التفسير الميسر : هيهات هيهات لما توعدون بعيد حقًا ما توعدون به أيها القوم من أنكم بعد موتكم تُخْرَجون أحياء من قبوركم. فأنكروا قدرته على إحياء الموتى، وعجزوه غاية التعجيز، ونسوا خلقهم أول مرة، وأن الذي أنشأهم من العدم، فإعادته لهم بعد البلى أهون عليه، وكلاهما هين لديه، فلم لا
ينكرون أول خلقهم، ويكابرون المحسوسات،
ينكرون أول خلقهم، ويكابرون المحسوسات،