هيثم سمير عبد الحميد

@haythamsamir


قناة للفوائد العلمية والدعوية والايمانية

هيثم سمير عبد الحميد

22 Oct, 16:25


بعد عرض بعضا من فضائل هذه الأمة قال ابن الوزير رحمه الله تعالى:
فابذل جهدك في نصحهم، والتأليف بين قلوبهم، وجمع كلمتهم، ولو بين اثنين منهم.
وتأمل قول الله تعالى حيث يقول: {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه} [الشورى: 13]. وأمثالها من كتاب الله تعالى، كما يأتي قريبا. وقوله في حق البغاة: {فأصلحوا بين أخويكم} [الحجرات: 10] وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقهم أيضا: " إن ابني هذا سيد، وأرجو أن يصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " (1).
وإذا نقلت مذاهبهم، فاتق الله في الغلط عليهم، ونسبة ما لم يقولوه إليهم، واستحضر عند كتابتك ما يبقى بعدك: قوله عز وجل: {إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم} [يس: 12].
ولا تكتب بكفك غير شيء … يسرك في القيامة أن تراه
واطرح قول من كفرهم بغير دليل شرعي متواتر قطعي، إن كنت ممن يسمع ويعي، وحقق النظر في شروط هذه الصورة، تعلم أنها لا تكون إلا في المعلوم من الدين بالضرورة، كما سيأتي تحقيق ذلك، عند سلوك هذه المسالك --------------- إلى أن قال: "وأما رسول الله، عليه أفضل السلام والصلاة، فإنه شرع بين المسلمين المؤاخاة، وغلظ في المهاجرة والمنافاة، والتكفير والمعاداة، فكفر من كفر أخاه.
فرحم الله من اعتبر، وأنصف في النظر، والرحمة -إن شاء الله- إلى من بذل الجهد حين تعثر، فيما وجب من دقائق النظر أقرب منها إلى من أفطر أو قصر، لمشقة السفر."
العواصم من القواسم

هيثم سمير عبد الحميد

20 Oct, 21:52


قال محمد أنور شاه كشيميري: في «فيض الباري على صحيح البخاري» (1/ 246):
وقد صنف ابن رشد كتابًا سماه «تهافت التهافت» وتعقَّب فيه على الغزالي، وعلَّقْتُ عليه رسالة لدحض ما أَوْرَدَ على الغزالي، إلا أنه لم يتفق طبعه. وابن رشد هذا أحذق عندي من ابن سيناء، ويفهم كلام أرسطو أزيدَ منه.

هيثم سمير عبد الحميد

20 Oct, 17:22


نص نفيس للطوفي: «درء القول القبيح بالتحسين والتقبيح» (ص125):
«ولهذا اتّفقنا على أنّ مَن مات موحِّدًا، كان له حُكم المسلمين، وإِن لم يأتِ بعبادةٍ فرعيةٍ أصلًا.»

هيثم سمير عبد الحميد

20 Oct, 12:21


والإجماع لا يصير الباطل حقًا بل غاية تأثيره أن يصير المظنون مقطوعًا به..
نهاية الوصول للهندي

هيثم سمير عبد الحميد

19 Oct, 09:43


«التحقيق والبيان في شرح البرهان في أصول الفقه» (3/ 244):
«سر الجدل ‌قصر ‌الكلام ‌على ‌محل ‌النزاع، حتى يجدي [ويثمر] على قرب.»

هيثم سمير عبد الحميد

18 Oct, 11:17


خيال وتنبيه:
فإن قال قائل: من قدم الأخ من الأب والأم، على الأخ من الأب باختصاصه بالقرابة المخصوصة، مطالب بإثبات العلة؛ ولا يغنيه قوله: إن هذا يؤثر بالاتفاق في التوريث. إذ يقال: إذا سلم لك تأثيره [في التوريث والتقديم فيه] فلم ينبغي أن يؤثر في التقديم في ولاية النكاح؟ وهل وقع النزاع إلا فيه؟
وكذلك يقال للحنفي إذا علل بالصغر: إنه إن سلم لك تأثير الصغر في ولاية المال وفي حق الابن، فلم قلت [إنه] ينبغي أن يؤثر في ولاية البضع وفي حق الثيب؟ وهل النزاع إلا فيه؟. وهلم جرا إلى جميع الأمثلة التي أوردتموها [فإن المعلل لا يخلو إما أن يكون أظهر] تأثيرها في عين الحكم المتنازع فيه، أو في حكم آخر يزعم أنه من جنسه. فإن ظهر تأثيره في عين الحكم المتنازع فيه: لم يتصور الخلاف معه؛ إذ الوصف إذا اتفق على كونه مؤثراً [في إيجاب حكم، كيف يحكم بتخلف الحكم عنه من وافق على كونه مؤثراً] فيه؟ وهل لموافقته على كونه مؤثراً فيه معنى سوى ثبوت الحكم [به] وترتبه عليه؟ وإنما يتصور إظهار الوفاق في غير محل النزاع.
وكذلك الجهل: ظهر أثره في إفساد العوض في عقد البيع؛ فلم ينبغي أن يؤثر في [إفساد] الصداق [في عقد النكاح]؟. وحق الغير: ظهر تأثيره [في الحجر] في الهبة في حق المريض، فلم ينبغي أن يؤثر في الحجر في الإقرار؟ فما وجه التقصي عن هذه المطالبة؟
الجواب: أن هذه المطالبة ساقطة [العبرة] باتفاق القائمين. وفي قبولها حسم باب القياس، فإن التعليل: لتعدية الحكم المنصوص [عليه] إلى غير محل النص.
وهذا السؤال يرد على العلل الثابتة بالنص والإيماء وطرق التنبيهات. فيقال: إذا حرم البيع في وقت النداء لكونه تركا للسعي الواجب، فلم يحرم النكاح والإجارة؟ وإن سلم كون ترك السعي موجباً تحريم البيع، فلم يوجب تحريم النكاح؟ وأي بعدٍ في أن يحرم ترك السعي بالبيع، ولا يحرم بالنكاح؟.
ويترقى من هذا إلى التخصيص بالشخص والزمان [والمكان]، فيقال: إذا أثر الزنا في حق ماعز، فلم يؤثر في حق غيره؟ وأثر الجماع في إيجاب الكفارة في حق الأعرابي، فلم يؤثر في حق غيره؟ فإن قيل: ظهر على القطع أن لا اختصاص للحكم [بالأعيان والمكان والزمان؛ وعرف هذا بأدلة قطعية في الشرع].
قلنا: [لا مستند] فيه إلا معرفتنا بإتباع الأحكام الأسباب المؤثرة فيها. فأنا لا نقتصر على إلغاء الزمان والمكان، فقد قال الله تعالى {يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن، فمالكم عليهن من عدة تعتدونها} الآية. ورد ذلك في حق المؤمنات، ويلحق بهم الكافرات؛ لأنه فهم السبب، وهو: الطلاق قبل المسيس، فإذا كان سبباً لسقوط العدة في حق المؤمنة، فكذلك يكون في حق الكافرة.
وكذلك قال تعالى: {فلم تجدوا ماء فتيمموا}، فإن ذلك في اللمس والغائط، ونحن نطرد ذلك في البول] 21 - ب [والنوم والمذي والمني وجميع الجهات. لأنه فهم بالإيماء أن السبب: فقد الماء، فاتبعنا السبب دون المحل.
وعلى الجملة: مثل هذا السؤال يظهر من منكري القياس، وينجر بهم إلى إنكار هذه الأمثلة، وهو خروج عن إجماع الصحابة واتفاق العلماء. وكل ذلك باطل، لأن المعنى المؤثر إذا ظهر: قضت العقول باتباعه وقطع النظر عن المحال والصور..

فاء الغليل للغزالي

هيثم سمير عبد الحميد

18 Oct, 10:46


وأما من اقتصر في قطع ارتباط القياس بالإجماع على قوله: القياس مختلف فيه فادعاء الإجماع في ‌محل ‌النزاع محال.
فأنا نقول لهؤلاء: إنما كان يستقيم ما ذكرتموه لو كنا نحتج عليكم بإجماع أهل الزمان المشتمل عليكم فأما متمسكنا فإجماع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من أئمة التابعين إلى أن نبغت الأهواء واختلفت الاراء على ما سنقرره الآن فخلافكم مسبوق بالإجماع ولا مبالاة به.

ألبرهان في أصول الفقه

هيثم سمير عبد الحميد

17 Oct, 10:29


قال ابن تيمة رحمه الله تعالى: "فكل ما سوى الله فقير إليه من كل وجه، محتاج إليه حاجةً مطلقة عامة، فلا وجود لذاته ولا شيء من أحواله وأوصافه إلا بالله، ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن. فوجود كل منها مستلزمٌ لوجود الحقِّ، وكلُّ ملزومٍ فهو دليلٌ على اللازم، كما أن كل دليل فهو ملزومٌ لمدلوله.
وكون هذه الموجودات محتاجةً إلى الله، ودليلًا عليه، أمر ذاتيٌّ لها لازم، لا يمكن أن تكون إلا كذلك، فكما أن الخالق غنيٌّ بذاته عن كل شيء يمتنع لذاته أن يكون فقيرًا بوجهٍ من الوجوه، فما سواه فقير لذاته يمتنع أن يكون غنيًّا عن الله بوجهٍ من الوجوه، فلا حول ولا قوة إلا بالله."

هيثم سمير عبد الحميد

17 Oct, 10:15


قال الشهرستاني في كلامه عن مذهب الحكماء الأصول وتعداد أصنافهم -قدماء الفلاسفة اليونانيين الأوائل كدمقريطس وأبيقورس وغيرهم-: "ومنهم النساك: ونسكهم وعبادتهم عقلية لا شرعية. ويقتصر ذلك على تهذيب النفس عن الأخلاق الذميمة، وسياسة المدينة الفاضلة التي هي الجنة الإنسانية."

هيثم سمير عبد الحميد

17 Oct, 10:01


لا يعذر العبد بالنسيان الناشيء عن قوة الشهوة لا يسقط عنه بهة التكليف، كمن رأى امرأة جميلة، وهو يعلم تحريم النظر إليها فنظر إليها غافلا عن تحريم النظر.

هيثم سمير عبد الحميد

17 Oct, 09:55


إنكار الحكم المجمَع عليه وجَحْده، فينظر فيه، فإن كان معلومًا مِن الدِّين بالضرورة، كفر قطعًا، كمن أنكر ركنًا من أركان الإسلام، لكن ليس كُفره من حيث كون ما جحده مجمعًا عليه فقط، بل مع كونه مما اشترك الخلْقُ في معرفته، فإنه يصير بذلك كأنه جاحد لصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.
ومعنى كوْنه معلومًا من الدين بالضرورة: أنْ يستوي خاصة أهل الدين وعامتهم في معرفته حتى يصير كالمعلوم بالعِلم الضروري في عدم تَطرُّق الشك إليه، لا أنه يستقل إدراك العقل به فيكون عِلما ضروريًّا؛.

ألفوائد السنية في شرح الألفية للبرماوي

هيثم سمير عبد الحميد

16 Oct, 11:14


سؤال وجوابه
لو قتل الكفار مسلما أثناء المعركة وهو في سكره هل يسمى شهيدا ؟

الجواب:
نعم يسمى شهيدا
لأن ضابط الشهادة هي أن يقتل وهو مسلم في معترك الكفار فلا يؤثّر كونه عاصيا على نيل وصف الشهادة لأن الجهة منفكة كما لو حارب الكفار وهو تارك الصلاة كسلا فكونه فاسقا بتركه الصلاة كسلا لا ينفي عنه وصف الشهادة فانفكاك الجهة يجعل وصف الشهادة غير مسلوب عنه كمثل من يصلي في ارض مغصوبة فصلاته صحيحة مع الإثم من جهة الغصب ولا تبطل صلاته كما لا يبطل جهاد هذا الذي أثره نيل الشهادة
قال في كتاب قضاء الأرب في أسئلة حلب المسألة الخامسة والأربعون :
وأما من خرج إلى الجهاد، وكان عاصيا بخروجه وذلك إما بعقوق الوالدين أو بدين أو نحوهما فهو كالمصلي في الدار المغصوبة والعاصي بالسفر ونحوهما يحسن أن يتردد الفقهاء فيه، بالنسبة إلى كونه من شهداء الآخرة أو لا؟ والأقرب أنه من شهداء الآخرة لقصد إعلاء كلمة الله، وقتاله
ولكنه قارنته معصيته من وجه آخر فلعلمه وجهان: وجه طاعة، ووجه معصية. وقد يكفر الله عنه المعصية بسبب الطاعة وقد يربوا وجه الطاعة، على وجه المعصية، أما كونه من شهداء الدنيا، بالنسبة إلى الغسل والصلاة، فلا ينبغي أن يتردد فيه، بل يكون شهيدا قطعا. والله أعلم.

فإن قلت : إن قتله أثناء سكره ينفي قصده الجهاد قلت :
وهذا لا يسلب وصف الشهادة عنه أيضا إذ يكفي لنيل وصف الشهادة أمران كونا مسلما وموجودا بأرض المعركة إذ لا نعرف قيدا غير هذا ومن زاد قيدا فعليه بالدليل لأن الأصل عدم التقييد ومثل هذا ما لو كان نائما فقتل أثناء نومه في أرض المعركة وكذلك الصبي والمجنون الذي لا قصد له أصلا يسمى شهيدا إذا قتل في ارض المعركة فقد قال الامام الروياني في بحر المذهب :
فرع: لا فرق في ‌الشهيد بين البالغ والصبي، والرجل والمرأة والعاقل والمجنون والحر والعبد

ويمكن أن يستدل له أيضا بما رواه مسلم في صحيحه عَنْ عبدِاللَّهِ بنِ عَمرو بنِ العاص، رضي اللَّه عنْهما، أنَّ رسُول اللَّه ﷺ قَالَ: يغْفِرُ اللَّه للشَّهيدِ كُلَّ ذنب إلاَّ الدَّيْنَ رواه مسلمٌ. وفي روايةٍ له: القَتْلُ في سَبِيلِ اللَّهِ يُكفِّرُ كُلَّ شَيءٍ إلاَّ الدَّيْن
فقد سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم شهيدا مع امكان ارتكابه اي ذنب فيغفر له إلا الدين فهذا يقتضي تسميته شهيدا مع سكره وغفران ذلك له ايضا ما عدا الدين
واما أحاديث الغلول من الغنيمة التي فيها وعيد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنار فهذه داخلة في الدين لأن الغنيمة حق المسلمين فلا يجوز الأخذ منها إلا ما قسم له منها ولا يصح الأخذ قبل القسمة
قلت وحتى صاحب الدين يسمى شهيدا إذ المنفي عنه غفران اثم آلدين لأنه حق ادمي لا وصف الشهادة فالمستثنى من الغفران مع بقاء وصف الشهادة
ولنا أن نستأنس بقصة أبي محجن رضي الله عنه في القادسية إذ وصفه سعد بأنه أبلى بلاء حسنا وأنه لن يضربه بعد ذلك ووصفه له بأنه أبلى بلاء حسنا فيه رائحة وصفه بالجهاد والجهاد الصحيح اثره المترتب عليه الوصف بالشهادة

والعلم عند الله

✍🏻علي القديمي

هيثم سمير عبد الحميد

10 Oct, 14:24


وما الظالم لنفسه من أهل الإيمان ففيه من ولاية الله بقدر إيمانه وتقواه كما معه من ضد ذلك بقدر فجوره ‌فالشخص الواحد قد تجتمع فيه ‌الحسنات المقتضية للثواب ‌والسيئات المقتضية للعقاب حتى يمكن أن يثاب ويعاقب وهذا قول أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأئمة الإسلام وأهل السنة والجماعة الذين يقولون إنه لا يخلد في النار من في قلبه مثقال ذرة من إيمان وأما القائلون بالتخليد كالخوارج أو المعتزلة القائلين أنه لا يخرج من النار من دخلها من أهل القبلة وأنه لا شفاعة للرسول ولا لغيره في اهل الكبائر لا قبل دخول النار ولا بعدها فعندهم لا يجتمع في ‌الشخص الواحد ثواب وعقاب ‌وحسنات ‌وسيئات بل من اثيب لا يعاقب ومن عوقب لم يثب ودلائل هذا الأصل من الكتاب والسنة وإجماع الأمة كثير ليس هذا هو موضعه قد بسطناه في موضعه وينبني على هذا أمور كثيرة

ابن تيمية

هيثم سمير عبد الحميد

10 Oct, 14:21


وأما الجواب عن الثاني: فهو أن العتاب إنما حصل على ترك/ التحفظ من أسباب النسيان، وهذا الضرب من السهو موضوع عن المسلمين وقد كان يجوز أن يؤاخذوا به، وليس بموضوع عن الأنبياء لعظم خطرهم ومثلوه بقوله تعالى: يا نساء النبي لستن كأحد من النساء [الأحزاب: 32] ، ثم قال: من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين [الأحزاب: 30] .
وقال عليه الصلاة والسلام: «أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأولياء ثم الأمثل فالأمثل» .
وقال أيضا: «إني أوعك كما يوعك الرجلان منكم» ،
فإن قيل كيف يجوز أن يؤثر عظم حالهم وعلو منزلتهم في حصول شرط في تكليفهم دون تكليف غيرهم؟ قلنا أما سمعت: «‌حسنات الأبرار ‌سيئات المقربين» ، ولقد كان على النبي صلى الله عليه وسلم من التشديدات في التكليف ما لم يكن على غيره.

الرازي

هيثم سمير عبد الحميد

08 Oct, 16:12


💠 عاجـــــــــــــل صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية:
تضاعفت هجرة الإسرائيليين 3 مرات في عام 2023 مقارنة بعام 2021

هيثم سمير عبد الحميد

07 Oct, 14:51


وعلامة النصح للناس ان تحب لهم ما تحب لنفسك من طاعة الله تعالى وان تكره لهم ما تكره لنفسك من معصية الله تعالى

الحارث المحاسبي

هيثم سمير عبد الحميد

06 Oct, 11:04


https://www.youtube.com/watch?v=6_-K0-r6TbY

هيثم سمير عبد الحميد

04 Oct, 12:05


قال الروياني: "ومذهب الفقهاء أن لا يكفر أحد من أهل القبلة_ أي: بمقالات الفرق المختلفة - قال الشافعي رضي الله عنه: "إلا واحداً وهو من نفي علم الله تعالى الأشياء قبل كونها فهو كافر". بحر المذهب

هيثم سمير عبد الحميد

04 Oct, 12:03


قال السمعاني رحمه الله تعالى: "وأما ‌الفسق ‌بتأويل فلا يمنع من اعتبار من يعتد به في الإجماع والاختلاف" قواطع ا1لأدلة

هيثم سمير عبد الحميد

03 Oct, 09:54


بعضُ أهل العلم سألَني: "هل أنت معتزليٌّ أو أشعريٌّ؟"
فقلتُ له: أنا مع كلِّ قلبٍ يُصيبُه الوَجَلُ عند ذِكْر الله.. ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ﴾.. معتزلي! أشعري! ماتريدي! قل ما شئتَ.

• شيخنا شيخ البلاغيين العلامة الكبير أ.د محمد أبو موسى.