أخبار أحرار الشام

قريباً
#صدى_المغاوير
https://t.me/+CC7m77UVGtI4Mzk0

تشكيل قوات المهام الخاصة ضمن فرقة مغاوير الشام.
https://t.me/Ahrar_News3

#قريباً
نشيد "رجال المغاوير" على قناة #صدى_المغاوير مهداة إلى مجاهدي مغاويرالشام👇👇👇
https://t.me/+CC7m77UVGtI4Mzk0

‏وأقيموا الشهادة لله (6)

"العهد المقطوع بين الجولاني وصوفان قبل بغي ال٧٠ يوم"

إن البغي الذي حصل من هيئة تحرير الشام على جبهة تحرير سوريا وصقور الشام في عام 2018، والذي تناولناه في وقت سابق، كانت نقطة بدايته معركة العشرة أيام على فصيل الزنكي في نهاية عام 2017، بالتوازي مع معركة شرقي السكة.
ومن المعروف أن فصيل نور الدين زنكي كان وقتها يمثل حالة حكم مستقلة عن الهيئة في منطقة ريف حلب الغربي، حيث كان يدير المحاكم، الاقتصاد، والإدارة بشكل مستقل. منذ خروج الزنكي من الهيئة في منتصف 2017، لم يقبل الانصياع لسياسة الجولاني. لذلك، كان لا بد من استهدافه وإنهائه، فتلك “رائحة الدماء” التي لطالما استهوت الجولاني منذ بداية الثورة.

*معركة العشرة أيام*

معركة شرقي السكة كانت في نهاياتها عندما وقع خلاف قريب من مناطق الزنكي أدى لاشتعال القتال بين الزنكي والهيئة.
لكن هذه المعركة لم تدم سوى عشرة أيام، وخلالها سعينا إلى تهدئة الأوضاع.
تم عقد جلسة تهدئة في إحدى البيوت التابعة لإحدى القرى بين مناطق الزنكي والهيئة، لأن الطرفين رفضا التفاوض في مناطق الآخر.
وتم توقيع اتفاقية بين الجانبين لإنهاء القتال، وخلال الجلسة حدث أمران مهمان:

*الأمر الأول*

وجه أحد الحاضرين سؤالًا للجولاني عن سبب إدخاله للأتراك بعد أن كان يكفّر من يفعل ذلك.
فرد قائلًا:

“في مجلس شورى الهيئة كان هناك قرار بمنع إدخال الأتراك. لكني طلبت من المجلس تفويضي بالأمر في حال اجتمعت معركة مع النظام ومعركة مع الأتراك. عندها أقر المجلس أن في وجود العدوين معًا، يمكننا مواجهة أحدهما وتأجيل الآخر. هذا القرار كنت أدخره كـ’كرت’ وأخرجته وقت الحاجة”.

*الأمر الثاني*

حاول الجولاني خلال الجلسة الاستخفاف بـأحمد رزق بسبب صلابته في القتال ضد الهيئة.
كما حاول السخرية من أبي المنذر (رغم عدم حضوره الجلسة)، ورددنا عليه بما يناسب أسلوبه.

*عهود لم تُحترم*

بعد الاتفاق، جرت عدة لقاءات، معظمها في مناطق الزنكي.
في إحدى المرات، وأثناء توجهنا إلى الزنكي، في الطريق طلب صوفان من الجولاني داخل السيارة أن يضع يده بيده ويردد خلفه:

“أعاهد الله… أعاهد الله… أعاهد الله… على أن لا أعتدي على أحد، والله على ما أقول وكيل”.

كرر الجولاني الكلمات خلف صوفان، وقطع عهدًا على عدم الاعتداء.
لكن عهد الجولاني لم يصمد طويلًا، فلم يتأخر البغي (معركة الـ70 يوم) سوى بضعة أيام حتى بدأ، وحدث ما تعرفونه.

للقصة بقية…
"الشيخ أبو العز أريحا"
https://t.me/Ahrar_News3

خطبة الجمعة للقيادي في مغاوير الشام الشيخ أبو موسى الكناكري في مسجد عمر بن عبد العزيز  بمدينة عفرين.
https://t.me/Ahrar_News3

افتتاح مسجد عمر بن عبد العزيز بإحدى المعسكرات المركزية لمغاوير الشام.
https://t.me/Ahrar_News3

‏وأقيموا الشهادة لله (٥)

بعد عزل حسن صوفان من قيادة الأحرار وتولية الشيخ جابر علي باشا في آب ٢٠١٨، اجتمعنا بعد أيام مع التركي الذي أخبرنا بأن المناخ الدولي غير مؤاتٍ للمحرر، إذ يحاول الروس اقتطاع مناطق من ريفي إدلب وحماة. حذرنا بأن نستعد لمعركة محتملة.

جدياً أخذنا الأمر، واستمرينا في تعزيز قوات المشاة والمغاوير  والصنوف. في هذه الفترة، وصلتنا أخبار موثوقة أن الجولاني يعقد اجتماعات مع قطاعاته ويعمل على تجهيز المعسكرات لاستكمال العدوان على الفصائل الثلاثة (أحرار وزنكي وصقور)، تنفيذًا ليمين الطلاق الذي أبرمه أمام عناصره.(كما تكلمنا في الشهادة السابقة)

في آخر يوم من عام ٢٠١٨، نشبت مشكلة بين أفراد من دارة عزة التابعين للزنكي وأفراد من تلعادة التابعين للهيئة، بسبب خلافات قديمة بينهم، مما أدى إلى مقتل عدة أشخاص من تلعادة. تدخلنا فورًا، وعقدنا جلسة بين الطرفين وتم تشكيل لجنة شرعية لحل الأمر ومعاقبة المسيئين، ووقع الطرفان على اللجنة لتبدأ عملها فورًا.

في المساء، لاحظنا تحشيد الهيئة لعناصرها واستنفارهم نحو دارة عزة لاقتحامها، مما أدى إلى بدء العدوان على المنطقة في أول يوم من سنة ٢٠١٩، وإن هذا العدوان لم يتوقف على الثورة أصلاً منذ كانت الهيئة جبهة نصرة. في الساعة الرابعة فجرًا، تمت مباغتة قوات دارة عزة والاستيلاء عليها والتوجه نحو مناطق الزنكي، مع توجيه قوات ضخمة من الهيئة إلى أريحا ومعرة النعمان وسهل الغاب، واندلعت معركة قاسية استمرت عشرة أيام قتل خلالها العشرات من المقاتلين. خرجت الفصائل الثلاثة من القتال منهكة، وفقدت الكثير من السلاح والعتاد، بالإضافة إلى خسارة القاعدة الشعبية.

بعد أيام من انتهاء القتال، اجتمعت مع أبو يوسف حلفايا، مسؤول قطاع حماه في الهيئة، وأبو حسين الأردني، بوساطة صوفان، لمحاولة إعادة شبابنا إلى نقاطهم في الغاب، لكن دون جدوى. وكتبنا اتفاقًا ينص على أن يتم بعد شهرين "النظر" في إمكانية عودة شباب الأحرار إلى نقاطهم وإعادة سلاحهم.

بدأنا كأحرار بإعادة ترتيب الصفوف استعدادًا لمعركة مرتقبة مع مليشيات الأسد، لكن الوقت لم يكن كافيًا. فالجرح كان غائرًا والنزف شديدًا. بدأت معركة النظام المجرم على المحرر في أيار ٢٠١٩، وكانت الفصائل الثلاثة قد ضعفت بشدة وفقدت الكثير من سلاحها وعتادها. وليتم قضم كتلة كبيرة من المحرر في ذلك العام.

إن الأحداث التي أعقبت اقتحام النظام تحتاج إلى وقفات طويلة لشرح الكارثة التي نعيشها في هذه الثورة، مع قائد تحرير الشام “الجولاني”.

للقصة بقية…
"الشيخ أبو العز أريحا"
https://t.me/Ahrar_News3

دعاة إلى الحق لسنا طغاة ..
و لسنا مع الذل نرضى الحياة

كراما حيينا و نحيا كرام ..
و نبغي الكرامة حتى الممات
https://t.me/Ahrar_News3

جانب من التدريبات التي تتلقاها قوات المهام الخاصة، التي شُكِّلت حديثاً ضمن مغاوير الشام الفرقة 26 في الفيلق الثاني.
https://t.me/Ahrar_News3

من مشاركة قوات #مغاوير_الشام الفرقة 26 في الحملة التي أطلقتها #وزارة_الدفاع ضد المفسدين ومروجي المخدرات في المناطق المحررة.
https://t.me/Ahrar_News3