عَـوْن @x4wa1 Channel on Telegram

عَـوْن

@x4wa1


بوت التواصل : @war9bot .
حسابي بالإنستقرام :
https://instagram.com/x4wa1

عَـوْن (Arabic)

عَـوْن هو قناة تيليجرام مميزة تهدف إلى تقديم محتوى مفيد وممتع لجميع متابعيها. يمكنك الاشتراك في قناة عَـوْن لتستمتع بمجموعة متنوعة من المواضيع والمعلومات المفيدة التي تغطي مجالات مختلفة من الحياة اليومية.

من خلال قناة عَـوْن، يمكنك الاطلاع على أحدث المقالات والنصائح لتحسين جودة حياتك وتطوير مهاراتك في مختلف المجالات. كما ستجد محتوى ملهم يساعدك على تحقيق أهدافك وتحفيزك للنجاح.

لا تفوت فرصة الانضمام إلى عائلة عَـوْن واكتشاف عالم جديد من المعرفة والتسلية. اشترك الآن وتابع كل جديد على قناة عَـوْن!

للتواصل والاستفسارات، يمكنك التواصل معنا عبر بوت التواصل: @war9bot. كما يمكنك زيارة حسابنا على إنستقرام عبر الرابط التالي: https://instagram.com/x4wa1

عَـوْن

24 Jan, 12:46


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

23 Jan, 23:42


الواحد من فرط جمال هذا الدين يبكي، يبكي لأنه أهل حظوة ونعمة ، الحمد لله الجميل الحمد لله أنّي على دين الإسلام

عَـوْن

23 Jan, 23:42


لاتعاملون يوم الجمعه كأي يوم بالاسبوع

يقول ابن القيم في الزاد:

"يوم الجمعة يوم عبادة، وهو في الأيام كشهر
رمضان في الشهور، وساعة الإجابة فيه كليلة
القدر في رمضان، ومن صح له يوم جمعته
وسلم سلمت له سائر جمعته، ومن صح له
رمضان وسلم سلم له سائر سنته، فيوم
الجمعة ميزان الأسبوع "

عَـوْن

23 Jan, 23:42


اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد

عَـوْن

19 Jan, 17:40


الكلام به أخطاء إملائية لكن المغزى بفائدته اللهم بارك أجورٌ بعضها فوق بعض !
إذ خروجك بحشمة تبتغين رضا الله بهذا الستر تؤجرين عليه ،وأنتِ في عبادة مادمتِ مستترة ، وأيضًا أنه من رأت سترك وراجعت نفسها مثل ما ذكر بقصة الفتاة ؛فأنتِ لها ولغيرها داعية وقدوة حسنة وتؤجرين على ذلك!

عَـوْن

15 Jan, 21:00


إليكنّ أيتها الأمهات..

‏إن أردتن أنْ تصنعن جيلا عظيما يملأ الدُّنيا علما وهداية ونفعا؛ كأمّ الصحابي الجليل خادم رسول الله أنس بن مالك، وأمّ عبدالله بن الزبير، وأمّ سفيان الثوري، وأمّ محمد بن إدريس الشافعي، وأمّ شيخ الإسلام ابن تيمية، وأمّ السلطان محمد الفاتح = فعليكن بهذه الركائز

عَـوْن

13 Jan, 12:35


مهما صاحبت أناسًا جددًا،
وتزوجت أفضل زوج في العالم،
وكان لديك الابن الأكثر برًا بوالديه…

ستدرك في النهاية أنك لا تملك إلا الله،
ولا أحد يمكن أن تعتمد عليه وتتوكّل عليه سوى الله،
ولا أحد سيكون سبب سعادتك وطمأنينتك إلا الله.
وعلاقتك بالله لا يمكن أن تُستبدل بأي علاقة أخرى،
فهي أهم علاقة في حياتك.

لكن من الصعب أن يتذكّر الإنسان هذا الكلام وهو متعلّق بأحد يحبّه كثيرًا،
أو في بدايات الزواج،
أو أثناء جلوسه محاطًا بأبنائه البررة.

لذلك، من المهم أن نستذكر هذه المعاني التي تغيب عن أذهاننا أحيانًا في وردنا اليومي من القرآن الكريم:

﴿رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذهُ وَكيلًا﴾ [المزمل: ٩].

عَـوْن

12 Jan, 22:13


‏قال أحد العلماء:

"مثل مَن يؤخر التوبة كمثل رجل حاول قلع شجرة فوجدها قوية، فقال أؤخرها سنة ثم أعود، فكلّما بقيت الشجرة ازدادت رسوخًا في الأرض، وكلما طال عمر هذا الرجل ازداد ضعفه".


أسرع بالتوبة فقد يأتيك ملك الموت بغتة

عَـوْن

12 Jan, 22:12


أضربه بكف التوبة والاستغفار

عَـوْن

11 Jan, 17:01


لأول مرة أسمع غضب واشتداد الشيخ ابن عثيمين على غير عادته أثناء جوابه على سؤال إحدى الأخوات، للأسف أعظم أمنية للفتاة المسلمة هو الزواج والأمومة وبناء أسرة مع شريك ترضاه، ومع ذلك بعضهم لا يعتبر رأيها في أهم أمر يخص حياتها، فيجبرها أو يمارس الضغوط عليها لتوافق على من لا تريده، وﷲ المستعان.
‏ولا بأس أن يعرض الولي موليته على الرجل الكفؤ، لكن بطريقة تصونها، وطريقة تقدر رغبة الرجل لو لم يكن له رغبة بأن يعتذر دون إحراج له أمام الناس، ودون عبارات تقلل من شأنها كالهدية، فإن شعر من الرجل رغبة، نسّق مع موليته ورأى تقبلها للرجل، فيشرع في أمور الخطبة والنظرة، لعلهما يتوافقان.

عَـوْن

10 Jan, 12:12


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

09 Jan, 23:42


"لا تحزن مهما كانت الخسائر في عُمرك ، مهما فاتتك أشياء تحبّها ، مهما طال إنتظار الأماني ، مهما كانت ظروفك صعبة، لا يهتزّ إيمانك العظيم بربك، سيعطيك الله فوق ما تحلم! ما دمتَ تدعوه وتحسن ظنّك به وتبذل الأسباب، سيرضيك رضًا تنسى معه ما فات إن الله على كل شيء قدير.

عَـوْن

09 Jan, 23:42


‏﴿ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ ﴾

عَـوْن

06 Jan, 16:44


قال تعالى: {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [النحل].

فسَّرها جمع من السلف بالقناعة.

ولهذا كل الدراسات الاقتصادية تهمل القاعدة الأساسية التي ينبغي أن يبنى عليها الكلام، وهي قاعدة التفريق بين الأساسيات والكماليات.

وعامة الدراسات النفسية المتعلقة بالسعادة تهمل الحديث عن مفهوم القناعة، الذي يفصل بين ما تحتاجه فعلاً وما تتوهم أنك تحتاجه، وينبغي أن تتركه لكي تحصل الراحة الضرورية، وتعلم أنك إنسان وليس آلة.

وفي حديث في صحته كلام: «أول ما هلك بنو إسرائيل أن امرأة الفقير كانت تكلفه من الثياب أو الصبغ، أو قال: من الصيغة ما تكلف امرأة الغني، فذكر امرأة من بني إسرائيل كانت قصيرة، واتخذت رجلين من خشب وخاتما له غلق وطبق، وحشته مسكا، وخرجت بين امرأتين طويلتين أو جسيمتين، فبعثوا إنسانا».

هذا المجتمع قد يراه الرأسمالي ناجحاً اقتصادياً لأن الرجال يحترقون فيه في العمل، ولكنه غالباً سيكون مفككاً أسرياً وينتشر فيه من مظاهر الفساد الأخلاقي ما الله به عليم، فالرجل تحول من كونه أباً قواماً إلى مجرد آلة لصرف النقود.

عَـوْن

06 Jan, 16:44


والسبب في ظهور هذه النصائح في هذه الأيام أن الجيل الجديد رسم له كثير من مشاهير مواقع التواصل صوراً حالمة عن الحياة السعيدة، وغالباً ما تكون متعلقة بالبذخ المادي، لأن هذه السعادة المصطنعة برعاية الشركات الرأسمالية.

وهنا تتلاشى القناعة وهي أساس الحياة الطيبة، وتُحصر السعادة في قوالب لا تتوفر لمعظم البشر، ويصوَّر للإنسان دائماً أنه فاشل لأنه لم يحقق المال والشهرة أو المنصب بالصورة التي يراها.

وتنتقل المرأة من دورها التحفيزي للرجل وهو دور فطري جيد يجعلها تشجع الرجل على المزيد من الجهد إلى دور هدمي يهدم راحة الآخرين من أجل سعادة موهومة مرسومة في الخيال.

عَـوْن

06 Jan, 16:44


رابعاً: هذه النصائح لم تكن تقال لمَّا كانت النساء لا يعملن، واليوم مع كون النساء يعملن تجد مثل هذه النصائح، وكأن الرجل هو الوحيد المطالب بالإنفاق.

وهذه هي الحيلة التي انفردت بها مجتمعاتنا.

فالمرأة تارةً تكون قوية مستقلة إذا أرادت أن تعمل.

وتارةً تعود تقليدية تريد للرجل أن يُنفق عليها في سياق الزوجية ويلبي طلباتها.

ولا تشعر بأدنى تعارض بين الأمرين، فالرجل الذي يطالب بالإنفاق ويقال له إن كنت فقيراً لا تتزوج، ما خلي له سوق العمل بل زاحمته فيه تلك التي لا تطالَب شرعاً أو عرفاً بنصف المطالبات التي يطالب بها.

عَـوْن

06 Jan, 16:44


ثالثاً: قال تعالى: {وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم} [النور].

وقال تعالى: {ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} [الأنعام].

فالزواج والأولاد من أسباب تحصيل الرزق.

عَـوْن

06 Jan, 16:43


لهذا لماذا لا تكون النصيحة هكذا
(لا تقبلي الزواج بفقير ثم تُثقلي عاتقه بالطلبات)

لا تأتي النصيحة بهذه الصيغة لأننا نحتاج والحال هذه أن نستخدم أيديلوجيا الضحية وأن المرأة دائماً مظلومة، فكأن هذا الفقير اختطفها من أهلها أو أرغمها، بينما هو غالباً الخيار الوحيد أو المتاح لها.

هذا أولا؛

وثانياً: هو غالباً عنده مال للمهر ومتطلبات الزواج الأولية، فليس هو معدوماً تماماً ويطلب منهم أن يزوجوه صدقة.

وعادة الزواج والأبناء يكون من محفزات الرجل على المقاومة والاجتهاد، والعجيب أن منهن من تطالب أن تأخذ نصف ما اكتسبه الرجل أثناء زواجه منها بعد الطلاق، أو تطالب بنفقات كبيرة، ثم هي لا تريد أن تبذل مجهوداً لاستحقاق هذا، بل تريده جاهزاً من البداية عنده كثير من المال، فما وجه استحقاقها لمال هو حاضر ومتنامٍ بوجودها وعدمه!

عَـوْن

06 Jan, 16:42


ما معك فلوس لا تتزوج!

هذه العبارة رأيتها تتردد كثيراً
يرددها الذكور والإناث (وغالباً الإناث) ويبدو أنهن صغيرات في السن، حتى رأيت بعضهم ينكر أن الرزق مكتوب في خضمِّ تعضيد هذه النصيحة.

وفي الحقيقة هذه النصيحة مع مخالفتها للشرع سخيفة، ولا معنى لها من الأساس ولا محل لها من الإعراب.

والسبب في ذلك أن الزواج يفتقر إلى موافقة المرأة وأهلها، وهؤلاء إن كان عندهم خيار للزواج من إنسان ثري ومرتاح فلن يرجحوا في الغالب كفة الفقير، ولو كان في أعلى المراتب العلمية والأخلاقية.

عَـوْن

04 Jan, 19:24


صدقاً الواحد منا يشعر بالخجل من نفسه أمام هؤلاء، فلا زلنا بعمر الشباب وعندما نأتي لحفظ القرآن او مراجعته نخرج بآلاف الأعذار والمبررات ...

وهنا ندرك حقيقة أن الفكرة ليست في الوقت ولا المسؤوليات بل الفكرة: أن من كان صادقاً في مراده وكان لله أعانه الله ولا بُد
فعلا "من صدق مع الله صدّقه الله"
فأروا الله من أنفسكم خيراً
وفقنا الله وإياكم لكل خير.

عَـوْن

04 Jan, 19:24


فالطفل الذي عاش وكبر وترعرع في رحاب القرآن ليس كالطفل الذي كَبُر ونشأ وهو لا يرى والدته إلا من مسلسل إلى الآخر ومن فيلم إلى آخر، همها الدنيا الفانية وزينتها...

بل لأزيدكم من الشعر بيتاً أننا في بداية المبادرة طُلب منا أن تقوم كل طالبة بالتعريف بنفسها وبلدها وعمرها.. ومما أثار دهشتي صدقاً أن أغلب الطالبات كانت أعمارهم بين الخمسين والستين، اللهم بارك على همتهم العالية..

عَـوْن

04 Jan, 19:23


وصدقًا هذا المشهد خطف قلبي ...
اللهم بارك هي زوجة وأُمًا وعندها أطفال ومسؤوليات والتزامات ولكن ذلك لم يمنعها من العيش في رحاب القرآن، فانظروا إلى هذه الهمة العالية...

هنيئاً لأمتنا بأمثال هؤلاء الأخوات وبارك فيهم وزادهم من فضله، بمثلهم نعتز ونتفخر، هؤلاء هم صانعات الأجيال ومن سينشئوا ويخرجوا لنا القادة أمثال خالد بن الوليد وصلاح الدين الأيوبي...

عَـوْن

04 Jan, 19:23


من المواقف الجميلة التي حصلت معي اليوم:

أنني مشتركة في مبادرة لتثبيت عدد من الأجزاء من في القرآن، وكل أسبوع يتم اختيار واحدة من البنات لتكون صديقة مصاحبة لنسرد على بعضنا البعض، وهذا الأسبوع اللهم بارك كان من نصيبي أن تكون صديقتي للسرد أُماً مرضعة، فكنت طوال الفترة التي أسرد عليها أسمع صوت صغيرها، تارة يبكي، وتارة يصدر صوت يدل على أنه منزعج، وتارة يضحك _ اللهم بارك على جمال صوت الأطفال _ وبين هذا وذاك هي تقوم برعايته وتسمع وتصحح لي

عَـوْن

03 Jan, 12:11


من رمضان اللي فات وأنا انشر هذه الحالة وأعيد نشره، لعل الله يجعل فيه فرجًا وينهي به هذا الباب الذي طال فتحه

وإني لأرجو منكم وقد عهدت فيكم الخير أن تنشروه، عسى الله أن يكتب أجركم و يجزيكم خير الجزاء

عَـوْن

03 Jan, 12:07


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.

تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

01 Jan, 21:28


ما الأمر العظيم الذي يدفع فتاة مسلمة إلى تعظيم رجل أجنبي عنها، تافه زانٍ كافر بالله العلي العظيم، وتتمنى قربه ولقاءه ومعرفته والتصوير معه وأخذ توقيعه حتى صارت حياتها "أجمل وأفضل"؟

إنا لله وإنا إليه راجعون!

أعود وأقول:
ما كان للتافهين أي قيمة لولا «الجماهير»

نفس الجماهير التي تقول:
"ماذا بأيدينا أن نفعل لننصر الأمة وننهض بها ونصبح في مقدمة الأمم؟"

هي نفس الجماهير التي جعلت:

التافه مشهورا
والسفيه مؤثرا
والساقط نجما
والفاسق فنانا

لو كل فرد من هذه الجماهير قام وعمل شيئا بسيطا مما يجب عليه حقيقة، فهذا عمل قليلا وهذه عملت قليلا وذاك وتلك، فمجموع أفعالهم يصنع التغيير الذي ينشدونه،

لكن المخادعات أسهل، وأريح.

عَـوْن

01 Jan, 21:22


قال ابن باز -رحمه الله- :
"دراسة العِلم، وحفظ الأحاديث
والمذاكرة فيها من أسباب دخول
الجنَّة والنجاة من النار".

عَـوْن

01 Jan, 21:16


“سيرث المكتبة، ولكن هل سيرث العلم؟
" اللهم بارك "

عَـوْن

31 Dec, 21:00


فِي هَـٰذهِ اللِّيلة يَنقسم المُسلِمون
إلىٰ ثَلاثة أقسَام :

- قسمٌ يتّبع الكُفّار ويتشبّه بهم
يحتفل معهم ويشاركهم في ضلالِهِم .
- قسمٌ يبتدِع عبادةً ويخصِّص هذه الليلة بالعبادة فهو مبتدع طبعًا .
- و قسمٌ تكون ليلتهم مثل باقي الليالي فـلا يحتفل بـِعيد ولا يبتدع عبادة ،
(وهـٰذا هُـٰو الصَّواب).

يا صُحبة الصِّراط المُستقِيم ، اجعلوا هـٰذه اللِّيلة كـسائرِ أيّامكم وَليالِيكُم وَ لا تَخصّوها بشيءٍ من العِبادات إلّا مَا اعتدتُم على فِعله
لا ناقتَنا ، وَ لَا جملنا .

عَـوْن

31 Dec, 17:44


يوم الأربعاء أول يوم من رجب
شهر رجب هو من أحد الأشهر الحُرم
التي قال الله عنها ( فلا تظلمُوا فيهنّ أنفسكم)
وظلم النفس يكون على نوعين
ظلم بإرتكاب المعاصي
ظلم بترك الطاعات
فالحسنات أحورها مضاعفه فليكن لك من كل طاعة سهما
والمعصيه فيها ليست كالمعصيه في غيرها
بل عظيمه عند الله !

فاحرص على نفسك من الذنوب وتزوّد بالطاعات
قدر ماستطعت فهذا الشهر ليس كغيره

عَـوْن

26 Dec, 18:36


وأُخرى إجابتُها تكونُ: (لأنهُ جميل ويليقُ بي)؛ فتراها متذبذبة بينَ هذا وذاك. أيَا أخيَّتي قولي لي بربّك، هل تجتمعُ كلمتا "حجابٌ وجميلٌ" في جملةٌ واحدة؟ شرعَ الله الحجابُ ليحجب الزينة والجمال لا عكسَ ذلك، فلا نرتدي هذا الحجاب لكي نظهر بصورة جميلة؛ بل رغبةً في رضا اللّٰه وسعيًا لطاعتهِ وحبّه، نتحمَّلُ ضيق الأنفس وحرارة الجسدِ في سبيلِ رضاه. ليسَ عيبًا أن تُحبِّي بعضَ أنواعِ الثيابِ وتحبين ارتدائها، فمِن فطرة الفتاة أن تحبّ الزينة والحليّ وأن تظهر بصورة جميلة؛ ولكن بضوابط وبلا خضوعٍ لفطرتك؛ فتعرف متى ترتدي هذا وأين ولمن وأمامُ مَن. أحبِّي هذهِ الثياب وأحبي أدواتِ الزينة والميكب، تجمَّلي بهذا ولكن بضوابطُ شرعِك

عَـوْن

26 Dec, 18:35


في الحقيقة، لا أجدُ لهنّ مخرجًا من هذا التردد سوى سؤالِ الفتاةُ مِنهُنَّ: لماذا تريدين ارتداء الزيِّ الشرعي؟ أسألهُا وأنا أعلمُ الإجابة الصحيحة ماذا ستكونُ، مِنهنّ مَن تريدُ ارتداءه لتتقرب إلى الله أكثر بطاعتها له؛ ولكِنهُا تخشى عدم ثباتها عليه بسببِ حبُها للزينة والتزيُّن، وهُنا أقولُ لها: ومَن مِنا يضمنُ ثباته وقبولهُ؟ بل نسألُ الله هذا في كُلِ وقتٍ، وأطلبُ منها أن تأخذ الخطوة وتتوكل على الله وألا تَمل مِن دعائه أن يثبتها ويحبب إليها طاعتهِ، وأن الله إذا رأى منها خيرًا أعانها.

عَـوْن

26 Dec, 18:35


التردد في ارتداء الحجاب

باسمِ الله..

كثيرًا ما يقابلُني الترددُ مِن بعضِ الفتياتُ حول رغبتُها في ارتدائها للزيَّ الشرعي، معللة ذلك بأنه يوجد بداخلها شخصيات متناقضة، واحدة تريدُ الاحتشام والثانية تريدُ العُريّ، وأنه بارتدائها لهذهِ الملابس ستُجبر علي وضعِ قيود تخنقها حول ما ترتديه؛ فهي "المُختمرة أو المنتقبة"، الأميرة بِخمارها أو نقابِها كما يقولون. فتجدُ الفتاة تعرضُ لكِ صورتين، الأولى صورة مَن ترتدي ملابسُ جيدة وأقصدُ هُنا جيدة أنها محتشمة تناسبُ الشرع، والثانية بعيدة كلُ البُعدِ عن الاحتشام لا تناسبُ إلاَّ المنزل

عَـوْن

24 Dec, 18:14


يحتفلون ويلهون ويلعبون ويقولون نشاركهم فرحهم
ماذا لو قتلوا ابيك وأخيك ويحتفلون بذكرى ذلك كل سنة هل تشاركهم فرحهم ؟
أم أن ذلك ليس من شأنك وليس لديك غيرة على ربك ودينك

ثكلتك أم أمك وتربت يداك وأرغم الله أنفك إن رضيت بذلك ولم تنكر المنكر .

عَـوْن

24 Dec, 18:13


إياكم وإياكم وإياكم أن تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا واتبعوا الشياطين

ليس بلائنا اليوم الكفار
بلائنا اليوم المسلمين !

عَـوْن

24 Dec, 18:13


فكيف بمن ينسب ذلك إلى الله ويحتفل ويلهوا ويلعب ويعصي الله على بصيرة؟

عَـوْن

24 Dec, 18:13


هل هناك أعظم من قول على الله بغير علم أو حق ؟
تخيل أن هناك أحد من البشر نسب إليك شيئًا كذبًا وزورًا وبهتانا كيف سيكون شعورك وغضبك ؟

عَـوْن

24 Dec, 18:13


اقفلوا الأبواب ،وآستروا النساء ، وانكروا المنكر !

لاتتبعوا خطوات الشيطان

عَـوْن

24 Dec, 18:13


يا أيها المسلمون …. أرجوكم !

عَـوْن

24 Dec, 18:12


بدأت تجهيزات حفل أعداء الله بإفترائهم على الله أنه له ولد حاشاه سبحانه وتعالىٰ

عَـوْن

22 Dec, 20:54


أوصيكم بتقوى الله عز وجل، تذكروني بدعوة ، والله إني أخاف النار، وأوصي من كان منكم صاحب قناة ينشر فيها خيرًا للناس أن لا ينشغل بهذا عن الله، وعن إصلاح قلبه، وعن الصلاة، واسألوا الله الإخلاص ،  وأوصيكم بأن لا تسمعون من آيات الله أمرًا إلا بادرتم بالعمل به، ولا نهيًا إلا صددتم عنه بكل ما فيكم إن كنتم ترجون لله وقارا، وارجعوا إلى الله رجوع الصادقين فإنكم ترون آياته في السماء والأرض وتسمعونها في القرآن تتظاهرون بالخوف حين رؤيتها وحين سماعها ثم ما تلبثون إلا وترجعون إلى سخطه، أما تنقبض أفئدتكم إذا سمعتم قوله عز وجل: «ذلِكَ يُخَوِّفُ اللّٰهُ بِهِ عِبادَهُ يا عِبادِ فَاتَّقونِ» إنا لله وإنا إليه راجعون «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» «يا عِبادِ فَاتّقُونِ!» يا ليتها تجد سبيلا إلى تلك الأحجار في صدورنا أولاً، يا إخواني وأخواتي، أعتقوا قلوبكم من كل ما يلهيكم عن ذِكر الله أيًّا كان، وصاحبوا القرآن بقلوبكم وأركانكم لا بألسنتكم وأسماعكم فحسْب، وأريدوا الله وحده بأعمالكم، واستروها ولو بثيابكم ثم اركضوا بها من نظر الناس حتى تلقوا ربكم

عَـوْن

22 Dec, 20:51


لو أطهر رجل على وجه الأرض خلا بأطهر امرأة فقد يقع بينهم الزنا.. قال قلوبنا بيضاء قال

‏القلوب البيضاء خرافة لا وجود لها لا الآن ولا قبل 30 سنة ولا حتى في عهد الرسول ﷺ فأشد فتنة على الرجال هي النساء

‏وهل افسد الكثير غير خرافة القلوب البيضاء
‏لو أن رجل وامرأة في غرفة واحدة وعلمنا يقينًا أنهم لن يفعلوا أي محرمات لقلنا أن هذه الخلوة محرمة لأن هذا أمر الله سواء قلبك أبيض أو أسود

‏وهذه هي الكذبة في الأماكن المختلطة
‏" قلبي أبيض صافي مستحيل أقع في الفتنة "
‏ثم تجد ضحكاتهم ومزاحهم وتعاملهم وكأنهم متزوجين

عَـوْن

20 Dec, 13:14


ساعة استجابة

من أسباب قبول الدعاء: الصدقة قبل الدعاء.
تصدَّقوا؛ لعلّ الله يستجيب دعواتكم و يذيقكم
لذة الاستجابة و يخلفكم خيرًا.

https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

20 Dec, 13:14


دعوةُ المَرءِ المُسلمِ لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيبِ مُستَجابَةٌ،

في هذه الساعات المُباركة لا تنسوا الدعاء للمسلمين والمسلمات، وأهلنا بغزة والسودان وسوريا وكل المستضعفين من المسلمين.

اللهم النصر والتمكين لأهلنا بغزة، اللهم أطعمهم من جوع ، وآمنهم من خوف، اللهم أقذف الرعب والخوف في قلوب اليهود، اللهم شتت شملهم وفرّق صفوفهم.

عَـوْن

18 Dec, 23:48


واللهِ إني لأتعجَّب من أمرِ تارك الصلاة
ماذا يفعل عندما تَضيقُ عليهِ الدُنيا ، وتَخدش الحياة بـ أنيابها قَلبهُ، وتُغلَّق الأبواب في وجههِ، ويلوي البلاء معصمهِ! بماذا يتصبَّر على الدُنيا والصَبرُ شَاق، وكيف يُحارب خبائثُ نفسهِ بلا سِلاح، وبمن يستأنس، وما هو دوَاءهُ وقد هجَر الطبيبُ، وكيف يُجلي ظُلمة الليل عن روحه، وماذا يفعل والشيطان قد كسّر قلعته! كيف يُعيد لنفسهِ التوازن، ويشدَّ ميثاق أكتافهِ التي أُرخيت، وفقرات ظهرهِ التي انحنَت، وإلى من يأوي ويرجو ويضطر، ويأخُذ العُهد مِن مَن كُل صباح!
وبمن يستعين وعلى مَن يتوكّل!

واللّٰهِ إنهُ لمِسكين،
كيف يُحاول السباحة عَكس التيار، كيف لا يتكوَّر في السجود ضعفًا أمام اللّٰه ليرتاح تناقض قلبهُ كما تكوَّر في رحم أُمه! كيفَ يُغلق باب من جَمَّلَهُ وآواهُ وأحبهُ! كيف يهجر الصلاة وهي النّاجي الوحيدُ مِن قَساوةِ هَذا العالَم، وإلى مَن يَفِرُّ بِقَلبِهِ هَارِباً مِن كُلِ شيءٍ! بئسَ المُحب إذا هَجر، ونِعم الحبيب رغم المعاصي يُرحب.

عَـوْن

17 Dec, 20:10


كان البخاري رحمه الله إذا أراد أن يضع حديثًا في صحيحه قام وصلى ركعتين استخارة يخشى أن يكتب كلمةً لم يقلها رسول الله ﷺ وهو الإمام الذي بلغ الغاية في الحفظ والإتقان ، و العلماء كانوا يجلسون على الحكم الواحد عشر سنوات يستخرجون منه دروسًا وأحكامًا يفسّرون آية واحدة فتفيض علومًا ومعاني

واليوم؟ يأتيك الجاهل الذي لا يعرف من العلم شيئًا، يقول: “أنا أشوف كذا”، أو “أحس الحكم كذا”، ثم يجادلك وكأنه إمام عصره!

ما أقسى هذا الجهل الذي أصبحنا نعيشه! جهلٌ لا يكتفي بالبقاء في الزوايا، بل يرفع رأسه ويتطاول على العلم وأهله!

عَـوْن

22 Nov, 11:19


https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

تصدق عن موتاك عسى الله أن يُسخِّر لك من يتصدق عنك بعد وفاتك

عَـوْن

22 Nov, 11:16


تمسّكوا بدينكم، فإنه سفينة النجاة في بحرٍ متلاطم الأمواج، واعتصموا بحبل الله جميعًا فإنه الحبل المتين الذي لا ينقطع، والملاذ الآمن وسط عالمٍ تاهت فيه القيم، وضاعت فيه الفطرة

هذا الزمان مخيف، قد فُتحت فيه أبواب الفتن على مصاريعها، ولبس الباطل ثوب الحق، حتى صار المعروف منكرًا، والمنكر معروفًا ، انتشر الفساد والرذيلة كما ينتشر الدخان في الهواء، يحيط بالناس، فلا يكاد أحد ينجو من أثره

إن لم تجدوا في الناس عونًا على الحق، فاعتزلوا مجالسهم، واصرفوا قلوبكم عنهم
ليست العزلة في أن تفرّ من الناس إلى الجبال، بل أن تعتصم بالله في قلبك، وتبقى ثابتًا على دينك، ولو اجتمع العالم كله على تغييره فإنما العبرة بالخاتمة، والسعيد من لقي الله بقلبٍ سليم، وعقيدةٍ صافية، وعملٍ صالح

- عَـوْن.

عَـوْن

21 Nov, 14:48


هِباتُ اللهِ للأرواحِ قَسمُ
وفي تَقسيمِهِ يَحلو الحِكَمُ
فهذا نالَ أبًّا حانِيًا
وذاكَ البِرُّ زَينُهُ العَظِمُ

وآخرُ قد حَظِيَ أهلَ خيرٍ
وغيرُهُ قَاسى وجُرحُهُ الألمُ
فلا تَجزَع إذا حُرِمَتْ أمانٍ
فهذا العَدلُ والدُّنيا سَقَمُ

ولا تَنظُر إلى ما نالَ غَيرٌ
فقد فَقَدوا وفي صَمتٍ تَكتموا
وما قَدَّرهُ الرحمنُ خيرٌ
ففي الأقدارِ ما لا يَستَديمُ

فارضَ بما لديكَ، وصِرْ حَميدًا
وما كُتِبَ لَك الآتي يَلومُ
فإنَّ اللهَ أرحمُ بالبرايا
وفي رُحمَاهُ تَغدو، لا تُهيمُ.

- عَـوْن.

عَـوْن

21 Nov, 14:47


أحدهم نصيبه أبٌ حنون ، أحدهم نصيبه إبنٌ بار ، أحدهم نصيبه أهلٌ أسوياء ، أحدهم رُزِق بشيء والآخر حُرِمَ منه .. كل واحدٍ منا رُزِقَ بشيءٍ وحُرِمَ من غيره لأننا في الدنيا وليس في الجنة ، فمن المحال أن تحصل على كل شيء تمنيته .. إرضَ بما تملك ولا تنظر لغيرك فيما يملك .. أنت لا تعلم ماذا فقد وبماذا مرَّ ليعوِّضه الله بما تستكثره عليه .. فأحسِن ظنك بالله عز وجل وتمنى الخير للجميع .. وتأكد أن ما ليس لك لن تناله بقوتك .. وأن ما هو لك سوف يجدك ، حتى وإن كنت تراه مستحيلاً .. برحمة الله سوف يجدك وتأكد بأن أقدار الله لك أصلح وأفضل من جميع أمانيك ..

فاطمئن!

عَـوْن

20 Nov, 17:20


ابدأ من اليوم صفحة جديدة مع نفسك انفض نفسك من القاذورات واخرج نفسك من المستنقعات التي دخلتها بسبب الفراغ ، ابدأ وضع هدف امامك ، ابدأ واملأ فراغك بما يرضي الله لا تكن حياتك كالبهائم مجرد اكل ولعب ولهو ، انفع وانتفع ، المباحات كثيرة والعبادات كثيرة والأوقات طويلة وسريعة ، اغتنم شبابك قبل هرمك هذه وصية نبيك ﷺ
ويقول الشاعر :
لَأَبكِيَنَّ لِفِقدانِ الشَبابِ وقد
‏نادى المَشيبُ عَنِ الدُنيا بِرِحلَتِيَه

‏يا نَفسُ ضَيَّعتِ أَيّامَ الشَبابِ وَهَ
‏ذا الشَيبُ فَاِعتَبِري بِالشَيبِ عِبرَتِيَه

لا تهدر وقتك بالذنوب والمعاصي والفراغ والقاذورات و الخوض مع كل من خاض ، عليك بالتخطيط الصحيح ، لا تكن مهامك عشوائية رتب اولوياتك بطريقة صحيحة ، راجع خطواتك أول بأول ، لا تستصغر نفسك ، لا تستصغر اعمالك ،
لك الحرية في أن تكون هامشًا أو متنا .

عَـوْن

20 Nov, 17:20


من اعظم المصائب التي يواجهها الجيل الجديد : هي مصيبة الفراغ اليومي ، حياته عبارة عن نوم واكل و شهوات ، لا جديد في حياته ، يومه كأمسه وأمسه كالذي قبله ، وهكذا تمضي به الأيام دون ان ينتفع بها ، الفراغ محفّز لتدفق الأفكار السلبية والشهوات وكما قيل : " نفسك إذا لم تشغلها بالطاعة ؛ شغلتك بالمعصية " ، فكم من شاب وفتاة قادهم الفراغ إلى المعاصي والشهوات ، وكم من ملتزم رجع لمعاصيه بسبب الفراغ !
لا تكن حياتك فارغة ، ليكن فيها هدف تسعى لأجله ، لا تترك نفسك للفراغ ولا تأمن على نفسك منهُ ، في مصطلح ظهر عند العرب أيام الأندلس اسمه " الفزع من الفراغ " لأنهم علموا إلى اين سيقودهم الفراغ إذا لم يشغلوا أنفسهم ، الإنسان بدون غاية أو هدف هو كبش فداء للأفكار السلبية والشيطان ، الحياة هي لذة الإنجاز ولذة الطموح ولذة الوصول ، لا تكن مضغة خلقت من اجل لا شيء ، فالفرق بين الذين وصلوا وبينك هو العزم والإرادة والتغلب على اعداء النفس والتغلب على الكسل والعجز والتغلب على الأفكار التي يبنيها الشيطان ليثبط طريق الوصول

عَـوْن

17 Nov, 18:21


إذا ما خلوت الدهر يومًا فلا تقل
خلــوت ولكــن قــل عـليَّ رقـيب
ولا تحســبن الله يغفــل ســاعــة
ولا أنمـــا يخـــفى علـــيه يغــيب.

عَـوْن

17 Nov, 18:20


إبليس.
تحتجب عنهم، وتستحي منهم، وتظن أنك في خلوتك وحدك والله معك ويراك.

عَـوْن

17 Nov, 18:19


مؤلمٌ أن تكون أمام الناس كالقديس، وفي الخلوات من أعوان إبليس.

عَـوْن

17 Nov, 18:19


ومؤلم أن تتوقف عن متابعة المقطع ليس لأن قلبك قد تحرك، ليس لأن دينك قد تحرك، ليس لأن إيمانك قد تحرك، بل لأن باب الغرفة من الهواء تحرك!
﴿يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم﴾.

عَـوْن

17 Nov, 18:18


هل فكرت بهاذي الآية؟
يَستَخفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَحْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُم إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرضى مِنَ القول وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطَا [النساء: ۱۰۸]
يستترون من الناس عند ارتكابهم معصية خوفًا وحياءً، ولا يستترون من الله، وهو معهم بإحاطته بهم، لا يخفى عليه منهم شيء.

عَـوْن

17 Nov, 18:17


أترضى أن يراك من الناس من تحب؟
أن يراك من الناس من تخاف منه؟
أن يراك من الناس من تطمع فيه والدك، والدتك، إخوتك، أبناؤك، زوجتك، صديقك، رئيسك، مرؤوسك؟ لا أظنك ترضى أن يروك؛ فهل تجعل الله أهون الناظرين إليك!مؤلم ألَّا تستحي من نظر الله إليك؟

عَـوْن

17 Nov, 18:17


اتق الله أينما كنت واحذر أن يحبط الله عملك قال رسول اللهﷺ "لألفين أقوامًا من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة فيجعلها الله هباءً منثورًا"قالوا: يارسول الله صفهم لنا لكيلا نكون منهم ونحن لا نعلم قال: "أما إنهم إخوانكم ولكنهم أقوام إذا خلو بمحارم الله انتهكوها"هم قوم اعتادوا ذنوب الخلوات تلذذوا بها أدمنوها هيأوا الأجواء لها أرجوك لاتكن منهم.

عَـوْن

17 Nov, 18:17


الافلام الباحية:
أتظن أن النظر إلى الحرام ذنب واحد؟
لا والله إنه ذنبٌ في ذنب إنه ذنبٌ مضاعفٌ ظاهره المعصية والشهوة، وباطنه سوء أدبٍ وجرأة على الله جلَّ جلاله فإن لم تكن تراه فإه يراك، ولو عظمته ماعصيته، ولو عرفت قدره ما استهنت بأمره .

عَـوْن

16 Nov, 20:06


إياك أن تضل بوصلتك..

فإذا فقدت بوصلتك في وسط الطريق ستصبح تائهًا، وإذا تهت ستلعب بك الحياة، وستشعر بالضياع والقلق والخوف، وقد يصل بك الحال إلى الاكتئاب.

البوصلة هي الوسيلة التي توصلك إلى هدفك في الحياة، وهدفك الأسمى هو رضا الله والجنة.

إذا كنت تعيش بلا أهداف وتترك الحياة تجرّك يمينًا ويسارًا دون وعي منك، فإنك حتمًا في وقت ما ستتيه وستضيع، وستصبح الدنيا أكبر همك.

لكن ما دمت في مسيرتك في الحياة قد حددت لنفسك أهدافًا مرتبطة بهدفك الأسمى، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، وتستحضرها دائمًا وتسعى للمحافظة عليها يوميًا، فأنت مستمسك ببوصلة حياتك وتسير على الطريق الصحيح.

وإذا أردت أن تكون قويًا نفسيًا، فاربط حالتك النفسية بالمحافظة على تلك الأهداف في هذه الحالة، مهما حدث لك وأنت تسعى لرضا الله، ستقول:

اللهم، إن لم يكن بك غضبٌ عليَّ فلا أبالي.

عَـوْن

15 Nov, 17:39


إيّاك أن يمضي بك العُمر وأنت تترقب سعادة أو منفعة أو ترجو تحقيق طموح من أحد غير الله فكُل أمل بغير الله لا شكّ خائب .
استغنِ بالله يغنيك الله ادعُ الله أن يغنيك بقربه وحُبّه اسعَ لرضاه واسأله أن يرضى عنك فإنّه متى ما رضي عنك أرضاك وأعطاك واعلم أنّ عُمرك مع الله في رِبح وأن آمالك بالله لن تخيب وأنّ قلبك متى ما امتلأ بربّك فلا ضير عليك برحيل مخلوق أو جفاءه .
الله هو الأمان لقلبك فلا تجزع حين يبتليك بجفاء من تحبّ أو رحيله فأنت وقلبك ومن تحب لله فـ لُذ بالله وحده وارغب في ماعنده

عَـوْن

15 Nov, 17:38


عجباً من قلبٍ تعلق بمخلوق ونسي خالقه فإذا ما بدر من ذلك المخلوق جفاء وغلظة - و ذاك لا شكّ وارد -انكسر وتشتت وتغشاه الحُزن واكتئب يخفت ضوء الفرح في قلبه فقط لمجرد أنّ مخلوق ضعيف مثله رحل أو تخلى عنه مسكينٌ والله حين علق سعادته بقلب لا شك زائل بأي حال من الأحوال .
الكيس الفطن ويدرك حقّاً أنه فقير إلى الله وكل من يحبهم والناس أجمعين فقراء إلى الله وأنّ سعادته بيد الله وحده وأن الأُنسُ بالقرب من الله وحده ويعلم ويتيقن أنه متى ما تعلق بمخلوق مثله فإنه لا شك خاسر وحسير ولابُد سينكسر ويذبل وأن التعلق بالله وحده هو الرواء لروحه الذابله.
اقطع كل رجاء علقته بمخلوق كائناً من كان واجعل أملك ورجاءك بالله وحده فهو الذي يدبر الأمر ويسخر لك الكون بما فيه لنفعك ومن أجل .

عَـوْن

08 Nov, 22:49


عندما تنادي أحدًا ويجيبك: “عيوني”، تشعر بسعادة كبيرة، أليس كذلك؟

فكيف يكون شعورك
عندما يقول الله سبحانه وتعالى:
﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾.

عَـوْن

04 Nov, 20:56


https://www.instagram.com/khujah1?igsh=ZG5ta3M1eHJkOG84


رابط الحساب

عَـوْن

04 Nov, 20:56


إنني أُناشدكم بصدق أن تأخذوا بعين الاعتبار هذا الطلب، لأن دعم هذا الحساب هو دعم للخير ولما ينفع الناس

الصوت الذي يُنشر في هذا الحساب يحمل في طياته رسالة سامية تلامس القلوب وتبعث الأمل في النفوس.

فهل سيكون من الصعب عليكم أن تفتحوا قلوبكم وتدعموا هذا المحتوى؟

أسأل الله أن يكتب لكم الأجر وأن يجعل ما تقومون به من دعم سببًا في نشر الخير والفلاح

عَـوْن

04 Nov, 20:54


إذا جئت لأطلب منكم أن تضيفوا حسابًا، فهل ستقبلون بذلك، أم أنكم سترفضون وتتجاهلون الأمر؟

عَـوْن

04 Nov, 20:50


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عَـوْن

29 Oct, 14:11


كلما هممت بنشر شيءٍ فيه موسيقى أو صورة محرَّمة، تذكَّر أنه سيأتي يوم تتمنى فيه الحسنة الواحدة، والتوبة من السيئات، فكيف يهون عليك أمرك بنشرك للسيئات التي قد تكون سببًا في مضاعفة العذاب، أو مباعدتك عن درجة من درجات الجنّة، خف على نفسك !

عَـوْن

20 Oct, 00:48


وتذكَر انكَ لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاكَ أشياء دون أن تطلبها , فثق أن الله لم يَمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرا تجهله.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


لكن لطف الله ورحمته وحنانهُ عليكَ صرفه عنك.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


إذا دعوت فاطمئنّ وسلّم أمرك لله .
حتماً إن كان لك سيأتيك وإن لم يأتيك فتأكد أنه لا يُناسبك وسيكون وبالًا عليك إن أتاك !

عَـوْن

20 Oct, 00:47


انتَ تجهَل هذا الخير الله يدبّره لك ليُعطيك إياه بالوقت المناسب.

عَـوْن

20 Oct, 00:47


انتبه هُنا لا تعامل الله الكامل بنقصك أنت !

عَـوْن

20 Oct, 00:46


فتقول كَيف يحدث هذا وأنا دعوت بضِده ؟

عَـوْن

20 Oct, 00:46


ربّما تدعو الله وتلحّ في الدعاء وتطرق باب الله، ثمّ لا ترى شيئًا ، ثمّ تدعوا وتدعوا وترى تلك الدعوات تأتي مُعاكسة عليك.

عَـوْن

20 Oct, 00:46


موضوع اليوم : تَجربة من تَجارب الدُعاء!

عَـوْن

16 Oct, 09:23


والأدلة على وجوب الحجاب كثيرة
‏والمسلم سيكفيه دليل واحد فقط

‏وهنا فتيات أحببن الحجاب قبل حتى أن يفرض عليهن هكذا تكون التربية الصالحة

عَـوْن

16 Oct, 09:23


‏عن أم عطية رضي الله عنها قالت:
‏أمرنا أن نُخرج الحيّض يوم العيدين، وذوات الخدور، فيشهدن جماعة المسلمين ودعوتهم، ويعتزل الحيّض عن مصلاهن
‏قالت امرأة: يا رسول الله إحدانا ليس لها جلباب!
‏قال: لتلبسها صاحبتها من جلبابها

‏تقول عائشة رضي الله عنها : لما نزلت هذه الآية وليضربن بخمرهن على جيوبهن
‏أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها.
‏و بلفظ :  يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله  وليضربن بخمرهن على جيوبهن . شققن أكثف مروطهن (نوع من الثياب) فاختمرن بها . أي غطين وجوههن.

عَـوْن

16 Oct, 09:23


وهنا أدلة على وجوب الحجاب من القرآن والسنة لمن يبحث عن الحق

قال تعالى
‏ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين .

قال تعالى
‏وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن

قال تعالى
‏وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن .

عَـوْن

16 Oct, 09:22


ألا تريد أن تكون إبنتك هكذا
‏علموا و عودوا بناتكم على الحجاب منذُ الصغر حتى يعتادوه قبل أن يفرض عليهن

‏الحجاب الشرعي يكون كالتالي
‏يستر جميع بدنها و وجهها
‏ألا يشف أو يصف بدنها
‏ألا يكون ضيقًا يصف حجم أعضائها
‏ألا يكون زينة في نفسه
‏ألا يكون معطرًا أو مبخرًا

عَـوْن

11 Oct, 10:45


تصدق عن موتاك عسى الله أن يُسخِّر لك من يتصدق عنك بعد وفاتك

عَـوْن

11 Oct, 10:45


في ساعة الاستجابة وقتٌ فضيل، فتصدّقوا قبل دعواتكم لأنّ الصدقة من أسباب استجابة الدعاء. وكذلك، قال ابن القيم إنّ الصدقة في يوم الجمعة كالصدقة في رمضان. لا تفوّتوا هذا الأجر العظيم.


https://ehsan.sa/campaign/40C5BC5230

عَـوْن

02 Oct, 23:49


وفي هذا الوقت، أحب أن أشارككم فرحتي وسعادتي التي لا أظن أن هناك سعادة بعدها قبل ثلاث ايام أتممت بحمد الله حفظ كتابه الكريم، وهذا الإنجاز الذي كنت أترقبه طويلاً، قد جاء ليكون لحظة عظيمة في حياتي ، شعوري لا يوصف، كمن أطل على القمر في ليلة صافية، حيث تشرق الأنوار وتضيء العتمة، وتمنح القلب فرحًا لا يُقارن.

شعور يشبه العودة إلى الوطن بعد غربة طويلة، حيث كل زاوية تحمل ذكرى، وكل شجرة تتحدث عن الأمل ، أشعر كأنني اجتزت بحرًا من التحديات، وعندما وصلت إلى الضفة الأخرى، رأيت الأمان، ورأيت النور ، فرحة تملأ قلبي، وكأنني أسمع زقزوقة العصافير في الصباح الباكر، تعبر عن سعادتها وتدعو الجميع للاحتفال.

لقد كانت رحلتي في حفظ القرآن مليئة بالمشقة والابتلاءات ، كل آية حفظتها كانت كقطعة من الماس أضعها في قلبي، تلمع كلما تذكرتها ، لقد عشت لحظات من السكون العميق، كنت أقرأ الآيات وأستشعر معانيها، وكأنني أتحدث مع ربي، يسير بي في دروب المعرفة والتقوى.

أسأل الله أن يبلغكم هذه الختمة المباركة، وأن يجربكم شعوري الذي لا أستطيع وصفه بالكلمات ، كم أتمنى أن تشعروا بما أشعر به الآن، من سرور وطمأنينة، وكأنني أحمل في صدري كنزًا لا يقدر بثمن ، شعور القرب من الله والانتماء إلى كتابه، شعور يعانق السماء، ويمنح الروح سعادة لا تنتهي، كنجمة تتلألأ في ظلام الليل، تنير الدرب لكل من يبحث عن الهداية ، فأرجو من الله أن يديم هذه النعمة عليّ وعليكم

- عَـوْن.

عَـوْن

02 Oct, 23:40


من عرف قناتي في الماضي، يعرف أنني كنت أنشر رسائل مشحونة بالإيجابية، تبث الأمل في النفوس، وتدفع نحو التفاؤل لذلك اسميتها " طموح "

لكن الإنسان، كما هي الشجرة التي تتبدل أوراقها مع تعاقب الفصول، يتغير ، تمر عليه لحظات كالخريف، تتساقط فيها الأفكار القديمة، ويأتي الربيع بأفكار جديدة أكثر نضجًا وأعمق جذورًا ، لقد شعرت بأن ما كنت أنشره سابقًا لم يعد يعبر عما يجول في داخلي ، تغيرت رؤيتي للحياة، وتغيرت أهدافي

أصبحت قناتي دينية، مليئة بكلمات الله وأحاديث رسوله ﷺ ، وأصبح ما أنشره ليس لتحفيز الدنيا، بل لتحفيز الآخرة، ليس للأمل في الأمور الزائلة، بل للأمل فيما يبقى ويخلد.

أصبح كل ما كنت أتابعه من قنوات إيجابية بلا طعم في نظري، لم يعد يجذبني كما كان

أجد في قناتي الدينية راحتي وسعادتي
أرجو أن يجعل الله ما أنشره فيها صدقة جارية لي، وأن يكتب لي الأجر في كل حرف أكتبه، لعل هذه الكلمات تبقى شاهدة لي يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم

عَـوْن

02 Oct, 23:30


لقد تم تغيير اسم القناة من “طموح” إلى “عَـوْن”،
كلما غيّرته إلى “عَـوْن” كنت أعود وأرجعه إلى “طموح”.

لكن هذه المرة، بإذن الله، سأثبت على الاسم لأن جميع حساباتي تحمل اسم “عَـوْن”.

عَـوْن

25 Sep, 17:16


قد يذيقكَ الله فتحَهُ وتيسيرَهُ في عبادةٍ من العبادات، ثم تستمرَّ عليها زمناً طويلاً حتى يغيبَ عن ذِهْنِكَ أن الموفقَ هو الله، وأنه لو وَكَلَكَ إلى نفسِكَ لما استطعتَ الاستمرارَ يوماً واحداً، فيتدارك الرحيمُ قلبَك، وَيُنْزِلُ عليكَ من الشدائدِ والأشغالِ ما يُضْعِفُ سَيْرَكَ في تلك العبادة، فلا تجد نفسكَ تُطَاوِعُكَ كما كانت، ولا تجد وقتك يُسْعِفُكَ لِتُنْجِزَ ماكنت تُنْجِزُه، فيضيقَ الوقت، وتثقلَ الطاعة، وَتُحْرَمَ العبادة، فتتألم ويعتصر قلبُكَ من حالِك، وبهذا الألم يوقظكَ الله من غفلتِك، فتتبرأ من حولِكَ وقوتِك، وتستعينَ وتستغيثَ به أن يردَّكَ إلى سابقِ العهدِ معه، ولابد أن تعلم هنا، أن اختبارك في هذه المرحلة أن تجاهد نفسكَ وتُرِي الله من نفسكَ خيراً رغم الظروفِ والضغوطِ وثقل الطاعةِ عليك، ليشكرَ الشكورُ جهدك، ويعيد إليك فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ ولذةَ طاعتِهِ أضعافاً مضاعفة، بعد أن ربَّاك ربُّك ليُسْلِمَ له قلبُك، فلا تخرج من هذه الدنيا إلا بقلبٍ سليمٍ تلقاهُ به فتنتفع وتنجو، وحتى يبقى بين عينيك حاضراً، ولقلبكَ ملازماً، أن التوفيقَ لطاعتِهِ فضْلٌ مَحْضٌ منه سبحانه، فتنسبَ الفضلَ له لا إليك، وتستعينَ به لا بالقوةِ التي بين جنبيك

عَـوْن

02 Sep, 14:18


كانت تقول يومًا ما سأرتدي الحجاب الساتر..
‏ولكنها كانت تؤجل القرار في كل مرة إلى أن..
‏جاء اليوم الذي تحجبت فيه بالكامل…
‏ولكن بالأبيض..

‏اللهم طيب الآثر وحسن الخاتمة..

عَـوْن

02 Sep, 14:13


نحن الآن نأخذ أجر العبادة في ارتدائه، وبعدها سنرتديه دون أجر، وبعد كل ذلك سنتغطى بالكامل، ولن يمسك إلا محارمك فقط لينزلوكِ إلى التراب، وتبدأ الحياة الأبدية.

الموقف مهيب وتقدير الله في ستر عباده جليل "وهو القاهر فوق عباده".

﴿استقيمي أيتها النفس لعل الموت قريب﴾
*فاللهم حسن الخاتمة*."

عَـوْن

02 Sep, 14:13


تقول المُغسلة "أميرة عبد الحميد":

"أثناء غسل الميتة، أقف وأسترها، وأقول للأخوات: غطوا فلانة، انتبهن، كونوا حريصات، تعاملن معها برفق، ضعيها في حضنك وكوني حنونة عليها.
حتى تأتي اللحظة التي أضفر فيها شعرها، وألبسها الإيشارب الصغير، ثم ألبسها القطعة التي تشبه الخمار، وبعدها الطرحة الكبيرة وألفها حولها كأنها حجاب كامل.

تلك اللحظة تأتيني فأنهار وأدمع قليلاً، يصبح شكلها رهيباً وأنا أُعدّها، وأشعر كأنني أقدمها لربها وهي في كامل سترها وحجابها.

وسبحان الله، تبدو وجوههن كالبدر، وكأنهن ارتحن من تعب وصخب الدنيا. ومع أنني طوال الوقت أكره مسألة تخويف الناس بالحجاب وربطه بالنار والعذاب، وأقول: لماذا لا نرتديه برغبتنا وعن حب، ونرتديه بشكل صحيح؟
لكن عندما رأيت سبحان الله، أنك وأنت ميتة سترتدينه رغماً عنك، سيأتي من يُلبسك إياه كما أراد الله.
سترتدينه، وبالطريقة التي كتبها الله لك، ولا شعرة تظهر، ولا وجهك مكشوف، ولا ربع كم يظهر ذراعك، ولا قدميك ببنطلون قصير لتظهر الخلخال، ولن تتمكني من خلعه في ذلك اليوم كما تخلعينه في يوم فرحك أو في المصيف.

عَـوْن

02 Sep, 14:13


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عَـوْن

01 Sep, 05:12


‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنينَ ﴾ .
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- أستغفِرُ الله .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- اللهُمَ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبارِك على نبينا مُحمد .

عَـوْن

26 Aug, 19:04


هل أنت مهموم؟ لا بأس عليك، الأيام تتغير، والأحوال تتبدل، وكما خرجت من هموم سابقة ستخرج من هذه بإذن الله، وما تراه من كرب سيكون أقل مما تخيلته في ذهنك، وباب الفرج قريب سيفتح عاجلاً أو آجلاً تماسك ولا تنسحب، واصل صبرك، واصل بحثك عن حل، هناك أمل، دائما هناك أمل .

عَـوْن

21 Aug, 19:55


تظن أن الدراسة تتسارع وتتراكم عليك دروسك، تحمل هم القادم من مواجهاتك وصعوبات مرحلتك، تفكر بكيفية التجاوز وتفاصيل مستقبلك، هوّن على قلبك، أنت في ذمة ربك، ما أوجد الله من عسر إلا ومعه يسران فلا تغفل عن نقاط قوتك، ما خُلقت لتهزمك دراسة ولا ورقات من كتابك، مهما كان همك الله لتفاصيلك.

عَـوْن

21 Aug, 19:53


المعارك التي تخوضها الآن في دراستك وامتحاناتك، سوف تعبر مهما كانت ثقيلة على قلبك، أنسيت الأجر في طلب علمك، لا تحزن على تأخير أو تعثر يكفيك أنك تواصل مسارك، كل انسان يسلك الطريق والله يحدد موعد الوصول فلا يضيق صدرك، عليك الجهد والاجتهاد وبذل الأسباب وما بعدها ليست مسؤوليتك ‏﴿وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى﴾..