سماويَّةً.

"لا تخف؛ ستقابل من يجيدون لغة الاعتذار، من يعلمون أهميّة الحضن مكافأة لإنجازاتك، يدركون معنى أيديهم في الضغط على يديك محاولين طمأنتك، لا تخف، هنالك من يعلم أن قلبك غالٍ جدًا، يرهقه مايرهقك، يصونه دائمًا، ويتذكّر ألّا شيء في الدنيا يستحق أن يبدلك فيه ليجرحك. نحنُ لسنا خطةً بديلةً لمجرّد أننا قابلنا الناس بوجهٍ حَسَن، سيؤتينا من فضله طرقات سالكة، وجوه ضاحكة، أيادٍ حنونة، وقلوب طيّبة. رحلتنا لم تنته بعد."

«نُشهدك يارب أنّا رضينا في ساعةٍ عزّ علينا فيها الرِضا، فأرْضِنا وارضَ عنّا وتولّنا»

الفن لا يقتصر على اللوحات والمسارح، الفن هو الألوان التي تراها دون اكتراث كل يوم، ستراه في الغروب أو في غيمة تعانق جبل، في اخضرار الشجر ورقص الزهور على أنغام النسائم، في غموض البحر وزرقة السماء ورهبة مشهد النجوم في المساء، أمعن النظر وستجد أن الفن يتجلّى في كل شيء حولك، وفيك أنت!

لا تتحسّر على ما مضَى ولا تندم حتى على مشاعرك لأنك كنت ولازلت إنسان صادق وخُذ الإيجابيات من هذه العلاقة السامّة التي انتهت بخيرٍ لك لأنك تستحق أكثر من أن تُضيع مشاعرك مَع مَن لا يستحقّها والتفت حولك ستجد الكثير ممّن يُحبونك حب حقيقي وصادق وبِلا زيف فكُن معهم.

" أعترف أنني من الأشخاص
‏ الذين عندما يمرون على أماكن بها ذكرياتهم،
‏يغلبهم الحنين،
‏ويلقون عليها السلام،
‏ويمنحوها الود وكأنها شخص يتنفس ."

‏▪︎أحمد توفيق

"ليست القوّة فيمن يفلت نفسه فيُتلِف بلا زمامٍ يكبحه؛ فهذا شيءٌ يقدر عليه كلّ الناس، ولكن القوّة فيمن يردعه حِلمه عن ما يحطّ قدره، ويرفعه أدبه عن التّلفظ بما يُنزله، وكل إناء يفيض بما امتلأ؛ فمن حوى الحِلم -ولو كان بالتَحلّم-؛ فقد حاز مفتاح الفضائل".

.

على أكتافه ثقل لحظة سعيدة ظن أنها أبدية.

،،

"في الحياة إخسر ما شئت ، فكل شيء له عوضٌ أفضل، إخسر حلم ستحلم بغيره، إخسر شخص، ستجد بديلاً عنه، إخسر أمنية، سيحقق الله لك أمنيات عوضاً عنها، ولكن إياكَ أنت تخسر نفسك، فإن خسرتها لا تتعوّض،.."منكَ العوَض ولك العوَض فيها."

"وَمَن يُطِعِ الواشينَ لا يَترُكوا لَهُ
صَديقاً وَإِن كانَ الحَبيبَ المُقَرَّبا"

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمدلله بفضل من الله ونعمة
إتقطعت فترة ظروف مرضية والحمدلله تجاوزت الكثير وبقي القليل البسكم الله دائمًا لباس العافية وجبركم ،، شاكره لكم السؤال والمتابعة متعكم الله بسعادة الدارين .

ويوفقكم ويجزاكم عني خير الجزاء
لي الشّرف بذلك .

معظمنا كبرنا بلقب ثقيل فوق ظهورنا.. لم ندرك ثقله في البداية .. لكن تحول إلى عبء مع مرور الوقت: أنتِ قوية، أنتَ حساس، أنتِ حنونة، أنت حلّال المشاكل، أنتِ طيبة، أنت المنقذ، وأنتِ أم الجميع.

‏كثيراً ما يضعك الناس سهواً أم عمداً في إطارات ضيقة مبنية على توقعاتهم منك، وأمنياتهم لك.. ثم تعيش ما تبقى من حياتك مدافعاً عن هذا البرواز .. وحبيساً لهذا الإطار  الاجتماعي.

‏كل إطار جديد هو (قيد) جديد تبتعد فيه عن حقيقتك وتنفصل فيه عن ذاتك .. 

‏أنت لست شيء واحد ولا شعور ثابت ولا قصة يتيمة  ..

‏أنت الفرد الحشود.

هُنا مُتَّسعٌ لكُم ، طلب ، إستفسار ، فكرة 💡 ، حياكم الله على الرابط ..!

http://alrhaheil38.sarhne.com

أحيانًا التفاؤل يكون سمّ للإنسان وسبب في مُضاعفة صدمته وضعفه..في علم النفس هناك مُصطلح يُدعى ( التشاؤم الدفاعي ) كتمهيد للأحداث المثيرة للقلق فيُعلقون أمالًا متواضعه لا مُفرطة..ولوحظ أن مُعتقديه أقوى وأصح نفسيًا وأكثر مناعه وأسرع بالتشافي من أي صدمة، فالواقع يحتمل الضدين.