رسالات القرآن @bawsalah1 Канал в Telegram

رسالات القرآن

رسالات القرآن
5,426 подписчиков
37 фото
26 видео
Последнее обновление 06.03.2025 09:00

Похожие каналы

|| غيث الوحي ||
51,561 подписчиков
قناة | فيصل بن تركي
12,176 подписчиков
البَرَاء مَالِك
7,473 подписчиков

السيرة النبوية للمصلحين

السيرة النبوية هي مجموعة من الأحداث والتفاصيل حول حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي يعتبر خير مثال للمصلحين في المجتمعات الإسلامية. منذ أن وُلِد النبي محمد في مكة عام 570 ميلادي، بدأ مسيرته في نشر رسالة التوحيد، وتعزيز القيم الأخلاقية والأسس الاجتماعية السليمة. لقد جاءت رسالته في زمن كانت فيه المجتمعات تعاني من الفساد والظلم، وكانت تعاليمه بمثابة نور في ظلام الجهل والعصبية. تأثير النبي محمد في المجتمع تجاوز حدود زمانه ومكانه، إذ لا تزال تعاليمه وممارساته تؤثر في حياة الملايين في شتى أنحاء العالم. عُرفت مدرسته الفكرية بقدرتها على تغيير الأفراد والمجتمعات، مما جعل السيرة النبوية موضوعاً مهماً للباحثين والمصلحين في مختلف العصور.

ما هو دور النبي محمد في إصلاح المجتمعات؟

دور النبي محمد في إصلاح المجتمعات كان محوريًا للغاية. فقد جاء برسالة الإسلام التي تدعو إلى التوحيد، وتطبيق العدالة، ونشر المحبة، وتعزيز الأخلاق الحميدة. من خلال دعوته، نجح في تحويل مجتمع كان يعاني من الفوضى والمخاوف إلى أمة متحدة تتمتع بالقيم الإنسانية السامية.

علاوة على ذلك، أثرت تعاليم النبي محمد بشكل إيجابي على مجالات عدة مثل الحقوق الاجتماعية، حيث أرسى قواعد للعدل والمساواة بين البشر. وهذا ساهم في تقليص الفجوات الاجتماعية، مما أسس لمجتمع أكثر تماسكًا وتعاونًا.

كيف أثرت السيرة النبوية على المصلحين في التاريخ؟

السيرة النبوية شكلت مصدر إلهام للعديد من المصلحين عبر التاريخ. فقد استند العديد من الشخصيات البارزة في التاريخ الإسلامي إلى تعاليم النبي محمد في إعادة تشكيل مجتمعاتهم. فإن السيرة تقدم مثالاً يحتذى به في النضال من أجل الحق والعدالة.

بالإضافة إلى ذلك، تلقت السيرة النبوية اهتمامًا في الفترات التاريخية المختلفة، حيث أسس المصلحون مجتمعات قائمة على مبادئ النبي محمد، مما ساهم في نشر الرسالة الإسلامية وتطوير المجتمعات بشكل عام.

ما هي القيم الأساسية التي تتضمنها السيرة النبوية؟

تتضمن السيرة النبوية العديد من القيم الأساسية مثل الصدق، الأمانة، الرحمة، والإحسان. هذه القيم تُعتبر دعائم أساسية لنجاح المجتمعات، حيث تعزز التعاون وتقلل من النزاعات.

كما أن السيرة توضح أهمية المسؤولية الفردية أمام المجتمع، وهو ما يساهم في بناء أجيال واعية وقادرة على تحقيق التغيير الإيجابي. من خلال تمثيل هذه القيم في الحياة اليومية، يمكن للمجتمعات أن تزدهر وتحقق التقدم.

كيف يمكن الاستفادة من السيرة النبوية في العصر الحديث؟

يمكن الاستفادة من السيرة النبوية في العصر الحديث عبر تطبيق قيمها ومبادئها في الحياة اليومية. فتعاليم النبي محمد تُعتبر دليلاً عمليًا في كيفية التعامل مع التحديات الاجتماعية والاقتصادية.

كما أن السيرة يمكن أن تلهم الناس للعمل من أجل خدمة مجتمعاتهم، وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين مختلف الثقافات والأديان، مما يسهم في بناء عالم أفضل.

ما هي التأثيرات الاجتماعية للرسالة النبوية؟

التأثيرات الاجتماعية للرسالة النبوية كانت واضحة منذ البداية. فقبل الإسلام، كانت المجتمعات تعاني من ظاهرة الجهل والفقر والفوضى. وقد ساهمت تعاليم النبي في نشر الوعي الاجتماعي، وتعزيز قيم التعاون والمشاركة.

كما أن الرسالة النبوية لعبت دورًا أساسيًا في تعزيز حقوق المرأة والطفل، وهو ما قاد نحو تغييرات إيجابية في المجتمع. النتائج كانت مجتمعات أكثر توازنًا وعدالة، وهو ما يعود بالفضل إلى التعاليم النبوية.

Телеграм-канал رسالات القرآن

يقدم قناة السيرة النبوية للمصلحين في تلغرام على يد مركز يقين محتوى ثري وشيق يتعلق بالحياة النبوية وبأفضل القصص والدروس التي يمكن أن نستفيدها منها. تهدف القناة إلى نشر العلم والمعرفة حول سيرة النبوي الشريفة وتسليط الضوء على القيم الإنسانية العظيمة التي يتضمنها. من تكون السيرة النبوية للمصلحين؟ إنها قناة تهتم بنشر قصص ودروس من سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بهدف استلهام العبر والمواعظ للمسلمين. ما الذي تقدمه القناة؟ تقدم القناة مقالات وفيديوهات تعليمية تتناول قصص ودروس مستفادة من حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما توفر القناة بيئة تعليمية وتربوية تساعد على تعميق المعرفة والإيمان للمشتركين. إذا كنت تبحث عن مصدر للإلهام والتأمل في قيم الحياة الإسلامية، فقناة السيرة النبوية للمصلحين هي الوجهة المثالية لك. انضم إلينا الآن واستمتع بمشاهدة وقراءة أروع القصص والعبر من حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

رسالات القرآن Последние сообщения

Post image

‏قرأت العام الماضي بعض التغريدات أن عدد المسجلين في البناء المنهجي الدفعة الماضية بمئات الآف، وأنا مراقب عن كثب لهذه الحالة الجديدة التي تنشأ -ولغيرها-، ولا شك عندي لحظة بحكم اختصاصي الأكاديمي الذي منه دراسة الظواهر والدينية والتغيرات الشبابية أن هذه الحالة تغير الآن -ولا أقول ستغير فيما بعد- مجرى التدين العام لعدد كبير من شباب المسلمين حول العالم، وليس الأمر مرده لعدد المشاركين في هذه البرامج فقط بل لعوامل أخرى كثيرة يضيق المقام عن ذكرها الان، (وأنا أعرف ما أقول وأنا الذي كتبت يوما ورقة من يملأ الفراغ ... الكيانات الدينية في مصر بعد انحسار الإسلاميين)

ولا أقصد بالحالة التي اتحدث عنها برنامج البناء المنهجي في ذاته، وإنما الحالة الدعوية العلمية الفكرية العابرة للحدود والتيارات التي يقود جبهة ضخمة فيها سيدنا (وأنا أقصد الوصف بالسيادة في هذا المقام من الخير) الشريف أحمد السيد بكل برامجه وطلابه، ولعل البرامج الواقعية التي نشأت حول العالم على ضفاف الرامج الإلكترونية أكثر مما يتخيل هو صداها ... فأنا من المتجولين حول العالم وأرى ذلك الأثر منهمر في كل بلد نزلت إليه بلا استثناء...

وهذه الحالة إن أردت أن ألخص بعض مضمامينها التي تقوم عليها -ولعلي اكتب في ذلك باستفاضة في قابل الأيام بعون الله- فهي مبنية على أربعة محددات يذكرها أربابها، وهي: العلم والتزكية والوعي والمنهج الإصلاحي.
والمشاهد في الحركات الإسلامية من حولنا أن قل فيها من يجمع هذه الرباعية، فمن اهتم بالعلم ضمرت عنده التزكية والمنهج الإصلاحي إلا من رحم الله، ومن اهتم بالفكر والوعي ضمرت عنده التزكية إلا من رحم الله، ومن اهتم بالتزكية ضمر عنه العلم وكثرت الدروشة بباطل إلا من رحم الله، وهكذا دواليك... ولذلك أن يقوم مشروع يجمع هذه المحددات الأربعة معا لسنين طويلة فهذا مما ينبغي أن يشكر ويحمد ولا يكفر...

من فهم هذا، وفهم طبيعة الواقع الممزق الذي نحن فيه (وحال غزة من حولنا أقرب دليل) = فهم أهمية صناعة هذه الحالة في ذاتها، ثم إن شابها أي نقد كان، فهو لا يقارن بثمراتها.

ولذلك أشفق كثيرا على من يجادل الساعات الطوال (وربما الأشهر وربما السنين) في أن البناء المنهجي لا يخرج علماء!

يا هذا! تدبر ما تقول... تدبر الواقع الذي أنت فيه!
ثم استح على نفسك وقلة بذلك للدين واستوعب غاية هذه البرامج وأنها الآن ليست برامج تعليمية في المقام الأول -برأيي- وإنما هي برامج لحث الناس حثا على التدين والتمسك بالدين بشموله!

ثم خبرني بربك ... كيف ستربى أبنائك وإخوانك على غرس الدين في قلوبهم في هذا الواقع البوليسي الذي نحياه؟!

ثم إني مطلع على مناهج برامج البناء المنهجي لدراسة بعض أقاربي فيه، وقرأت مقرراته قراءة شبه تفصيلية، وإني أشهد -شهادة لا محاباة فيها- أنه فيه علم ليس في كثير من الجامعات الشرعية، وإن كان البناء قد يحتاج إلى تحسين (وهذا أمر يتم من دفعة لأخرى غالبا)، وفي مناهجه تزكية ليست في كليات الشريعة، وفيه فكر ووعي بالواقع أكثر كليات الشريعة، وكذلك الدراية التاريخية فيه جيدة، وفيه وعي بسبيل المصلحين وسبيل المجرمين، وفيه حث للحركة بالإصلاح بين الناس... فماذا يريد إنسان فوق ذلك مع استفادة مئات الآلاف الذين يدخلون كل سنة هذه البرامج؟!

إن قلت لي هذا لا يخرج علماء، أقول لك ومناهج الكليات الشرعية حول العالم لا تخرج علماء، وأساتذة هذه الجامعات هم أول الشهود على ذلك، وإني بذلك عليم ... ومن أراد شيئا انقطع له بهمته هو...

ثم لماذا غاب عن كثيرين أن الدين ونصرته ليست محصورة في العلماء فقط، بل كثير ممن نصر الدين مما يراهم أصحابنا هولاء من عوام الناس، من الدعاة والمجاهدين والمنفقين والمصلحين. بل أن كثير من الصحابة أصحاب الفتوح والورع وأئمة الهدى لم يكونوا علماء بالمعنى الصناعي الذي يحب البعض التبشير به اليوم باعتباره النسخة الحصرية للدين... بل إن المكثرين من الصحابة في الفتيا معدودين على الأصابع كما هو معلوم، ومع ذلك كان الصحابة جيل قرآني فريد...

البناء المنهجي -وإخوانه من البرامج- ليس برنامج علمي وحسب، وإنما هو سبيل كامل لنصرة الدين وحمل همه وتحميل هذا لهم للمنخرطين فيه، ويكفينا مواقفهم المتكررة المشرفة مع قضايا الأمة الكبرى، وهذا لعمري خير من ألف معلومة نظرية يعرفها الإنسان عن دينه ولا يفعلها في واقعه...

وإن أحسب أن القائمين على هذه الأعمال العظيمة يصدق فيهم حديث النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- عن النبي ﷺ قال: مثل القائم في حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها، وكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم، فقالوا: لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقًا ولم نؤذِ مَن فوقنا، فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعًا، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعا"
والحمد لله رب العالمين

19 Jan, 12:20
444
Post image

هبت رياح الخير، وأقبلت الخيرات وشرّعت أبوابها، وحانت اللحظة المرُتقبة:

يسرنا أن نعلن فتح باب التسجيل في الدفعة السادسة من برنامج #البناء_المنهجي.

المسار الأساسي:
https://binaamanhajii.social/3am

المسار الميسر:
https://binaamanhajii.social/Muyassar

نسأل الله أن يفتح عليكم ويسدد خطاكم 🍃

18 Jan, 10:16
287
Post image

كم مرة وجدت بقايا طعام في بيتك، فحفظتها عملا، ثم شكرت الله بقلبك ولسانك، وقلت لأهلك: هذه نعم الله نحن مسؤولون عنها، فلنرعَها حقها لئلا نُحرمَها!!؟ ، وربما غضبتَ لتقصير الأهل في حفظ هذه النعم!.

فإن كتاب الله ودينه أولى بهذا الحمد! ، أنت كل يوم ترى كتاب الله في بيتك وبين يديك، فلا تحمده سبحانه على هذه النعمة التي تستوجب شكرا!.

فهل قلتَ لأهلك يوما: هذ القرآن العظيم نعمةٌ مَنّ الله بها علينا نحن مسؤولون عنها يوم القيامة، فلنرعها حقها لئلا نُحرمَها؟!

والنعمة التي لا تَشكُرها = تُحرَمها.

وشكرها يكون بالقلب واللسان والفِعال، فتقرأه وتتدبره وتعمل به لتكون من الشاكرين.

وحرمان القرآن إنما هو أن تقضي يومك في كل ما ينفع وما لا ينفع ، ثم لا يكون لك حظ من القرآن لو بدقيقة.

فهل أنا محروم؟.

وماذا يعني المحروم من القرآن؟

ببساطة يعني أنك لست من أهل الله وخاصته، ويعني أنك محروم من معية الله الخاصة وهدايته وقربه ، محروم من الوحي! ، ومن الهدي الرباني!. ثم تريدين الفردوس الأعلى يا نفس! فهلّا عملتِ لها؟!.

اللهم أعطنا القرآن واجعلنا من أهله.

17 Jan, 17:33
761
Post image

سيكون هنا -إن شاء الله- وقفات مع رسالات الله تعالى لنا في القرآن الكريم.

وذكرٌ لطرائق التعامل مع كتاب الله تعالى، حفظا وتدبرا وعملا إن شاء الله،  ووقفات مع إعجازه وبراهينه، وكيفية الاستهداء به وتفعيله في مختلف نواحي الحياة اعتبارا من الحياة الشخصية والعائلية إلى المجتمع والأمة.

عسى الله يبارك فيها ويعين ويهدي ويسدد.

17 Jan, 17:06
703