة الطفل إرضاء الجميع وأن يكون جيدا ومرضياً لجميع من حوله. أو محاولة المرأة أن تظهر نفسها بشكل جيد وترضى زوجها دائماً أو المدير أو المحيطين بها بشكل عام.
وقد تكون أحد أسباب مشاكل الوركين عدم تقبل نفسك كأنثى، أو ممارسة الجنس مع الطرف الآخر بلا رغبة وفقط لإرضاء الزوج مثلاً، أو كواجب تجاه الزوج...

في جلساتنا بأسرار العقل الباطن ندخل إلى الأعماق ونتعرف على الأسباب الكامنة ونتصالح مع طفلنا الداخلي - ومتى عُرف السبب بطُل العجب.
مع تمنياتي لكم بالصحة والسعادة.
محبكم مصطفى دليلة.
#د_مصطفي_دليلة
#دورات_وجلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

أسرار العقل الباطن مع الدكتور مصطفى دليلة Далиле Мустафа

16 Jul, 08:51


آلام ومشاكل القدمين ومرجعيتها في العقل الباطن.
تمثل القدمان حرية وسهولة الحركة، أو الحرية بشكل عام في حياتنا. أول انواع الحرية يحصل عليها الطفل بعد أن يتعلم المشي.
القدمان لا تعبران عن سهولة الحركة فقط، بل وعن حرية التعبير عن الذات وإظهار الذات، عن إظهار "الأنا" الخاصة بالشخص. فعندما يريد الطفل التعبير عن رأيه وللظروف ما لا يستطيع تحقيق رغبته هذه لظروف وأسباب متنوعة تشكلت لديه بفعل "تعاليم الأبوين" التي وصلته سوف يسبب له ذلك في مرحلة البلوغ آلام ومشاكل في منطقة العصعص والقدمين.
كل آلام ومشاكل الساقين تعود مرجعيتها إلى الطفولة المبكرة: عدم الشعور بالحرية الاستقلالية، والرغبة في عمل ما أريده، والذهاب إلى حيث أريد وليس كما يريد الآخرون.
يرمز باطن القدم إلى اتصالنا مع الأرض الأم وإلى مقدار الدعم المقدم من الوالدين. ولهذا فإن مشاكل باطن القدم تشير إلى مشاكل في العلاقة مع الوالدين قد تكون بداياتها في المرحلة الجنينية أو حتى قبل لحظة التلقيح.
من خلال جلسات التنويم والتواصل مع العقل الباطن نستطيع التعرف على جذور مشاكل القدمين ويمكن التخلص منها.
للاستفسار والحجز التواصل معي مباشرة مسنجر أو مع مساعدتي راما زنتوت Rama Zantout المدربة والمعالجة العالمية بالثيتا هيلينغ.
محبكم مصطفى دليلة.
#د_مصطفي_دليلة
#دورات_وجلسات_تنويم_ودعم_وعلاج_نفسي
#ماستر_تنويم_إيحائي_مغناطيسي
#أسرار_العقل_الباطن
#dr_dalile_moustafa
#далиле_мустафа

1,330

subscribers

33

photos

9

videos