بعض الأشخاص نصحوني بعدم ذكر المصدر، باعتبار أن هذا "سر الصنعة".
ما لا يفهمه البعض، أن النزاهة والأمانة والمصداقية جميعها أسس النجاح والوفرة.
رأيت العديد من المدربين المشهورين والصفحات المشهورة، ينسخون ترجماتي دون ذكر المصدر، أو يذهبون إلى المصدر ويسرقون الكتب والدورات ثم يبيعونها بطريقة غير قانونية. هؤلاء أشبه بالمحتوى الرائج أو "الترند" صلاحيتهم مؤقتة.
لا يخيفني أبدا أن أشارك المعلومة أو أذكر المصدر، لأنني أواكب طريقة عمل الكون، فتزداد معلوماتي وتتوسع. أما هؤلاء الذين اعتادوا سرقة مجهود الآخرين، لن يتقدموا ولن يستمروا.