يأتي شغف المذاكرة أو شغف إنجاز شيء ما
حين لا يكون هناكَ فكرة عنجهية ومعارضة لجميع الأفكار، وعندما لا يكون هناكَ خوف وقلق من حدوث شيء ما، وكذلك نحن عُشاق كرة القدم يأتينا الشغف للمذاكرة وللحياة في نهار وليالي الدوريات والأبطال، نكون أكثر نشاط وحيوية وأكثر إنجاز، فالرياضة بالنسبة لي هي المحفز الوحيد في حياتي، أجهد نفسي في المذاكرة ليس لسبب بل لأذهب أشاهد المباراة مرتاح البال .. بلا مباريات أنا شخص حزين ومُفارق ومشتاق وفاقد للشغف وللحياة بأكملها، بدونها أصبح كرونالدو بلا كأس عالم .. أصبح كرونالدو حاليًا .. أشتاق لدوري أبطال أوروبا وأنا على رمال نجران ، أفتقد لأوروبا وأنا ألعب في دوري أطفال آسيا ضد فريق طاخافسطع .. فنحن عُشاق الرياضة قد لا نكون بحاجة للحب والعاطفة لأن مشاهدة قنوات bein sports تغنينا عن كل شيء.