𝐙𝐀𝐈𝐍

- يقولونَ أن الذكرياتِ تأتي أمواجًا ؛

"الليلةَ أنا أغرق .."

من أمثال العرب: "أضيعُ من قمرِ الشِّتاء"

"ويُستخدم للتعبير عن الأشياء الجميلة المهدورة، لأنَّ قمرَ الشتاء لا أحد يسهر على ضوئه وذلك بسببِ البرد".

أنتِ لا تعرفين
شاب يقضي عمره في المقاهي
يُحدث الدخان والقصائدُ عنكِ ويأتي المساء يكتبُ على صورك " هَـم رجع گلبي يحن " 🤍

دخلو ع هاي القناة

أهواكَ سراً ، والجِهارُ هواك
وأراك حُلْماً ، إنْ افقتُ أراكَ
أعلنتُ حُبِّي أو كتمتُ مشاعري
مفضوحةٌ عينايَ إذ القاكَ…!

القلب المخلص حظه قليل

كان يشتكي من رأسه
رأسه المليئُ بالأسئلة

كنت حراً إلى أن حدَقت بي

°°
«أُقلِّبُ طَرفي في السَّماءِ لعلَّه
يُوافق طَرفي طَرفَها حينَ تنظُرُ».

🖤

حالة " فرانز كافكا " في رسائلهِ لحبيبته " ميلينا " تستحق الدراسة والتأصيل ، ليس فقط لما تضمنته من حبِِ ليس له تفسير وافِِ بقيمته وقدره ، إنما تُشير هذه الرسائل إلى أن كافكا قد اقترب بشدة من حالة أشبه بالمرض من فرط الحب والتعلق فمثلاً تجده متشبثاً متعلقاً برسائلها التي تأتيه كل يَومَين ، لا يختلف في هذا التعلق عن الطفل بِصدر أمه حناناً وغذاءً وسكينة ! للحد الذي كان يجعله يستلم الرسالة ، وقبل أن يقرأها يشرع في كتابة الرد عليها ، ويقول " حبيبتي .. لم ولن أقرأ الرسالة اليوم ، سوف أقرأها غداً حتى يفصل بينها وبين رسالتك التالية يوم واحد فقط ، فأنا أعيش اليوم بسعادة وجود رسالة حتى ولو لم أقرأها ، لكنني لا أقوى على صبر يومين حتى تأتيني رسالة جديدة ! وكأنه يدخر السعادة لتكون رصيداً في بنك الحب .
هذا الحب الذي يتدفق يوماً بعد يوم ، والتعلق الذي يفوق حدود الخيال ، جعل من فرانز كافكا عاشقاً فريداً من نوعه ، جعلهُ مريضاً بـ ميلينا ، حتى أنه كتب لها ذات مرة بعد أن كانت تُعاتبه ببعض الدلال قائلة .. " لم تعد تهتم بي كعهدك الأول " وهي تعلم أن هذا مجافِِ تماماً للحقيقة ، فقال لها " سعادتي برسالتك تفوقت على قدرتي عن رد هذه التُهمة ، فكل ما يأتيني منكِ هو مصدر سعادتي الوحيد ، حتى ولو كانَ عتاباً يصل إلى حد التوبيخ ، فطالما يأتيني منكِ فأنا مدين لكِ فحسب "

المخلص لكِ فرانز كافكا

معنى الوجد:
الحب في اللغة العربية له درجات مثل ( الإستكانة ، الشوق ، الغرام ، الهيام ،إلى آخره. ) من ضمنها (الوجد) وهي درجه الحب التي لا يتوقف المحبوب بالتفكير بمن يحب

‏اعترف انني عانيت، انخذلت، فقدت، خسرت وتألمت، اعترف بأنني عشت اشياء لم يكن من المفترض ان اعيشها
مسؤوليات، مشاعر، مواقف، احزان.. لم تكن مفروضة علي، لكنني عشتها

اعتدت على القلق حتى اصبح مني واصبحت منه
لذلك لا تسألني ماسبب كل هذا التبلد، لا تسألني لماذا لا أثق فيك، انا متشبع