سيد مصطفى الموسوي Telegram Gönderileri

5,057 Abone
21 Fotoğraf
847 Video
Son Güncelleme 06.03.2025 19:52
Benzer Kanallar

30,592 Abone

3,001 Abone

2,379 Abone
سيد مصطفى الموسوي tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler
مولای من..!
با صورت به زمین خورده ام..
و بر لغزش گام هایم رحم کن..
#صحیفه_سجادیه
با صورت به زمین خورده ام..
و بر لغزش گام هایم رحم کن..
#صحیفه_سجادیه
دعاء الامام السجاد طلبا لرحمة الله
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي التَّذَلُّلِ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :
" رَبِّ أَفْحَمَتْنِي ذُنُوبِي ، وَ انْقَطَعَتْ مَقَالَتِي فَلَا حُجَّةَ لِي ، فَأَنَا الْأَسِيرُ بِبَلِيَّتِي ، الْمُرْتَهَنُ بِعَمَلِي ، الْمُتَرَدِّدُ فِي خَطِيئَتِي ، الْمُتَحَيِّرُ عَنْ قَصْدِي ، الْمُنْقَطَعُ بِي .
قَدْ أَوْقَفْتُ نَفْسِي مَوْقِفَ الْأَذِلَّاءِ الْمُذْنِبِينَ ، مَوْقِفَ الْأَشْقِيَاءِ الْمُتَجَرِّينَ عَلَيْكَ ، الْمُسْتَخِفِّينَ بِوَعْدِكَ سُبْحَانَكَ! أَيَّ جُرْأَةٍ اجْتَرَأْتُ عَلَيْكَ ، وَ أَيَّ تَغْرِيرٍ غَرَّرْتُ بِنَفْسِي!
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي التَّذَلُّلِ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :
" رَبِّ أَفْحَمَتْنِي ذُنُوبِي ، وَ انْقَطَعَتْ مَقَالَتِي فَلَا حُجَّةَ لِي ، فَأَنَا الْأَسِيرُ بِبَلِيَّتِي ، الْمُرْتَهَنُ بِعَمَلِي ، الْمُتَرَدِّدُ فِي خَطِيئَتِي ، الْمُتَحَيِّرُ عَنْ قَصْدِي ، الْمُنْقَطَعُ بِي .
قَدْ أَوْقَفْتُ نَفْسِي مَوْقِفَ الْأَذِلَّاءِ الْمُذْنِبِينَ ، مَوْقِفَ الْأَشْقِيَاءِ الْمُتَجَرِّينَ عَلَيْكَ ، الْمُسْتَخِفِّينَ بِوَعْدِكَ سُبْحَانَكَ! أَيَّ جُرْأَةٍ اجْتَرَأْتُ عَلَيْكَ ، وَ أَيَّ تَغْرِيرٍ غَرَّرْتُ بِنَفْسِي!
إِلَهِي قَدْ مَدَّ إِلَيْكَ الْخَاطِئُ الْمُذْنِبُ يَدَيْهِ بِحُسْنِ ظَنِّهِ بِكَ إِلَهِي قَدْ جَلَسَ الْمُسِيءُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُقِرّاً لَكَ بِسُوءِ عَمَلِهِ وَ رَاجِياً مِنْكَ الصَّفْحَ عَنْ زَلَلِهِ إِلَهِي قَدْ رَفَعَ إِلَيْكَ الظَّالِمُ كَفَّيْهِ رَاجِياً لِمَا لَدَيْكَ فَلَا تُخَيِّبْهُ بِرَحْمَتِكَ مِنْ فَضْلِكَ إِلَهِي قَدْ جَثَا الْعَائِدُ إِلَى الْمَعَاصِي بَيْنَ يَدَيْكَ خَائِفاً مِنْ يَوْمٍ تَجْثُو فِيهِ الْخَلَائِقُ بَيْنَ يَدَيْكَ
إلهي، أنا العبد الفقير إليك، المقصر في حقك، الغارق في ذنوبي، ومع ذلك تفتح لي باب رحمتك، وتدعوني إلى ضيافتك الكريمة، فكيف لا أخجل من تقصيري؟ وكيف لا أذوب حبًا في كرمك؟ يا رب، إن لم أكن أهلًا لرحمتك، فرحمتك أهل لأن تشملني، وإن لم أكن مستحقًا لعفوك، فعفوك أوسع من ذنوبي، فاغفر لي وتقبلني بكرمك يا أكرم الأكرمين.