Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف @amarouf1 Channel on Telegram

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

@amarouf1


قناة يتم فيها بث منشورات د. عبدالله معروف حول القدس والمسجد الأقصى المبارك بالذات وما يستجد من أحداث.

قناة د. عبدالله معروف (Arabic)

قناة د. عبدالله معروف هي واحدة من أهم القنوات على تطبيق تليجرام التي تهتم بنشر منشورات حول القدس والمسجد الأقصى المبارك. يتم في هذه القناة بث جميع المستجدات والأحداث المتعلقة بالقدس والمسجد الأقصى المبارك بشكل يومي. الدكتور عبدالله معروف هو الشخص الذي يدير هذه القناة ويقدم المحتوى القيم والمفيد للمهتمين بالشأن الفلسطيني. يمكن للمشتركين في هذه القناة الاطلاع على التقارير الحصرية والمعلومات المهمة التي لا تجدها في أي مكان آخر. إذا كنت ترغب في متابعة كل ما يحدث في القدس والمسجد الأقصى المبارك، فهذه القناة هي الخيار المثالي لك. انضم الآن وكن جزءًا من المجتمع الذي يهتم بالقضايا الفلسطينية ويسعى لنشر الوعي حولها.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

14 Nov, 19:53


منظمة (بيدينو) المتطرفة تحتفي بهذا الفيديو لبيت هيسجيث، مرشح دونالد ترمب لمنصب وزير الدفاع، في زيارته لفندق الملك داود في ⁧ #القدس ⁩، ويقول:

‏(كان الاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل عام 2017 معجزة تحققت، ولا يوجد سبب لأن يكون تحقيق معجزة بناء المعبد في جبل المعبد "أي المسجد الأقصى" غير ممكن! أنا لا أعرف كيف، ولا أنت كذلك، ولكن ما أعرفه هو أن ذلك ممكن).

‏تخيلوا أن هذا المهووس سيملك مفاتيح السيطرة على أقوى جيش في العالم!

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

14 Nov, 07:02


هذا الرجل الذي في الصورة، والذي يرفع إبهامه بسعادةٍ خلال اقتحامه #المسجد_الأقصى، هو بيت هيسجيث الذي رشحه ترمب لتولي وزارة الدفاع الأمريكية.

المكتوب واضح من عنوانه

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

08 Nov, 06:44


ترامب ينوي إنشاء معبد يهودي في المسجد الأقصى

د. عبدالله معروف - الجزيرة نت

يلقي اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ظلالًا ثقيلةً على مدينة القدس بالنظر إلى رصيده السيئ في هذا الملف الحساس، حيث كان ترامب أول رئيس أميركي يعلن رسميًا اعتراف بلاده بالقدس عاصمةً لإسرائيل، ويقرر تنفيذ قرار نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس نهاية عام 2017.
ترامب لم يُخفِ يومًا تأييده المطلق لإسرائيل لدرجة أنه كان يهاجم اللوبيات اليهودية في الولايات المتحدة الأميركية لتلكُّئِها في دعمه، قائلًا: إنه لو ترشح في الانتخابات في إسرائيل فسيفوز حتمًا، وأنه محبوب في إسرائيل أكثر منه في الولايات المتحدة.
واليوم، ومع عودة دونالد ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض، فإن الصورة السوداوية التي مثلتها فترته الرئاسية الأولى باتت تخيم من جديدٍ على أجواء المدينة المقدسة الملبدة أصلًا بأجواء الحرب التي تجري في المنطقة منذ أكثر من عام، مع ما غيّرته السنوات التي سبقت الحرب على صعيد الحكومة الإسرائيلية التي باتت بيد تيار الصهيونية الدينية.
وهذا التيار في طريقه الآن للسيطرة على بقية المفاصل الأمنية لإسرائيل، خاصةً بعد إقالة غالانت والتسريبات التي نشرها موقع (واللا) الإسرائيلي عن نية نتنياهو إلحاق رئيس الأركان ورئيس الشاباك به.
بالرغم من كون الفروقات بين الحزبين: الديمقراطي والجمهوري، فيما يتعلق بمبدأ دعم إسرائيل، شبه معدومة، فإنه ينبغي الاعتراف أنه عندما يتعلق الأمر بطريقة دعم إسرائيل فإن هناك اختلافات جوهرية بين الطرفين.
فالديمقراطيون يعتبرون أن من واجبهم الحفاظ على إسرائيل حتى من نفسها، وبالتالي فإن نظرتهم إلى التيار اليميني الصهيوني الديني المسيطر حاليًا على إسرائيل نظرةٌ سلبية عمومًا، إذ يرون في هذا التيار خطرًا على مشروع إسرائيل نفسه.
أما الحزب الجمهوري فإنه اليوم بات تحت سيطرة التيار الأنجيليكاني الخَلاصي الذي يرى في تيار الصهيونية الدينية الإسرائيلي حليفًا وثيقًا له، وواحدًا من الجهات التي تشاركه جزءًا مهمًا من المبادئ الدينية التي يؤمن بها هذا التيار، وهذا ما يلقي بظلاله على رؤيته وقراراته السياسية، وهذه مسألة ينبغي عدم تجاهلها عند تقييم مقاربات هذه المجموعات الأيديولوجية سواء على صعيد السياسة الخارجية الأميركية أو السياسة الداخلية الإسرائيلية.
بموجب ذلك فإن انتخاب ترامب وعودته إلى البيت الأبيض يعنيان بالدرجة الأولى أن ملف القدس سيعود للواجهة من جديد، فترامب كان منذ بداية الحرب يرى أن قرار إنهاء الحرب الحالية يجب أن يكون بيد نتنياهو الذي عليه أن "يفعل ما عليه فعله بسرعة" حسب تعبير ترامب.
كما أيّد ترامب كافة الإجراءات التي قامت بها الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية وفي لبنان دون تحفظ، وأما قيادة الحزب الجمهوري في الكونغرس فقد استضافت الحاخام تساحي مامو عرَّاب أسطورة "البقرة الحمراء" ضيفَ شرفٍ في نهاية يناير/ كانون الثاني الماضي خلال أداء ما يسمى "يوم الصلاة الوطني" بمتحف الكتاب المقدس في واشنطن.
ترامب ذاتُه يقدم نفسَه باعتباره رجلًا متدينًا ومبعوثًا لتنفيذ الإرادة الإلهية، ففي خطاب فوزه الذي ألقاه في فلوريدا ذكر حادثة محاولة اغتياله في الثالث عشر من شهر يوليو / تموز الماضي، قائلًا: (أخبرني الكثير من الناس أن الله أنقذ حياتي لأجل سبب، وهذا السبب هو أن أنقذ بلادنا وأعيد عظمة أميركا).
وهو في ذلك يرى نفسه صاحب رسالة إلهية محددة، وبذلك يرى في ذاته ترجمةً لما يؤمن به التيار الديني المسيحي الخلاصي الذي يعتبر النواة الصلبة لمؤيديه، وهذا الأمر يعني أن ترامب سيعطي على الأرجح هذا التيار مساحةً واسعةً للحركة في فترة حكمه الثانية، وذلك سيؤدي بالضرورة إلى تقوية تيار الصهيونية الدينية الحليف له في إسرائيل بشكل أكبر.
فالأمر لم يعد في إسرائيل يتعلق بحزب الليكود القديم برئاسة نتنياهو الذي لم يعد يتمكن من التحرك خارج الحدود التي رسمها له تيار الصهيونية الدينية الداعم الأهم له في إسرائيل، بل سيكون لتيار الصهيونية الدينية قوة مضاعفة في هذه المرحلة تحت حكم ترامب على أرجح تقدير.
هذا الأمر يأخذنا إلى مركزيةِ قضيةِ الأماكنِ المقدسة في القدس ضمن هذا الصراع، فالحليف الأقوى لنتنياهو وترامب في إسرائيل، أي تيار الصهيونية الدينية، يرى أن قضية الأماكن المقدسة وتحديدًا المسجد الأقصى المبارك تعتبر بالنسبة له قضيةً مبدئيةً جوهريةً لا يمكن أن يتنازل فيها عن هدفه المعلن بتأسيس معبدٍ يهودي في المسجد الأقصى، ولا يوجد ما يمكن أن يشير إلى أن ترامب لن يكون داعمًا لهذا التوجه بعد أن وضع القدس "خارج الطاولة" كما كان يقول عندما اعترف بالقدس عاصمةً لإسرائيل عام 2017.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

08 Nov, 06:44


ولا ننسى هنا أن صهر ترامب، جاريد كوشنر عراب ما كان يسمى "صفقة القرن"، كان من أشد المنادين بفكرة فتح المسجد الأقصى المبارك "لجميع المؤمنين" لأداء الصلوات على حد تعبيره، وغني عن القول هنا أن هذا التعبير يشير في الحقيقة إلى فتح المسجد الأقصى لصلاة اليهود تحديدًا بحريةٍ كاملةٍ، وهو ما يقوم بتنفيذه حاليًا زعماء تيار الصهيونية الدينية وعلى رأسهم بن غفير وشرطة الاحتلال على قدم وساقٍ، في مقدمةٍ لبناء معبدٍ داخل المسجد والسيطرة عليه بالكامل.
كما أن التيار المسيحي الخلاصي الذي يسيطر حاليًا على الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة ليس بعيدًا بدوره عن هذه التوجهات والمطالبات، فرجل الدين المسيحي المتطرف جون هاغي – على سبيل المثال – يعد أحد الأصوات المنادية علانيةً بتحقيق بناء المعبد الثالث في مكان المسجد الأقصى المبارك لتسهيل "نزول المسيح المنتظر"، وهذا الشخص يعتبر من أكثر رجال الدين نفوذًا في تيار المحافظين الجدد بالحزب الجمهوري الأميركي، وكان يُدعَى باستمرار إلى البيت الأبيض في فترة رئاسة ترامب الأولى، وهو ذو كلمةٍ مسموعةٍ بين مؤيدي هذا الحزب.
وليس ذلك فقط، فـ "هاغي" يدعو علانيةً لإقامة إسرائيل الكبرى على أراضي مصر، والأردن، ولبنان، وسوريا، والسعودية، والعراق، والكويت، ولا يخجل من التبشير بقرب تحقق ذلك في عصرنا الحالي.
السؤال الذي يطرح نفسه هنا بعد كل هذا: ما الذي يمنع دونالد ترامب المدعوم من أقطاب اليمين الديني المتطرف في الولايات المتحدة وإسرائيل من أن يعلن وضع المسجد الأقصى المبارك أيضًا "خارج الطاولة" كما فعل عام 2017 في ملف القدس؟ وما الذي يمكن أن يمنعه من إعطاء الضوء الأخضر لتيار الصهيونية الدينية الإسرائيلي لينفذ رؤيته في المسجد الأقصى الذي اعترف ترامب أصلًا بأنه يقع تحت السيادة الإسرائيلية؟
في الحقيقة لا يوجد ما يمنعه من كل ذلك؛ لأنه ببساطة مَدِينٌ الآن لأفراد وأقطاب هذا التيار بإيصاله إلى البيت الأبيض. ولا ننسى هنا على سبيل المثال أن المليارديرة الإسرائيلية الأميركية ميريام أديلسون قدمت وحدها لحملة ترامب الانتخابية مبلغ 95 مليون دولار، وهذه السيدة وزوجها المتوفى كانا من أشد الداعمين لنقل السفارة الأميركية إلى القدس، وكان زوجها مؤسس ومالك صحيفة (يسرائيل هيوم) الناطقة تقريبًا باسم بنيامين نتنياهو، بل كانت أديلسون قد اقترحت على ترامب أن تكون أكبر داعم لحملته الانتخابية بشرط موافقته على ضم إسرائيل الضفة الغربية بالكامل في حال فوزه بالرئاسة.
هذا النوع من الداعمين هم الذين سيستند إليهم ترامب في بداية عهده الجديد، ولذلك فإنه لا يوجد أشد سعادة اليوم بفوز ترامب من تيار الصهيونية الدينية في إسرائيل، إذ ضَمِنَ هذا التيارُ الآن دعمًا ثابتًا لبقائه في حكومة نتنياهو الذي لا يقل سعادةً بدوره بهذا الفوز، لدرجة أنه كان أول شخصية سياسية تهنئ ترامب علنًا عبر حسابه في موقع إكس، واعتبر أن هذا الفوز "نصر عظيم".
ما حدث في البيت الأبيض سيكون له انعكاسه الكبير لا شك على مدينة القدس والأماكن المقدسة فيها، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك، بل وسيمتد ليشمل الضفة الغربية ككل، وينبغي على الشعب الفلسطيني في القدس وفي الضفة الغربية أن يتحضر لموجةٍ عاتيةٍ من محاولة فرض السيادة الإسرائيلية الكاملة سواء على المدينة المقدسة أو على المسجد الأقصى نفسه، أو حتى الضفة الغربية بالكامل، وبدعمٍ مطلقٍ غير مقيدٍ من إدارة ترامب القادمة، وعليه الاستعداد لاحتمال توسيع الصراع في المنطقة لا وقفه.
فاليوم لن يواجه الفلسطينيون تيار الصهيونية الدينية الإسرائيلي وحده بكل الأجهزة الأمنية التي بات يسيطر عليها، بل سيواجهون معه ترسانة المحافظين الجدد والتيار المسيحاني الخلاصي في الولايات المتحدة الذي لا يقل هَوَسًا دينيًا عن بن غفير وسموتريتش إن لم يتفوق عليهما.
الأيام القادمة حُبلى بضغطٍ هائلٍ سيسعى لتنفيذ أجندة هذه التيارات الخطيرة، إلا لو كان الردع الشعبي على الأقل حاضرًا بقوةٍ في مواجهة هذا المشروع، تمامًا كما كان الأمر بعد أن أفشلت الشعوب مشروع "صفقة القرن"، وأفرغت قرار الاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل من مضمونه، وبعد أن خاضت أربع مواجهات كبرى في القدس والأراضي الفلسطينية رغم كل جهود تطويع الإرادة الشعبية وترهيبها سواء من الاحتلال أو من حلفائه.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

07 Nov, 10:31


مقال نشر اليوم على موقع (الجزيرة نت) حول موقف إدارة ترمب الجديدة من قضية المسجد الأقصى المبارك.

(ترامب ينوي إنشاء معبد يهودي في المسجد الأقصى)

* المقال سينشر غداً بإذن الله بالكامل هنا على قناتي في Telegram في حال كان موقع الجزيرة نت محجوباً.

https://aja.ws/y73mhm

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

05 Nov, 19:23


قبل ستة أشهر نُشِرَ مقالٌ فيه تساؤلٌ عن المنتصر في المعركة الدائرة بين بن غفير والشاباك.. واليوم مع إقالة غالانت وتعيين الطرطور كاتس مكانه، كان أول صوت يهنئ ويبارك هذه الخطوة هو بن غفير.. ليخرج موقع (واللا) الإسرائيلي بعد ذلك بدقائق بخبرٍ عاجلٍ حول نية نتنياهو إقالة رئيس الأركان ورئيس الشاباك..!

إن حدث ذلك فإن هذا يعني أن تيار الصهيونية الدينية انتصر في معركته وسيطر على مفاصل الدولة الأساسية بشكل كامل، وندخل عصرَ إسرائيل الثالثة الكاهانية بكل معنى الكلمة.

الأيام حبلى بالمزيد.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

05 Nov, 18:07


ولعت بينهم.. السفيه نتنياهو أقال العجوز غالانت! 😆

أسخف ما في الخبر هو تعيين يسرائيل كاتس وزيراً لحرب الاحتلال..!
يسرائيل كاتس مجرد "طرطور" لم يكن أحد يهتم برأيه ولا تصريحاته "الهبلة" عندما كان وزيراً للخارجية، ولم يمثل دولة الاحتلال في أي تصريح.. والآن يصبح وزيراً للدفاع!!
🤣

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

03 Nov, 17:47


عن معنى القهر

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

28 Oct, 10:17


عندما أقرأ تعليقات بعض المتثاقفين الباردة حول ما يجري في #غزة أقول في نفسي على لسانهم:

((بالطبع..

هذا الكلام لا يفهمه جمهور الـLow Class الذين لا يفهمون شيئاً في الـGeopolitics وتراتبية الأخلاقيات الفلسفية عند Dante وسلاسة الفكرة الـ très gentil التي يطرحها المثقف المتعالي على ديماغوجيات المجتمع المتهالك ضمن رؤية الثيوقراطية الحديثة.))
😒

غزة حين تكشف عورات "المثقفين"

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

26 Oct, 10:30


مذهل.. غير معقول….!

حتى في بكائيات هؤلاء الوحوش على جِيفة جنديهم الذي قتل أمس يمدحونه بأنه دخل #غزة ليقتل نساءها وأطفالها ويطردهم من أرضهم..!

ما هذا العالَم المقلوب؟؟!

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

24 Oct, 05:21


#القدس على موعد اليوم الخميس 24/10/2024 مع الذكرى الأولى للطوفان بالتقويم العبري.. وإن كان هناك يوم يمكن لجماعات المستوطنين أن تحاول فيه الانتقام لما جرى فقد يكون هذا اليوم.

فلتبقَ العيون مفتوحةً على #المسجد_الأقصى المبارك لحراسته بالمهج والأرواح من هؤلاء.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

22 Oct, 22:17


شاهد هذا الفيديو جيداً.. هذا الفيديو تم تصويره منذ يومين أو ثلاثة فقط.

‏هذه حقيقة ما يريدون لغزة.. اكشفوا الغطاء عن من يدعم هؤلاء تحت زعم الكلفة الإنسانية!

‏——
‏⁧ #غرة⁩ ⁧ #جباليا_تباد⁩ ⁧ #شمال_غزة_يباد⁩

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

22 Oct, 18:33


بالمناسبة:

أخبروا معتز عزايزة ومحمود جودة ونواف القديمي وأحمد خيري العمري وكل من أشبعنا طحناً وعجناً بضرورة استسلام غزة..!

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

22 Oct, 18:32


مادة مهمة جداً منشورة حول موضوع إعادة الاستيطان في غزة.

‏عن يديعوت أحرونوت:

‏في مؤتمر عقد أمس على حدود قطاع غزة، بمشاركة وزراء وأعضاء كنيست من اليمين، أصبح من الواضح أنه تم بالفعل طلب بناء 40 وحدة لتوطين عائلات مستوطنين في غزة ويخطط مئات الأشخاص لبناءها والعيش هناك..

‏وعرضت دانييلا فايس، رئيسة الحركة، خريطة الاستيطان الجديدة، وأخبرت الحاضرين: "لقد طلبنا بالفعل ودفعنا ثمن 40 وحدة نخطط لدخول غزة بها"، وأعلنت أنه "في المؤتمر الذي سيعقد في غزة سيكون ممثلو 700 عائلة من المقدر أن يكونوا رأس السهم، لأن سكان غزة لن يبقوا في غزة، ولا يوجد حل سوى القضاء على حماس بأكملها، وأي شخص من ⁧ #غزة ⁩ يريد أن يعيش حياة طبيعية - سنسمح لهم الهجرة إلى بلدان العالم".

‏———
‏هذا ما يريده الاحتلال من غزة في الحقيقة

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

22 Oct, 15:18


تعمل جماعات المعبد المتطرفة على تغيير هوية #المسجد_الأقصى المبارك من خلال التعامل معه وكأنه قد بات معبداً حتى وإن كانت أبنيته ما تزال إسلامية، وذلك من خلال فرض الطقوس الدينية فيه باعتبارها "تؤسس المعبد معنوياً" على طريق تأسيسه المادي.

الإنفوغراف التالي يوضح مسارات التأسيس المعنوي للمعبد.

ويبقى التمسك بهوية المسجد ورفض كل أشكال العدوان بوابة إفشال هذه المساعي، ففرض هذه الطقوس ليس حقيقة ثابتة على الأرض، وما تمكنوا من فرضه اليوم يمكن منعه وإنهاؤه غداً إذا وُجدت الإرادة.

#الأقصى_معركة_وجود

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

22 Oct, 08:26


*ندعوكم لمتابعة صفحة الحبيب أدهم أبوسلمية* ⁦ @AdhamPal922⁩، على منصة X، الذي واجه الصهاينة وأعوانهم من الخونة في معركة الوعي وتعزيز الرواية الفلسطينية.

‏انضموا إليه لتكونوا جزءًا من النضال وإيصال الحقائق للعالم.


https://x.com/drhanialdali/status/1848639222405607709?s=48

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

21 Oct, 19:35


أتابع منذ أيامٍ موجة الكتابات المحمومة المتزامنة هنا وهناك يقودها كتاب من دولٍ باتت معروفةً، ويعينهم فيها عدد من المحسوبين على غزة، تنادي بما تدعوه "التعقل" والتراجع وإعلان هزيمة #غزة بالنظر إلى الثمن الكارثي الذي دفعه شعبنا - وما زال يدفعه - من دماء أبنائنا وبناتنا الغالية في القطاع.. ولن أدخل هنا في مهاترات مع هؤلاء حول الثبات والصمود وغير ذلك من الشعارات ولا بأي خطابٍ من ذلك النوع، فمن يكتبُ بذلك النفَسِ لا يفهم هذا النوع من الخطاب ولو كان بآيات القرآن الكريم نفسه..

لكني أقول:

إني أتابع بعمقٍ وأعلم بما يجري من تحولاتٍ هائلةٍ على الطرف الآخر لدى الاحتلال، الذي لم يعد هو هو الذي كان هؤلاء يعرفونه قديماً باعتباره دولة مؤسساتٍ وأجهزة يديرها استراتيجيون يريدون تسجيل تقاط سياسية..
إن الدولة التي يتكلمون عنها ويتأملون إمكانية التفاوض معها، أعني إسرائيل الاستراتيجية القديمة، قد تغيرت إلى الأبد.. فإسرائيل الجديدة التي يسيطر عليها تيار الصهيونية الدينية لا تريد الانتقام ولا تريد وقف الحرب ولا تهتم للأسرى ولا بغير ذلك.. هذه الدولة الجديدة تريد محونا جميعاً من وجه الأرض، وواهمٌ بل أحمق من يظن أن الاستسلام لوقف الحرب الآن أو محاولة التفاوض مع هذه الدولة الجديدة يمكن أن يحقن دماء شعبنا وأهلنا في غزة..
هذه الدولة الجديدة لا تريد أقل من غزة كلها فارغةً تماماً من أهلها لتستوطن فيها (دانييلا ڤايس) ومستوطنوها الذين جلسوا قبل شهور يوزعون أراضي القطاع فيما بينهم.

وحتى من يظن أن المسألة تنتهي بخروج أهل غزة هو واهمٌ وأشد حمقاً من الأول.. فتلك لن تكون إلا الخطوة الأولى لتصفية الضفة الغربية، والقدس، ثم بدء المرحلة التالية التي تكلم عنها سموتريتش علانيةً للتوسع ببطء وراء نهر الأردن.

لو فهمتَ ما يجري كما هو ضمن حقائق إسرائيل الجديدة لعلمتَ أن لا خيار سوى البقاء.. فعدو شعبنا في غزة لا يريد له إلا الفناء الكامل، ولن يقبل حتى باستسلام أهل غزة لفكرة العيش فيها تحت بساطير الاحتلال كما كان يقول عباس.. لأنه لا يريدهم أن يعيشوا فيها أصلاً لا تحت بساطير الاحتلال ولا فوقها.. ولا يمكن وقف الحرب بأي مفاوضات تنطلق من فكرة الخسارة الإنسانية، لأن عدو شعبنا حين يقتلنا لا يرانا بشراً أصلاً كي يفاوضنا.

فلتعلن حزنك وغضبك ولعنك للدنيا كلها ولتشتم من شئتَ وكيف شئتَ.. لكن ذلك لن يغير من حقيقة أن كل صراخك وشتائمك لن تغير من الواقع شيئاً.

فشئنا أم أبينا.. هذه القضية صارت اليوم مسألة كسر عظم.. أن تكون أو لا تكون.. ولا حلَّ ثالثاً في الأفق رغم أنوفنا وأنوف أعدائنا.. وليس أمامك إلا أن تكون فيها صاحب عصا أو لا تكون أصلاً.

عبدالله معروف

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

20 Oct, 13:20


أرجِع كرسيك للخلف قليلاً واضبط جلستك كي ترتاح جيداً.. ثم افتح هذه الفيديوهات لما جرى اليوم وانظر إليها بعمق كي ترى أين أصبح مسجدك #المسجد_الأقصى..
هذا ما قدمته أيدي أمتنا للمسجد بصمتها المخزي، أن تركته نهباً لهؤلاء الرعاع..!
ومن قال لي ببرود: (للبيت رب يحميه) فليخرس ولينقلع!

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

20 Oct, 08:46


وعندما سُئلت في المقابلة عن كون هذه الحدود تشمل أراضي من دول أخرى قالت: "بالطبع، تشمل أراضي من دول أخرى، لكن لدينا كتابنا المقدس، وهو الوثيقة الوحيدة التي نحتاجها". وهي تشير هنا إلى آيةٍ من سفر التكوين (15: 18) في التوراة، يذكر فيها الرب وعدًا لإبراهيم: (لنسلك أُعطي هذه الأرض، من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات)، وهي وأتباعها يقررون أن المقصود من نسل إبراهيم المذكور في هذا النص الديني هم بنو إسرائيل أو اليهود اليوم.
دانييلا فايس ليست مجرد شخصيةٍ متطرفةٍ هامشية في إسرائيل، وإنما تعتبر قياديةً فعليةً في الدولة، وهي إحدى المسؤولات عن حركة الاستيطان في الضفة الغربية، وتمثل إحدى الأذرع الأساسية لتيار الصهيونية الدينية.
لكن بما أن البعض يمكن أن يوهم نفسه أن هذا الأمر لا يتعدى هذه الشخصية فقط وأنها لا تؤثر على سياسة الدولة، فإننا نقول إن ما تنادي به دانييلا فايس لا يختلف عما طرحه بكل وضوح وصراحة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، زعيم تيار الصهيونيّة الدينية، وهو اليوم واحد من أهم الشخصيات السياسية في دولة الاحتلال.


سموتريتش كان قد ظهر في فيديو بتاريخ 19 مارس/آذار 2023 في العاصمة الفرنسية باريس، متحدثًا في لقاءٍ لتأبين اليهودي الفرنسي جاك كوبفير الذي توفي عام 2021، والذي كان أحد زعماء منظمة "إسرائيل إلى الأبد" المعنية بحشد اللوبي المناصر لإسرائيل في فرنسا، ويمثل أحد أقطاب اليمين المتطرف من أتباع تيار كاهانا.
وظهر سموتريتش يومها يقف على منصة تحمل شعارًا يشبه شعار منظمة الإرغون الإرهابية، حيث تحمل صورة الأردن وفلسطين معًا، مع الشمعدان اليهودي وعبارة "إسرائيل إلى الأبد". وأثار هذا الظهور يومها حفيظة الأردن الذي أصدر بيانًا رسميًا أدان فيه هذا التصرف.
إلا أن سموتريتش عاد مرةً أخرى ليثير حفيظة العالم بتصريح مثير ظهر خلال مشاركته في وثائقي فرنسي بعنوان: "إسرائيل: وزراء الفوضى" نشر نهاية شهر سبتمبر/أيلول الماضي، حين أجاب عن سؤالٍ حول رغبته في دولة يهودية كاملة، وما إذا كانت السيادة اليهودية في نظره ينبغي أن تمتد على كامل المنطقة ما بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط، قائلًا: "نعم، في الوقت الحالي"، مما حدا بالصحفي أن يستوضح فيما لو كانت السيادة اليهودية في نظره ستمتد إلى شرق نهر الأردن (أي إلى المملكة الأردنية اليوم)، فأجاب: "نعم، بهدوء"، ثم وضح مقصده قائلًا: "في نصوصنا المقدسة ورد أن القدس وحدها ستمتد إلى دمشق"، واصفًا في ذلك رؤيته حول إسرائيل الكبرى.

يعيدنا ذلك إلى صورةٍ مستفزةٍ ظهرت خلال يوميات الحرب على غزة، حيث ظهر بعض جنود الاحتلال المقاتلين في غزة من أتباع تيار الصهيونية الدينية الذي يتزعمه سموتريتش وبن غفير، وهم يرتدون شعارًا يحتوي خريطةً لما يسمى "إسرائيل الكبرى" وهي تمتد بوضوح ما بين الفرات والنيل مع عبارة "أرض إسرائيل الموعودة"، وتظهر فيها معالم تشمل أراضي من مصر وفلسطين والأردن ولبنان وسوريا والعراق والسعودية.
كما يشار هنا أيضًا إلى فيديو شهير انتشر مع بدء الحرب التي تشنها إسرائيل حاليًا على لبنان، يظهر فيه رجل متدين يحكي لطفله قصةً عن لبنان وكونها ملكًا لليهود.
هذه الأحداث المتسارعة والمتتالية تبين أن ما يسمى حلم "إسرائيل الكبرى" لم يكن يومًا خيالًا ولم يكن مجرد حلمٍ لدى بعض المتطرفين المهووسين بالميثولوجيا أو النصوص الدينية المقدسة، وإنما هو رؤية حقيقية يرى كثير من أبناء التيارات الدينية المتطرفة في إسرائيل وخارجها أنها ستتحقق كما تحقق غيرها من "المعجزات".
فهؤلاء يرون أنهم في عصر المعجزات، ولذلك لم يعودوا يخفون أحلامهم وطموحاتهم التي تمتد حتى خارج حدود الأراضي الفلسطينية دون خجل أو خوف. وهذا جزء من التحول الكبير الذي يجري حاليًا في إسرائيل مع سعي تيار الصهيونية الدينية لإحكام السيطرة على مفاصل الحكم في البلاد ضمن رؤيته الدينية الخلاصية.
وبالتالي فإن على الأنظمة العربية الرسمية قبل غيرها أن تعي أن إسرائيل الجديدة، الصهيونية الدينية، لا تريد أقل من الحصول على كل هذه الأرض بما يشمل بالطبع إسقاط الأنظمة العربية المحيطة وتغيير المنطقة ديمغرافيًا وسياسيًا، وبالتالي فهي تشكل خطرًا داهمًا على المحيط العربي والإقليم كاملًا بمفاهيم السياسة اليوم.
وبالرغم من أن قصص عبارة الكنيست وخريطة أرض الميعاد على العملة الإسرائيلية لم تكن صحيحة، فإن ما كشفته الأحداث منذ طوفان الأقصى حتى اليوم يؤكد أن أطماع إسرائيل الدينية الجديدة في الأردن وسوريا ومصر ولبنان والعراق والسعودية حقيقة لا نقاش فيها، فإسرائيل في أصلها دولةٌ إحلالية، واليوم أصبحت فوق ذلك دولةً ثيوقراطيةً مسكونةً بجنون العظمة والخرافات الدينية.

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

20 Oct, 08:46


3 دلائل واضحة على سعي إسرائيل لاستهداف دولٍ أخرى بعد لبنان

د. عبدالله معروف / الجزيرة نت

في طفولتنا كنا نتهامس فيما بيننا معلومةً مغلوطةً كانت منتشرةً في كثير من المجتمعات العربية، مفادها أن الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي يوجد فيه لوحة كبيرة في وسطه تقول: "حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل"، وأن هناك فكرةً تسيطر على عقول الإسرائيليين مفادها أن أرض الميعاد تمتد فيما بين نهر الفرات ونهر النيل. حتى إن الزعيم الراحل ياسر عرفات أشار مرةً للإعلاميين إلى أن خريطة "إسرائيل الكبرى" موجودة على عملة العشر أغورات الإسرائيلية (والتي تساوي عُشرَ الشيكل).
ثم كبرنا وعرفنا أن لا وجود للوحة كهذه في الكنيست الإسرائيلي، وأصر الإعلام الإسرائيلي على تناول كلام ياسر عرفات حول عملة العشر أغورات بالسخرية، باعتبار أن الصورة التي تحملها تلك العملة تمثل صورة عملةٍ متآكلة الجوانب من عصر مملكة يهوذا كرمزٍ على الوجود اليهودي التاريخي في فلسطين فقط.
وأذكر خلال فترة موجة توقيع اتفاقيات أوسلو ووادي عربة أن بعض المتحمسين لفكرة السلام مع إسرائيل كان يسخر في إعلام بعض الدول العربية من تلك القصص المنتشرة عن إسرائيل الكبرى، ومن فكرة كون إسرائيل راغبةً في التوسع أصلًا، ويؤكد أن هذه الفكرة غير صحيحة بتاتًا، وأن إسرائيل لا ترغب بأكثر من الأراضي التي حصلت عليها عام 1948 فقط (وليس حتى الضفة وغزة)، وأننا ظلمنا إسرائيل باتهامها بأنها تطمع في البلاد العربية المحيطة بها، وأن فكرة "إسرائيل الكبرى" لم تكن أكثر من مجرد فريةٍ افتراها قومنا على إسرائيل، إلى غير ذلك من موجة جلد الذات في خضم تلك الفترة المليئة بأحلام السلام وحل القضية الفلسطينية، وغير ذلك.
مع الزمن، تداعت أحلام السلام تحت فضائح الماء الملوث الذي أرسلته إسرائيل إلى الأردن عام 1998، وتهاوت تلك الصورة اللطيفة لإسرائيل التي سعى البعض لإقناع الشعوب العربية بها تحت وطأة دبابات الاحتلال وطائراته التي قصفت المدن الفلسطينية خلال انتفاضة الأقصى.
وبدأت الأمور تأخذ منحى مختلفًا عندما دارت رحى الحرب في لبنان عام 2006، ثم أربع مراتٍ في قطاع غزة، خامستها نعيشها اليوم، وتكشفت وحشية النظام الإسرائيلي الذي قصف المدنيين بالفسفور الأبيض المحرم دوليًا ولم يتوانَ عن التعامل بمنتهى الوحشية مع المدنيين العزل وحرقهم أحياء.
إلا أن كل ذلك لم يشفع لبعض مدعي التعقل والحكمة الذين كانوا يجدون لإسرائيل عذرًا في كل مرةٍ تحت ادعاء أن المقاومة الفلسطينية أو اللبنانية هي التي ينبغي لومها؛ بسبب "استفزازها" إسرائيل و"دفعها" إلى الرد بعنف، وكأن لوم الضحية ديدنٌ لدى البعض على مدار السنوات الماضية حتى اليوم.
كل ذلك تغير الآن في ظل الحرب الطاحنة التي أعلنتها إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي إبان عملية طوفان الأقصى، وبالرغم من أن نفس الأصوات خرجت علينا تلوم الضحية كالعادة، فإن شيئًا ما تغير في إسرائيل هذه المرة.
هو شيءٌ جعل مهمة المبررين لها صعبةً للغاية؛ ذلك أن هذه هي الحرب الأولى التي تجري في ظل حكم جماعات تيار الصهيونية الدينية الكاهاني، الذي لا يؤمن بالآخر أصلًا، ولا يؤمن بفكرة السلام ولا غيرها فيما يتعلق بالعرب، بل يؤمن بالإزالة الكاملة والإبادة الشاملة.
وهذا ما كان الحاخام مائير كاهانا، الأب الروحي لهذا التيار، يملأ الدنيا صراخًا به قبل اغتياله في نيويورك عام 1990.

التيار الذي يسيطر اليوم على إسرائيل ويسعى لتثبيت نفسه فيها وإعادة صياغة الدولة بالكامل حسب رؤيته الدينية، يؤمن بدولة الشريعة والنبوءات الدينية ونصوص التوراة والتلمود، ولا يؤمن بألاعيب السياسة أو المتغيرات الإقليمية، أو غيرها. فهو تيار ديني يرى في نفسه المنفذ لأوامر الله الواردة في التوراة والتلمود فقط.
ومن الغريب أن صعود هذا التيار وأثره البالغ في استمرار هذه الحرب وتوسيعها رافقه إعادة ظهور فكرة "إسرائيل الكبرى" مرةً أخرى، تلك الفكرة التي سعت تيارات السلام سواء في إسرائيل أو في الدول العربية لإقناع الشعوب بأنها فكرة مكذوبة ولا وجود لها في الذهنية الإسرائيلية أو العقلية الصهيونية عمومًا.
بيدَ أن تيار الصهيونية الدينية جاء ليكشف المستور ويعيد هذه القضية بقوةٍ إلى الواجهة، عبر تصريحاتٍ مباشرةٍ قالها عدد من زعماء هذا التيار غير مرةٍ، ليكشفوا أن ما كان يقال لنا قديمًا إنه كذب ليس إلا الحقيقة بالفعل!
في وثائقيٍّ أنتجته شبكة TRT World التركية بعنوان (الخلاص المقدس)، تتحدث دانييلا فايس، إحدى أكبر قيادات هذا التيار والمتخصصة في التخطيط والتحريض على الاستيطان في الضفة الغربية وتجنيد مليشيات ما يعرف باسم "فتية التلال" من غلاة المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، وتقول: "حدود دولة اليهود هي الحدود التي وعد الرب بها إبراهيم: من الفرات إلى النيل".

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

19 Oct, 10:53


مقال نشر اليوم في (الجزيرة نت) حول طموحات دولة الاحتلال في دول أخرى مستقبلاً وخاصة من خلال تيار الصهيونية الدينية الذي يسيطر على حكومة الاحتلال.

(3 دلائل واضحة على سعي إسرائيل لاستهداف دولٍ أخرى بعد لبنان)

* المقال سينشر غداً بإذن الله بالكامل هنا على قناتي في Telegram في حال كان موقع الجزيرة نت محجوباً.

https://aja.ws/j6n12m

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

17 Oct, 21:17


هذا الجيش الأخرق ثبَّت اليوم اسم السنوار أسطورةً غير مسبوقةٍ في السردية الشعبية الفلسطينية لأجيال طويلة.
‏في الثانية والستين من العمر ظهر في فيديوهاتهم وصورهم التي نشروها بأنفسهم يقاتلهم فوق الأرض لا تحتها، ويقاتل حتى الرمق الأخير ولو حتى بعصا.

‏مَن الأحمق الذي يفكر لإسرائيل؟!

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

16 Oct, 17:16


حول عيد العُرش هذا العام

Abdullah Marouf قناة د. عبدالله معروف

16 Oct, 16:04


حاخام ما يسمى "مدرسة جبل المعبد" الدينية التي تتخذ من #المسجد_الأقصى مقراً مزعوماً لها يحث جمهور المتطرفين على اقتحام #لأقصى تحضيراً لعيد العُرش الذي يبدأ غداً الخميس 17-10 ويمتد حتى الأربعاء القادم 23-10.
في الفيديو يؤكد الحاخام إليشع وولفسون بأن المقتحمين "يحظون بالصلاة في كل أيام الشهر".
#الأقصى_معركة_وجود