- لن يتم إغلاق المعهد أو المسارح أو أي منشآت ثقافية لأسباب إسلامية كما يُشاع حالياً. على العكس، هناك خطة لتعزيز دور هذه المؤسسات.
- لا تتعارض أفكار الإدارة الانتقالية مع الفنون بمختلف أشكالها.
- هناك إشكالية تتعلق بإيجار مبنى المعهد، حيث تدخلت العائلة المالكة مرتين وتم إخراجهم بالقوة بمساعدة الأمن العام بناءً على طلب مدير الثقافة، نظراً لأن إيجار المعهد قديم ولا يتجاوز بضع دولارات شهرياً.
- تم إيقاف أكثر من 50 منشأة ثقافية في حلب حالياً بسبب عدم وجود جرد لأصول المديرية ووجود ترهل إداري كبير، لكن للأسف تم التركيز فقط على المعهد لإثارة الفتنة.
- يتم العمل على إعادة فتح المراكز الثقافية، وقد بدأت العملية بمركز العزيزية ودار الكتب الوطنية.
- لا توجد خطط لعام 2024 أو 2025 من قبل النظام السابق، بل يتم العمل على خطط حالية من قبل الإدارة الجديدة لإحياء أهم معالم حلب.
- يتم تشكيل لجنة للنهوض بالواقع المسرحي وإعادة حلب كحاضرة ثقافية.
#تجمع_طلاب_الجامعات_السورية