🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

@al_ganh


ﺍﻟﻨﻬﺎﻳَﺔ ﺍﻟﺴﻌﻴﺪﺓ ﻓﻘَﻂ .. ﻫﻲَ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻋَﻠﻰ ﺑﺂﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻓِﻲ ﺍﻧﺘِﻈﺂﺭ ﺇﺫﻥ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﺍﻟﻠﻬُﻢ ﺇﻧﺂ ﻧﺴَﺄﻟﻚ ﺍﻟﺠَﻨﺔ ﺑﻼ ﺣﺴَﺂﺏ ﻭﻻ ﺳﺂﺑﻖ ﻋﺬﺁﺏ.. ♡

أسئلتكم ومشاركتكم هنا »»
@al_ganh_bot
💭❤️'

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

22 Oct, 02:45


يا بتموت بعد الفجر
يا بتموت بعد الظهر
يا بتموت بعد العصر
يا بتموت بعد المغرب
يا بتموت بعد العشاء
ويا مصلى يا مش مصلي
فيا مت مصلى أخر فرض عليك
يامت. وأنت مش مصلي
فتقى الله عز وجل في نفسك وصلي

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

22 Oct, 02:39


في "صلاة الفجر" نكتشف أنّ الأرض لا تبعد عن السماء كثيراً وأنّ ما كنا نحسبه مسافة شاسعة يُمكن اجتيازه بسجدة | صلاة الفجر

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

20 Oct, 03:31


فماذا أنتم صانعون ..!؟
وللّهِ ماذا أنتم قائلون ..!

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

19 Oct, 06:20


لقد أعذرَ الرَّجلُ إلىٰ ربه حتىٰ لحظاته الأخيرة، فقال: هي عصاي!
أدفعُ بها عدوي وألقىٰ بها ربي.

عصاكَ يا يحيىٰ أشرفُ من زعاماتهم، وأعظمُ من كلِّ مخازن أسلحتهم، عصاكَ تلويحة الشَّرفِ العالي، والمجد التَّليد، وعنوانٌ صارخ للرجولةِ المفقودة.
إنها ختامٌ أسطوريٌّ يليقُ بحملةِ الرسالة، والنُّبل، والخلود!

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

17 Oct, 20:42


2 مليار مُسلم ينعونَ رجلاً حي !💔

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

17 Oct, 20:38


‏على مثلِك تبكي البواكي يا أبا إبراهيم.

‏إن غاب السِّنوارُ فغزةُ -نصرَها الله- أرضُ الأحرار.

‏فلا يفُتَّنَّ ارتقاؤه عضدَكم؛ ولا يَكْسِرنَّ رحيلُه إيمانَكم.

‏وإن لله في الأيامِ تصريفاً، وهو أشدُّ بأساً وتنكيلاً.

‏موعودُ الله آتٍ ولا تبديل لكلمات الله، والقوم يعلمون ذلك علم اليقين، لكنهم يظنون أنهم سيمنعون القادمَ أن يقعَ.

‏هيهات!

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

15 Oct, 18:47


۞ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَٰكِن يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَّا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ (27)

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

12 Oct, 05:20


هل الزواج (شراكة) أم (لباس) ؟

عندما نقول أن الزواج (شراكة) فهذا يعنى أن الزوجان يتقاسمان كل شيء بالتساوي، المسؤوليات والمصاريف والالتزامات والحقوق والواجبات، وهذا المفهوم يتناسب مع التفكير الغربي أو الأجنبي للعلاقة الزوجية، فهذا المصطلح وهو (الشريك) بدأ العالم باستخدامه مع بداية حركات المساواة بين الرجل والمرأة، وهو ناتج عن الفلسفة الرأسمالية في الحياة المادية، وخاصة فيما يتعلق بمجال التجارة والاستثمار والملكية الخاصة، فالعلاقات الاجتماعية في الغرب استعارت مصطلح (الشريك) من الفكر الرأسمالي،

بينما نحن المسلمين لا نؤمن بأن الزواج شراكة ولا أن كل زوج شريك للآخر، لأننا لو قبلنا بمصطلح (الشريك) وهو التساوي في كل شيء، فهذا يعنى أن للأسرة قائدان بنفس الصلاحيات، وأنه يمكن للشريكين أن يتفقا بإدخال شريك ثالث في إدارة الأسرة لو أرادوا ذلك، وأن الشريكين يمكنهما اختيار أي مرجعية لحياتهما لأنهما هما أصحاب القرار، وفي حالة تأسيس بيت الزوجية فإن كل طرف يشارك بمثل مشاركة الطرف الآخر بالجهود والمال، وفي حالة الانفصال والطلاق فإن كل طرف يأخذ الموجودات والممتلكات وحتى حضانة الأطفال بالتساوي، وهذه المفاهيم كلها تخالف المنهج الإسلامي الذي نظم العلاقة بين الطرفين تنظيما يقوم على العدل ومراعاة قدرات كل طرف

ومن يتأمل أوصاف الآيات القرآنية التي نظمت العلاقة الزوجية، يجد أن العلاقة بين الزوجين قائمة على مبدأ (اللباس) و (المودة) و (الرحمة) و(السكن) و(الحرث) ، وهذه الأوصاف تخالف معنى الشريك، والقرآن لم يسمى العقد بين الطرفين بعقد شراكة وإنما سماه (ميثاقا غليظا) ، وهناك فرق كبير بين كلمة (عقد) وكلمة (ميثاق)، فالعقد يمكن أن ينهيه أي طرف بسهولة وله تاريخ انتهاء، ولكن الميثاق كلمة أعمق من العقد ومعناها أكبر، والميثاق يعنى شدة التمسك بالاتفاق لأنه قوي ومتين، والتخلي عنه صعب وعسير، وليس له تاريخ نهاية فهو اتفاق دائم، وهذا الميثاق ليس عاديا وإنما (غليظا) كما وصفه القرآن، فالمسألة ليس لها علاقة بالشراكة،

أما مفهوم (اللباس) بين الزوجين كما وصف الله العلاقة الزوجية (هن لباس لكم وأنتم لباس لهن) هو الوصف الإسلامي للعلاقة وليس الشراكة، واللباس يعني الوحدة والتكامل والتناسق والانسجام والجمال والزينة والستر والوقاية والعفاف والطهارة والفطرة، وكل هذه المعاني لا تحققها الشراكة، فاللباس يقوم على الوحدة والتعاون والقرب، بينما الشراكة تقوم على المصلحة وحساب الربح والخسارة، فالفرق كبير بينهما

كما أن القوامة والطاعة تأتي تحت مفهوم اللباس، فتكون القوامة من خلال الرعاية والحماية والكفاية والشورى، والطاعة تكون بالمعروف، وأساس العلاقة بين الزوجين هي العدل وعدم الظلم، ومرجعيتهما ليس ما يتفقان عليه بمزاجهم، وإنما مرجعيتهم بالنظام الذي وضعه الله تعالى بالقرآن وهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فأصل العلاقة والحياة الزوجية هي التفاهم والتضحية والتعاون واحتساب الأجر، وليس أن يكون الخطاب من أول يوم للزواج (هذا حقي وهذا حقك أو هذا واجبي وهذا واجبك)، فالحقوق والواجبات نحن نرجع لها عند الخلاف وليس في أصل العلاقة بين الزوجين، لأن الأصل هو التفاهم والتضحية والتعاون

لدينا اليوم مفاهيم كثيرة خاطئة في النظرة للزواج، لأننا تأثرنا كثيرا بالنظريات الغربية وابتعدنا عن الفهم الإسلامي من القرآن والسنة للعلاقة الزوجية، أو تأثر أبنائنا بما يبث بشبكات التواصل الاجتماعي وما في المسلسلات والأفلام من أفكار يؤمن بها المنتجون والمخرجون الذين ليس لهم علاقة بديننا وثقافتنا، فصارت النظرة للزواج مشوهة وخاطئة، وصارت العلاقة الزوجية علاقة صراع ومصارعة قائمة على التحدي وأنه من يغلب فهو الرابح، فكثر الطلاق، ولو تعامل الزوجان بمفهوم اللباس لوجدا البركة والسعادة والراحة في زواجهما

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

07 Oct, 08:41


لا خير فينا إن نسينا ..

🇵🇸 خُطوة إلى الجَنّة💚.

07 Oct, 08:29


الليلة تمام العام!

سلامٌ عليكُم بما صَبَرْتُم
فنعم عُقبَىٰ الدَّار