منذ 2003 إلى يومنا هذا يمارس مسعود بارزاني و حزبه دورا انفصاليا يسعى اليه بكل الوسائل المشروعة و غير المشروعة ظهر جليا للعيان بعد دخول داعش إلى الموصل حيث صرح في نفس اليوم ان حدود كردستان رسمت بالدم و انها تختلف عما كانت عليه قبل سقوط الموصل حيث ضم سهل نينوى وأعلن كركوك محافظة كردية و توجها بالاستفتاء على الانفصال عن العراق و لانه استغل الثغرات الدستورية و ضعف الحكومات العراقية بدأ بعمليات التغيير الديموغرافي في المناطق التي استولى عليها من خلال تزوير بيانات اكراد سوريا و منحهم الجنسية العراقية إذ لا رقيب عليه و لا حسيب... التعداد العام للسكان فضح ما قام به مسعود بارزاني و حزبه من خلال البيانات الغريبة و اغربها الدار التي يقطنها 54 رجلاً مع أربعة من النساء فقط... مثل عراقي يقول ( من كثر اللواتة صاير زوج) هذا الزوج يجب أن لا يفلت من العقاب.
#الحقيقة_بدون_مجاملة
#الواقع
يمكنكم الأشتراك بالقناة من خلال الرابط
https://t.me/al_realityy