تَفَقَّهُوا فِي دِينِ اللَّهِ فَإِنَّ الفِقْهَ مِفْتَاحُ البَصِيرَةِ وَتَمَامُ العِبَادَةِ وَالسَّبَبُ إِلَىٰ المَنَازِلِ الرَّفِيعَةِ وَ الرُّتَبِ الجَلِيلَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَفَضْلُ الفَقِيهِ عَلَىٰ العَابِدِ كَفَضْلِ الشَّمْسِ عَلَىٰ الكَوَاكِبِ وَمَنْ لَمْ يَتَفَقَّهْ فِي دِينِهِ لَمْ يَرْضَ اللَّهُ لَهُ عَمَلًا.