Últimas Postagens de Dr..ABDULRAHMAN AL MAHDALI (@drabdulrahmanamin) no Telegram

Postagens do Canal Dr..ABDULRAHMAN AL MAHDALI

Dr..ABDULRAHMAN AL MAHDALI
كان مُضطرًا أن يعيش هكذا على حافّة الهاوية، وحيدًا تمامًا، دون أي كائن يفهمه ويرثي له.💔
9,016 Inscritos
1,912 Fotos
72 Vídeos
Última Atualização 01.03.2025 10:31

O conteúdo mais recente compartilhado por Dr..ABDULRAHMAN AL MAHDALI no Telegram


القوة في التسليم

‏أنت تعتقد أن القوة في الفعل

‏ولكن الحقيقة أن القوة المطلقة في التسليم

‏نعم الفعل مهم وركن أساسي في حياتك ولكنه بدون تسليم يدعمه ويسنده هو مجرد صراخ متوالي وبؤس مستمر ..

‏الفعل الذي يأتي من نفس مطمئنة هو فعل راسخ ومثمر وقوي ..

‏إذا ماتعرف شئ عن التسليم أبدأ بالاسترخاء والتنفس العميق اليومي، أنت تعتقد أنه مجرد تمرين ولكنه أعمق من ذلك، هو إسقاط كل دفاعاتك الوهمية اللي استنزفتك

‏الاسترخاء بواية التسليم من خلاله تكتشف مساحات في ذاتك تملك القدرة على الهدوء في أصعب اللحظات ..

‏الحقيقة الغائبة التي يأتي بها التسليم أن الراحة متوفرة ولم تكن يوماً متعلقة بتحقيق شئ أو الوصول لشئ :)

خلي نيتك هي أن تشعر بالطمأنينة

‏تكون مرتاح بالداخل، مطمئن ومسلم امرك لله

‏تدور الشيء اللي يسعدك ويفرحك، مو اللي يضايقك

‏مع استمرارك على هالشي صدقني ان الله يراقبك ويشوفك، فلما يشوفك مطمئن ومسلم امرك له راح يعطيك فرص اكثر تسعدك

‏الله عندما يرى عبده مطمئن يمنحه فرص تزيد من اطمئنانه

لايهاجمك إلا شخص خائف منك:

‏إذا رأيت أحد يهاجمك بسبب وظيفة
‏إذا رأيت أحد يهاجمك بسبب مشروعك
‏إذا رأيت أحد يهاجمك بسبب دراستك
‏إذا رأيت أحد يهاجمك بسبب نجاحك
‏اعرف ان الخوف يملأ قلبه بسببك يشعر بالتنافس معك أو لايريد لك الخير أو يهاجمك للتتوقف عن التفكير بما تحبه وترغب به بشدة.

أنت في دوامه مستمره مع تغيير أخلاقك وضبط نفسك وتأديبها النفس المغرورة والمتعالية التي تنظر لنفسها بالكمال هي ناقصة كليًا إياك أن تنسى أنه يجب عليك كل يوم أن تتعلم كيف تكون أفضل من الأمس كيف تكون لبقًا ومحترمًا وخلوقًا وميسرًا للخلق ليس مُعسر ولا متسلط ولا متجبر ذكر نفسك دائمًا

احسنت واخيرًا تعلمت تتقبل الناس مثل ماهم لاتحاول تغير ولاتعدل بس صرت صارم وتضع حدود الجميع لازم يحترمها حولك 👍🏻

‏أحسنت وأخيرًا صرت راضي بحياتك وطريقة عيشك صرت مؤمن إن الله مايعطيك إلا اللي يناسبك سواء حبيته أو لا 👍🏻

‏أحسنت توقفت وأخيرًا عن محبة مؤذيك واتجهت لحب نفسك👍🏻

من صور الهشاشة النفسية ربما
‏عدم تحمل المشاكل والوقوع في فخ التشاؤم بسهولة
‏عدم القدرة على الاستمتاع في وجود ظرف بسيط
‏التجنب المستمر لما يزعجك
‏سرعة النرفزة المستمرة من الكلام الذي لا يعجبك
‏الحل : عزز صلابتك النفسية ، وارفع مناعتك النفسية ، واشتغل على مرونتك النفسية ..

أعظم تكريم يقدمه الإنسان لنفسه، هو حين (يعود) إلى حالة سلام وإستقرار وهدوء ذاتي كان قد إعتاد طيلة حياته عليه. فإن هذا الثبات أخيراً بعد مروره بالعواصف الكثيفة والحروب الطاحنة هو أكثر ما سيّتمسك به ويدافع بشراسة عنه

‏كونه يعلم جيّداً، معنى أن تكون منتصراً على معارك لم ترحمك.

إذا كنت في طريق شاق منذ سنوات، ومُتحمل الأذى الذي يُصدره لك، مع كامل الأضرار. دون أن تكون لك أيّ نوايا تخرجك منه، ولا عمل حقيقي يُحررك من سجنه، بحجة (انه طريق تعلم ويطورك للأفضل).

‏فأنت ضائع، ومُحتمل تم غسيل دماغك، ومشكلتك هي الخوف وعدم الجرأة من ترك منطقة راحتك.

في العلاقات ..

‏عندما ينهي شخص ما علاقة معك، قد يكون لديك رغبة ملحّة في سؤاله: “ليش؟” لأن العقل البشري يميل إلى البحث عن تفسيرات وإغلاق الدوائر المفتوحة. لكن الحقيقة هي أن ليس كل العلاقات تحتاج إلى “ليش”، وبعضها لا ينفع معها السؤال أصلًا !

‏- بعض الإجابات قد تؤذيك أكثر مما تفيدك .

‏- و التركيز على “ليش” يبقيك عالقًا في الماضي .

‏- و بعض العلاقات ليست صحية من الأساس .

‏ما هو البديل عن “ليش”؟

‏بدلًا من البحث عن إجابة من الطرف الآخر، اسأل نفسك:
‏- ما الذي تعلّمته من هذه العلاقة؟
‏- كيف يمكنني أن أنمو بعد هذه التجربة؟
‏- ما الذي سأفعله بشكل مختلف في المستقبل؟
‏- كيف أعتني بنفسي وأحترم مشاعري بعد هذا الانفصال ؟

‏الخلاصة: بعض العلاقات تأتي لتكشف لك عن شيء تحتاج إلى معالجته، وحين ينتهي دورها، لا حاجة للتمسك بها أو البحث عن تفسير منطقي لها. أحيانًا، أفضل ما يمكنك فعله هو قبول النهاية بصمت، والثقة بأن الحياة تُبعد عنك ما لم يعد يخدمك، وتقودك لما هو أنسب لك 🕊️

نصيحتي لك هي، من فضلك لا تخبر أحداً بكل ما يدور في ذهنك عندما لا تكون على ما يرام