كيان أفلاطوني/ Aflatony

‌‏​‏​‏​​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​​‏​‏​‏«‌‏ اتظن انك عندما احرقتني ورقصت كالشيطان فوق رفاتي وتركتني للذاريات تذرني كحلا لعين الشمس في الفلوات اتظن انك قد طمست هويتي ومحوت تاريخي ومعتقداتي، عبثا تحاول لا فناء لثائر انا كالقيامة ذات يوم ات »

رسمولنا خطوط و قالولنا متعدوش دي حدود
مبتتكسرش زي دمشق جميله زي عيون بيروت
لهجتها تسحر زي تونس تضوي زي عيون مراكش
مليانه حواديت تشبه دمشق عنيكي قدس حاربت عشانك
؏ـازف

يا سيجارة أفتكي بي قريباً لقد احرقت كُلَ قبيلتك! وربما عائلتك.. والأسوء اني متأكد أني احرقت حبيبتك. هي فل تفعلي شي ما انتقمي مني...هيا لا تكوني جبانة! بثي جراثيمك هاتي سرطانك.. أللعين أرجوكِ أقتليني.. تنفسي فيّ زكام فعجز خلفه ركام وشلل كرسي افتكي بي بكاء فغرز بعده نكاد و بلل منسي كوني لي ركام و مرج قبره اتاه موتا رومنسي كوني اي شيء يؤلم مللت ان اكون واعِ و يورنني سكير مدمناً للخمر الفرنسي.

سديم

دعني أحرق صوري أولًا، دعني أحزم الحقائب، دعني أعزِّي الحاضرين فيَّ بالنيابةِ عَن كلِّ غائبٍ، تريَّث يا مُغَسِّلي؛ في هذهِ اللعبةِ قَدر الله غالبٌ، ما ماؤُك بتالِفٍ، ومَا كان جسدي الميتُ عَنكَ بهاربٍ؛ فأمهِلني، أحضِر المرايا؛ دَعني أعتذِر منِّي أولًا، دَعني أغفِر الخَطايا لنفسِي، دعنِي أُسامِح، دَع هذا الحُزنَ الذي نبَش بقلبِي مطولًا ينتهي؛ لألتقي بعدَهُ طِفلًا عاش مرةً بداخلي، لأصرِّح أنِّي كنتُ وغدًا حين تملَّكتُ الحياةَ طمعًا، وهاج الوجعُ بَعد طمعِي، هشَّمنِي؛ فتيقَّنتُ أنِّي لا أريدُ هذهِ الحياةَ، ولا أريدُ مثلَها مصطنعًا، ولا أريدُ الماضِي!
أيُّها الطِّفل، أخبِرني كيف أُعِيدك أنت، وكيف أسامِحُني على الحُروب الخاسِرة، وكيف أغفِر لي كلَّ الحُبِّ المَهدورِ على كُلِّ القُلوبِ؟
حِين وَشَت بها مشاعِرها القاصِرةُ نظرتُ للجِهةِ الأخرَى، صفِّق يا جمهور!
وكَم مِن صاحبٍ فرَّ ناسِيًا خِنجَره عالقًا في ظَهري؛ خوفًا مِمَّا سيفعله حُبِّي به يلاحقه أبد الدَّهرِ!
أخبركم وأنا السِّلعة، وأنا البائِعُ، وأنا الشَّارِي، وكَم مِن غريبٍ تمنَّى شيطانُهُ القُرب، وحِين اقترَب رأى في عيني قناطيرَ شرٍّ ففزع؛ إذ لولا غشاء القلب لأهلكتُ قومًا بلا هوادة، ليست الناس، واسمي في أعلَى قائمةِ البَارِعينَ في الغَدرِ؛ فتريَّث يا مُغَسِّلي؛ أنا هُنا قاتِلي وأنا المقتُول!
تريَّث يا مُغَسِّلي؛ ربما يدخلُ أحدٌ يَخفِق قلبي لأجلِهِ مرَّةً أخيرةً قبلَ أن أُغادِر!

لـ سديم

يا مؤمنًا أصِبني بالعدوى، خُذ قلبي إن لَم ينتعش إيماني؛ فصفحاتُ عمري أمامِي تُطوَى وكأنْ لمْ يبقَ مِن عُمري إلَّا ثوانِي، قَرِّبني إلى اللَّه بخطوةٍ أُعطيكَ كُنوزِي، شَبابي، وكلَّ الأثمانِ، خُذ قلبي بعطفٍ؛ فَسِماتُ العطفِ حُلوَةٌ تداعبُ الجرحَ حتَّى يُشفَى بِالبَلسَمِ الرَّبَّانِيّ.
قَرِّبني إلى اللَّهِ بخطوةٍ؛ فأَنا مَا عرفتُ غيرَها يا جاني المُعاناة، وزناتين القوَّة، مِطرقات شدائد هذَّبتْ طَيْشي؛ صِرتُ أعتَى مِن زَماني!
لكن ما هذِه الصَّلابةُ الَّتي أترُكها عندَ أعتابِ الخلوةِ بحثًا عَن رحمةٍ، عَن دُعابةٍ، عَن شيءٍ يُذَكِّرني، بِبَرِّ الأمَانِي؟

لِـ سديم

فوَّتُّ حزنًا عادَ إليَّ بعدَ زمانٍ وجدني مشغولًا لا أبالِي، فوَّتُّه بلا بكاءٍ أنَّ ذاك أجلُه وغاب ذاتَ يومٍ عَن بالِي، فوَّتُّه وباغَتَني اليوم، أيقظنِي مِن سُبات، وانفجَر الصَّخر النَّابض أيسرِي، تدَفَّق الماء الجاري، شعر كلُّ مَن حَولي بالخطر مِن الإشاراتِ، ورأَوا في أحلامِهِم شبحًا يشبهنِي، ظنُّوا اقتراب أجلي وأنا لم أبدأ العَيشَ بعد، لم تبدَأ الحياة؛ فَتريَّث قليلًا؛ أنا لم أنتهِ، خذ استراحةً يا غسالي!

لِـ سديم

هذَا السَّفاح تاجرِي•¿

التفاعل ميت لي !!🥲

رغم التشَابكِ خطِّي مفهومٌ ومستقيمٌ، رغم التَّشابُه لا يزال دربي مختلفًا، دربُ جنونٍ مستقل، خيالِي عن واقعِهم مُستقِيل، تحيطُني النُّجوم متراصِفةً تقتاتُ مِن قلبِ هذا السَّديم، وأنتَ تقبلُ، ثم أغرب عن هُنا أو أشرِق، أنا لستُ متفرِّغًا لوجهك الجَميل؛ هذا أنا السَّديم، أنا في غِنى عن الجَميع!

لِـ سديم

بَينَما أنت تَحتَسي كُوبًا مِن القَهوة السَاخِنة، تَتراقصُ الكَلِمات أمَام عَيني، لا أَعلمُ بِأيهما يَكونُ البَدء، ولكنْ دعنا نُبحرْ معًا في عالمٍ ذي رونق خاص، يفوحُ عَبقه في الأَرجَاء، وتُشعلُ رائحته لهيب الحوَاس، إنها لُغة الضَاد، لغة الحقيقَة والخَيال، وحي العَلماء وبراعة الأُدبَاء، فصاحة اللِسانِ وبلاغة القلب، أنت هُنا بِمحضِ جمال يتعالى عليه جمال، فقط أطلِق العنَانَ، ولتَسقِكَ لآلئ حُرُوفها خُمر الكلام.

لِـ رندا عبدالعظيم.
#كيان_أفلاطوني

ما اسمهاش ايلات اسمها "ام الرشراش"
ما اسمهاش تل أبيب اسمها "قرية الشيخ مؤنس/يافا"
ما اسمهاش أورشليم اسمها "القدس"
ما اسمهاش بير شيفاع اسمها "بئر السبع "
ما اسمهاش نتانيا اسمها "أم خالد"
ما اسمهاش عكو اسمها "عكا"
ما اسمهاش كريات شمونة اسمها "الخالصة"
ما اسمهاش تسريفين اسمها "صرفند "
ما اسمهاش يزرعيل اسمها "زرعين"
ما اسمهاش تسيبوري اسمها "صفورية"
ما اسمهاش أحيهود اسمها "البروة"
ما اسمهاش مفترق شوكت اسمها "المسمية"
ما اسمهاش اشكلون اسمها "عسقلان"
ما اسمهاش "كريات جات" اسمها "قرية عراق المنشية/الخليل"
ما اسمعاش كيرم شالوم اسمها "كرم أبو سالم"
ما اسماش تل كفار كرنايم اسمها "قرية ابو فرج/بيسان"
ما اسمهاش اللود اسمها "اللد"
ما اسمهاش بيت شيمش اسمها "بيت الشمس/قضاء القدس"
ما اسمهاش بيت جيمل اسمها "دير الجمال"
ما اسمهاش زخاريا اسمها "قرية زكريا"

ما اسمهاش اسرائيل اسمها فِلسطين من البَحر حتى النَهر..احفظوها وحفّظوها لصغاركم و وصلوها لكل العالم...كانت تُسمى فِلسطين ومازالت تُسمى فِلسطين..❤

كله جلا تعبك هان إحنا شيلنا طوب الأرض محدش شلنا يارب كله إتشل🇵🇸

بني اسرائيل أهانوا دين الله يا يعقوب
قومك قتلوا و هتكوا عرض و دم الاحرار
قومك احرقوا القران و هدموا المساجد
قوم اولادك انتشروا في الارض خراب كما رموا يوسف في الجب الان يدمروا الارض….

العروبه اندفنت مع صدام

تنويه لجميع أبناء شعبنا في غزة , يقوم الاحتلال بإلقاء السلاح المحرم دولياً على منازل المواطنين وهو "الفسفور الأبيض" , ننوه بان طريقة إطفاء هذا السلاح عند سقوطه على الأرض ما عليك سوى طمرها بالرمال وبعد ساعة سوف تنطفئ ولا تُحاول إطفائها بالماء , أما بشأن الرائحة فما عليك سوى استخدام "البصل أو قطعة قماش مبللة بالماء وتضعها على أنفك وعينيك.

اللهم برداً و سلاماً حتي تهدأ فلسطين🇵🇸

حماك الله يا مجمع الأديان🇵🇸💛

أنا أراكم...
نجومُكم ذئابٌ، وأفاعٍ، وكِلابٌ، وبنادقٌ، جنودُكُم فِي معارك خَاسرة مع راقصةٍ، معابِدُكُم بُنوكٌ وملاهٍ وفَنادقٌ، وأسابِيعُكُم تَحصُد العَار فِي ليلتِها الخَامِسة!
الجميع يَراكُم، أرى المَوْت في دِفء أعينِكُم، أرى عُنُق الحَياةِ، أرى مِن أينَ أُحضِر الوَقتَ الَّذِي تَسكُنُني صِفاتُه البَائِسة، أرى عُراةَ الشارِع مَستُورين، وأرى ما تُحاوِلُون إِخفاءَه خلفَ تِلك الماركَات!
رجلُ عصابات، ولا أحدَ يُزعِجُني؛ لأنِّي أملِك القِطعَ النَّاقِصة.

لِـ سديم.

الورقه بيضه زي خدك يالي القلب عاشقك!🤍
؏ـازف