عافية 🍃 @aafeia Channel on Telegram

عافية 🍃

@aafeia


"فلينظر الإنسان إلى طعامه"

عافية 🍃 (Arabic)

تقدم قناة عافية 🍃 مجموعة متنوعة من المحتوى الصحي والمعلومات الهامة حول العافية والرفاهية العامة. سواء كنت تبحث عن نصائح لتحسين نمط حياتك الصحي، أو ترغب في معرفة المزيد عن العناية بالجسم والعقل، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. تابعنا لتحصل على محتوى مفيد وممتع يساعدك على العيش بصحة وسعادة أكبر. انضم إلينا اليوم واستمتع بمشاركة النصائح والخبرات مع مجتمعنا المتحمس للصحة والعافية.

عافية 🍃

26 Dec, 03:19


قناة عافية الآن على قنوات الواتساب :

https://whatsapp.com/channel/0029VaGXk6uEawdiJUpUMe1Q

أسعد بانضمامكم ونشركم للقناة 🍃

عافية 🍃

24 Jan, 12:32


كيفية صنع قنبلة الإنفلونزا - مشروب الليمون والعسل والزنجبيل والثوم
1. في كوب نضيف الأعشاب المجففة (بلسم الليمون والنعناع) والزنجبيل المفروم / المبشور. يُسكب فوق الماء المغلي ويُترك المزيج منقوعًا حتى يبرد. يمكنك أيضًا استخدام سلة مصفاة الشاي للتخلص منها بسهولة.

عافية 🍃

16 Sep, 05:27


هل تعلم ماذا يجدون دائما في مرضى
‏الزهايمر؟ الألمنيوم المفرط في الدماغ.
‏هل تعلم ما الذي يجعل جسمك يخزن
‏الألومنيوم؟ (الفلورايد.)

عافية 🍃

28 Aug, 08:18


الألومنيوم هو معدن خفيف يسبب الخرف و مرض الزهايمر ، لا ينبغي أبدًا وضع الألومنيوم في جسمك (بما في ذلك مزيل الروائح).

عافية 🍃

01 Jul, 16:56


تجنبوا استخدام الألمنيوم (القصدير) في الطبخ، وخصوصًا عند تعريضه للحرارة العالية يتسرب معدن الألمنيوم إلى الطعام.
‏يؤدي تناول الألمنيوم بكميات إلى تدمير خلايا الدم الحمراء.

عافية 🍃

30 May, 08:43


لم يُسمح بالخوف في القبائل القديمة واعتبر طاعون للروح.كل من حمل الخوف بداخله ولم يستطع تحرير نفسه، تم نفيه لمنع عدوي و إصابة بقية القرية مما يؤدي إلى مرضهم أيضًا
‏الخوف هو مرض سيزحف إلى روح أي شخص يتشابك معه. لقد اتلف سلامتك بالفعل.لم أربيك لتعيش بخوف. اضربه من قلبك.لا تجلبه إلينا

عافية 🍃

29 May, 02:08


‏من حقك أن تأخذ اللقاحات او ترفض
‏لا تبيع حريتك تحت أي ضغط أو تخويف أو تهديد أو ابتزاز
‏من يستسلم لابتزاز تلاحقه الابتزازات للأبد حتى يقف في وجهها
‏افعل ما تريد بحريتك: تطعيم أو لا تطعيم
‏لا يملك أحد القرار عليك، أنت صاحب قرار حياتك

عافية 🍃

14 May, 10:48


فالثوم يحتوي على مركبات، بما في ذلك الأليسين و ثنائي كبريتيد الآليل، التي قد تساعد في تعزيز نشاط الخلايا المناعية وتمنع التعبير عن البروتينات الالتهابية مثل انترلوكين 1 بيتا (IL-1β) و TNF-α. وتقلل أيضًا من إنتاج الجزيئات الضارة عن طريق قمع بعض الإنزيمات. هذا ويساعد الزنجبيل أيضًا في تعزيز صحة المناعة عن طريق منع الخلايا من إنتاج البروتينات التي تعزز الالتهاب، مثل TNF-α و interleukin-8 (IL-8). كما أعطت دراسة أجريت عام 2019 على 70 شخصًا مصابًا بالتهاب المفاصل الروماتويدي للمشاركين 1.5 غرام من مسحوق الزنجبيل يوميًا لمدة 12 أسبوعًا. فوجدت الدراسة أن مسحوق الزنجبيل يزيد من تعبير الجينات التي تساعد في منع تفاعل المناعة الذاتية، كما أنه يقلل من التعبير عن الجينات المعززة للالتهابات. هذا ويوفر الثوم والزنجبيل تأثيرات قوية مضادة للفيروسات والبكتيريا وضد مجموعة متنوعة من مسببات الأمراض، بما في ذلك الأنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي (ضروريان جدا للمناعة من الإصابة بفيروس كورونا). بالإضافة إلى ذلك، تشير الأدلة إلى أن تناول مكملات مستخلص الثوم المسن يساعد في تعزيز وظيفة الخلايا المناعية وتقليل شدة أعراض البرد والإنفلونزا لدى الأشخاص الأصحاء.

أ. د. محمد العبيدي
بروفيسور متخصص بعلم الفسلجة والعقاقير الطبية، وخبير بالتغذية العلاجية

عافية 🍃

14 May, 10:48


4. يقللان من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب
أظهرت الدراسات أن الثوم والزنجبيل لهما خصائص قوية لحماية القلب ويساعدان في تقليل بعض عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك:
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع الدهون
• ارتفاع مستويات السكر في الدم
فقد وجدت مراجعة أجريت عام 2014 لـ22 دراسة عالية الجودة أن تناول مسحوق الثوم قلل بشكل كبير من مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار (السيئ)، وكذلك مستويات السكر في الدم وضغط الدم. وأظهرت دراسات أخرى أن الثوم يساعد في خفض ضغط الدم وسكر الدم والكوليسترول، كما أنه يساعد في منع تصلب الشرايين أو تراكم الترسبات في الشرايين. وربطت الدراسات أيضًا الزنجبيل بفوائد صحية للقلب. فقد وجدت دراسة أجريت عام 2017 شملت 4628 مشاركًا أن تناول 1 جرام من الزنجبيل يوميًا يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية بنسبة 8٪ و 13٪ على التوالي. وتساعد مكملات الزنجبيل أيضًا في تحسين التحكم في نسبة السكر في الدم وتقليل مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول الكلي وعلامات الالتهاب لدى مرضى السكري. وهذا مهم لأن مرضى السكري لديهم مخاطر متزايدة للإصابة بأمراض القلب . لذلك، فإن تناول الثوم والزنجبيل بانتظام أو تناول مكملات الثوم والزنجبيل يساعدك على تعزيز صحة القلب.
5. مفيدان لمن يعانون من مرض السكري
يساعد الثوم والزنجبيل في تقليل مستويات السكر في الدم وتحسين العلامات الأخرى للصحة لدى مرضى السكري، خاصةً إذا كنت تتناولهما في شكل مكمل. فقد أعطت دراسة أجريت عام 2020 على 103 أشخاص مصابين بداء السكري من النوع 2 للمشاركين 1.2 غرام من مكملات الزنجبيل يوميًا لمدة 90 يومًا. وجد أن أولئك الذين تناولوه عانوا من انخفاض أكبر في نسبة السكر في الدم ومستويات الكوليسترول الكلية من أولئك الذين تناولوا دواءً وهميًا. كما وجدت مراجعة أجريت عام 2018 تضمنت 10 دراسات عالية الجودة أن تناول مكملات الزنجبيل يزيد من نسبة الكوليسترول الحميد (HDL) الواقي للقلب (الجيد) ويقلل من مستويات الهيموغلوبين A1c في الدم (التراكمي). وهذا الجزيء هو علامة على التحكم في نسبة السكر في الدم على المدى الطويل، والكوليسترول الضار، لذلك عندما ينخفض فهذا يشير إلى أن صحتك تتحسن. كما تشير الدراسات إلى أن مكملات الثوم تكون مفيدة لمرضى السكري أيضًا. فقد وجدت مراجعة أجريت عام 2018 لـ 33 دراسة أن مكملات الثوم بشكل عام كانت أكثر فعالية من العلاجات الوهمية في تقليل الدهون الثلاثية وسكر الدم والكوليسترول الكلي والكوليسترول السيئ و HbA1c (السكر التراكمي) لدى مرضى السكري.
كما تضمنت مراجعة عام 2017 تسع دراسات عالية الجودة أعطت الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 مكملات الثوم اليومية بجرعات من 0.05 إلى 1.5 غرام. شهد المشاركون الذين تلقوا هذا العلاج انخفاضًا كبيرًا في نسبة السكر في الدم ومستويات الدهون في الدم.
6. لهما خصائص مضادة للسرطان
تشير بعض الأدلة إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالثوم والزنجبيل يساعد في الحماية من أنواع معينة من السرطان. قد يكون هذا بسبب تركيزها من المركبات المضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة التي تساعد في الحماية من التلف الخلوي. فعلى سبيل المثال، أشارت نتائج الدراسات السكانية إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون المزيد من الثوم في نظامهم الغذائي هم أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم . كما وجدت دراسة أجريت عام 2020 على 660 امرأة بورتوريكية أن ارتفاع استهلاك الثوم والبصل مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي. ووجدت الدراسات أيضًا أن تناول الثوم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة وسرطان المعدة. كما وجدت العديد من الدراسات التي أجريت على حيوانات مختبرية أن الزنجبيل له تأثيرات مضادة للسرطان ضد عدة أنواع من الخلايا السرطانية، بما في ذلك:
• خلايا سرطان البنكرياس
• خلايا سرطان البروستات
• خلايا سرطان الثدي
7. يعززان الاستجابة المناعية الصحية
يحتوي الثوم والزنجبيل على خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة ومضادة للفيروسات ومضادة للمايكروبات. وبالتالي، فإن إضافتهما إلى نظامك الغذائي تساعد في الحفاظ على صحة جهاز المناعة لديك.

عافية 🍃

14 May, 10:48


بالإضافة إلى ذلك، تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن تناول الزنجبيل يساعد في تقليل تلف الدماغ، والحماية من الأمراض التنكسية العصبية، وزيادة مستويات الإنزيمات المضادة للأكسدة في الدماغ.

التكملة أدناه⬇️⬇️

عافية 🍃

14 May, 10:47


7 فوائد مذهلة لخلط تناول الثوم والزنجبيل
يشتهر كل من الثوم والزنجبيل بفوائدهما الصحية. فقد أظهرت عقود من البحث العلمي أن هذه المكونات الشعبية لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة وقد توفر بعض الحماية من الأمراض. وفد يكون للجمع بينهما آثار معززة للصحة. يمكنكم القيام بذلك عن طريق تناولها في أطباق مثل البطاطس المقلية والشوربات أو عن طريق تناولها على شكل مكمل.

يستكشف هذا التقرير 7 فوائد رائعة لتناول الثوم والزنجبيل معًا.
1. يوفران فوائد مضادة للالتهابات
واحدة من الفوائد الأكثر شهرة لكل من الزنجبيل و الثوم هو قدرتها على تقليل الالتهاب. فعلى الرغم من أن استجابة الجسم الالتهابية ضرورية للحفاظ على صحتك، إلا أن الالتهاب المزمن يرتبط بتطور العديد من الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب وبعض أنواع السرطان. يحتوي الثوم والزنجبيل على مركبات نباتية قوية مضادة للالتهابات تساعد في تثبيط البروتينات المسببة للالتهابات المرتبطة بالالتهابات المزمنة. ومن المثير للاهتمام أن المستحضرات المختلفة للثوم تحتوي على أنواع مختلفة من مركبات الكبريت العضوي المضادة للالتهابات .أما الزنجبيل فهو مليء بالمواد المضادة للالتهابات أيضًا، بما في ذلك المركبات الفينولية gingerols و shogaols . فقد أظهرت بعض الدراسات أن الزنجبيل والثوم لهما تأثيرات مضادة للالتهابات. فعلى سبيل المثال، أظهرت الدراسات أن كلاً من الثوم والزنجبيل يقللان من علامات الالتهاب لدى البشر. فوجدت مراجعة أجريت عام 2020 لـ 17 دراسة عالية الجودة أن تناول مكملات الثوم أدى إلى انخفاض كبير في بروتين سي التفاعلي. ووجدت أيضًا أن نوعًا آخر من مكملات الثوم، يسمى مستخلص الثوم القديم، يقلل بشكل كبير من بروتين سي التفاعلي وعامل نخر الورم. كما وجدت مراجعة أجريت عام 2020 لـ 109 دراسات عالية الجودة أن الزنجبيل يكون فعالًا بشكل خاص عندما يستخدمه الأشخاص المصابون بالتهاب المفاصل لتقليل الالتهاب والألم.
2. يحميان من التلف الخلوي
يحدث الإجهاد التأكسدي عندما يكون هناك حمل زائد من الجزيئات المسماة أصناف الأوكسجين التفاعلية(ROS) التي تطغى على دفاعات الجسم.
يشتمل نظام الدفاع المضاد للأكسدة في الجسم على إنزيمات مضادة للأكسدة، مثل ديسميوتيز فائق الأكسدة والغلوتاثيون بيروكسيديز. وهذه تساعد في الحفاظ على مستوى متوازن لـــ ROS في الجسم. ومع ذلك، عندما يتم التغلب على هذا النظام، يحدث الإجهاد التأكسدي، مما يؤدي إلى تلف الخلايا.
وتشير الدراسات إلى أن الثوم والزنجبيل يساعدان في تقليل علامات الإجهاد التأكسدي، بما في ذلك المركب شديد التفاعل والضرر المسمى malondialdehyde . فقد أعطت دراسة أجريت عام 2015 الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 غرامين من مسحوق الزنجبيل يوميًا لمدة 12 أسبوعًا. وفي نهاية هذا العلاج، كان لديهم انخفاض كبير في مستويات الدم من malondialdehyde مقارنة بمجموعة التحكم. كما أظهرت دراسة أجريت عام 2016 أن تناول مكملات الزنجبيل يقلل من مستويات malondialdehyde وكذلك علامة الالتهاب TNF-α في الأشخاص المصابين بالسل. هذا ووجدت دراسة أجريت عام 2008 على 13 شخصًا من كبار السن أن تناول مكملات الثوم يوميًا لمدة شهر واحد يقلل من مستويات malondialdehyde ويعزز مستويات إنزيمات مضادات الأكسدة superoxide disutase و glutathione peroxidase . وعلاوة على ذلك، أظهرت دراسة أجريت عام 2020 على الفئران المصابة بمرض الزهايمر أن العلاج المشترك مع مستخلص الثوم والزنجبيل والفلفل الحار زاد بشكل كبير من مستويات الإنزيمات الدفاعية ديسميوتيز فائق الأكسدة والغلوتاثيون بيروكسيديز، كما أنه يقلل بشكل كبير من مستويات المركب الضار malondialdehyde .
3. يفيدان الصحة المعرفية
يساعد تناول الثوم والزنجبيل بانتظام أو تناول مكملات الثوم والزنجبيل في حماية عقلك وتحسين الإدراك. فقد اقترحت بعض الدراسات السكانية أن تناول الثوم يكون مفيدًا بشكل خاص للحماية من ضعف الإدراك لدى بعض الأشخاص. كما وجدت دراسة سكانية أجريت عام 2019 شملت 27437 صينيًا من كبار السن أن أولئك الذين تناولوا الثوم بشكل متكرر كانوا أقل عرضة للإصابة بضعف الإدراك، وأنهم عاشوا أطول من أولئك الذين نادرا ما يأكلون الثوم. يحتاج العلماء إلى إجراء المزيد من الدراسات حول هذه الظاهرة، بما في ذلك البحث في مجموعات أخرى من الناس. كما أظهرت الدراسات أن تناول مسحوق الثوم يحسن الذاكرة والانتباه لدى البالغين الأصحاء. وتشير الأبحاث إلى أن مركبات الكبريت العضوي الموجودة في الثوم تساعد في الحماية من التهاب الخلايا العصبية وتنكسها . وربطت الأبحاث أيضًا الزنجبيل بالفوائد المعرفية. ففي دراسة أجريت عام 2011، ساعد تناول 400 أو 800 ملغم من مستخلص الزنجبيل يوميًا لمدة شهرين على تحسين الأداء المعرفي والذاكرة لدى النساء الأصحاء، مقارنةً بالعلاج الوهمي.