.
إبداع التربوية टेलीग्राम पोस्ट

यह टेलीग्राम चैनल निजी है।
ويستمر الإبداع
2,534 सदस्य
8,745 तस्वीरें
1,106 वीडियो
अंतिम अपडेट 06.03.2025 18:31
समान चैनल

141,076 सदस्य

33,313 सदस्य

18,152 सदस्य

9,852 सदस्य

5,717 सदस्य

3,412 सदस्य

2,537 सदस्य

2,363 सदस्य

1,111 सदस्य
إبداع التربوية द्वारा टेलीग्राम पर साझा की गई नवीनतम सामग्री
سيطر على غضبك، لا تكن سريعًا في التصرف.
لا يمكن التراجع عن الاختيارات المتخذة في الغضب.
.
لا يمكن التراجع عن الاختيارات المتخذة في الغضب.
.
#فنون_ومهارات
"الإبتعاد عن المشاكل لايعني الضعف ، بل يعني أنك أكثر قدرة على الاستمتاع بحياتك."
"الإبتعاد عن المشاكل لايعني الضعف ، بل يعني أنك أكثر قدرة على الاستمتاع بحياتك."
كيف تحسن خط الأطفال - كيفية التعامل مع الخط السيء للأطفال
تحسين الخط عند الأطفال مطلوب لأن للخط الواضح عموما والجميل منه خصوصا تأثير إيجابي عجيب على قارئه، فترتاح له نفسه قبل أن تسر عينه، حتى ولو كان ضعيف المضمون. ولأن الخط الرديء مشكلة كبرى يتذمر منها الآباء مع أبنائهم كما المعلمين مع طلابهم، فإن الآباء يعجزون عن متابعة الدروس مع أطفالهم بسبب عجزهم عن فك شيفرة المكتوب على دفاتر واجباتهم، كما أن المعلمين يعانون من قراءة وتصحيح الأوراق المكتوبة بخط رديئ سيء وغير مقروء، فليس ذلك بالأمر الهين إن لم نقل أنه أمر مؤلم ومعذب جدا لهم. وصدق الدكتور غازي القصيبي في كتابه “حياة في الإدارة” حين قال: “يوجِد الخط الرديء في نفس المصحح شعورا بالعداء نحو الطالب، أما الخط الذي لا يُقرأ فيوَلد رغبة لاشعورية في الإنتقام”.
تحسين الخط عند الأطفال يتم الآن عبر دورات تدريبية خارج فصول المدرسة، لأنه كثيرا ما لا تسمح مناهج تعليمنا بتطوير مهارة الخط بعد أن يتجاوز التلميذ مرحلة تعليمه في الروضة والسنة الأولى ابتدائي، والعديد من المناطق التي تعرف تقدما في جودة تعليمها مازال الكثير من طلابها يعانون من مشكلة الخط الرديء. لذلك فإن تحسين الخط يعتبر من أوليات العملية التربوية وخاصة في مرحلة الدراسة الأساسية. ومن المؤكد أن غياب هذه الأولوية كان السبب المباشر في رداءة الخط عند الأطفال.
اسباب الخط السيء عند الأطفال
قد تكمن مشكلة الخط السيء عند الأطفال وراء عدة أسباب منها
أولًا سلامة الصغير الجسدية (النظر،عضلات اليد)
فقد يكون لدى الطفل مشكلة في النظر أو عضلات اليد
ثانيًا سلامة الصغير النفسية والإدراكية
فالتآزر الحركي والإدراكي بين المخ والعين واليد وسرعة الاستجابة مهم جدًا
ثالثًا تحسين الخطوط من الأسباب النفسية
فتكرار عبارات الإحباط مثل خطك سيىء قد يؤدي إلى نتيجة عكسية
رابعًا القدوة
فللأسف نمثل نحن المعلمين والأمهات و الآباء قدوة سيئة حيث نكتب أمام الصغار بخط سيىء و لا ننتبه أن الصغير يقلد مايراه
خامسًا القلم وأدوات الكتابة
فقد يكون القلم غير مبري أو نوعيته رديئة وكذلك الورق ونوعيته.
سادسًا وضعية الصغير أثناء الكتابة
مثل الإمساك الصحيح بالقلم ، الجلوس الصحيح ، الإنارة
• إذا كانت المشكلة في عضلات اليد لابد من تقويمها وتدريبها عن طريق الصلصال والعجين .
• إذا كانت في الإدراك والتآزر الحركي البصري تحتاج إلى تعلم فردي و وسائل خاصة ( كوسائل صعوبات تعلم)
• أما إذا تأكدنا من خلو الطفل من الأسباب السابقة فهناك عندة انشطة قد تساعد في حل مشكلة الخط السيء عند الأطفال
أولًا قبل سن المدرسة نتبع الآتي:
• ️ الشخابيط العشوائية في دفتر كشكول
• الشخابيط المنتظمة كالتلوين لرسومات مفرغة ، السير على الخطوط ، السير تبعا للأسهم
ثانيًا مرحلة المدرسة :
• التدريب على الإمساك بالقلم والمتابعة
• الجلوس الصحيح
• تهيئة البيئة.
• تدريب الصغير لامتلاك عادات الكتابة الصحيحة ومهاراتها .
يجب توفير عوامل مهمة للعمل على تحسين مستوى الخط لدى الأطفال
• شروط المعرفة التامة بنوع الخط
• الصبر.
• عدم التساهل والتغاضي عن أي خطأ
• التحفيز
• التدريب المستمر
تحسين الخط عند الأطفال مطلوب لأن للخط الواضح عموما والجميل منه خصوصا تأثير إيجابي عجيب على قارئه، فترتاح له نفسه قبل أن تسر عينه، حتى ولو كان ضعيف المضمون. ولأن الخط الرديء مشكلة كبرى يتذمر منها الآباء مع أبنائهم كما المعلمين مع طلابهم، فإن الآباء يعجزون عن متابعة الدروس مع أطفالهم بسبب عجزهم عن فك شيفرة المكتوب على دفاتر واجباتهم، كما أن المعلمين يعانون من قراءة وتصحيح الأوراق المكتوبة بخط رديئ سيء وغير مقروء، فليس ذلك بالأمر الهين إن لم نقل أنه أمر مؤلم ومعذب جدا لهم. وصدق الدكتور غازي القصيبي في كتابه “حياة في الإدارة” حين قال: “يوجِد الخط الرديء في نفس المصحح شعورا بالعداء نحو الطالب، أما الخط الذي لا يُقرأ فيوَلد رغبة لاشعورية في الإنتقام”.
تحسين الخط عند الأطفال يتم الآن عبر دورات تدريبية خارج فصول المدرسة، لأنه كثيرا ما لا تسمح مناهج تعليمنا بتطوير مهارة الخط بعد أن يتجاوز التلميذ مرحلة تعليمه في الروضة والسنة الأولى ابتدائي، والعديد من المناطق التي تعرف تقدما في جودة تعليمها مازال الكثير من طلابها يعانون من مشكلة الخط الرديء. لذلك فإن تحسين الخط يعتبر من أوليات العملية التربوية وخاصة في مرحلة الدراسة الأساسية. ومن المؤكد أن غياب هذه الأولوية كان السبب المباشر في رداءة الخط عند الأطفال.
اسباب الخط السيء عند الأطفال
قد تكمن مشكلة الخط السيء عند الأطفال وراء عدة أسباب منها
أولًا سلامة الصغير الجسدية (النظر،عضلات اليد)
فقد يكون لدى الطفل مشكلة في النظر أو عضلات اليد
ثانيًا سلامة الصغير النفسية والإدراكية
فالتآزر الحركي والإدراكي بين المخ والعين واليد وسرعة الاستجابة مهم جدًا
ثالثًا تحسين الخطوط من الأسباب النفسية
فتكرار عبارات الإحباط مثل خطك سيىء قد يؤدي إلى نتيجة عكسية
رابعًا القدوة
فللأسف نمثل نحن المعلمين والأمهات و الآباء قدوة سيئة حيث نكتب أمام الصغار بخط سيىء و لا ننتبه أن الصغير يقلد مايراه
خامسًا القلم وأدوات الكتابة
فقد يكون القلم غير مبري أو نوعيته رديئة وكذلك الورق ونوعيته.
سادسًا وضعية الصغير أثناء الكتابة
مثل الإمساك الصحيح بالقلم ، الجلوس الصحيح ، الإنارة
• إذا كانت المشكلة في عضلات اليد لابد من تقويمها وتدريبها عن طريق الصلصال والعجين .
• إذا كانت في الإدراك والتآزر الحركي البصري تحتاج إلى تعلم فردي و وسائل خاصة ( كوسائل صعوبات تعلم)
• أما إذا تأكدنا من خلو الطفل من الأسباب السابقة فهناك عندة انشطة قد تساعد في حل مشكلة الخط السيء عند الأطفال
أولًا قبل سن المدرسة نتبع الآتي:
• ️ الشخابيط العشوائية في دفتر كشكول
• الشخابيط المنتظمة كالتلوين لرسومات مفرغة ، السير على الخطوط ، السير تبعا للأسهم
ثانيًا مرحلة المدرسة :
• التدريب على الإمساك بالقلم والمتابعة
• الجلوس الصحيح
• تهيئة البيئة.
• تدريب الصغير لامتلاك عادات الكتابة الصحيحة ومهاراتها .
يجب توفير عوامل مهمة للعمل على تحسين مستوى الخط لدى الأطفال
• شروط المعرفة التامة بنوع الخط
• الصبر.
• عدم التساهل والتغاضي عن أي خطأ
• التحفيز
• التدريب المستمر
*👇عشر خطوات لمنح الطفل الثقة في نفسه 💜💜*
1- التصرف بثقة أمام الطفل:
إننا الشخص الأول الذي يتعلّم منه الطفل فثقتنا بأنفسنا وصدقنا في التعامل مع الآخرين سوف يعزّز المفهوم عند الطفل، لذلك علينا أن لا نتردد كثيرًا أمام الطفل في اتخاذ القرارات حتى البسيطة منها.
2-أن ندع الطفل يشارك القرار:
الاستعانة برأي الطفل ومناقشته وأخذ رأيه في الأمور البسيطة هي التي ستعلّمه كيف يبدأ بالتفكير المنطقي والذي سيعزّز ثقته بنفسه.
3-مدح الطفل:
مدح الطفل من الأمور الهامة التي تعزّز الثقة وخاصة المدح أمام الآخرين. تحدّثوا أمام الأهل عن إنجازات الطفل وكونوا فخورين بها.
4-الابتعاد عن الحماية الزائدة:
عدم الخوف على الطفل بشكل يزيد عن الحدّ الطبيعي ولا تقوموا مكانه بالمسؤوليات كأموره المدرسية وترتيب غرفته.
5-تشجيع الطفل على بناء صداقات:
وجود الأصدقاء هو أمر مهم لا بدّ منه لتعزيز الثقة ساعدوه في تكوين صداقات مع الحرص على مراقبة سلوكهم من بعيد وتوجيه النصح والارشاد عند الحاجة .
6-لا تجعلوه يخاف من قراراته:
علموه مهارة إبداء رأية في قرار اتخذه وعدم توبيخه إذا أخطأ في ذلك القرار، ناقشوه في فوائد او اضرار وا تبعات القرار وشجعوه .
7-تعليم الطفل مهارات عديده:
شعور الطفل بأنه يعرف الكثير من الأمور يزيد الثقة بالنفس مثلاً السباحة وكرة القدم والعديد غيرها، ولا ننسى أهمية القراءة وما تضيفه من مهارات للطفل
8-الوفاء بالوعود:
دعوه يثق بكم ويثق بمن حوله، فهذا له دور كبير في تعزيز الثقة بالنفس، ولا تنقضوا عهدا قطعتموه له إلا إذا كانت الظروف اقوي منكم ولكن اشرح ا له سبب عدم وفائكم بالوعد له .
9-لا تنقذوه من المشاكل البسيطة:
دعوه يدافع عن نفسه بنفسه،وراقبوا كيف يتصرف في ازماته ومشاكله البسيطة وهل خرج منها بطريقة جيدة ام لا
كذلك عليه الاعتذار ان أخطأ دون ان تكسروا كرامته.
10- احترموا خصوصيته :
الاستئذان منه قبل أخذ أي شيء من أشيائه أو ألعابه أو حتى دخول غرفته. خصّصي أماكن في البيت يكون هو مسؤول عنها ويهتم بتفاصيلها لتعزيز ثقته بنفسه.🌹🌹
🌸🌸
1- التصرف بثقة أمام الطفل:
إننا الشخص الأول الذي يتعلّم منه الطفل فثقتنا بأنفسنا وصدقنا في التعامل مع الآخرين سوف يعزّز المفهوم عند الطفل، لذلك علينا أن لا نتردد كثيرًا أمام الطفل في اتخاذ القرارات حتى البسيطة منها.
2-أن ندع الطفل يشارك القرار:
الاستعانة برأي الطفل ومناقشته وأخذ رأيه في الأمور البسيطة هي التي ستعلّمه كيف يبدأ بالتفكير المنطقي والذي سيعزّز ثقته بنفسه.
3-مدح الطفل:
مدح الطفل من الأمور الهامة التي تعزّز الثقة وخاصة المدح أمام الآخرين. تحدّثوا أمام الأهل عن إنجازات الطفل وكونوا فخورين بها.
4-الابتعاد عن الحماية الزائدة:
عدم الخوف على الطفل بشكل يزيد عن الحدّ الطبيعي ولا تقوموا مكانه بالمسؤوليات كأموره المدرسية وترتيب غرفته.
5-تشجيع الطفل على بناء صداقات:
وجود الأصدقاء هو أمر مهم لا بدّ منه لتعزيز الثقة ساعدوه في تكوين صداقات مع الحرص على مراقبة سلوكهم من بعيد وتوجيه النصح والارشاد عند الحاجة .
6-لا تجعلوه يخاف من قراراته:
علموه مهارة إبداء رأية في قرار اتخذه وعدم توبيخه إذا أخطأ في ذلك القرار، ناقشوه في فوائد او اضرار وا تبعات القرار وشجعوه .
7-تعليم الطفل مهارات عديده:
شعور الطفل بأنه يعرف الكثير من الأمور يزيد الثقة بالنفس مثلاً السباحة وكرة القدم والعديد غيرها، ولا ننسى أهمية القراءة وما تضيفه من مهارات للطفل
8-الوفاء بالوعود:
دعوه يثق بكم ويثق بمن حوله، فهذا له دور كبير في تعزيز الثقة بالنفس، ولا تنقضوا عهدا قطعتموه له إلا إذا كانت الظروف اقوي منكم ولكن اشرح ا له سبب عدم وفائكم بالوعد له .
9-لا تنقذوه من المشاكل البسيطة:
دعوه يدافع عن نفسه بنفسه،وراقبوا كيف يتصرف في ازماته ومشاكله البسيطة وهل خرج منها بطريقة جيدة ام لا
كذلك عليه الاعتذار ان أخطأ دون ان تكسروا كرامته.
10- احترموا خصوصيته :
الاستئذان منه قبل أخذ أي شيء من أشيائه أو ألعابه أو حتى دخول غرفته. خصّصي أماكن في البيت يكون هو مسؤول عنها ويهتم بتفاصيلها لتعزيز ثقته بنفسه.🌹🌹
🌸🌸
رسالة صوتية من الاستاذة/ أروى راشد للمربيين والمربيات بخصوص اللغة العربية من المنهج الجديد للصف ثالث اساسي 1444هـ