*_يرزق بالأسباب، وبدون الأسباب، وبضد الأسباب، ليبيّن لعبده أنه وحده المُتصرف، وأن الأسباب المجردة إذا شاء سبحانه أجرى عليها النفع، وإذا لم يشأ لم يجعلها تؤثر في شيء..لأنه هو الأول والآخر، وإليه يرجع الأمر كله، وبه يتحقّق البعيد، ويتيسر الشديد، وبقوله " كُـن" يخضع كل موجودٍ ويستجيب 🖤🔐