قناة د . سامي الجعيد

@samij11


قناة علمية ، تضم درا منثورا ، من فرائد الفوائد ،

قناة د . سامي الجعيد

18 Oct, 21:24


بحث قديم ﻷخيكم بعنوان :
اﻹمام ابن قتيبة ومنهجه في إيراد القراءات وتوجيهها

قناة د . سامي الجعيد

09 Oct, 21:41


https://us06web.zoom.us/j/2907987835?pwd=X0NwUbRB5RWTwtGN3NB6ZWQ7JYlAUr.1

قناة د . سامي الجعيد

06 Oct, 19:53


بحث قديم ﻷخيكم بعنوان : المفردة القرآنية بين اللغويين والمفسرين

قناة د . سامي الجعيد

02 Oct, 12:01


التكاملية في التفسير

تباينت أقوال العلماء في تحديد ماهية التفسير ، غير أن الجامع بينهم هو بيان المعاني وكشف المراد .
وهذا البيان والكشف أوسع من أن يختزل في بيان مدلول الكلمة ، أو معرفة سبب النزول ، أو اﻹحاطة بأقوال المفسرين ؛ ذلكم أن التفسير عملية تكاملية تحتاج إلى اجتماع أجزاء البيان للوصل إلى فهم نظم اﻵية .

وعليه ، فإن تفريق النظر في أجزاء اﻵية دون الحرص على ترابطها وفهم نظمها ، مهيع يكتنفه شيء من القصور ، فلا يكفي طالب العلم في تفسير اﻵية تحليل أجزائها ، بل لا بدله مع ذلك من اكتمال جميع اﻷدوات المعينة على فهم نظم اﻵية ، وإلا فبينه وبين إدراك المعنى وما يتبعه من تدبر واستنباط وما إلى ذلك مفاوز .

ومن هنا يظهر لك سبب نفور بعض القرأة لكتب التفسير المعتنية بهذا الشأن ، ورغبتهم في مطالعة المختصرات ، والخلل في بعض المفاهيم والتصورات . والله أعلم

https://t.me/samij11

قناة د . سامي الجعيد

27 Sep, 13:43


الإصدار الصوتي الرسمي لكتاب *التفسير الميسر* من مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف وقد أضيفت نسخة القراءة الصوتية للتفسير الميسر مصحوبا *بتلاوة الشيخ ماهر المعيقلي* التي سجلها كذلك المجمع

https://t.me/tafsiralmoyassar

قناة د . سامي الجعيد

27 Sep, 11:08


بحث قديم منشور في مجلة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

قناة د . سامي الجعيد

25 Sep, 07:21


التلفيق بين اﻷقوال التفسيرية

من اﻷمور المحمودة في التفسير أن يتعامل طالب العلم مع اﻷقوال وفق القواعد واﻷصول المتقررة عند أهل الفن ، لكن المشكلة تكمن في تفريق النظر في أجزاء السورة بل واﻵية ، والتعامل مع كل خلاف على حده ، اﻷمر الذي يقود إلى التلفيق بين الأقوال أو المنافرة بينها في اﻵية الواحدة فضلا عن السورة بأكملها .

وهذه الممارسة وإن كانت من جهة التطبيق صحيحة إلا أنها سبيل إلى عدم فقه أقوال المفسرين وتوجيهها ، بل يؤدي أحيانا إلى جناية تتمثل في تخطئة المفسر - وخصوصا إن كان القائل به من السلف - ، وتتجاوز ذلك إلى وصف القول بالشذوذ والغرابة .

نعم ، إن التعامل مع اﻷقوال وفق القواعد واﻷصول أمر مطلوب ، بيْد أن النظر في سياق اﻵية بل والسورة ، ومعرفة نوعها ، ومقصدها مطلوب كذلك ، وتركيب اﻷقوال وترتيبها والحرص على عدم تنافرها متحتم أيضا .

ولو طبق الطالب ذلك على سورة من قصار المفصل ﻷدرك مغزى ما يدعو إليه هذا المقال . والله أعلم .
https://t.me/samij11

قناة د . سامي الجعيد

11 Sep, 06:35


حكاية اﻷقوال التفسيرية بصيغة التمريض

يعد علم التفسير من أوسع العلوم وأغزرها ، لذلك تباينت مناهج العلماء في الكتابة فيه ، واختلفت طرائقهم في حكاية اﻷقوال والتعبير عنها ، ومن الطرائق التي يسلكها المفسرون في إيراد اﻷقوال التفسيرية - وخصوصا ممن عُني بذلك - حكايتها بصيغة التمريض ، اﻷمر الذي حمل بعض الباحثين على الحكم عليها بالضعف بمجرد تصديرها بتلك الصيغة .
وهذا خلل ناتج عن أمرين :
أحدهما : الجهل بطبيعة هذا العلم ، واﻵخر : الخلط بين مفهوم المصطلحات واشتراكها بين العلوم .

إن تصدير اﻷقوال التفسيرية بصيغة التمريض لا يعني تضعيفها مطلقا ، إذ قد يؤتى بها لمجرد حكاية الخلاف في المسألة ، أو لذكر بعض المعاني التي تحتملها اﻵية ، أو للخروج من عهدة نسبة القول كما فعل ابن جزي ، أو للاختصار في سرد اﻷقوال ونحو ذلك مما لا يقصد به التضعيف .
وعليه ، فإن رد اﻷقوال التفسيرية أو تضعيفها أو الترجيح بينها على أساس الصيغة التي عبر بها عن القول أمر يعوزه التحقيق والتدقيق .
https://t.me/samij11

قناة د . سامي الجعيد

31 Aug, 09:02


https://youtu.be/qaiUZPCQGNs?si=KlhYvnLkKfqZPTR_

قناة د . سامي الجعيد

29 Aug, 05:51


https://zoom.us/j/6457860706?pwd=U2lhT3o3Rld1b1lGYk5hTXh6RDlqdz09

قناة د . سامي الجعيد

28 Aug, 10:08


https://www.youtube.com/@src.sds1

قناة د . سامي الجعيد

23 Aug, 12:36


ابن عطية اﻷندلسي واﻷقوال التفسيرية

يعتبر محرر ابن عطية من المصادر التفسيرية التي لا يستغني عنها طالب علم التفسير ، فكتابه من أجل ما صُنف في التفسير ، إذ لخص فيه صاحبه تفاسير من سبقه في الجملة ، وتعرض فيه للتنقيح والتحرير ، وتحرى ما هو أقرب إلى الصحة ، فطار صيته كل مطار ، وتلقاه أهل المغرب والأندلس على وجه الخصوص ، فاعتمدوه ونقلوا عنه وأفادوا منه .

ولما كان هذا السفر وصاحبه بهذه المكانة كان اشتغال طلبة العلم به أكثر ، فصاروا أحفياء بنقده واختياراته ، وغدت تحقيقاته ذات قيمة وشأن ، وصار قوله في بعض اﻷحايين فيصلا في الترجيح بين اﻷقوال .

بيْد أن الناظر في اﻷقوال التفسيرية التي يحكيها ابن عطية عمن سبقه سواء أكانت عن مفسري السلف أم عن غيرهم من المتأخرين ، وسواء نقدها ابن عطية أو حكاها عنهم ، لا بد من النظر فيها من جهتين :
الأولى : من حيث النسبة والثبوت ، وهذه أيسر من التي تليها .
الثانية : من حيث حكاية القول وفهمه - وهذا بيت القصيد - ففي بعض المنقولات التي يحكيها ابن عطية ويعزوها إلى أصحابها وتعرف مصادره فيها ، تصرف لا يوجد في تلك المصادر، إما بزيادة أو نقص أو نحو ذلك مما له أثر في المعنى ، ويزيد اﻷمر صعوبة أن ينتقده ابن عطية ويحكم عليه بالضعف ونحوه ، ويزداد اﻷمر أن يفهم ابن عطية من القول المحكي غير ما فهمه منه ممن نقل عنه ، وهذا يحصل مع اﻹمام الطبري أحيانا .

ولا يتوقف اﻷمر عند ابن عطية نفسه ، بل ينتقل إلى تفاسير من أفاد منه ، ويتلقفها الباحث عنهم دون تمحيص وتدقيق .
وأزعم أن حكاية ابن عطية ﻷقوال سابقيه ، وطريقة عرضه لها ونقده بعدذلك ، وأثر ذلك فيمن بعده بحاجة إلى دراسة فاحصة تكشف عن هذه الدعوى . والله الموفق
https://t.me/samij11

قناة د . سامي الجعيد

22 Aug, 09:06


مشاركة 4_5920342341402497900.pdf

قناة د . سامي الجعيد

29 Jul, 06:07


كلام قيّم لابن القيم يكتب بماء العين - يا ليت الدعاة وطلبة العلم أن يقفوا عنده -
قال - رحمه الله - في إعلام الموقعين ( ٣ / ٦٦ ) :

" ومَن أفتى الناسَ بمُجرّد المنقول في الكتب -على اختلاف عُرْفهم ، وعوائدهم ، وأزمنتهم ، وأمكنتهم ، وأحوالهم، وقرائن أحوالهم- فقد ضلّ وأضلّ، وكانت جنايتُه على الدين أعظمَ مِن جناية مَن طبّب الناسَ –كلَّهم- على اختلاف بلادهم ، وعوائدهم ، وأزمنتهم ، وطبائعهم - بما في كتابٍ مِن كُتُب الطِّبِّ- على أبدانهم!
بل هذا الطبيبُ الجاهلُ - وهذا المفتي الجاهلُ- أضرُّ ما على أديانِ الناسِ وأبدانِهم - والله المستعان- ».

قناة د . سامي الجعيد

29 Jul, 05:29


تفسير اﻵية بين سياقها وعمومها

أنزل الله كتابه - القرآن الكريم - بلسان عربي مبين ، فجاء بأسلوب ونظم عجيب وبديع ، فهو ليس من جنس الشعر ولا الرجز ولا الخطابة ولا الرسائل ، ونظمه كذلك ليس كنظم شيء من كلام الناس - عربهم وعجمهم - فهو كلام ليس له نظير في كلام جميع الخلق ، فقد بلغ من الفصاحة والبلاغة ذروتها وسنامها .

وإذا كان اﻷمر كذلك فلا محيص للمتفهم له من مراعاة سياقه ، ورد آخر الكلام على أوله ؛ إذ إن تفريق النظر في أجزائه سبيل إلى الغلط والخطل .

وعليه ، فإن مراعاة السياق أصل في تفسير اﻵية ، وهو الذي ينبغي أن ينطلق منه المفسر ويثوب إليه عند بيان المعنى ، ولا ينازع هذا اﻷصل حمل ألفاظ اﻵية على العموم ، فإن ما يحكيه المفسرون من أقوال في اﻵية لا تخلو من :

أ - أن تكون راجعة إلى معنى واحد ؛ لكن اختلفت عباراتهم بسبب اختلاف مراداتهم ، وهذا في حقيقة أمره لا يعد خلافا ، ومسلك الحمل على العموم فيه ظاهر .
ب - أن تكون راجعة إلى اكثر من معنى ، وهذا هو الذي يحكى الخلاف فيه ، وهو الذي يكون السياق فيه مقدم على القول بالعموم ، وفرق بين التفسير الذي هو بيان المعنى وبين الاستدلال باﻵية الذي هو فرع عنه وهو الذي يراعى فيه العموم .

إن الاضطراب في التعامل مع اﻷصول ومراعاة الترتيب بينها يورث خللا في اختيار المعاني والترجيح بينها ، بل يتعداه إلى الوقوع في اﻹشكال ، وأكثر ما يستشكله المتأخرون إنما هو نتيجة لهذا الاضطراب ، والله أعلم
https://t.me/samij11

قناة د . سامي الجعيد

05 Jul, 19:06


الآن متاح الاشتراك في لقاء:
علم التفسير في القرون المفضلة
من تقديم الدكتور : سامي الجعيد

الأربعاء ٤ محرم - ١٠ يوليو
🕧٩-١١م بتوقيت مكة المكرمة

للاشتراك:
https://salla.sa/nadiimco/pQgzQxN

قناة د . سامي الجعيد

20 Jun, 22:01


فوائد منتقاة من كتب التفسير ( ٣٠ )

أخرج ابن جرير الطبري في تفسيره  ( ١٥ / ٤٨٢ ) عند تفسير قول الله تبارك وتعالى ( وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا )  عن سفيان بن عيينة - من طريق صدقة بن الفضل - قال: " أوْحَشُ ما يكون الخلقُ في ثلاثة مواطن: يوم يُولَد فيرى نفسه خارجًا مِمّا كان فيه، ويوم يموت فيرى قومًا لم يكن عاينهم، ويوم يُبْعَث فيرى نفسه في محشر عظيم."