مَـلاذ ✨

⁣💌 وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/11/24 - 01:51:18 AM
----
كان على مقاس القلب حد إمتلاءه بهِ!
كان على وتر الحب النقي .. بعيداً عن الفوضى وعن الحياة بذاتها
كان حياة للحياة!
ولادة جديدة بقلبٍ ترقرق رغم قسوته، حذره ، صحوه وقوته..
الآن .. رغم إنهُ ما زال كونهُ
إلا أنَّ لكلِ ولادة وفاة! وفيهِ بالذات ..
لم ولن أتوقع
وفاةٌ لحي بي لا يموت!
لعلها إجابة لإِستخاراتٍ تتالت، ولحكمةٍ خفية.
وبالمناسبة: أحببتهُ بِأَجلِّ مراحل قوتي والثبات ولكن شاء اللّٰه أن تنفجر الصخرة ومن خلالها تدفق الماء!
----

-
لم يكن هو الشّخص المُناسب لك
لكنّ الفوضى التي تعيشها جعلتك تراه أجمل مما هو عليه
لم يكن هو الكفاية لك
لكنّ ضعفك هو من صوّر لك ذلك .

-
{ وَلَمّاْ فَصَلَتِ الْعِيْرُ قَاْلَ أبُوْهُمْ إنِّيْ لَأَجِدُ رِيْحَ يُوْسُفَ لَوْلَآ أَن تُفنّدُونِ قَاْلُوْا تاللهِ إنَّكَ لَفِى ضَلَالِكَ اَلْقَدِيْمِ فَلَمّآ أن جَآءَ اَلْبَشِيرُ ألقَاْهُ عَلَى وجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيْرَاً قَاْلَ ألَمْ أقُلْ لَّكُمْ إنّي أعْلَمُ مِنَ الله مالا تَعْلَمُون } ♥️

By the way✨

-
معي ربّي ♥️ ..

-
أنت الّذي عوّدتني أنّ لطفك بالغٌ
يمحي الضّرر
وكلّي يقينٌ أنّك يارحيمُ
ترعاني . ♥️

⁣مساحة

-
لا تُبالغ في وضوحك دائماً
العالم أعمى .

للأسف بغالب الأحيان ما مننتبه للمرات الأخيرة من كل شيء
وغالباً هاد الشيء بالذات هو يلي بيصنع جزء كبير من شخصيتنا
كل مرة بتكون آخر مرة ومامنحس إلا بعد مايمرق عليها وقت ونكتشف أنه مافي مرات إضافية كمان

بكل مرة أخيرة
فيه قطعة مننا
ضلت معها .

-

-
أيّامٌ ثقال
لكنّ الله أرحم
وأحنّ ♥️.

-
أردتُ لو كنتُ فكرة مُطَمئِنة داخل رأسكِ
لكنّكِ قَلِقة طوال الوقت
تفرّين من كلّ المقدّمات
نحوكِ .

-
أن تدوسَ المكان الذي ألفت الرّكض إليه
بساقٍ يرتجف .

-

-
اللهم ارزقنا صحبة الرسول في جنانك

كان الإسلامُ غريباً
حتّى أعِزَّ الدّينُ بعُمرَ !♥️