روي في نهج البلاغة:
وقال (عليه السلام) لمّا بلغه قتل محمد بن أبي بكر:
إِنَّ حُزْنَنَا عَلَيْهِ عَلَى قَدْرِ سُرُورِهِمْ بِهِ، إِلاَّ أَنَّهُمْ نَقَصُوا بَغِيضاً، وَنَقَصْنَا حَبِيباً.
وفي تاريخ الطبري:
أما إن حزننا عَلَيْهِ عَلَى قدر سرورهم بِهِ، لا بل يَزِيد أضعافا.
وقال (عليه السلام) لمّا بلغه قتل محمد بن أبي بكر:
إِنَّ حُزْنَنَا عَلَيْهِ عَلَى قَدْرِ سُرُورِهِمْ بِهِ، إِلاَّ أَنَّهُمْ نَقَصُوا بَغِيضاً، وَنَقَصْنَا حَبِيباً.
وفي تاريخ الطبري:
أما إن حزننا عَلَيْهِ عَلَى قدر سرورهم بِهِ، لا بل يَزِيد أضعافا.