قال عِكْرِمَةُ: مَن قَرَأ القُرْآنَ، لَمْ يُرَدَّ إلى أرْذَلِ العُمُرِ.
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
20 Sep, 12:37
959
-
" قال سفيان بن دينار: قلت لأبي بشير وكان من أصحاب علي: أخبرني عن أعمال من كان قبلنا؟ قال: كانوا يعملون يسيرا ويؤجرون كثيرا. قلت: ولم ذاك؟ قال: لسلامة صدورهم"
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
13 Sep, 17:43
796
-
" أعظم النِّعمِ على العبادِ وأسناهَا، وأجلّ المِنَنِ وأعلاهَا، وأكبر العطايَا وأزكاهَا، نعمةُ إفرادِ اللهِ تعالى بالعبوديةِ؛ فالتَّوحيدُ هو أساسُ الدِّينِ وَقَوامُهُ، وذِروةُ قمّتِهِ وسَنامُهْ، وهو وصيةُ اللهِ لأنبيائِهِ ورسلِهِ عليهِم الصلاةُ والسلامُ، وما مِنْ رسولٍ بُعِث في أمةٍ إلا وقد صدَّر دعوتَه بهذا الأصلِ العظيمِ؛ {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ}."
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
01 Sep, 13:08
952
-
تسرق الدنيا قلوبَنا منَّا، وتأخذها لغياهب الغفلة، ودياجير التعلق بالدنيا والركض خلف حطامها، ولا تستفيق تلك القلوب إلا عند خروج الروح، إلَّا إذا استدركها الإله الرحيم بهدايته ونورِهِ وتثبيته..
فاسألوا الله الهداية، والثبات، واستعيذوا بِهِ من الغفلة، والتعلق بزخرف الدنيا الزائل.
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
25 Aug, 00:51
994
-
" والعبدُ كلما وسَّع في أعمال البِرِّ وُسِّع لهُ في الجنة، وكلما عملَ خيرًا غُرِسَ لهُ به هناكَ غِراس، وبُنيَ له بهِ بناء، وأُنشئَ لهُ من عملهِ أنواع مِمَّا يتمتَّع به ".
ابن القيِّم رحمهُ الله
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
22 Aug, 13:42
1,897
من بركة الصلاة والسلام على النبي ﷺ:
" لو أن الإنسان جعل كل دعاء يدعو به مقرونا بالصلاة على النبيﷺ لكان يُكفى همه ويغفر ذنبه كما جاء في الحديث ".
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
19 Aug, 19:44
991
-
" أعظم ما تحصل به محبة الله من النوافل: تلاوة القرآن، وخصوصا مع التدبر".
ابن رجب رحمه الله.
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
09 Aug, 17:47
1,014
-
قال القرطبي في تفسيره: " وقال حذاق أهل العلم: وليس من شرط الناهي أن يكون سليمًا عن معصية، بل ينهى العصاةُ بعضهم بعضًا"
وقال ابن رجب: " لو لم يعظ إلا معصوم من الزلل، لم يعظ الناس بعد رسول الله ﷺ أحد، لأنه لا عصمة لأحد بعده".
.
قَـناة : سِـدرَة 🌳.
01 Aug, 23:34
898
-
" ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) اقتداء باللّه وملائكته، وجزاء له على بعض حقوقه عليكم، وتكميلا لإيمانكم، وتعظيمًا له صلى اللّه عليه وسلم، ومحبة وإكرامًا، وزيادة في حسناتكم، وتكفيرًا من سيئاتكم".