أحمَد بن مُصطفىٰ.

الفضفضة لـ ChatGPT أفضل بآلاف المرات من الفضفضة للبشر.

⁣كيف السبيل إلى التغير للأفضل؟
عن تجارب شخصية فضلًا.

"كنت لكم الصديق الذي أتمناه لنفسي"

معاش نبي نقرا، وحسبي الله في الجامعة

11 ⏳...

مواد السيم هذا يقروا بروحهم ربي يوفقهم

رقم غريب اتّصل بيا قبل شوي، جاني فضول نرد لأن نبي نعرف مني اللي يتصل توا؟
رديت ونبرة الصوت مألوفة ونعرفها لكن ما عرفتش نجيب الشخص في البداية، كملت معاه هدرزة وبعدها سألته مني، طلع واحد كان يخدم معاي في خدمتي الأخيرة، رغم إني مسيب من شهرين وحاجة لكن قاعد متذكر الود والصداقة اللي صارت في إطار الخدمة وما نسانيش، ولذلك نقول إن حب الناس ليك ومعزتهم كنز، كنز صعب تلقاه في الوقت الحالي والله.

أني تيقنت وتأكدت إني عندي أفضل متابعين والله 🫡💙

لازم كلكم تسمعوها التلاوة هذي 😞💙.

تلاوة للقارئ: محمد اعليوان. توفى صباح اليوم -رحمه الله وغفر له-.

أول قسم هندسة تم إنشائه في ليبيا 🫡🛢️.

مكمل قبل الوقت بساعة 🤣.

من وسط صالة الرسم الهندسي، فن يسي فن

وأخيرا فتحوا

حصلت جارنا وصلني، وصلت قبل اللي يفتح في الباب 🤣.

طالع والدنيا ظلام، هذا كله باش نلحق على محاضرة الـ8

صباح الخير، رغم عدم وجود عامل يحفزك للاستمرار؛ لكن مستمرين..

المكان اللي ما تلّقاش فيه قدرك واحترامك ما تقعدش فيه.

نكتفي إلى هذا الحد من المعاملة بالود والكرم، أظنّ أن المعاملة بالمثل أفضل.

صباح الإصرار، رغم كل المعوقات والمنغصات.

بعد هلبا تفكير عرفت السبب، أو بالأحرى تمعّنت في الأسباب والمسببات، واستنتجت الآتي:

إن نظام الجامعة يختلف اختلاف كلي عن المدرسة، مثلًا: الخطة الدراسية والمقرر والمنهج والمحذوف وكتاباتك وكل شيء يكون واتي من قبل المدرسة بأسبوع حتى.

وكذلك المواد، كنت عارف شن حتقرا وشن لا، لأن حيكونوا مواد كل سنة واضحات لكن في الجامعة أنت تحدد شن تنزل وشن تبي تقرأ وشني لا.

المدرسة فيه واجبات، كوزات، أعمال سنة، اختبارات، امتحانين، ومنها يتم السيمستر.
الجامعة يا دوبك امتحانين وتمت.

المدرسة يوميا اجباري حضورك ولازم تمشي وملزم لأن فيه درجات، وكثرة الغياب يسبب فصلك، الجامعة عكس ذلك، احضر وقت ما تبي، ما تحضرش عادي برضو، عندهم هكي زي العسل.

وتوا بنجوا لموضوع ثاني، المدرسة فيها نوع من التحدي والتنافس بين الطلبة، وهذا شيء يخلي شغفك للقراية يزيد وتتحمس أكثر بعكس الجامعة.

المدرسة تتلاقى مع أصحابك وتهدرزوا في وقت الاستراحة وتراجعوا لو فيه شيء مهم أو أيا كان، الجامعة غالبا الكل حيتفرّق وكل واحد بيخش مجال وهكي تعتبر دائرة الصداقة حتنقص نسبيًا.

في المدرسة ما كانش عندك مسؤوليات وصعوبات زي الجامعة، خدمة وقراية وتعب أضعاف المدرسة.

كل هذا يعتبر من أسباب ومسببات التثبّط ونزول مستواك الدراسي وشغفك يريح، هذي نقاط بسيطة جدا من بحر نقاط لا يُحصى.

وأهم شيء خلي في بالك:

-إن الجامعة حتغيّرك وتغيّر من شخصيتك، لكن ما تخليهاش تغيّر مبادئك ودينك وأخلاقك للأسوأ.

عندي تساؤل محيرني والله!
الشخص قبل لما يتقدم في مرحلة دراسية ما (من الإبتدائي للإعدادي أو من الإعدادي للثانوي) يزيد شغفه للقراية ويزيد تفوقه وكل سنو حتلاحظ تطور دراسي بالنسبة للشخص هذا..
لكن لما ينتقل من الثانوي للجامعة تنقلب كل الموازين وكل شيء يتغير، مستواه ينزل، يفقد شغفه، معاش يبي يقرا، مان يلقى يسيب مرة وحدة!
طبعا بدل ما يزيد كل اللي ذكرته؛ ينقص! والمفترض إنه خش على مرحلة مختلفة كليًا عن سابق دراسته والمفروض تكون أكثر مرحلة دراسية ممتعة في حياته، لكن العكس للأسف، هل لأن النظام يختلف عن نظامه السابق في المدرسة ولا شني؟
لأن جديات الموضوع محيّرني ومتعب تفكيري!

طلعة مع الشباب قبل السيمستر بيوم تغير النفسية وتهيئك للضغط الجاي 😮‍💨💙.
علي، أحمد، سُفيان.

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، تنسبت للقسم اللي نبيه ونتمناه 💙.

هذه تلاوة للشيخ القارئ محمد الشاهد
توفاه الله غرقا مع عائلته في درنة.

ذكرى حادثة درنة، غفر الله لهم ورحمهم وجعل مأواهم الجنّة.

ممتن جدًا لوجودكم في حياتي 🫡💙.
عاصم، علي
الأصدقاء اللي وقت تستحقهم تلقاهم على طُول، السند الثابت يلي تتكى عليه في الأوقات العسيرة والصعبة، طالما هم بجانبي فلن أحتاج أي أحد، أدام الله صُحبتنا.

الاجتماع السنويّ، يحمل في طيّاته العظيم والجديد!
تهيّؤا جيدًا آل صنع؛ فالقادم أعظم من أي شيء مضى!
صُنع بأناملِك.

كان ذلك أول حادث أقوم به في حياتي، وبعده بأربعة أشهر وأربعة أيام كان الحادث الثاني الذي أقومه، ومنهُ انقلبت حياتي رأسًا على عقب بالمعنى الفعليّ للجملة.

في مثل هذا اليوم قبل سنة تحديدًا، عندما كُنت برفقة أصدقاء القرآن الأربعة، في رحلة صيفية خاصة بالمسجد، عامرٌ وعليّ، ومحمدٌ وأيّوب.
وإذ نحنُ في الطريق متّجهين نحو -الاستراحة- في لحظةٍ خاطفة، نظرتُ إلى نافذة السيارة وأرى شاحنةً كبيرة يلوّح صاحبها ليّ ويغيّر المزمار بصوتٍ عالٍ
ألتفتُ يمنةً أرى سيارة أخرى، أنظر إلى الأمام أرى الطريق مسدودة!
ما الحل إذن؟ الموت مصيرنا حتمًا.
قمت فيهم صريخًا -شهّدوا، سنموت!-
عندها كانت الشاحنة على وشك دعس السيارة وجعلنا أشلاءً ورفاتًا، لولا لُطف الله لكنّا أمواتًا الآن.
في جزءٍ من الثانية، ابتعدت السيارة التي كانت على يميننا قليلًا، وقمتُ أنا وعليّ بسحب مقود السيارة يمينًا بقوة، في تلك اللحظات علمتُ نفسي ميتًا فقد كانت تلك الحركة بمثابة الانتحار الفعليّ!
انحدرت السيارة نحو الطريق الترابي وخرجت من الطريق الرئيسي وتدخل في سيارة أخرى كانت مرصوفة على جانب الطريق، من حظها البائس أني دخلت بها وتقوم بخدشها خدشًا لا بأس به وتركت علامة خضراء في سيارة الرجل -لون سيارتيّ أخضر-
نزل جميع رفاقي من السيارة وفي ثوانٍ قليلة تجمع الناس حولنا يحمدون عن سلامتنا ويتطمّنون على صحتنا.
يتجه صديقي عامر مسرعًا نحو السيارة التي دخلنا بها ويتأسف منه ويستسمحه، فقبل الاعتذار ورضي بقدر الله الذي كُتب له.

أكملنا طريقنا ونحن نحمدُ الله على لطفه وكرمه وامتنانه الذي نجّانا من موتٍ محتم.

12 | أغسطس | 2024 م

خلّي معارفك هلبَا مش شويّة
وخلّي مُحيطك شويّة مش هلبا.

كمية الضغط النفسي والتعب الجسدي الفترة هذي غير طبيعية والله.

الحمد لله على جميع النعم.