Publicaciones de Telegram de زَهـراءْ 🌷.

هنا اصنع العالم الخاص فيني واتدرب على صنع ايام جميله
☀️.🌵. 🌈.🎧.✈️.📚
☀️.🌵. 🌈.🎧.✈️.📚
1,206 Suscriptores
2,818 Fotos
272 Videos
Última Actualización 06.03.2025 05:37
Canales Similares

10,754 Suscriptores

7,838 Suscriptores

1,100 Suscriptores
El contenido más reciente compartido por زَهـراءْ 🌷. en Telegram
" أنا أيضًا ، ستشرقُ شمسِي في يومٍ ما ، ولا أحتائج إلى
نجومٍ "
قد تبدو الحياةُ أحيانًا كسحابةٍ كثيفَةٍ تحجبُ النورَ ، وَقد نشعرُ أنَّ الظلامَ يحيطُ بنا من كلِّ جانبٍ ، لكننِي أعلمُ يقينًا أنَّ هذا ليس سوى فصلٍ مؤقَّتٍ في رحلتي ، فكما تعودُ الشمسُ دائمًا بعد العاصفةِ ، وكما تنجلي الليالي القاتمةُ ليولدَ فجرُ جديدٌ
(1)
نجومٍ "
قد تبدو الحياةُ أحيانًا كسحابةٍ كثيفَةٍ تحجبُ النورَ ، وَقد نشعرُ أنَّ الظلامَ يحيطُ بنا من كلِّ جانبٍ ، لكننِي أعلمُ يقينًا أنَّ هذا ليس سوى فصلٍ مؤقَّتٍ في رحلتي ، فكما تعودُ الشمسُ دائمًا بعد العاصفةِ ، وكما تنجلي الليالي القاتمةُ ليولدَ فجرُ جديدٌ
(1)
كان في بوست من فترة طويلة كانت كاتباه بنت بتحكي إن مامتها كانت قاعدة تعمل محشي وأذان العصر أذّن فقامت تصلي قبل ماتكمل المحشي، وماتت وهي بتصلي!
البنت لما بَصّت على حلّة المحشي بعدين اكتشفت إن مامتها كان باقيلها آخر سطر بس وتخلص الحلّة
وكانت متأثرة جدا بإعتبار إن آخر سطر في حلّة المحشي بتبقى الواحدة مننا عايزة تخلّصه وتخلص بقى من وجع الدماغ بتاع المحشي وتغسل إيدها كده وتفوق
البنت بروزت فكرة البوست في نهايته بطريقة تهزك، إن لو مامتها كانت قررت تخلص المحشي الأول وبعدين تصلي كانت ماتت وهي بتعمل محشي
فرق شاسع بين الموتة دي ودي، فرق شاسع لما تُبعث على ما ماتت عليه
البوست ده من ساعة ماقريته معلّم معايا جدا، فكرة لحظية القرار، بساطة الاختبار، عادية الموقف!
إنك ممكن تمر بمواقف زي دي كتير جدا وماتلفتش نظرك أصلا..
هخلص آخر حبة محشي وأقوم أصلي
هكمل آخر ورقة في الملزمة وأقوم أصلي
هبعت الإيميل ده بس وأقوم أصلي
هغير للبيبي وأقوم أصلي
هكمل كوباية الشاي دي وأقوم أصلي
من ساعتها وانا كل ما أسمع الأذان، أفتكر الموقف، واستوعب خطورة الاختبار، فأسيب اللي ف إيدي وأقوم أصلي.
البنت لما بَصّت على حلّة المحشي بعدين اكتشفت إن مامتها كان باقيلها آخر سطر بس وتخلص الحلّة
وكانت متأثرة جدا بإعتبار إن آخر سطر في حلّة المحشي بتبقى الواحدة مننا عايزة تخلّصه وتخلص بقى من وجع الدماغ بتاع المحشي وتغسل إيدها كده وتفوق
البنت بروزت فكرة البوست في نهايته بطريقة تهزك، إن لو مامتها كانت قررت تخلص المحشي الأول وبعدين تصلي كانت ماتت وهي بتعمل محشي
فرق شاسع بين الموتة دي ودي، فرق شاسع لما تُبعث على ما ماتت عليه
البوست ده من ساعة ماقريته معلّم معايا جدا، فكرة لحظية القرار، بساطة الاختبار، عادية الموقف!
إنك ممكن تمر بمواقف زي دي كتير جدا وماتلفتش نظرك أصلا..
هخلص آخر حبة محشي وأقوم أصلي
هكمل آخر ورقة في الملزمة وأقوم أصلي
هبعت الإيميل ده بس وأقوم أصلي
هغير للبيبي وأقوم أصلي
هكمل كوباية الشاي دي وأقوم أصلي
من ساعتها وانا كل ما أسمع الأذان، أفتكر الموقف، واستوعب خطورة الاختبار، فأسيب اللي ف إيدي وأقوم أصلي.
قبل سنتين تحجبت، بس بوقتها جنت احس انه ممكن يجي يوم وانزعه، مو لان مقتنعة انه الحجاب مو زين، لا، بس لان تأثير السوشيال ميديا جان قوي، وكلام الناس يدخل براسي بدون ما احس. جنت اشوف بنات بدون حجاب واحسهم احلى، احسهم اصغر، احسهم مرتاحات اكثر، وجنت اسأل نفسي: ليش اني لازم ابقى محجبة اذا ما دا احبه؟
جنت احس بتناقض كبير… مرات اشوفني بالحجاب واحس انه حلو عليَّ، ومرات احس انه مو اني، كأنه مو جزء مني. بس بمرور الوقت، صرت اسأل نفسي اسئلة اعمق، اسئلة مو بس سطحية عن الشكل والعمر والمجتمع… لا، صرت اسأل:
هو صدك اني اريد انزع الحجاب؟ لو بس تأثير العالم والسوشيال ميديا خلاني احس بهالطريقة؟
جاوبني قلبي قبل عقلي وكال: لا، انتي ما تكرهين الحجاب، انتي تكرهين الفكرة اللي السوشيال ميديا خلتها براسج عنه.
هنا وكفت ويا نفسي، وقررت ابحث، اقرأ، افهم ديني اكثر، مو بس اخذ افكار جاهزة. وسبحان الله، كل ما غصت اكثر، كل ما اكتشفت انه الحجاب مو بس قطعة قماش، مو بس شكل، الحجاب حماية، طهارة، وقرب من الله…
اكتشفت انه اني بالحجاب مو بس جميلة، اني قوية، واثقة، وحرة من نظرات العالم وتقييمهم اليَّ.
هنا بدأ التناقض يختفي… صرت احبني بالحجاب اكثر، مو بس احبني، صرت اشوف نفسي اجمل بي، مو لانه يخلي وجهي حلو، لا، لان يخلي روحي مرتاحة.
وهسه؟
اي، اني احب حجابي، واحبه من قلبي، واحس نفسي ما اليَّ قيمة بدونه.
واكثر من هذا، اطمح يوم البس اللبس الاسلامي الصحيح، المحتشم، اللي يكون خطوة اقرب لله، مو بس شكل، بس قناعة راسخة جواتي.
اتمنى هاليوم يجي قريب، اتمنى لحظة الاقتناع الكامل تصير اسرع مما اتوقع، اتمنى احس بالراحة اللي يعرفها كل شخص اختار طريق الله من كل قلبه.
واليوم، اذا تسألوني؟
اي، اني كلللللش احب حجابي، واحب روحي بي، واحسني اقرب لله واني محجبة، واحلم باليوم اللي اكمل هالمشوار بلبس اسلامي كامل ومحتشم، بقناعة، وبكل حب♥️🌱
جنت احس بتناقض كبير… مرات اشوفني بالحجاب واحس انه حلو عليَّ، ومرات احس انه مو اني، كأنه مو جزء مني. بس بمرور الوقت، صرت اسأل نفسي اسئلة اعمق، اسئلة مو بس سطحية عن الشكل والعمر والمجتمع… لا، صرت اسأل:
هو صدك اني اريد انزع الحجاب؟ لو بس تأثير العالم والسوشيال ميديا خلاني احس بهالطريقة؟
جاوبني قلبي قبل عقلي وكال: لا، انتي ما تكرهين الحجاب، انتي تكرهين الفكرة اللي السوشيال ميديا خلتها براسج عنه.
هنا وكفت ويا نفسي، وقررت ابحث، اقرأ، افهم ديني اكثر، مو بس اخذ افكار جاهزة. وسبحان الله، كل ما غصت اكثر، كل ما اكتشفت انه الحجاب مو بس قطعة قماش، مو بس شكل، الحجاب حماية، طهارة، وقرب من الله…
اكتشفت انه اني بالحجاب مو بس جميلة، اني قوية، واثقة، وحرة من نظرات العالم وتقييمهم اليَّ.
هنا بدأ التناقض يختفي… صرت احبني بالحجاب اكثر، مو بس احبني، صرت اشوف نفسي اجمل بي، مو لانه يخلي وجهي حلو، لا، لان يخلي روحي مرتاحة.
وهسه؟
اي، اني احب حجابي، واحبه من قلبي، واحس نفسي ما اليَّ قيمة بدونه.
واكثر من هذا، اطمح يوم البس اللبس الاسلامي الصحيح، المحتشم، اللي يكون خطوة اقرب لله، مو بس شكل، بس قناعة راسخة جواتي.
اتمنى هاليوم يجي قريب، اتمنى لحظة الاقتناع الكامل تصير اسرع مما اتوقع، اتمنى احس بالراحة اللي يعرفها كل شخص اختار طريق الله من كل قلبه.
واليوم، اذا تسألوني؟
اي، اني كلللللش احب حجابي، واحب روحي بي، واحسني اقرب لله واني محجبة، واحلم باليوم اللي اكمل هالمشوار بلبس اسلامي كامل ومحتشم، بقناعة، وبكل حب♥️🌱
https://youtu.be/cFLZBO-xImA?si=cbkyPqWPazNqVWAM
تسع دقائق من وكتكم انطوا الهذا النجمه ♥️
تسع دقائق من وكتكم انطوا الهذا النجمه ♥️
صلو على الحبيب 🌸
"اللهم صَلِ عَلى مُحَمَدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَدٍ، كَمَا صَلَيتَ عَلى إِبْرَاهِيمَ وَعَلى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ."
"اللهم صَلِ عَلى مُحَمَدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَدٍ، كَمَا صَلَيتَ عَلى إِبْرَاهِيمَ وَعَلى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ."
رمضان مثل ضيف عزيز ، يجي يبچينه من الفرح، ويخلينا اقرب لله
الحمدلله على نعمة رمضان 🌙
الحمدلله على نعمة رمضان 🌙