لو كان دُعائك كـ الإبرة، لكانت الإستجابة كـ الخيط الذي يمرُّ مِن ثُقبها كي يَصل إليكَ ، إِحدى أطراف الخيط مُتّصلة بـ "إِنَّا نُبَشِّرُكَ"..
والطّرف الآخر مُتصلٌ بـ "فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ".
فـ لَا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَن دُعائك، إِنَّمَا يُؤَخِّر الإجابة ليَومٍ ينصبُّ عليكَ فيهِ الغيث صبًّا صبًّا،
فاصْبِر لِحُكمِ رَبِّكَ.."🌸