زَوْبَعَة.

مَا جَاءَ يَوْمٌ بَعْدَمَا إلَا بِمَا
يَنْكى بِآلِ المُصْطفى وَيَعْولُ!

لامية السيد عقيل مسلم العميدي كاملة.

اللَّهُمَّ صَلِّ على فاطمةَ وأَبَيها وبعلِها وبَنيهَا،
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا
اللَّهُمَّ العنْ قتلةَ فاطمةَ وظالميهَا.

فَدَيناكَ أَهدى الناسِ سَهماً إِلى قَلبي
وَأَقتَلَهُم لِلدارِعينَ بِلا حَربِ

إِلَهِي كَسْرِي لَا يَجْبُرُهُ إِلَّا لُطْفُكَ وَ حَنَانُكَ...

انصحكم بقراءة مؤلفاته بعيد عن الأدب شوي ومفيد
ارشحلك كتاب الكون لمن يهوى الفيزياء
هذا الكتاب لمن يريد.

بِالنسبةِ لي ، أُحِبُّ الكوْن الّذي يَتضمّنُ الكثير مِمّا هوَ مجهول ، وَفي الوَقتِ نفسِه ، الكثيرِ مِمّا يُمكِنُ معرِفتُه. الكوْنُ الّذي يَكونُ كُل شيْءٍ فيهِ معروفًا سيَكونُ ساكِنًا وَمُملًا ، مملًّا مِثل جنّةِ بعضِ اللّاهوتيّين ضِعافُ العُقولِ. الكوْنُ الّذي لا يُمكِنُ معرِفتُهُ ليْس مكانًا مُناسِبًا لِكائِنٍ مُفكِّرٍ. الكوْنُ المِثاليُّ بِالنِّسبةِ لنا هوَ كوْنُ يُشبِهُ إلى حدِّ كبيرِ الكوْنِ الّذي نعيشُ فيهِ . وَأعتقِدُ أنّ هذا ليْس مِن قبيلِ المُصادفةِ.“

-كارل ساغان,مقتطف من كتابه "Can We Know the Universe"