عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مُرُوا صِبْيَانَكُمْ بِالصَّلَاةِ إذَا بَلَغُوا سَبْعًا ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا إذَا بَلَغُوا عَشْرًا ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي المَضَاجِعِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالأمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ عَلَيْهِمْ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أهْلِ بَيْتِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ ، وَالمَرْأةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ ، وَعَبْدُ الرَّجُلِ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ ، ألَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَا يَسْتَرْعِي اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَبْدًا رَعِيَّةً قَلَّتْ أوْ كَثُرَتْ إلَّا سَألَهُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهَا يَوْمَ القِيَامَةِ أقَامَ فِيهِمْ أمْرَ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أمْ أضَاعَهُ حَتَّى يَسْألَهُ عَنْ أهْلِ بَيْتِهِ خَاصَّةً".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ».
🌸رفقا بالقوارير🌹 🌸:
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"مُرُوا صِبْيَانَكُمْ بِالصَّلَاةِ إذَا بَلَغُوا سَبْعًا ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا إذَا بَلَغُوا عَشْرًا ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي المَضَاجِعِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّ اللهَ تَعَالَى جَعَلَ الحَقَّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما :
أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ : "اللَّهُمَّ أعِزَّ الإسْلَامَ بِأحَبِّ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ إلَيْكَ : بِأبِي جَهْلٍ ، أوْ بِعُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ". فَكَانَ أحَبُّهُمَا إلَى اللهِ عُمَرَ بْنَ الخَطَّابِ.
[مسند الإمام أحمد].