نجٍمهـ ووقٌمر ♾💖‘ のテレグラム投稿

أحببتَك
في مُنتَصف أيامي
السَيئه وفي أزدحَام يومَي
وبين جَميع أفكاري
كُنت انتَ الفكَره الوحَيدهَ
ألتي أتَمسك بِطرفهَا لأنجَو .

أني مِحَتاج لحَنانك
لَمسه أيدك
انت تدري شگَد
أريدك ؟

يَأ حبيَبي وخأف يبَعدنه الزمان
روَحي تبقىٰ لغيَر روَحك مأتحب .

حرت مابين ألم روحي ، والم روحي .

موُ نَفس العُمر بس جِنت اّداريَك"

وتِگلي أحميك
وأنتَ ملثَم مِن الخوف
وتسولِف عَلىٰ الندى
وتِحرگ بساتيني
تِكتَل ناس، چيَ ماگدرو يحبوك
ودرِس عن الحُسين تريد تنطيني
تدليّني بدرُب ماتِدري دَربه منين
لك دندَل الدرُب وبعدين دليني .

وأنَا بِلأ شٰوِفتك شِينفعُن 
عيوِنٰي يَشوگي ورَچوتِي ودنِيايُ 
ودنيأتي ولِوني وعَذأبي.

هلگد عادي عندك
تگدر بدوني تعال بغَيبتك گلهم يلوموني
لمن شفت أيدك بأيد غير أنسان
مُوش دموعي طاحن طاحن عَيوني

﴿ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾

بعد يوم شاق وطويل،
ورغبة في الحديث
لشخص يتفهّم ما بداخلي،
لم أهتدي لوجهة معينة،
وتسائلت:
أين يذهب الإنسان
إذا شعر بالوحشة في داخله،
وشعر بالوحدة ممن حوله؟
فأجابتني هذه الآية:
"وَإِلَى رَبِّك فَارْغَبْ"