مَثُوبَةٌ!.

تدور على صور إقتباسات دينية؟ 📬🫀.

ما هي السورة التي لقبت بقلب القرآن⁉️

في أي يوم كان خروج آدم من الجنة؟

اعلموا أن من مشروع الأسباب أن يتحول المرء عن دار أو زوج أو دابة أو تجارة أو حال، لا يجد خيرها ولا يأنس بركتها، أو وجد معها النقص والمحق والضرر، مع استقامة الأسباب ظاهرًا؛ واعلم عبدالله أن كل زمان شغلته بطاعة الله فهو بركة ستجد أنوارها، وكل زمان شغلته بمعصية الله فهو شآمة ستذوق مرارتها؛ وفر من مواطن الآثام ومواقع الحرام فرارك من سيء الأسقام؛ وكما أنه لا يمنع حذر من قدر، فإن الله يمحو بالدعاء ما يشاء، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "لا يردُّ القضاءَ إلَّا الدُّعاءُ ، ولا يزيدُ في العمرِ إلَّا البرُّ"

•‏ فَضِيلَةُ الشَيخ: أحمَد بن طَالب بِن حمِيد - خِطبة كلُّ شَيء بأمر الله!.

••

ولعلَّ صومك شافعٌ تُدعى غدًا
من باب الريَّانِ نِعمَ البـــــابُ"

- غداً صِيامُ  يوم الإثنين
  قال ﷺ | من صام يومًا في سبيلِ اللهِ ،
  باعدَ اللهُ وجهَهُ عن النَّارِ سبعينَ خريفًا.
  - رواه مسلَّم .
  إن لم تكن صائمًا.. فـ كُن لغيرك مُذكّرًا

فِرُّوا إلى اللهِ من خَيباتِ أنفُسِكُم
ما أقربَ اللهَ .. لا بابٌ ولا حُجُبُ

إلى متى أُقيم الليل؟
حتّى تعتاد السماء سماع صوتكِ فَيكون معروفًا فيها ، حتّى تُفَتَّحُ أبواب السماء لِدُعائكِ ، وتعتادُ الملائكة حضوركِ في جوف الليل ، تتفقد أثركِ إذا غبتِ ، حتّى يستحي الله يَردَّ دُعائكِ ، حتّى يُعيد الرياح إلى مجراها فترسى سفينة إحلامكِ .

شفتوا هالكّم الهائل من الناس ؟
تخيلوا من لُطفهِ سُبحانه ورحمتهِ !
أنُّه كانَ يعلمُ بنجواهم وأسرارهم وسرائرَ أعمالهم ، كانَ يعلمُ حاجاتهم وما تُكنه صدورهم وكُلّ مشاعرهم وغيرَ ذلك من أمورهم وأمور عِباده أجمعين
سُبحاااانه ما أكرمه وأعدله!
لا تُخفى عليهِ خافيةٍ في الأرض ولا في السماء ، فأطمئنوا وأحسنوا الظّن بالله وأستبشروا خيـرًا
.. الحمدُلله أنّ رُّبنا هوَ الله

-
«و‏من تكرَّم بالدُّعاءِ لَنا حُبًّا؛ فليدعُ لَنا بأن يغفرَ اللّٰه لَنا ولأحبابِنا، ويُحبَّنا، ويرضىٰ عنَّا وأنْ يملأ قلُوبنا حُبًّا له، وخَشيةً وخوفًا مِنه، ويرزقنا راحةً تسكُن أفئِدتنا، وأنْ يَجعلنا من أصفِيَائه المُتَّقين الصَّابِرين».

-
«‏عصرُ جُمعةٍ يا كِرام، ألِحُّوا بكُلِّ ما في خواطرِكُم!
اختَلوا بِذواتِكُم واستحضِروا عظمة مَن جلستُم في مِحرابِهِ، واسألوهُ مِن فضلهِ بتضرُّع ورهبة وحُبًّ، موقِنينَ بالإجابة، ولا تبخلوا بالدُّعاءِ لنا ولجميعِ المُسلمين تكرُّمًا».

-
«ومِن مفاتِيحِ الخَيرات؛
كَثرةُ الصّلاة علَى النّبيِّﷺ».

-
‏يَا قَارِئَ الكَهفِ رَتِّلهَا عَلى مَهَلٍ
‏واخشَع بِقَلبٍ بِدَمعٍ فَاضَ مِن مُقَلِ

‏هَيهَاتَ، لَا يَستَوِي مَن كَانَ يَقرَؤهَا
‏مَهلاً، و مَن كَانَ يَتْلُوهَا عَلى عَجَل!.

-
«عِندما نبحَث عن النُّور في زَمن الظّلمة
أدعُوك لقِراءة سُورة الكَهف يوم الجُمُعة!»

ومَا الجُمُعَة إلَّا عِيدٌ لِقلْبِك!

رتِّل آيَات الكَهْف، أكْثِر منَ الصَّلاة و السّلامِ علَى رَسُولِكَ مُحمَّد ﷺ، ابْعَث دَعَواتِك إلَى ربِّك؛ فَوَاللهَ مَا الجُمُعَة إلَّا عِيدٌ لِقلْبِك!

-
﴿وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى﴾

«أَيْ: ثَوَابُ اللَّهِ فِي الدَّارِ الْآخِرَةِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَأَبْقَى، فَإِنَّ الدُّنْيَا دنيَّة فَانِيَةٌ، وَالْآخِرَةَ شَرِيفَةٌ بَاقِيَةٌ، فَكَيْفَ يُؤْثِرُ عَاقِلٌ مَا يَفْنَى عَلَى مَا يَبْقَى، وَيَهْتَمُّ بِمَا يَزُولُ عَنْهُ قَرِيبًا، وَيَتْرُكُ الِاهْتِمَامَ بِدَارِ الْبَقَاءِ وَالْخُلْدِ؟!»

•‏ سُورَةُ الاعْلَى آيَة 17 - تَفْسِير ابنُ الكَثير.

-
﴿بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا﴾

« أَيْ: تُقَدِّمُونَهَا عَلَى أَمْرِ الْآخِرَةِ، وَتُبْدُونَهَا عَلَى مَا فِيهِ نَفْعُهُمْ وَصَلَاحُهُمْ فِي مَعَاشِهِمْ وَمَعَادِهِمْ!»

•‏ سُورَةُ الاعْلَى آيَة 16 - تَفْسِير ابنُ الكَثير.

-
﴿ قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ ۝وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ ﴾

«أيْ: طهَّر نَفْسَهُ مِنَ الْأَخْلَاقِ الرَّذِيلَةِ، وَتَابَعَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ، صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ، وَأَقَامَ الصَّلَاةَ فِي أَوْقَاتِهَا؛ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ وَطَاعَةً لِأَمْرِ اللَّهِ وَامْتِثَالًا لِشَرْعِ اللَّهِ!»

•‏ سُورَةُ الاعْلَى آيَة 14وَ15- تَفْسِير ابنُ الكَثير.

﴿ قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ ۝وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ ۝ بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا ۝ وَٱلۡـَٔاخِرَةُ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَىٰۤ ﴾ [ الأعلى: 14 - 17 ].