تَحنُّن @ayasalh757 Channel on Telegram

تَحنُّن

@ayasalh757


لطَالمَا هذَّبَني الحَنانُ ونَفرتُ مِن القَسوة، وكُلّ مُحاولةٍ للرفقِ بِي كَانَت هي الأَقربُ لِقلبي دَائماً 🤎.
سايت تَحنُّن: @Tahnoun767_bot

تَحنُّن (Arabic)

تَحنُّن هو قناة تيليجرام تهدف إلى تعزيز قيم الحنان والرفق في العلاقات الإنسانية. بإدارة المستخدم @ayasalh757، تأتي هذه القناة كمنبر لنشر العطف واللطف في تفاعلاتنا اليومية. فالحنان هو مفتاح القلوب والبوابة التي تفتح لنا طريق الفهم والتقدير. بغية تغيير العالم إلى الأفضل، نحتاج إلى المزيد من الحنان والرفق. انضم إلينا على قناة تَحنُّن @Tahnoun767_bot ليكون الحب والتسامح هما سمتنا الأساسية. عبر عن مشاعرك بدفء وانفتاح، وانتشر ثقافة الحنان والرفق في مجتمعنا. نحن هنا لنذكر بأن القوة الحقيقية تكمن في اللطف والتسامح. انضم إلينا لنبني مستقبل أفضل مليء بالحب والتفهم.

تَحنُّن

01 Oct, 11:47


إِنِّي أتقرَّبُ إِلى الله بِحُبِّي لحَسن نصر الله

تَحنُّن

29 Sep, 08:50


ولِيشهد العالم أَجمع
أنّكَ كُنتَ قائِداً من قادةِ الإسلام على هذهِ الأَرض، وقَد وضَعكَ الله أنتَ بالذّاتِ في المُقدِّمة لِمواجهةِ أَحقدِ خلقهِ وكلَّفكَ بِحمايةِ كلّ مَن هُم بعدَك سَواء ضمنَ الحُدود أو خارجَ نِطاقِ الحُدود..
أنتَ الَّذي أستخرجَكَ الله من رحمِ الشَّجاعة والعدالة ونَفثَ في رُوحِكَ من بأسِ محمَّدٍ و عدلِ عَلي..
كُنتَ واقِفاً كبُرجٍ شاهِق تَظلّنا بعبائتكَ المُدرَّعة وكُنَّا نَلعب ونَحلمُ ونَكبرُ في فَيئها الدّافِئ..
أنتَ الَّذي لم تَضع لِحيتكَ في يدِ العَدو - كمَا فعلَ غَيرك - وجعلتهُ يَقف على قدمٍ وسَاق لِسنواتٍ طَويلة..
كُنتَ مَلكُوتَ الثَّرى والثُّريَّا تنقضُّ في الجوِّ كالصّقر و في البرِّ كالأسد..
كُنتَ وحشاً مُرعِباً معَ أَعدائِنا و سَنداً حَنوناً مَعنا..
يُكفكِفُ دمعهُ ياسمين الشَّام لِرحيلكَ يا سيّدي ويغرفُ غرفة من دمائكَ الطّاهِرة ويُحنِّي بها أَوراقهُ البَيضاء وتُلقي بِنفسها على الأرضِ ثمارُ التّينِ والليمونِ والزَّيتون تَأبى أَن تعيشَ بعدَك..
يَبكي نَخيلُ العِراق وهو واقِفٌ شامِخ و يُحلِّقُ بثُقل حَمامُ القُدسِ الملكُوم
أمّا أشجارُ الأَرز فَقد خَلعت ثَوبها الأَخضَر واكتَسَت بِالأَسودِ وكأنَّها في العاشِرِ مِن مُحرِّم، تَرثيكَ جِبالُ اليَمن وتقرأُ لروحكَ التّراتيل بالأطوارِ الحَزينة..
ونَحنُ يا سيّدي؟
لقد أذبتَ قُلوبَنا وأَدميتَ بُؤبؤ عيونِنا يا عَزيز الرَّوح، وإنَّ رَحيلكَ وحشَة لا تُضاهِيها وحشَةٌ أخرَى، رحيلكُ يشبهُ رحيلَ الأب عن أولادِه..
تنسابُ من بينِ أَصابِعنا كمَا يَنسابُ الحُبّ
كلّنا كنّا نتمنّى أن يأخذَ الله مِن عُمرنا ويمدَّ في عُمركَ، لكنَّك أعَطيتَنا عُمركَ ورَحلت سبَّاقاً مُشتاقاً لتُعانِقَ الشَّهادة بِحدقَتين متعطِّشتَين للقاءِ الزّهراء..
أَكُنتَ مُشتاقاً للزهراءِ لهذهِ الدَّرجة يا سيّدي؟
لِيشهد العَالم كُلّهُ أنَّنا اليوم أَيتَامك فالسّلامُ عليكَ من أبٍ مُفدَّى..
أعزَّنا اللهُ بكَ عميداً وأكرَمنا بِكَ شَهيداً.

لا ودَاعاً لا ودَاع يا سيّدي
ستَبقى مَنهجاً مقدّساً تمَّ تَدريسُنا إيّاه في أرضِ المَعركَة لا يتحدَّث إلَّا عَن البَسالةِ والشَّرف ونُصرةِ المَظلوم..

- آية صالح.
٢٨ أيلول - سوريا

تَحنُّن

15 Sep, 17:20


--

تَحنُّن

15 Sep, 16:59


أَتسَائلُ كيفَ سَيكُون شُعور النِّهايَة السَّعيدة لشخصٍ أَعتادَ أَن يَخذلهُ الطَّرِيق.

تَحنُّن

15 Sep, 16:37


إِفهَمني..أنا لستُ كالعَالمِ التّقليدي، إنَّ لديَّ جُنوني، وأَعيشُ في بُعدٍ آخَر
وليسَ لديَّ وَقت للأَشيَاء الَّتي بِلا رُوح.

تَحنُّن

15 Sep, 10:23


جَميعنا نَمرُّ بحالةِ فُتور وخُمول وابتعاد..
جَميعنا دون استثناء..
وتحدّثتُ مسبقاً عن أن الإنسان يتمرجح بينَ ذنبٍ واستقامة وأنّهُ يريدُ القرب من الله بل ويدعو الله أن لا يطردهُ عن أعتابهِ ولا يحرمهُ النظرَ إلى وجهه وأن يبقى قلبه معقودٌ بالله بحبلٍ متين غير رفيع..
ومع ذلك تمرُّ عليهِ فترات من الزمن يبتعد ويَخمل ويتكاسل عن العبادة وهناكَ مَن يتكاسل عن الواجبات أيضاً بالرغم من علمه وفهمه لوصية الإمام عندما تحدَّثَ عن الإقبال والإدبار ونوَّه على الإلتزام بالواجبات في حال الإدبار..
هناك أسباب للبعد وقد تعددت الأسباب لكن ما أريد التحدث عنه هو أنّه لو مهما أبتعدت عن الله ولاعبتكَ الحياة
عُد..
عُد دائماً..عُد خجولاً نادِماً عاشِقاً مُؤَدَّباً قد أدَّبتكَ الظُروف وبرهَنت لكَ أنَّك لا شيء دون ربّكَ وأنّك تسيرُ خطواتك بفضلهِ ورحمتهِ لا بقوَّتك وإِرادتك..
في كُلّ مرَّة كانَت تصيبني حالة الفتور ( وهذا طبيعي لأنّني بشرٌ عاديّ لستُ بمعصوم ولا بنبيّ، مرَّة أقِف ومرَّات أتعثّر ) وعندما يسيطر عليَّ الكسل والعجز والبؤس وأشعرُ أنَّني وحيدة في هذا الكون المَطعون..
أحزن..
أحزن لأنَّني أريدُ أن أقترب لكن قِواي مُستَنفدَة وعُيوني مُثقَلة والأَبواب مُغلَقة والطريقُ مُظلمٌ وطَويل وبارِد..
شعورٌ مُزعِج ولا يوصَف بِالإِضافة إلى تأنيب الضَّمير والحَياء ( أنَّهُ أنتَ يا الله سترتني..كبَّرتني..حميتني..عافيتني..حققتَ لي حلمي وناولتني مُرادي وغيرها من النّعم الّتي لو جلستُ أسامرُ ليلي إلى شهقةِ الفجر لم ولن أنتهي من إحصائها )
أخجل أنّك دائِماً راعي الفَضل وأنا أَمَةُ الله سيّئة لا أُوفّيكَ حقَّك ولا أعبدُكَ كما يليقُ بربُبيّتكَ العظيمة والجليلة..
ما أقصده أنّهُ حتّى لو أَدَّى الإنسان كُلُّ الواجِبات ولو قَرأ ورداً يوميّاً من القرآن ولو أستغفرَ  وسبّحَ سيبقى مُقصِّراً مع ربّه..
أَحدُ الصالحين كانَ يصلِّي كثيراً ويبقى ليلهُ يتعبّد الله ويبكي بحرقة من شدّة خشية الله حتّى ذات مرّة سألَتَهُ والدته: أقتلتَ نفساً يا بُني؟
عندَما أنغمسُ في هذا الشُّعور وأشعر أنَّني أريدُ أن أسيرَ إلى الله لكن قدماي مثقلتان والشيطان يسحبني لأنغمسَ فيه وأغرق كنتُ في كُلِّ مرّة أشاهد الشّيخ علي الرضا بناهيان..
هذا الرجل كان وسيلة وأنا أحترمه جدّاً..
جدّاً..
كنتُ أبكي ودُموعي عَلى عُرضِ خدّاي وأرجف..
أضع يداي على رُكبَتَاي لكي تهدأ لكنّها ترتجف بقوّة
خائفة..
لا أعلم لماذا خائفة..
إلى أن بالصّدفة شاهدتُ محاضرة لهذا الشيخ كانت أول مرة أشاهده..
لا أنسى كيف هدأتُ حينها ونسيت حتّى أنّي خائفة..
تابعته باستمرار وعندما شعرت بشعور القرب أول مرة كانَ بسببهِ وكنت أشاهِد محاضراته بِشغف وأسمعُ كلامهُ وتجري دموعي رغماً عني
كنت أشحنُ طاقتي الرّوحيّة من خلال استماعي لهُ وفهم كلامه..
في وسط ضعفي كنت دائماً أتذكر جملته: " المؤمن كالجبل الراسخ ولا فرق بينَ رجل أو أمرأة "
وعندما أريد أن أقرأ القرآن وفكري مشغول وأشتكي من عدم حضور قلبي أتذكّر قوله:
" أنسحق عند آيات القرآن وأنظر أيّ لذّة في ذلك "
بل وطلبَ من الناس أن يكتبوا جملتهُ هذهِ مئة مرّة وأنا كتبتها مئة مرة ومن هُنا بدأت رحلة ألتزامي بِسورة مريم و سورة طه
أحبّ هاتين السُّورتين..أشعرُ أنّهما مُواساة لكُلِّ عبدٍ مَحروم..
والآن وبعد مرورِ أكثرِ من سنتين لا زلتُ أشاهِدُ محاضراتهُ وكأنَّني أشاهِدها لأوّلِ مرّة ولا زلت أبكي على نفسي وكأنَّني أَبكي لأوّل مرة..
كلامهُ منقوشٌ على الشُّعيرَات الدّموية في قلبي كلَّما أظلمَ قلبي كانَ كلامهُ يتوهّج لكي يُنيرَ عليَّ عَتمتي..
هو كانَ إحدى الوسائل لأعرف الله ولأرجع إليه بالرّغم من أنَّ هناكَ عُلماء كُثُر إلّا أنَّه كلّ شخص له عَالِم يحبُّ متابعتَهُ والإنصات له ويستلذُّ بالتَّأثر به..
أثابَ الله علي الرضا پناهیان عنّي خيرَ الثّواب وأدخلهُ فَسيح جنّاته.

- آية صالح.

تَحنُّن

15 Sep, 10:14


إِرادَتي ضَعيفَة..ماذَا أَصنَع؟

- سماحة الشيخ پناهیان

تَحنُّن

15 Sep, 08:26


كيفَ نُصلِّي صلاةً جيِّدة؟

- سماحة الشيخ پناهیان

تَحنُّن

15 Sep, 08:19


كانَ أميرُ المُؤمِنينَ عليهِ السّلام يَقولُ لِأَصحابِهِ:
مَن أقامَ الصَّلاةَ وقالَ قَبلَ أن يُحرِمَ ويُكَبِّرَ:

يا مُحسِنُ قَد أتاكَ المُسيءُ ، وقَد أمَرتَ المُحسِنَ أن يَتَجاوَزَ عَنِ المُسيِء ، وأنتَ المُحسِنُ وأنَا المُسيءُ ، فَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وتَجاوَز عَن قَبيحِ ما تَعلَمُ مِنّي.

فَيَقولُ اللهُ تَعالى: مَلائِكَتِي اشهَدوا أنّي قَد عَفَوتُ عَنهُ وأرضَيتُ عَنهُ أهلَ تَبِعاتِهِ.

تَحنُّن

15 Sep, 07:11


صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَالْماسِكِ مِنْ أَسْبابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الْأَطْوَلِ ، وَالنَّاصِعِ الْحَسَبِ فِي ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الْأَعْبَلِ ، وَالثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَى زَحالِيفِها فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَعَلَى آلِهِ الأَخْيارِ الْمُصْطَفَينَ الْأَبْرارِ ، وَافْتَحِ اللَّهُمَّ لَنا مَصارِيعَ الصَّباحِ بِمَفاتِيحِ الرَّحْمَةِ وَالْفَلاحِ ، وَأَلْبِسْنِي اللَّهُمَّ مِنْ أَفْضَلِ خِلَعِ الْهِدايَةِ وَالصَّلاحِ ، وَاغْرُسِ اللَّهُمَّ بِعَظَمَتِكَ فِي شِرْبِ جَنانِي يَنابِيعَ الْخُشُوعِ ، وَأَجْرِ اللَّهُمَّ لِهَيْبَتِكَ مِنْ آمَاقِي زَفَراتِ الدُّمُوعِ ، وَأَدِّبِ اللَّهُمَّ نَزَقَ الْخُرْقِ مِنِّي بِأَزِمَّةِ الْقُنُوعِ

تَحنُّن

14 Sep, 19:58


(أنائِمٌ أنتَ يا رب)
نداءُ امرأة إسرائيلية، في زمنٍ قديم، في عهدِ آلِ فرعون، حين كان قومها مظلومين لا ظالمين..

امرأة استولى عليها الضعف في آخر أيامِ حملها العسير، أمرها سيِّدها القبطي، بعملٍ شاقٍ، فخارت قواها.. سقطت وأسقطت جنينها، وفي لحظاتِ الألم، واليأس، رفعت رأسها الى السماء مدهوشة، وهمست: أنائمٌ أنت يا رب؟!
..
بعد سنواتٍ طويلة، وحيث كانت المرأة تطل على الماء.. لمحت من بعيد، شيئاً يطوف على الماء.. فلما قَرُب مدى بصرِها، نادت:
(وا عجبا.. إنَّه فرعون.. جُثَّةٌ هامِدة..)

مدهوشةً وقفت، متحيِّرة سألت: هل هذا فرعون حقا؟ كيف مات؟ أين جيشُه العظيم؟ أين ملكه وصولجانه؟ أين سحرته و أعوانه ؟ ..

لمّا مرَّ الجسدُ بجوارها.. وحين كانت منشغلةً بالنظر الى ملامحِ وجهِ فرعون، سمعت منادياً يقول:
(كلا .. لسنا بنائمين)!
..
وبين ندائها وجواب الرب لها، بالفعلِ والقول: مجرَّد قطعةٌ من (الزمن).
وما أرخص الزمن؟!

أقول: هذه مضمون روايةِ سمعتها من السيد الوالد (حفظه الله)، وهي دالّة على حقيقة تاريخية، فرغم أنَّ الدنيا دار امتحانٍ، ومقتضى ذلك أن يُترك الظالم والمظلوم، فيكون مسؤولية رفع الظلم على الانسان نفسه، على الظالم ألا يظلم، وعلى المظلوم ألا يسمح بالظلم، وعلى المجتمع ألا يرضى بالظلم ولا يكون شاهداً عليه، بل يعين المظلوم على الظالم.

هذا واضحٌ جدا.

ولكن رغم ذلك، إلا أنَّ ذلك لا يعني أنَّ الله يترك الناس كما هم، بل سنّة الله في نصرة المظلوم واغاثة المستضعف، ورحمته الواسعة تتجلى في إرادته الدائمة، في أن يمنّ على الذين استضعفوا في الأرض، بأن يجعلهم أئمة، ويجعلهم الوارثين.

فمقتضى الدنيا وامتحانها أن يُمهِل الظالم، ومقتضى رحمته، أن تكون المهلة محدودة، تجري بعدها إرادة السماء – إن لم ينجح (الإنسان) في رفع الظلم-

والمهلة في نهاية المطاف، مجرد قطعة من الزمن.
وما أرخص الزمن؟!

وما يحدث هذه الأيام في فلسطين، امتحانٌ لجميع الناس، لجميع البشر.. في أن يكونوا للظالم خصماً وللمظلوم عوناً، لا العكس،
ألا يتخاذَلوا، او يُخَذِّلوا، حتى ينتهي الظلم.. وإن لم تفلح جهودهم، أو فشل أغلبية البشر في هذا الامتحان..
فليعلموا
أن المهلةَ سرعان ما تنقضي
وما ذلك على الله بعزيز.
#تأملات

تَحنُّن

14 Sep, 17:09


يالله عالروقان❤️

تَحنُّن

13 Sep, 19:29


ـ جاء في الحديث القدسي
ياابْنَ آدَمَ، اطْلُبْنِي تَجدني، فَإِنْ وَجَدْتَنِي وجَدْتَ كُلَّ شَيْءٍ، وَإِنْ فُتُّكَ فَاتَكَ كُلُّ شَيْءٍ، وَأَنَا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ"

تَحنُّن

13 Sep, 11:09


محمد الحُجيرات🧡

تَحنُّن

13 Sep, 10:03


ربَّنا إِلهي العَفو
إلهي بِعليٍّ العَفو

تَحنُّن

13 Sep, 09:55


••

تَحنُّن

13 Sep, 09:53


وَاسِعٌ سُبحانَه..لا يشغلهُ سَائِلٌ عَن سَائِل🤎

تَحنُّن

13 Sep, 05:58


عِندَما تتأَمَّل أنَّ صلاتَكَ عَلى النَّبي - صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ - يَوم الجُمعَة ستُعرَضُ عليهِ، تَستَحي أَن تَكُونَ قَليلَ البِضاعَة وقَليلَ العَدد.

تَحنُّن

12 Sep, 16:23


🖤.