وإلى أن يأذن الله بالفرجِ أو لقائهُم في الآخرة، صبِّر نفسك بالصّلاة والسّلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذبها، واسعى في صَلاحها، وهي أيضًا دُعاء وكِفاية همّ، وغفران الذُّنوب المؤخرة للفرج، فإذا عرفت أنها من عدّة النُصرة لأخوانك المستضعفين، وعتادها؛ فَالزمها.
اللهم صلِ على نبينا مُحمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.