علمانيون @secular299 Channel on Telegram

علمانيون

@secular299


مجموعة فكرية علمانية

هدفها ثقافية تفصل الدين عن الدولة
وتنتقد العادات السلبية في المجتمع والاديان
لنبذ التخلف والجهل
معاً_نحو_الحرية

علمانيون (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة علمانيون على تطبيق تيليجرام! هل تبحث عن مجموعة فكرية علمانية تهدف إلى تفصيل الدين عن الدولة وتنتقد العادات السلبية في المجتمع والأديان؟ إذاً، فأنتم في المكان الصحيح!

قناة علمانيون تسعى إلى نشر الوعي والتفكير العلماني، بهدف رفع مستوى التعليم والتثقيف ونبذ التخلف والجهل. نحن نؤمن بأهمية فصل الدين عن الدولة وتعزيز قيم الحرية والتسامح.

إن كنت تبحث عن منصة تتيح لك التعبير عن أفكارك وآرائك بحرية، فنحن ندعوك للانضمام إلى عالمنا العلماني المثير والمليء بالحوارات الثقافية. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من حركة علمانية تسعى للتقدم والتطور في المجتمع! معًا نحو الحرية والتقدم!

علمانيون

21 Nov, 12:25


يريد له حصه الكواد

علمانيون

16 Nov, 21:10


بعدين يجي مطي من عشاق الإسلام السياسي السني والشيعي ينتقد نظام الدولة والمجتمع العلماني وصاير مُنظر زمانه ويريد يرجع السعودية لزمن الصحراء وضايج لأن يسوون حفلات
دهاك شوف هاي السعودية الداعشــ..ـ....ية اللي چانت إذا واحد يتفل بالگاع تروح تفج...ـــر الأسواق ببغداد بفتاوى دينية من مشايخهم
شوف وين وصلت مقارنةََ بماضيها التعيس والأسود



هسة يسوينا ندعو للفجور والفسق ضد ئلمذهب
أدبسزية متصيرلكم چارة


إذا هيچ الوضع صار وخلصنا من مواسم التفـــ....جيرات
فلتحيا الحداثة والرأسمالية وموسم الرياض😀

المهم الوهايية ينداسون بالقـــ/..نادر وينقرضون من الحياة

علمانيون

09 Nov, 00:34


#تصاميم_غدر_الصديق

علمانيون

07 Nov, 23:28


يعني تحليلات ابو التكسي وعبودي الفيترچي وعشاق عبد الكريم قاسم بشارع المتنبي
واللي منتظرين قوة خارجية تحتل العراق
طلعت كلها غلط؟😞

علمانيون

07 Nov, 12:54


حلوة الحياة غصباََ عن تجار الموت وكهنة المعابد وشاربي الدماء.

علمانيون

07 Nov, 12:52


ونحن نحب الحياة
اذا ما استطعنا اليها سبيلا
- لبنان 🇱🇧

علمانيون

06 Nov, 09:52


‏هل سيطعن القضاء العراقي بنتيجة الانتخابات الأمريكية بسبب إصداره في وقت سابق مذكرة إلقاء قبض بحق ‎#ترامب بتهمة قتل القيادي السابق في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس؟

هل سيمتثل الرئيس الأمريكي أمام قاضي محكمة الرصافة او يسلم نفسه إلى مركز شرطة السعدون؟

علمانيون

06 Nov, 02:44


حال هاريس إذا خسرت اليوم😆

كدة الديموقراطية ولا بلاش


هامش: الكتابة موجودة على اليوتيوب من صاحب المقطع جاهزة بدون تعديل

علمانيون

06 Nov, 02:42


هاي الديمقراطية والإنتخابات والهوسة ماتذكركم بشي؟
فكروا بيها زين

علمانيون

04 Nov, 17:04


اللايكات كلهم جماعة حزب الدعوة
يمكن عجبتهم الشغلة وراح يسووها قانون😆

علمانيون

04 Nov, 15:53


الإسلام السياسي، في العمق، لا علاقة له بقدرتك على شرب الكحول، أو طول شورتك، وإنما الاقتناع بفكرة أن "الإسلام دين الدولة، هوية المجتمع، "روح الأمة". يتفرع عن هذا الاقتناع ما لا نهاية له من المواقف السياسية، من الناشطين المدمنين على المخدرات والممحونين على أبي عبيدة، إلى أبي عبيدة نفسه وتنظيم القاعدة. وهو إسلام سياسي لأنه مرتبط بمفاهيم حديثة عن "الدولة" و"الأمة" و"المجتمع" و"الثقافة" و"الهوية". تجعل "الإسلام"، المكوّن الجوهري والأساسي للجماعة السياسية، بدون القدرة على تفكيك نشأته التاريخية في العصر الحديث، عبر الدولة والقانون والتعليم والثقافة الجماهيرية. في الحالة العربية كل هذا ممتزج بالاستطالات العجائبية ل "التحرر الوطني"، إذا كنت عاجزا عن التفكيك، وترى "الإسلام" طبيعة أمة أحادية، فأنت إسلامي أو إسلامي معكوس الموضوع يبقى واحدا أيا كانت العقيدة والإيمان وتفاصيل الحياة اليومية.


سامي الكيال
كاتب سوري

علمانيون

29 Oct, 17:16


بحر الموت لا يزال طويلاً ويأبى أن ينتهي

علمانيون

29 Oct, 10:55


لا بواكِ لهم على برامج التحليلات العسكرية وأكشاك بيع الإنتصارات
الوهمية
هؤلاء الأطفال وغيرهم بالٱلاف كلهم ذهبوا فداء لمشاريع الإفلاس والفشل

هذا هو الأسى المسكوت عنه
وتلك هي الحقيقة التي لا يصرح بها أحد


خوفاََ من تعكير مزاج عاشقي أبو عبيدة في الأردن والجزائر

علمانيون

28 Oct, 10:42


هذا الرجل البهي واحد مِنا

وكأن تراب هذه الأرض وسمائها ونخلها ونهريها وهويتها إمتزجت في دمائه وتركزت في ملامحه

حاربهم صفاء بكلمته وصوته وعلمه وقارورة المياه وبعض من لافتات أشعاره

حتى صار علم بلاده معشوقه الأوحد دوناََ عن كل أعدائه


ليتوشح به وكانه كنزه وثروته الوحيدة على أرضه التي لا يبارزه أحد فيها على الولاء لها


من أدنى مسوخ البلاد حتى كبير القوم فيها



نال صفاء مسعاه في الدرب الذي خطته أنامله كما خُيّل له على الدوام

مات صفاء عراقياََ مدافعاََ عن قضاياه مُخلداََ على الشواهد والجدران كما أراد


متشبث بذاكرة رفاقه المُحتجين


حاملاََ على عاتقه أن يكون رمزاَ لهم بعد موته



فجميعنا لا نعرف من هو صفاء ولم نعاشره يوماً
إلا عبر مقولته "محد يحب العراق بگدي"


لكن ما أجزم به أن صفاء كان يستحق فرصة الحياة لا الموت



فجمائله لا تُرد بقتله!

علمانيون

23 Oct, 00:56


3/3 (الخُلاصة)

ثم جائت مخلفات 7 أكتوبر لتكمل مسيرة الفشل المتراكم هذا وتزيد من عمق الفجوات والمشاكل عوضاً عن إنهائها



فمعضلة تقديس الفشل والإنتكاسات ستبقى ملازمة لهذا التيار طالما أنه متعطش ويهلل لعنتريات الحروب التي لا جدوى منها وينغمس بتقديس الأسماء والكيانات قبل النظر بالنتائج


وهذا يشمل 7أكتوبر( المجيد جداً😆) وأثمانه الكبيرة

وبعد كل ما جرى نجد أنفسنا مُطالبين بتسجيل المواقف والإصطفاف إلى جانب هذه الكيانات والسير بثقة عمياء نحو المجهول في ظل الواقع الذي فرضته على بلدانها!

فمن سخريات القدر أن يأتي جزائري أو أردني ما من أبناء الأمة المجيدة ويحث الغزاويين واللبنانيين على الصمود والوقوف بوجه الدبابات لإكمال مسيرة النضال

مع تدوين هاشتاك سنصلي في القدس على منشورات الفيسبوك!

كما يجب على هذا الجمع المازوخي الغارق ببطولات قناة الجزيرة والعاشق للأوهام التي يبيعها فايز الدويري على مدى عام مضى

أن يستوعب حجم الكارثة وتأثيرها الجِدي بعيداََ عن الكلاوات


وأن لا يقيسها من منظور الماكنات الإعلامية الزائفة كما تفعل الجزيرة او القنوات السعودية مثلاََ


فقد لا تكون الكارثة الفعلية بما حققه 7 أكتوبر على المستوى العسكري والميداني في لحظة وقوع الحدث وإنتشاره وهذا ما لاينكره حتى الكيان نفسه

بل بتصديره كمشروع "سياسي" ناجح ومفيد لأشباه الدول التي نقبع فيها"

وأن نلبسه ثوب العصمة ونرفع عنه الشكوك والأخطاء والأهم أن لا نجعل من حياتنا "فاتورة" لمشروع فاشل ٱخر من مشاريع الموت الإسلامچية والقومچية وأجندتهم في المنطقة



لأن "أحرار الأمة وقادتها " شاطرين بتحويل شعوبهم  إلى متسولين ومُشردين يفترشون الطُرقات!

وهنا لا نقصد إهانة أحد بقدر مانتحدث عن الواقع الموجود في الأمس واليوم وغداََ


وأسألوا أهل غزة عن كل هذا الجنون لو كانت لكم الجرأة



وسلامتكم.

علمانيون

23 Oct, 00:50


2/3
على غرار السابع من أكتوبر وما تبعه من كوارث على دول المنطقة والشام تحديداً


يرافقها جهل تام بتأثير هذا الحدث على مصائر الشعوب المهمشة ومستقبلهم وأمنهم

وفي ذات السياق فلا أحد ينكر ترسيخ سردية أصحاب الأرض من الشعب الفلسطيني و بالرغم من أهميتها إلا أنها باتت وقوداََ تشعل نار الحرب أكثر وأكثر


بالرغم من ذلك فلا يختلف أحد على حقيقتها التي لا حياد فيها وجميعنا ندعم تثبيت السردية هذه قِبال الكيان المعتدي





وبالحديث عن المشكلة الثانية


فالسردية شكلت جزءََ من عقيدة الإسلام السياسي وجماعاته وصارت اداة لتبرير حماقاته المستمرة من قبل الجمهور المُستهدف لتغطي عجزها في نواحي عديدة كما أسهمت بتشريع وجود وأفعال وسوابق هذه الجماعات


وبواقع الأمر فهذا الجمهور المتشبع بثقافة وهوية الموت يمكن أن يكون هو الأكثر حماقة منذ عقود

فطموحاته لا ترقى سوى لأن يكونوا مشاريع إستشهادية وأجساد ميتة خدمةََ لمشاريع الموت الفاشلة تلك بأرواحهم ودمائهم



فلا يوجد عاقل يُفضل الموت على الحياة( بخياره الشخصي )لأي سبب كان ولا من يرغب بإنهاء حقه الطبيعي بالعيش إلا بعض من الأغبياء والdواعش

وهذا تبتغيه جماهير الأمة المناضلة


ربما لكي ينال هؤلاء العُشاق نصيباََ في طوابير الموت الطويلة والمكتظة بأشباههم من الحمقى



لأنها بالأساس لا قدرة لها على سلك طريق أخر بمعزل عن الموت و تحويل الهزيمة إلى نصر مُبجل في أفضل الحالات

وكأننا لا نملك مشروعاَ َسوى أن نموت ونحن على مبدأ السمع والطاعة !

علمانيون

23 Oct, 00:47


1/3
الشيء الذي لا يفهمه مؤيدوا الجماعات المسلحة وغيرهم من المُعجبين بمشاريعها العقيمة ومن يقودها هو أن الخلاف مع أفعالهم صار يتعدى كونه خلافا شخصي أو فكري أو أيدلوجي/سياسي

وماهو جليّ ومستجد على الساحة أن الخلاف تحوّل ليناقش مفهوم المقاومة وجوهرها من الجذور الأساسية لها

لا بقشورها أو باللجوء إلى الشعارات الرنانة والتي كانت في السابق تستخدم كوسيلة فعّالة لإستغفال الجماهير وتخديرها لأسباب مختلفة وقد تكون سارية المفعول حتى الٱن بعد تلك الصدمات العديدة والمتتالية


وكل هذا يؤدي لمشكلتين كبيرتين

الأولى هي أن تلك الجماعات فشلت في صناعة نموذج الحكم العادل والذي يوفر شيئاََ من الإستقلالية والأمن والرفاهية وتحقبق أدنى مقومات الحياة لما يسمى بالحواضن الشعبية والبيئة الساندة لها
ثم تراكم الفشل بعد عجزها في إيجاد مايؤهلها لقيادة دفة الحكم وفقدانها للمركزية السياسية والقيادية

لاسيما أنها تُعرف بعدائها لمنهجية بناء الدولة ومؤسساتها وتقاطعها مع ومفهوم المواطنة الصالحة في عالمنا هذا



بيد أن تلك الجماعات لم تفشل بصناعة هذا النموذج فحسب بل أن ثمن وجودها أودى بها لإتخاذ قرارات فاشلة وعقيمة أيضاً
ربما لأنها إكتسبت قدراََ من التقديس والتعظيم وترى أنها لها التخويل الكامل بتقرير مصير مؤيديها وفي الوقت ذاته فهي تتنصل عن مسؤولية أفعاىها بعد أن أثبتت عدم جدواها


ونتيجة لكل ذلك كان خوضها للصراعات الخاسرة والحروب العبثية التي ضاعفت أعداد الضحايا يوماً بعد ٱخر وزادت الطين بلة