امسكني الطبيب بالمقلوب
لكنني صرخت فوق العادة
رفضت أن أجيء للحياة بالمقلوب
فردني حرا إلى والدتي
قال لها تقبلي العزاء يا سيدتي
هذا فتى موهوب
مصيره في صوته مكتوب
و قبل أن يغادر العيادة
قبلني ثم بكى و وقع الشهادة .
Последний контент, опубликованный в كتابات أحمد مطر на Telegram