على أنك لَم تَكُن كافياً، أم على أحلامك الضائعة، أم لأنك بذلت كل الجهد، وداهمك الواقع بتحدياته وطاقتك لَم تسمح لك بالمقاومة، أم لأنك لوحدك رغم كل ما قدمته من تضحيات أم لان يدك مليئة بالندوب من كثرة المُفلتين وقلبك مُلطخ بالخذلان من فرط ما حمل به من شعور، أم لأنك لَم تعد أنت!