• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد @t_alhodhod Channel on Telegram

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

@t_alhodhod


- أستريحُ هُنَا قليلًا، كمَا يفعلُ المُنَاضِلون !
#عبدالودود_الهدهد

هُدنة | عبدالودود الهُدهُد (Arabic)

هل تبحث عن مكان يمكنك فيه الاسترخاء قليلًا والابتعاد عن صخب الحياة اليومية؟ إذاً، قناة "هُدنة | عبدالودود الهُدهُد" هي المكان المناسب لك! تعتبر هذه القناة ملاذًا للمناضلين الذين يبحثون عن لحظات هدوء وتأمل. يمكنك الاستمتاع بمحتوى هادئ وملهم، بجانب مشاركة أفكارك وآرائك مع مجتمع يشترك معك في نفس الروح المناضلة. قم بالانضمام إلى قناة "هُدنة | عبدالودود الهُدهُد" اليوم واستمتع بالهدوء والسكينة في عالم مليء بالضجيج والصخب. #عبدالودود_الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

29 Sep, 17:01


الشماتة بالموت ليست من المروءة!

- رحمَ الله كل من طالته يد الأعادي في عقر داره.

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

22 Sep, 21:47


تغيرتِ، وانتهى زمن رسائلك التي كانت تزور هاتفي كل مساء
لا بأس، ربما كانت فترة إعجاب وانتهى وقتها.
كل شيء تغيّر؛
فرسائلي باتت تنتظر ساعات طويلة أن تُفتح،
وسؤالكِ عني لم أعد أراه كما كان،
ويومكِ أصبح يكتمل بدون حديثنا، وكل ما قيل من قبل كان هراءً في لحظة إعجاب.
صدقتكِ للحظة،
أحببت وتعلقت،
لكن الآن، وبعد أن باءت كل محاولاتي لنعود كما كنا بالفشل،
قررت أن أعيش بمفردي، حتى وأن مرّ كل العمر بدونك ناقصًا ..
وأحسبكِ بعد الآن كغيركِ من العابرين!

- عبدالودود الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

03 Sep, 00:00


لوحت بيدي كأني راحلٌ
لأرى من يريد منهم فراقي
كل الأيادي لوحت توادعني
تعجبتُ وتأذيتُ جدًّا..
ومضيتُ رغم عني
وكان باِستطاعتي العودة كأني أمازحهم
لكن ما قيمة العودة لقلوب تترقب فراقي
مضيتُ ورضيت العيش بلا وجودهم
وأحيأ بكرامةٍ بما تبقى
وإن متُّ بعد ذلك من اِشتياقي!

#عبدالودود_الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

29 Aug, 02:16


صباحكَ نجاحاً..
لا يُذكر أن أحدهم اعتاد النهوض باكرًا ثم فشل!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

22 Aug, 16:42


كلما أحدّق فيك
أريد أن أكتب شعرًا
أحدق أكثر..
تموت القصائد قهرًا
كيف لجمالكِ الطاغي أن يُحشر في قصيدة!

عبدالودود الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

04 Aug, 19:21


يا حظ من بحياته مثل "سارة".

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

31 Jul, 15:17


وداعاً هنية، إلى جنات الخُلد يا عظيم!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

28 Jul, 19:07


كنتُ سأقول أنَّنِي راحلٌ دون رجوع
لأرى في عينيكِ خوفَ رحيلي مثلاً!
وهل ستبكين كما أبكي؟
وحين أمشي قليلاً..
هل ستصرخين أرجوك لا ترحل؟

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

27 Jul, 20:17


تخيلي
أنّني أكتب الآن
لأني أحبك
لا أجل شُهرة أو غيره!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

27 Jul, 19:44


إياكِ والخروج تحت المطر
فالسكر يذوب من الماء!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

26 Jul, 23:18


هذه الأيام مُمطرة يا حلوة
وأخشى ذوبانك يا سُكّر العمر!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

12 Jul, 20:16


ستجد الطريق الذي سلكته قريبًا..
يكفي ألا يُقطع الأمل من الله
وألا ينطفئ الشغف الذي زرعه الله بداخلك
واستمر بالسعي جدًا والنتيجة وعد الله آتية!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

08 Jul, 19:36


إن كنتِ بعينِ أحدهم اليوم "وردة"
فقد كنتِ ذات يوم بعيناي "بُستان".

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

08 Jul, 19:30


صامت، أُنفِقَ الكلام في مكان أصم!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

06 Jul, 23:35


تودُّ لو تسحب كلّ كلمة قيلت لهم،
الآن بعدما أصبحت حنجرتك مشروخة
وأنت تهذي عند من لا يستحق الكلام!

- عبدالودود الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

20 Jun, 04:40


هذه المرة أفعل كما أخبرتني،
أتحلى بالهدوء ولا أظهر أي ردة فعل
هأنا لا أنفعلُ كعادتي
وأتقبّل الأمر بإبتسامة عريضة ونفس طويل.

نجح الأمر، وأعدُك بنفس الهدوء سأتجاوزهم،
سأتركهم بدهشة، ولن ألقي عليهم حتى السلام!

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

21 Apr, 23:11


تَيْهْ!

أفلتُونا في المُنتصف
وقالوا لنا: تُوهُوا،
فتُهنَا
ركضنا الجهات الأربعة،
وجدنا ثمّة أثر
ذهبنا خلفهُ نجري
سقطنا في حفرة،
نهضنا بمشقَّة،
وعُدنا نكمِل المسير
خَطَونا بعيدًا نبحث،
تُهنَا فوق تَيْه!

مَلِلنا الطُرقات
عُدنا مكسورين
كُسرنا فوق كَسر
خسرنا المعركة
رجعنا خائبين،
ونحنُ بالمنتصف
سمعنا صوتًا ينادى من بعيد :
نحنُ هنا تعالَ إلينا!
ذهبنا، وما كان إلا سراب
غُدرنا من جديد
كُسرنا فوق كسرنا،
نادينا نحنُ هُنَا
كيف هُنَّا؟
أين أنتم؟
لم يرد أحد!

سقطنا هُناك،
وقعنا للمرةِ الأخيرة،
مُتنا للمرةِ الأُولى،
عامٌ واحد،
وبُعثنا من جديد،
مُطرنا بالكثير من بعدهم
رُزِقنا بفضل الكريم،
عُدنا كما كُنّا،
عِشنا حياةً سعيدة،
بعد عامين تمامًا
عادوا إلينا يبكون
لقد كُسرنا
واشتقنا .. اشتقنا
يقولون لنا: ألا تسمعون؟!
سمِعنا قليلاً
ضحِكنا بنغزة
وأغلقنا الأبواب.

تركنا رسالةً هُناك تقول:
" لا عودة لكم من جديد! "
ومضوا يسحبون أذيالهم خائبين،
هانوا كما هُنَّا
تاهوا سنين!

- عبدَالوَدُود الهُدهُد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

18 Apr, 00:01


الساعة الآن الثالثةُ فجرًا
وللمرة الأولى أتمنى أن أغمض عيني ولا أصحو للأبد!

- عبدالودود الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

17 Apr, 23:47


كان كل شيء يضحكني،
تغيرت نفسيتي بفراقك
كل ما فيني الان يبكي!

- عبدالودود الهدهد

• هُدنة | عبدالودود الهُدهُد

15 Apr, 23:09


تیقنتُ الآن أنه من المستحيل أن نكون معاً
فقررتُ أن أذهب عنكِ كيلا تظلمين معي
وقد هان الأمر عندي قليلًا حين لم تلحقي بي
أترككِ وخسارتي بك كبيرة
ولكن أحتسب العوض عند الله
فاحتسبي عوضي من عنده!

قسمًا بالله أحبك
وتعرفين أني ما حلفتُ يوما كاذباً
لهذا فليكن آخر حلفان لي عندكِ!