إيلِـيَّا

عندما تنتمي إلى شخص ويرحل ، فمن تكون ؟

_

- وَ عَلىَ غيّركَ چذِبّ مَا تِرهَمّ الرُوّحَ 🤍.

اكو واحد نصحني نصيحه قبل فتره گال
" رد على المواقف مواقف مثلها لا ترد بعتاب "

هل تعرف قصة الكنوز التي تعثر عليك، لا التي تعثر عليها أنت.. تعال لاحدثك عن هذه القصة، قصة الوطن الذي يعثر عليك هاربًا..

بعد كل عمل انجزه، اتوجه بالدراجة النارية الى مكان بعيد.. بعيد جدًا، لا احدد الوجهة في بعض الاحيان، ولا اختار الطريق، واين ما حلّ الليل، أبحث عن أي مسكن قريب، فإن لم أجد.. أنصب خيمتي على الطريق، حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر.. هكذا منذ سنوات

بالأمس وعند الغروب.. وجدت مسكنًا على الطريق، وجدتُ بيتًا آمنًا يتحرك، واتحرك أنا معه.. كان البيت هذهِ الصورة لأبي الفضل..

عادت بي هذه الصورة الى المرة الاولى التي احصل عليها مطبوعة، هذهِ الصورة تحديدا لأبي الفضل العباس عليه السلام وليس غيرها، حصلتُ عليها آنذاك وانا طفل، صغيرة الحجم، بحجم كف يدي الآن.. حصلت عليها حينها كما يحصل الانسان على كنز، وحين كبرت، عرفت ان هذه الصورة كانت بالفعل من الكنوز التي لا تفنى.. رغم ان الصورة تفنى.

لعشرين ثانية وأنا أرى هذه الصورة في بلادٍ باردة، انزاح البرد، شعرت انني في الوطن، في البيت.. وسط عائلة لا حد لعدّها، شعرت انني اصافح عشيرة من الاخوان..

يُقال دائمًا ان هذه الصور ليست حقيقية، ليست لأهل البيت عليهم السلام فعلا، هذه الصورة ليست لأبي الفضل بشكل حقيقي، صورة الامام الحسين عليه السلام هي صورة حافظ الشيرازي، وأنا أعرف ذلك.. انا الذي احفظ ديوان حافظ، بلا شك أعرف ذلك..

ولكن.. هل هذا ما يهم حقًا في هذه القصة؟.. أشجاعٌ أنا بما يكفي لأذبح تلك المشاعر في العشرين ثانية بحد السيف المنطقي.. سألت نفسي.. ونظرت الى الصورة التي أعرف انها ليست صورة أبا الفضل.. وقلتُ في سرّي: يا أبا الفضل..

قلتها كمن يقول: يا تلك البيوت الدافئة التي احتوت هذه الصورة، يا جدران بيوتنا المزينة بها، والتي ما عادت بيوتنا.. يا أيامنا الآمنة وأنت فيها، يا دفاتر الاطفال المملوءة بهذه الصور، حين كنّا أطفالًا، يا ذكرياتنا، يا مدننا، يا شوارعنا.. ويا أهلنا.. ويا عشيرتنا.. يا قصص الشجاعة والاخوة والوفاء، التي سمعناها اطفالا، والتي بها نحيا حياة الرجال.. يا أبا الفضل..

هذا ما كنت اريد قوله وانا انظر الى هذهِ الصورة، لكنني اختصرته في نفسي حين رددت: يا أبا الفضل.

هذهِ كنوزنا التي لا تفنى
غير انها كنوز تختلف عن كنوز الدنيا
هذه الكنوز، ان لم نعثر عليها.. عثرت هي علينا اينما هربنا.(منقول من الشخص الي بلفيد) 🩵

_

على ياساس جاي تلوم
وانت مخرب الكحلة ؟
وعلى ياساس تريد حگوگ
وغيرك لبّس البدلة ؟
مو انت الهدمت احلام
والتارك حبيبك يعثر بظله؟
على ياساس ينتظرك
وانت مفشله يم اهله!!؟

_

اوعى تستلم بسرعة
الحياة دي عايزه حد شجاع يواجهها.

_

ناري ما تطفىٰ ولا نارك طفت
وعيني گبلك تبجي اذا عينك بجت
يالعزيز الماغبت عن بالي لحظة
ما اگول انتَ بعدت وشلون اظلمك؟
ومن يذكرونك گبالي
يبين بوجهي القلق لو جابوا اسمك
انتَ نقطة ضعفي انتَ
ولو احب ثاني ارد وارجع واحبك

أنتهيَنه وانتهَى المَا ينتهَي
وخلِص حَچينه
وبُقت گطرَات الوَفه المِذبوح
تتّناثر عَلينه
وبُقت للمجفيّين
كومَه أسَرار
عَد روحي الأميَنه
وكَون نستاهِد عَتبنه
يفيد بيَهم عَاتبينا
وكون يسووّن البچَي
چَا بـ12 ناظر بچيَنه .

رايت في عينيك موجا لايقاوم فابحرت

اغازلها واسرف في هواها
كأن الله لم يخلق سواها
ولو عيني رأت شيئاً جميلاً
فإني دونما وعيٍ اراها

و أغَار من عين تتأمّل عيناكِ
و انا المُغرم بها .♥️

مَن الذَي أغوَاكِ حَتى ظَننتِ أنَني
حُطامُ مِن دُونكِ؟ رُفقاً بِذاتَكِ يَاعَدمُ .

اوَدُ السَير معكِ فِي شَوارعَ مَدينتُنا
فِي ليلةً غزيَرةً بالمَطر والَدَمُوع
يكسَوهَا الحَبُ والحَزن
ليلةً مُظَلمة ً مليئةً بالَعِتاب
ليلةً تَختَلِفُ فيِها المَشاعر
أحَدُنا يَريدُ البَقاء
والاخَر يَودُ الرَحيل
نجَلسُ فِي احَدى الطَرقات
مُعاتبِين بعَضنا البَعض
نَبحثُ عِن حَلٍ لنَا ..
رُبَما ليَلة عَتاب تُصَلحُ مَا حِدثَ بيَننا
وترجَعُ المَودةَ بيَننا وَحُبنا يزيد
اوَ رُبَما نَفترقُ للأبَد .

عِفتنيَ ويه الجكاره َثنينه مورثينَ
محَد طفه الأخر وأنطفيتَ انته
قبل چم مرهَ أجيلك مشتريُ و مابيع َ
وأسمع صَوت روحي ِتكلي عاذرته ،
وأنكثلكَ أسَراري بـ حَضن لحظة شوك َ
" بسَ تالي ألكه سَري الناسَ سَامعته "
چنت مثل الهوهَ موتيِ بصَفنتي يصير
يحيينيَ اليكلي الشادهك شفتهَ ،
وأحلف كارهك ، وأكتشف َيطلع شوك َ
مَن ضمنَ السَوالف بالحچي الـ كلته
ردت چم مَره اطلعك كلبي َمابي باب ُ
دورته على كيفي و كل كتر درتهَ،
وتعلمت كلشي في سَبيل أنسَاك
بسَ فراك وجَهك ما تعلمته َ.

عيّشني بتناقض ما افهمّة
كابوسِ بحَياتة مدري حِلمَة
تمُر ايام يحَچي بلهفه وياي
وتمُر ايام ما يحَچيله كلمة
متقلب الود الما اضمّنه
يوم يصّون يوم يخِون حُبنا .

اليحَبك مِن صدك
ما يِمشي ويخَليك يضل
يَمك لحد ما تخِلص
سنينه
اليحَبك مِن صدك
مايحب غيرك ناس بَس
انتَ العزيز
يشُوفك بعَينه .

هذا أنة راجع مِن جديد ووَحدي
لا أهل لا صُحبان لا خِل عندي
أنة اليلم هدومه ويسد الباب
وأنو اليحني الضعَن وأنة اليحدي
شهَالمعركة العايشها وَحدي بلا وين
محَد وياي وماكو واحد ضدي
ألمن اكابر ؟وأنة ساعة بتابوت
واگف وكتها شمَا تحاول تبدي
حَسبالي بس أولها والفرگة تهون
ثاري الأذية الصُدگ مِن تعدي
بقمة صعوبتهن أيامي وحسيت
سهلات ، لو لاگيلي چف بسدي
سهلات لو ما گايللهُم مشتاگ
وفوگ الورق قبل الحِبر متبدي
كُل هالصدف والهوسة وملاگة الناس
والفوضوية وأنة عايش وَحدي

يَا حِيره المتعَود وينعَاف

-

آنه الحرگوا گلبيّ بدون چدحه نار '