أثر 🌿

أعظم لذّة .. لذّة معرفة الله ومحبته سبحانه🤍!

لا تنسَ إنّك في الدنيا .. لتبني آخرتك!

حياة هذه الروح بحياة هذه الكلمة " لا إله إلا الله " ❤️‍🩹

كلمة " لا إله إلّا الله " ❤️‍🩹

لأجلها خلق هذا الكون بأسره ..
ولأجلها وجدنا ..

لا إله إلا الله🤍
كانت ولا زالت وستبقى أعظم قربة يتقرب بها العبد إلى الله ..

فهي صميم الإيمان 🌟

قال النبي ﷺ :" الإيمان بضعٌ وسبعون أو بضعٌ وستون شُعْبة، فأفضلُها - وأعلاها- قولُ: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شُعْبة من الإيمان"

فليس هناك عبادة أعلى من هذه الكلمة التي تنطق بها الشفاه وتتحرك لها القلوب❤️‍🩹🤍

من الأمور الَّتي يستطيع المُسلم أن يحظى فيها برضا الله 🤍.

إطلاق البصر أول خطوات الهلاك !

"علمٌ لا يوصل إلى الله ولا يوجب رقّة القلب ولا يُجري دمع العين من خشية الله = إن لم يضرّ في الآخرة لم ينفع "❤️‍🩹

"في هذا العصر: أول نجاح الشاب تغلبه على خلواته".

كيف تكون الخطرات نافعة لنا؟! 🌟
وتؤدي إلى معرفة الله ومحبّته والخوف منه ورجاء ما عنده؟!🤍

الداء والدواء.

دلني إليك .. فلا ملجأ ولا منجا ولا مسكن تطيب به الأرواح إلا إليك❤️‍🩹🤍.

"لا تقصد رضى النّاس بأقوالك ولا أفعالك .."

بل اقصد الله ..
بكل خطواتك واسعى إلى رضاه 🤍

https://t.me/ohuod80

قناة وحدة قريبة من قلب قلبي
ومفيدة 🤍🤍🤍🌱

"فلولا نوره تعالى؛ لتراكمت الظّلمات"❤️‍🩹🤍

« سفر الآخرة طويل يحتاج إلى قطعهِ بسير الليل وهو الإدلاج» ❤️‍🩹

«اليوم عملٌ ولا حساب وغدًا حسابٌ ولا عمل » ❤️‍🩹

دعاء كان النبي ﷺ يدعو به عند الكرب🤍

والله لا أريد من هذه الدنيا إلا أن أخرج منها بقلبٍ سليم يحبّه الله يرضى عنه❤️‍🩹.

ركّز في ورقتك فالأيام مسرعة !

مطر قويّ وضجّت السماء برعدٍ قد أتى وارتعبَ أهلُ الأرضِ في ظلامِ المساء ..

وأتى صبحٌ مشرقٌ وشمسٌ
رممت خوفًا قد مضى ..
وكأنهُ لم يكنْ مطرٌ قد أتى ..

هل أتى الرعدُ ليطرق قلباً ميتاً أو نائماً أو غافلاً عن نفسه ؟
أوقلباً منشغلاً في متاهات الحياة ..

أم أتى ليرفع عبداً يداه متضرعاً خائفاً فتقبل منهُ تلك الدعوات ..

أتذكر أحداث قد كانت في لحظتها لاتنسى في رعْبها وخوفها وقوة فاجِعَتِها ..

كورونا ورعبه قد مضى ..
فاجعة إخلاء البيوت والمنازل المعمّرة بالسنين وقد مضى ..
فاجعة إنهيار مبنى ضخم بخمسة طوابق بلا سابق إنذار وقد مضى
أحداث المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
سوريا وما حدث فيها
تركيا وفاجعة زلزال الثواني الذي هدم قرى ومباني
أحداث السودان الذي لازال فرّج الله كربهم
أحداث أهلِ غزّة التي لازالت ومع طولها بردت حرقة قلوب الناس وركدَ الخوف والحمية مع تكرر المناظر ..

الأحداث تأتي مسرعة وتمضي مسرعة ..
ونحنُ فيها إمّا ورقة رابحة فقهت الرسالة وتيقظت وإمّا خاسرة عادت لتكمل روتين حياتها كما كانت وكأنه لم يحدث شيء

نعلمُ يقيناً أن الله قادر أن يغيّر مجرى الكون وأحداثها من أجلِ أحدهم كما حدثَ لأصحاب الكهف

فلا تجعل مُضِيّ تلكَ الأحداث لاتحرّك فيك ساكناً وتطوى صفحاتُها ولم يدخل ولو ذرة من تعظيم الإله في قلبك ..

أن تستشعر عظمته و قدرته في قطرات غيث أصغر من ذلك الإنسان وبأمره تصبح بلحظة مهلكة لقرى وأوطان

قد يكون أحدهم في ثغرة من ثغرات الدين معلماً طبيباً مستشاراً إدارياً قائداً

ومع كثرة الإنشغال برعيته ينسى نفسه وينسى ورقته وينشغل بإصلاحِ أوراق الأخرين ..

الخلاصة ..
اجعل لنفسك من زحام الحياة وزحام انشغالك وقتاً لنفسك وترميمها ومحاسبتها فالأيام مسرعة والأحداث مفزعة ولا مجال للإلتفات للماضي
واللهُ الموفِّقُ والهادي 🖋

أين حبّ الله الذي في قلبك يا مسلم؟!