Latest Posts from محمد الوردي (قناة علمية) (@dr_m_wrd) on Telegram

محمد الوردي (قناة علمية) Telegram Posts

محمد الوردي (قناة علمية)
قناة: علمية - دعوية
1,493 Subscribers
283 Photos
16 Videos
Last Updated 06.03.2025 09:35

The latest content shared by محمد الوردي (قناة علمية) on Telegram

محمد الوردي (قناة علمية)

31 Dec, 13:56

398

أزمة فهم الخطاب أعظم معاناة يعاني منها العقلاء المتكلمون أو الكتّاب..
محمد الوردي (قناة علمية)

26 Dec, 19:21

551

الإمام بديع الزمان:
ﺍﻟﺤَﻤِﻴّﺔ ﺍﻟﺈﺳﻠﺎﻣﻴﺔ، هي ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﻤﻬﺘﺰ ﺍﻟﻤﻨﻌﻜﺲ ﻣﻦ ﺿﻴﺎﺀ ﺍﻟﺈﻳﻤﺎﻥ.
محمد الوردي (قناة علمية)

25 Dec, 22:58

558

ـ كيف استطاعت طائفةٌ قليلةٌ باطنية توليَ الحكمِ في سورية ؟
ـ كيف خدعوا المغفَّلينَ وأقنعوهم بأنهم مسلمون ؟
ـ كيف ساندهم علماءُ السلطةِ وأصحابُ العمائم المأجورة، وكانوا سببًا في تقبُّل المجتمع لهم ؟
ـ وما هي عقائدهم وأهدافهم مِن خلال كتبهم أنفسهم ؟
- ويا مَن تريد نبذةً عن تاريخ سوريةَ السياسيِّ المعاصر:

تجدون جوابَ ذلك كلِّه في كتاب 👆🏻: (الإسلام في مواجهة الباطنية)، للعلامة الأديب محمد المجذوب، المعروف بأبي الهيثم ...
محمد الوردي (قناة علمية)

25 Dec, 11:57

373

الرخصة حكم شرعي بغض النظر عن كونه قضائيا أو تكليفيا على الخلاف بين الأصوليين
وما دام هو كذلك فلا يجوز التنمّر على من أخذ بالرخصة مضطرا أو لضعفه ...
محمد الوردي (قناة علمية)

25 Dec, 10:56

379

عندما تجد كمية المباركات من علماء وأخوة من مختلف أصقاع الأرض، وفرحهم بهذا الفرج العظيم وحزنهم على مآسي السجون؛ تعلم مدى وحدة هذه الأمة وجدانيا ومعنويا وتلاحمها في السراء والضراء ... وخيبة أولئك الذين لا يفتأون يقومون بتقطيع أوصال هذه الأمة وزرع الفتن بينهم ...
محمد الوردي (قناة علمية)

13 Dec, 12:09

601

حتى بعض الأحكام الشرعية تتغير بتغير الأزمان والأعراف والعوائد ...
غير أن بعض الشيوخ لا يزال قابعا خلف قضبان محرابه ينظر الى الأحداث "بنظارة" الثمانينات وعلى أساس ذلك اتخذ ويتخذ مواقفه، والنتيجة هي؛ الخيبة ..
الزمان يتغير وسبيل جلب المصالح ودرء المفاسد يتغير والذرائع تتغير وسبيل سدها يتغير...
ومن لم يكن عالما بأهل زمانه فهو جاهل..
ويقول سيدنا علي رضي الله عنه: من أكثر النظر في العواقب جَبُن.
ومن جَبُن انزوى ومن انزوى خَسِر ومن خسر فَقَدَ حقوقَه وضيّع من يعول..
محمد الوردي (قناة علمية)

09 Dec, 16:34

232

https://www.facebook.com/share/p/15JRwJpfT9/
محمد الوردي (قناة علمية)

09 Dec, 16:34

350

بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة لأهل الشام في هذه المرحلة الجديدة
الحمدُ لله الذي بنعمته تتمُّ الصالحات، والصلاةُ والسلامُ على سيِّدِنا محمَّدٍ فخرِ الكائنات، رسولِ الإنسانيةِ وهادي البشرية، صلَّى اللهُ عليْهِ وعلى آله وصحبه وسلَّمَ تسليماً كثيراً.
هذهِ رسالةٌ لأهلِنا في بلاد الشام، سوريا المحروسة، ولمن يعيش منهم اليوم في بلاد الغُربة: السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أما بعد: فإنَّنا نحمدُ اللهَ تباركَ وتعالى ونشكرُهُ جلَّ وعلا على لطفِهِ بسوريا الشام بانتقالِها إلى هذهِ المرحلةِ الجديدةِ التي مرَّتْ بسلام، راجينَ من اللهِ تباركَ وتعالى أن تكونَ مرحلةَ طمأنينةٍ وازدهار، وإيمانٍ وأمان، وراحةٍ ورخاء، وأن تكونَ فاتحةَ خيرٍ وبركة، دِيناً ودُنيا، لأهلِ الشامِ وسائرِ بلادِ الإسلام.
ومن الحِكَمِ المعروفةِ المُستوحاةِ من هَدْيِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ في قالِهِ وحالِهِ: (تَفاءَلوا بالخيرِ تجدوهُ)، ونسألُ اللهَ تباركَ وتعالى أنْ يحقِّقَ لهذهِ الأمَّةِ فألَها الحَسَن، وأن يُبعِدَ عنها الفتن، ما ظهرَ منها وما بَطَن، وأن يُكرِمَ الجميعَ بحُسن الظنِّ بالله، والتحلِّي بما كان عليه رسولُ الله، صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ:
رَحْمَةٌ كُلُّهُ وَحَزْمٌ وَعَزْمٌ وَوَقَارٌ وَعِصْمَةٌ وَحَيَاءُ
لَا تَحُلُّ البَأْسَاءُ مِنْهُ عُرَى الصَّبْرِ وَلَا تَسْتَخِفُّهُ السَّرَّاءُ
كَرُمَتْ نَفْسُهُ فَمَا يَخْطُرُ السُّوءُ عَلَى قَلْبِهِ وَلَا الفَحْشَاءُ
ونسأل اللهَ تبارك وتعالى أن يوفِّقَ القائمينَ بالأمرِ للتحلِّي بهذه الصفات، وكذا سائرَ الأمة.
والإنسانُ في مجتمعه ـ لا سيما المؤمن ـ إمَّا أن يكونَ بنَّاءً، وإمَّا أن يكونَ متفرِّجاً، وإمَّا أن يكون هدَّاماً عياذاً بالله؛ ومِنْ أَلْزَمِ ما ينبغي علينا جميعاً أن نقومَ به في هذه الأيام، أن نكونَ من البنَّائين، لا من المتفرِّجين، فضلاً عن الهدَّامين.
ومن أهمِّ ألوانِ البناءِ في هذه المرحلة: المحافظةُ على الأمنِ العام، وعلى السِّلْمِ بين الأهالي في هذهِ البلاد، معَ المحافظةِ على أفرادِ الشعبِ جميعاً بكلِّ أطيافِهم ومذاهبِهم وانتماءاتِهم، فالخُلُقُ الحَسَنُ سِمَةُ أهلِ الإيمان، وهوَ مِنْ أعظمِ الطُّرُقِ في الدعوةِ إلى اللهِ تعالى ونَشْرِ الإسلامِ.. وعلينا أن نكونَ حُرَّاساً لهذه البلاد ـ لا سيَّما في هذه المرحلة الحسَّاسة ـ من أن يتسرَّبَ إليها أيُّ نوعٍ من أنواع الفوضى، التي قد ينتجُ عنها مدُّ أيدي مرضى النفوسِ إلى الممتلكاتِ والمرافقِ العامَّة، والمؤسساتِ والدوائرِ الرسميَّة، وكذا الأموالِ العامَّةِ والخاصَّة، فتقعُ السرقةُ والنهبُ والاعتداءُ والتخريبُ، وهذا من أخطر المحرَّمات التي تستنزل غضب اللهِ تعالى، وأهمُّ منه الحفاظُ على الأنفُسِ منَ الاعتداءِ أو الإيذاء، كما قالَ الحبيبُ المصطفى صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وهو يطوفُ حولَ الكعبةِ المشرفة: (مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ! مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ! وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ، مَالِهِ وَدَمِهِ، وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلَّا خَيْرًا) رواه ابن ماجه رحمه الله تعالى.
وقالَ التابعيُّ الجليلُ قَتادَةُ بنُ دِعامَةَ السَّدُوسِيُّ رحمهُ اللهُ تعالى: ألا أدلُّكُمْ على دائِكُمْ ودوائِكُمْ؟ ألا إنَّ داءَكُمُ الذنوبُ، ودواءَكُمُ الاستغفارُ.
والذنوبُ والآثامُ عثراتٌ في طريقِ النصرِ ورفعِ البلاء، لكنَّها أشدُّ ضرراً على الأمةِ إذا فُعلَتْ في أيامِ الفِتَنِ والمِحَنِ، كما قالَ الصحابيُّ ابنُ الصحابيِّ النعمانُ بنُ بشيرٍ رضي الله تعالى عنهما: إنَّ الهَلَكَةَ كلَّ الهَلَكَةِ أنْ تُعمَلَ السَّيِّئاتُ في أيامِ البلاء.
ومن أهمِّ ما ينبغي أن يتيقِّظَ له المسلمون، لا سيَّما الدُّعاةُ منهم وعمومُ أهل العلم، أنَّ الإسلامَ قد مُنِيَ مُنذُ انبثاقِ فجرِهِ بخصومٍ ألِدَّاءَ، حاولوا تهديمَ أركانه، وتقويضَ بُنيانه، وتشويهَ معالمِه، بشتَّى الأساليب ومختَلِف الوسائل، ونحن اليوم نعاني من موجاتٍ إلحاديَّةٍ، وتيَّاراتٍ إباحيَّةٍ، تَرِد إلينا من الشَّرقِ والغرب، تُضلِّلُ شبابَنا، وتفسد أجيالَنا، وتهدِّد مستقبلنا الفكريَّ العقائديَّ بمصير أسودَ قاتمٍ، وتُنذِر أُمَّتَنا الإسلامية بتدهورٍ خطير، وشرٍّ مستطير.. ولا يسعنا في هذا الجوِّ المائج بالصِّراع الفكريِّ، إلَّا أن نعتصمَ بحبلِ اللهِ المتين، وننبِذَ الخلافاتِ الفرعيَّةَ الاجتهاديَّةَ، ونربِط القلوب بالله تعالى، لنستمدَّ منه جلَّ وعلا القوَّةَ والطُّمأنينةَ والعزَّةَ والكرامة.
وإنَّ ممَّا يُثيرُ الانتباهَ ويَلفِتُ الأنظار في هذه الأيام هو الخِططُ الجهنَّميةُ الخطيرةُ التي يسلكُها أعداءُ الإسلامِ لضرب الإسلام بالإسلام، وذلك من خلالِ إثارةِ الفتنِ بين المسلمين، والتحريشِ فيما بينهم، لا سيما بعد حرب العراق.
محمد الوردي (قناة علمية)

09 Dec, 16:34

523

وإذا كانت مهمَّةُ دعاةِ الإسلامِ المخلصينَ له على مرِّ العصور أن يُعيدوا لهذا الدين روحَهُ، وأن يفتحوا له مَغاليقَ القلوب، فإنَّ مِنْ مهمَّتِهم اليومَ أن يُفسِدوا على هؤلاءِ الأعداءِ خِططَهم، وأن يُبطلوا لهم مَكرَهم، ﴿وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ﴾، واللهُ جلَّ وعلا متكفِّل بدينه، قد أَذِنَ لهُ بالحفظ والبقاء، فما علينا جميعاً إلا أن نسعى لكي نكونَ ممَّنْ ينالُ شرفَ الحفاظِ على دينِ اللهِ، والحِمايةِ للعبادِ والبلاد.
فيا أهلَ الشام الكِرام، يا مَنْ بشَّرَ بكم رسولُ الإسلام، عليهِ الصلاةُ والسلام: حافظوا على البركةِ والوِئام، واعلموا أنَّ هذهِ البلادَ أمانةٌ في أعناقنا جميعاً، وأنَّنا مكلَّفونَ بحمايتِها وحراستِها من كلِّ ما يَشينُها، أو يعكِّر صفوَها، سواءٌ في أمورها الدينيَّةِ أو الدنيوية، ونسألُ اللهَ التوفيقَ لما فيه خيرُ العبادِ والبلاد.
اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ، وَإِلَيْكَ المُشْتَكَى، وَأَنْتَ المُسْتَعَانُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.
اللَّهُمَّ وَمَا قَضَيْتَ لِلشَّامِ وَأَهْلِهَا وَسَائِرِ بِلَادِ الإِسْلَامِ مِنْ أَمْرٍ فَاجْعَلْ عَاقِبَتَهُ رَشَداً.
اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِهَذِهِ الأُمَّةِ أَمْراً رَشَداً، تُعِزُّ فيهِ وَلِيَّكَ، وَتُذِلُّ بِهِ عَدُوَّكَ، وَيُعْمَلُ فِيهِ بِطَاعَتِكَ.
اللَّهُمَّ إنَّا نسألكَ العافيةَ في الدُّنيا والآخِرة.
اللَّهُمَّ إنَّا نسألكَ العفوَ والعافيةَ في دِيننا ودُنيانا وأهلِنا ومالِنا.
اللَّهُمَّ استُرْ عوراتِنَا وآمِنْ رَوْعاتِنا.
اللَّهُمَّ احفظْنَا مِنْ بينِ أيدينَا ومِنْ خلفِنَا وعَنْ أيمانِنا وعَنْ شمائِلِنَا ومِنْ فَوقِنا، ونعوذُ بعظَمَتِكَ أَنْ نُغتالَ مِن تحتِنَا.
اللَّهُمَّ إنَّا نَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ وَلَا نَكْفُرُكَ، وَنُؤْمِنُ بِكَ وَنَخْلَعُ مَنْ يَفْجُرُكَ.
اللَّهُمَّ إيَّاكَ نَعْبُدُ، ولَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنحْفِدُ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَنَخْشَى عَذَابَكَ، إنَّ عَذَابَكَ الجِدَّ بالكُفَّارِ مُلْحِقٌ.
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الكَفَرَةَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ، ويُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ، وَيُقاتِلُونَ أوْلِيَاءَكَ.
اللَّهُمَّ عليكَ بالصَّهاينةِ المُجرمين.
اللهمَّ شَتِّتْ شَملَهمْ، وفرِّقْ جَمْعَهُمْ، وغُلَّ أَيديَهُمْ، ولا تُبلِّغْهُمُ الآمَال.
اللَّهُمَّ اغْفِرْ للمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ، والمُسْلِمِيَنَ والمُسْلِماتِ، وأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ، وأَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ، وَاجْعَلْ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَالحِكْمَةَ، وَثَبِّتْهُمْ على مِلَّةِ رَسُولِكَ صلى الله عليه وسلم، وَأَوْزِعْهُمْ أنْ يُوفُوا بِعَهْدِكَ الَّذي عاهَدْتَهُمْ عَلَيْهِ، وَانْصُرْهُمْ على عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ ـ إِلهَ الحَقِّ ـ وَاجْعَلْنا مِنْهُمْ.
اللَّهُمَّ آمِين. اللَّهُمَّ آمِين. اللَّهُمَّ آمِين.
ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العَلِيِّ العَظيم، وهو حَسْبُنا ونِعْمَ الوَكيل، وصلَّى اللهُ على سَيِّدِنا محمَّدٍ وعلى آلهِ وصحبهِ وسلَّم تَسليماً، والحمدُ للهِ ربِّ العَالَمِين.
محمد عبد الله رجو
محمد الوردي (قناة علمية)

04 Dec, 17:01


Live stream finished (57 minutes)