جَنَّةُ المَأْوَى @xi8s1 Channel on Telegram

جَنَّةُ المَأْوَى

@xi8s1


‏﴿ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾.
.༨ @LILEIBOT.

جَنَّةُ المَأْوَى (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "جَنَّةُ المَأْوَى" على تطبيق تيليجرام! هذه القناة هي المكان المثالي لك إذا كنت ترغب في الهروب من ضغوط الحياة اليومية والاسترخاء. يمكنك الاستمتاع بتجربة فريدة من نوعها من خلال محتوى ممتع وملهم سيمكنك من الابتعاد عن الروتين والتعب. من خلال قناتنا، ستجد مجموعة متنوعة من المواضيع التي تشمل الإلهام، الاسترخاء، الطبيعة، الفن، وأكثر من ذلك. سنقدم لك مقاطع فيديو ملهمة، صور للطبيعة الخلابة، نصائح للعناية بالنفس والاسترخاء، والكثير من المحتوى الإيجابي الذي سيجعل يومك أفضل. إن كنت تبحث عن مكان للاستراحة ولتعزيز روحك، فإن "جَنَّةُ المَأْوَى" هي القناة المثالية بالنسبة لك. انضم اليوم واستعد لرحلة من الهدوء والسلام الداخلي. نحن هنا لنقدم لك الدعم والإلهام الذي تحتاجه لتحسين نوعية حياتك والاستمتاع بلحظات الاسترخاء الحقيقية.

جَنَّةُ المَأْوَى

16 Jan, 09:43


خُطبة السيّدة زَينب عليها السّلام في مَجلس يزيد :

فقامت زينب بنتُ عليّ بن أبي طالب، وأمها فاطِمة بنت رسولِ الله (صلى الله عليه وآله وسلم) - بعد شَماتة يزيد وما فعلهُ برأسِ الحُسين (عليهِ السّلام) ـ وقالت :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى جَدِّي سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، صَدَقَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ كَذَلِكَ يَقُولُ: ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى‏- أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَكانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ
أَظَنَنْتَ يَا يَزِيدُ حِينَ أَخَذْتَ عَلَيْنَا أَقْطَارَ الْأَرْضِ، وَضَيَّقْتَ عَلَيْنَا آفَاقَ السَّمَاءِ، فَأَصْبَحْنَا لَكَ فِي إِسَارٍ، نُسَاقُ إِلَيْكَ سَوْقاً فِي قِطَارٍ، وَأَنْتَ عَلَيْنَا ذُو اقْتِدَارٍ، أَنَّ بِنَا مِنَ اللَّهِ هَوَاناً وَعَلَيْكَ مِنْهُ كَرَامَةً وَامْتِنَاناً؟؟ وَأَنَّ ذَلِكَ لِعِظَمِ خَطَرِكَ وَجَلَالَةِ قَدْرِكَ؟؟ فَشَمَخْتَ بِأَنْفِكَ وَنَظَرْتَ فِي عِطْفٍ، تَضْرِبُ أَصْدَرَيْكَ فَرِحاً وَتَنْفُضُ مِدْرَوَيْكَ مَرِحاً حِينَ رَأَيْتَ الدُّنْيَا لَكَ مُسْتَوْسِقَةً وَالْأُمُورَ لَدَيْكَ مُتَّسِقَةً وَحِينَ صَفِيَ لَكَ مُلْكُنَا وَخَلَصَ لَكَ سُلْطَانُنَا.

فَمَهْلًا مَهْلًا لَا تَطِشْ جَهْلًا! أَ نَسِيتَ قَوْلَ اللَّهِ: وَ لا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً وَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ

أَمِنَ الْعَدْلِ يَا ابْنَ الطُّلَقَاءِ تَخْدِيرُكَ حَرَائِرَكَ وَسَوْقُكَ بَنَاتِ رَسُولِ اللَّهِ سَبَايَا؟؟ قَدْ هَتَكْتَ سُتُورَهُنَّ وَأَبْدَيْتَ وُجُوهَهُنَّ يَحْدُو بِهِنَّ الْأَعْدَاءُ مِنْ بَلَدٍ إِلَى بَلَدٍ وَيَسْتَشْرِفُهُنَّ أَهْلُ الْمَنَاقِلِ وَيَبْرُزْنَ لِأَهْلِ الْمَنَاهِلِ وَيَتَصَفَّحُ وُجُوهَهُنَّ الْقَرِيبُ وَالْبَعِيدُ وَالْغَائِبُ وَالشَّهِيدُ وَالشَّرِيفُ وَالْوَضِيعُ وَالدَّنِيُّ وَالرَّفِيعُ، لَيْسَ مَعَهُنَّ مِنْ رِجَالِهِنَّ وَلِيٌّ وَلَا مِنْ حُمَاتِهِنَّ حَمِيمٌ، عُتُوّاً مِنْكَ عَلَى اللَّهِ وَجُحُوداً لِرَسُولِ اللَّهِ وَدَفْعاً لِمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، وَلَا غَرْوَ مِنْكَ وَلَا عَجَبَ مِنْ فِعْلِكَ.

وَ أَنَّى يُرْتَجَى مُرَاقَبَةُ مَنْ لَفَظَ فُوهُ أَكْبَادَ الشُّهَدَاءِ وَنَبَتَ لَحْمُهُ بِدِمَاءِ السُّعَدَاءِ وَنَصَبَ الْحَرْبَ لِسَيِّدِ الْأَنْبِيَاءِ وَجَمَعَ الْأَحْزَابَ وَشَهَرَ الْحِرَابَ وَهَزَّ السُّيُوفَ فِي وَجْهِ رَسُولِ اللَّهِ أَشَدُّ الْعَرَبِ لِلَّهِ جُحُوداً وَأَنْكَرُهُمْ لَهُ رَسُولًا وَأَظْهَرُهُمْ لَهُ عُدْوَاناً وَأَعْتَاهُمْ عَلَى الرَّبِّ كُفْراً وَطُغْيَاناً.

أَلَا إِنَّهَا نَتِيجَةُ خِلَالِ الْكُفْرِ، وَضَبٌّ يُجَرْجِرُ فِي الصَّدْرِ لِقَتْلَى يَوْمِ بَدْرٍ! فَلَا يَسْتَبْطِئُ فِي بُغْضِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ مَنْ كَانَ نَظَرُهُ إِلَيْنَا شَنَفاً وَشَنْآناً وَأَحَناً وَضَغَناً يُظْهِرُ كُفْرَهُ بِرَسُولِهِ وَيُفْصِحُ ذَلِكَ بِلِسَانِهِ وَهُوَ يَقُولُ فَرِحاً بِقَتْلِ وُلْدِهِ وَسَبْيِ ذُرِّيَّتِهِ غَيْرَ مُتَحَوِّبٍ وَلَا مُسْتَعْظِمٍ :

لَأَهَلُّوا وَاسْتَهَلُّوا فَرَحاً وَ لَقَالُوا يَا يَزِيدُ لَا تُشَلَّ
مُنْتَحِياً عَلَى ثَنَايَا أَبِي عَبْدِ اللَّهِ وَكَانَ مُقَبَّلَ رَسُولِ اللَّهِ ص يَنْكُتُهَا بِمِخْصَرَتِهِ، ‏قَدِ الْتَمَعَ السُّرُورُ بِوَجْهِهِ! لَعَمْرِي لَقَدْ نَكَأْتَ الْقُرْحَةَ وَاسْتَأْصَلْتَ الشَّأفَةَ بِإِرَاقَتِكَ دَمَ سَيِّدِ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَابْنِ يَعْسُوبِ الْعَرَبِ وَشَمْسِ آلِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَهَتَفْتَ بِأَشْيَاخِكَ وَتَقَرَّبْتَ بِدَمِهِ إِلَى الْكَفَرَةِ مِنْ أَسْلَافِكِ ثُمَّ صَرَخْتَ بِنِدَائِكَ وَلَعَمْرِي قَدْ نَادَيْتَهُمْ لَوْ شَهِدُوكَ وَوَشِيكاً تَشْهَدُهُمْ وَيَشْهَدُوكَ، وَلَتَوَدُّ يَمِينُكَ كَمَا زَعَمْتَ شُلَّتْ بِكَ عَنْ مِرْفَقِهَا، وَأَحْبَبْتَ أُمَّكَ لَمْ تَحْمِلْكَ وَأَبَاكَ لَمْ يَلِدْكَ، حِينَ تَصِيرُ إِلَى سَخَطِ اللَّهِ، وَمُخَاصِمُكَ وَمُخَاصِمُ أَبِيكَ رَسُولُ اللَّهِ.

اللَّهُمَّ خُذْ بِحَقِّنَا وَانْتَقِمْ مِنْ ظَالِمِنَا، وَأَحْلِلْ غَضَبَكَ بِمَنْ سَفَكَ دِمَاءَنَا، وَنَقَصَ ذِمَامَنَا وَقَتَلَ حُمَاتَنَا وَهَتَكَ عَنَّا سُدُولَنَا، وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَمَا فَرَيْتَ إِلَّا جِلْدَكَ، وَمَا جَزَزْتَ إِلَّا لَحْمَكَ، وَسَتَرِدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ بِمَا تَحَمَّلْتَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ، وَانْتَهَكْتَ مِنْ حُرْمَتِهِ وَسَفَكْتَ مِنْ دِمَاءِ عِتْرَتِهِ وَلُحْمَتِهِ، حَيْثُ يَجْمَعُ بِهِ شَمْلَهُمْ وَيَلُمُّ بِهِ شَعَثَهُمْ وَيَنْتَقِمُ مِنْ ظَالِمِهِمْ وَيَأْخُذُ لَهُمْ بِحَقِّهِمْ مِنْ أَعْدَائِهِمْ.

جَنَّةُ المَأْوَى

16 Jan, 09:43


وَ لَا يَسْتَفِزَّنَّكَ الْفَرَحُ بِقَتْلِهِ، وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

وَ حَسْبُكَ بِاللَّهِ وَلِيّاً وَحَاكِماً وَبِرَسُولِ اللَّهِ خَصِيماً وَبِجَبْرَئِيلَ ظَهِيراً. وَسَيَعْلَمُ مَنْ بَوَّأَكَ وَمَكَّنَكَ مِنْ رِقَابِ الْمُسْلِمِينَ أَنْ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا وَأَنَّكُمْ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ سَبِيلًا.

وَ مَا اسْتِصْغَارِي قَدْرَكَ وَلَا اسْتِعْظَامِي تَقْرِيعَكَ تَوَهُّماً لِانْتِجَاعِ الْخِطَابِ فِيكَ بَعْدَ أَنْ تَرَكْتَ عُيُونَ الْمُسْلِمِينَ بِهِ عَبْرَى وَصُدُورَهُمْ عِنْدَ ذِكْرِهِ حَرَّى فَتِلْكَ قُلُوبٌ قَاسِيَةٌ وَنُفُوسٌ طَاغِيَةٌ وَأَجْسَامٌ مَحْشُوَّةٌ بِسَخَطِ اللَّهِ وَلَعْنَةِ الرَّسُولِ قَدْ عَشَّشَ فِيهِ الشَّيْطَانُ وَفَرَّخَ وَمَنْ هُنَاكَ مِثْلُكَ مَا دَرَجَ وَنَهَضَ. فَالْعَجَبُ كُلُّ الْعَجَبِ لِقَتْلِ الْأَتْقِيَاءِ وَأَسْبَاطِ الْأَنْبِيَاءِ وَسَلِيلِ الْأَوْصِيَاءِ بِأَيْدِي الطُّلَقَاءِ الْخَبِيثَةِ وَنَسْلِ الْعَهَرَةِالْفَجَرَةِ تَنْطِفُ أَكُفُّهُمْ مِنْ دِمَائِنَا وَتَتَحَلَّبُ أَفْوَاهُهُمْ مِنْ لُحُومِنَا وَلِلْجُثَثِ الزَّاكِيَةِ عَلَى الْجُبُوبِ الضَّاحِيَةِ تَنْتَابُهَا الْعَوَاسِلُ وَتُعَفِّرُهَا الْفَرَاعِلُ فَلَئِنِ اتَّخَذْتَنَا مَغْنَماً لَتَتَّخِذُنَا وَشِيكاً مَغْرَماً، حِينَ لَا تَجِدُ إِلَّا مَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَمَا اللَّهُ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ وَإِلَى اللَّهِ الْمُشْتَكَى وَالْمُعَوَّلُ وَإِلَيْهِ الْمَلْجَأُ وَالْمُؤَمَّلُ.

ثُمَّ كِدْ كَيْدَكَ وَاجْهَدْ جُهْدَكَ! فَوَ الَّذِي شَرَّفَنَا بِالْوَحْيِ وَالْكِتَابِ وَالنُّبُوَّةِ وَالِانْتِجَابِ لَا تُدْرِكُ أَمَدَنَا وَلَا تَبْلُغُ غَايَتَنَا. وَلَا تَمْحُو ذِكْرَنَا وَلَا تَرْحَضُ عَنْكَ عَارُنَا. وَهَلْ رَأْيُكَ إِلَّا فَنَدٌ وَأَيَّامُكَ إِلَّا عَدَدٌ وَجَمْعُكَ إِلَّا بَدَدٌ يَوْمَ يُنَادِي الْمُنَادِي أَلَا لُعِنَ الظَّالِمُ الْعَادِي وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَكَمَ لِأَوْلِيَائِهِ بِالسَّعَادَةِ وَخَتَمَ لِأَوْصِيَائِهِ بِبُلُوغِ الْإِرَادَةِ نَقَلَهُمْ إِلَى الرَّحْمَةِ وَالرَّأْفَةِ وَالرِّضْوَانِ وَالْمَغْفِرَةِ وَلَمْ يَشْقَ بِهِمْ غَيْرُكَ وَلَا ابْتَلَى بِهِمْ سِوَاكَ وَنَسْأَلُهُ أَنْ يُكْمِلَ لَهُمُ الْأَجْرَ وَيُجْزِلَ لَهُمُ الثَّوَابَ وَالذُّخْرَ وَنَسْأَلُهُ حُسْنَ الْخِلَافَةِ وَجَمِيلَ الْإِنَابَةِ إِنَّهُ رَحِيمٌ وَدُودٌ.

جَنَّةُ المَأْوَى

14 Jan, 03:44


قِراءة سورةُ النَبَأ على حُبِ أمير المؤمنين عليهِ السّلام…

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ ۝ عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ ۝ ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ ۝
كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ۝ ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ ۝ أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا ۝
وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا ۝ وَخَلَقۡنَٰكُمۡ أَزۡوَٰجٗا ۝ وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتٗا ۝
وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسٗا ۝ وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا ۝ وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعٗا
شِدَادٗا ۝ وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا ۝ وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا ۝
لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا ۝ وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا ۝ إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا ۝
يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا ۝ وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا ۝
وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا ۝ إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا ۝ لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابٗا
۝ لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحۡقَابٗا ۝ لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرۡدٗا وَلَا شَرَابًا ۝ إِلَّا حَمِيمٗا
وَغَسَّاقٗا ۝ جَزَآءٗ وِفَاقًا ۝ إِنَّهُمۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابٗا ۝ وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا
كِذَّابٗا ۝ وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ كِتَٰبٗا ۝ فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا ۝
إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا ۝ حَدَآئِقَ وَأَعۡنَٰبٗا ۝ وَكَوَاعِبَ أَتۡرَابٗا ۝ وَكَأۡسٗا دِهَاقٗا ۝
لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا كِذَّٰبٗا ۝ جَزَآءٗ مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابٗا ۝ رَّبِّ
ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلرَّحۡمَٰنِۖ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابٗا ۝ يَوۡمَ
يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ صَفّٗاۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَقَالَ
صَوَابٗا ۝ ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلۡحَقُّۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا ۝ إِنَّآ
أَنذَرۡنَٰكُمۡ عَذَابٗا۝ قَرِيبٗا يَوۡمَ يَنظُرُ ٱلۡمَرۡءُ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلۡكَافِرُ
يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ تُرَٰبَۢا ۝.
صَدَقَ اللّٰهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Jan, 06:23


'اللهُمَّ صلِّ على مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّد'. ✦

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Jan, 06:23


رَجَب شهرٌ يُضاعَف فيهِ الحَسَنات :

​قَالَ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ (عليه السَّلام):
"رَجَبٌ‏ شَهْرٌ عَظِيمٌ يُضَاعِفُ اللَّهُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ
وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ، مَنْ صَامَ يَوْماً مِنْ رَجَبٍ
تَبَاعَدَتْ عَنْهُ النَّارُ مَسِيرَةَ سَنَةٍ، وَ مَنْ صَامَ ثَلَاثَةَ
أَيَّامٍ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ"
المَصدر : مَن لا يحضرهُ الفَقيه : 2 / 92.

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Jan, 06:23


إحياءُ الليالِي بالعِبادة :

رويَ عَن مَولانا أميرُ المؤمِنين (عليه السَّلامُ) :
مَن أحيا ليلةً مِن لَيالي رَجَب أعتقهُ الله مِن النّار وقَبِلَ شفاعتهُ في سبعينَ ألفِ رجلٍ من المدينةِ .
المَصدر : بحارُ الأنوار - ج ٩٤ - الصفحة ٣٣.

جَنَّةُ المَأْوَى

31 Dec, 21:04


12:00
ضعوْا أيديكُم عَلىٰ قُلوبكُم وقولوا 🕊 :
السَّلامُ عَليكَ يا صاحِبَ الزَمان
السَّلامُ عَليكَ يا خَليفةِ الرِّحمٰن
السَّلامُ عَليكَ يا شَريكَ القُرآن
السَّلامُ عَليكَ يا قاطعَ البُرهان
السَّلامُ عَليكَ يا إِمامِ الإِنسِ وَالجان
السَّلامُ عَليكَ وَ عَلى آبائِكَ الطَيبيِنَ وَ أجدادِك الطاهرينَ المَعصومينَ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ.

جَنَّةُ المَأْوَى

20 Dec, 03:14


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَحَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ.

جَنَّةُ المَأْوَى

20 Dec, 03:14


اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَصَيِّرْنَا إِلَى مَحْبُوبِكَ مِنَ التَّوْبَةِ.

جَنَّةُ المَأْوَى

08 Dec, 03:01


نسألكُم الدُعاء بتعجيل فرج مولانا صاحب العصرِ والزّمان عجل الله فرجه الشريف والدعاء لحفظ مرقد السيدة زينب عليها السلام وجميع مراقدنا المُقدّسة.

جَنَّةُ المَأْوَى

06 Dec, 03:15


- السيّد بَهاء المُوسوي -
إذا شعرتُم بظُلمانيّة في القَلب، أوصيكُم
بهذا الدُّعاء كرّروه كثيرًا سترونَ البَصيرة تتقّد وتبقى 📍 :

جَنَّةُ المَأْوَى

06 Dec, 03:15


بِسْمِ اللهِ النُّورِ، بِسْمِ اللهِ نُورِ النُّورِ، بِسْمِ اللهِ نُورٌ عَلى نُور، بِسْمِ اللهِ الَّذي هُوَ مُدَبِّرُ الاُْمُورِ، بِسْمِ اللهِ الَّذي خَلَقَ النُّورَ مِنْ النُّورِ، الْحَمْدُ للهِ الَّذي خَلَقَ النُّورَ مِنَ النُّورِ، وَاَنْزَلَ النُّورَ عَلى الطُّورِ، فِي كِتاب مَسْطُور، فِي رِقٍّ مَنْشُور، بِقَدَر مَقْدُور، عَلى نَبِيٍّ مَحْبُور، الْحَمْدُ للهِ الَّذي هُوَ بِالْعِزِّ مَذْكُورٌ، وَبِالْفَخْرِ مَشْهُورٌ، وَعَلَى السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ مَشْكُورٌ، وَصَلَىّ اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ.

جَنَّةُ المَأْوَى

04 Dec, 19:27


"اللهُمَّ ياربَّ الزَّهراء، بحقِّ الزَّهراء،
اشفِ ضلعَ الزَّهراء، بظهورِ الحُجَّة.."

جَنَّةُ المَأْوَى

20 Nov, 13:02


لماذا قبرُها مَجهول؟!

_السيّد مُحمد رِضا الشيرازي.

جَنَّةُ المَأْوَى

18 Nov, 02:24


قال الامام عليّ (عليه السلام) :

“مَنْ عُدِمَ إِنْصافُهُ لَمْ يُصْحَبْ”

▫️ أن الشخص الذي لا يَتحلى بصفة الإنصاف، ويُعامل الناس بغير عَدل، لا يصلح لأن يكون صاحبًا أو رفيقًا.

▫️الإنصاف يعني إعطاء كل ذي حقّ حقّه ومُعاملة الناس بتوازن واعتدال ؛ فالإنسان الذي يَفتقر إلى الإنصاف يَميل إلى الظُلم والتحيز، مما يجعل من الصعب الوثوق به أو الاعتماد عليه. مثل هذا الشخص قد يُعرّض من حوله للأذى والخِداع، لذا يحذر الإمام من مصاحبة من يفتقر إلى هذه الصّفة.

▫️إنّ مَن يفتقر للإنصاف لا يكون جديرًا بالصُّحبة، لأن صُّحبته تؤدي إلى الشقاء والظُلم


📃 المصدر : عيون الحكم والمواعظ ، الصفحة٤٤٢

جَنَّةُ المَأْوَى

18 Nov, 02:22


- حَديث للإمام عليّ عليه السلام مع تَفسير :

جَنَّةُ المَأْوَى

15 Nov, 03:45


اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى الصِّدِّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبِيبَةِ حَبِيبِكَ وَنَبِيِّكَ وَأُمِّ أَحِبَّائِكَ وَأَصْفِيائِكَ الَّتِي انْتَجَبْتَها وَفَضَّلْتَها وَاخْتَرْتَها عَلى نِسَاءِ العالَمِينَ، اللّهُمَّ كُنِ الطَّالِبَ لَها مِمَّنْ ظَلَمَها وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّها وَكُنِ الثَّائِرَ اللّهُمَّ بِدَمِ أَوْلادِها

جَنَّةُ المَأْوَى

10 Nov, 04:33


*قناة تجنن كلش عحبتني مثبتتها عندي كل يوم لازم ادخللها و اخذ منشورات حلوه و انشرها ع انستا او قناة تلي كلش مرتبه هاي القناة اذا تحبون تاخذون منشورات بدون حقوق نضمو و شوفوها ❤️‍🩹❤️‍🩹
https://t.me/Rabab_1951/3389
https://t.me/Rabab_1951/3389

جَنَّةُ المَأْوَى

08 Nov, 21:49


━━●───────
⇆ ⠀ ◁ ⠀⠀❚❚ ⠀⠀▷ ⠀↻️

قصائد حسينية📻..اضغط👆🏻

جَنَّةُ المَأْوَى

28 Sep, 18:25


الشهيد أبا هادي، عليكَ العيون عَبْرى، والصُّدور حَرّى.

جَنَّةُ المَأْوَى

28 Sep, 18:25


إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون.

جَنَّةُ المَأْوَى

28 Sep, 18:25



جَنَّةُ المَأْوَى

28 Sep, 18:25


( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ).

جَنَّةُ المَأْوَى

28 Sep, 18:25


اللهمّ إنّا نَشكو إليكَ فقدَ نَبِيِّنا وغَيبَةَ وَلِيِّنا وشِدّةَ الزّمانِ
علينا ووُقوعَ الفِتَنِ بنا وتظاهُرَ الأعداءِ علينا وكثرَةَ عَدُوِّنا وقلّةَ عدَدِنا. 💔

جَنَّةُ المَأْوَى

24 Sep, 02:40


شَرط نَيلِ الشّهادة هوَ أن تسلُك طَريق الشُّهداء .

جَنَّةُ المَأْوَى

24 Sep, 02:40



جَنَّةُ المَأْوَى

24 Sep, 02:40


فَقط لِأجل الله
حَضرَ الشّهيد قاسِم سُليماني إلى جلسة قُرآن في القَرية،
جلسَ في زاوية وشرعَ بالتلاوة كالآخرين ؛ عن حُفظ
سألتهُ : ” كيفَ تمكنتم من حُفظ القُرآن رغم كثرة مشاغلكُم؟! “
أجاب : ” أجلسُ في المَقعد الخلفيّ من السيارة عند تنقُلي بين المناطق
في المأموريات وأقرأ القُرآن “ .

جَنَّةُ المَأْوَى

24 Sep, 02:40


إنّكَ لا تحتاج إلى عُبوة أو رصاصة ؛ لِكي تَستشهد، يصبحَ الأشخاص
شُّهداء إذا ما سَكَنهم نُورُ الله .

جَنَّةُ المَأْوَى

24 Sep, 02:40


( مِنَ المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيهِ ).

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Sep, 14:08


( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ ).

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Sep, 14:08



جَنَّةُ المَأْوَى

02 Sep, 14:08


ماتَ النبيّ، أَو قُتِل فانقلبَ النّاس على أعقابِهم،
كما صدحَ بِذلِك كتابُ اللّه مِن قَبل حين قَال :
"أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ ٱنقَلَبْتُمْ علَى أَعْقَٰبِكُمْ" فَهل بعدَ الإنقِلاب
على النبيّ وعلى دينِه ورِسالتِه مِن غَرابة في أن يَجتمع
المُنافقون على أهلِ بَيتِه ويَقتُلونهُم، ويقطَعوا رُؤوسهُم،
ويسبوا نِساءهُم وذلِك ما فَعلوه في كَربلاء .

جَنَّةُ المَأْوَى

02 Sep, 14:08


ما روي عن أَبي عبد الله (عليهِ السّلام) قال :
" تدرون ماتَ النبيّ (صلّى الله عليهِ وآله) أو قُتِل،
إنّ الله يقول :
﴿ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ ٱنْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ ﴾ فسُمَّ قبلَ الموت،
إنَّهُما سَقَتَاهُ فقُلنا: إِنَّهُما وأبَويهِما شَرُّ مَن خلقَ الله " .
(البرهان في تفسير القرآن ج ١، ص ٧٠٠)

جَنَّةُ المَأْوَى

11 Jul, 21:29


( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ ).