هَذِه سَبِيلى.

@sabili12


حَسبي رِضاكَ، ولا أرجو سِواكَ، ولا أُحصي ثَناكَ، وإنِّي فيكَ ذُو أمَلِ:))

صدقة جارية.

هَذِه سَبِيلى.

19 Oct, 20:58


ما دُمت حيا فلا تأمن على نفسك الفتنة،
ولا تُعير أحداً بمعصية،
ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك،
ولا تستكثر طاعتك.
فهذه الأربعة مهلكات!

هَذِه سَبِيلى.

18 Oct, 12:17


أمّا الذي كنت أخشاهُ فقد كانا..

اللهمّ أؤجرنا في مصيبتنا، روحٌ وريحان وربٌّ راضٍ غير غضبان يا سيّدي أبا إبراهيم، عزاؤنا أنّها حياةٌ أشرفُ من الشرف وميتةٌ يُحسد عليها، إنّا لله وإنّا إليه راجعون..

هَذِه سَبِيلى.

18 Oct, 11:59


النهاردة خير أيام الدنيا متحرمش نفسك من مزاحمة يومك بالصلاة علي النبي، وسورة الكهف والأذكار، وساعة الإجابة.

الدنيا في زوال والآخرة خيرٌ وأبقي.

هَذِه سَبِيلى.

18 Oct, 11:48


«يا ربِّ صلِّ على النبي واكتُب لنا
عزًّا نعلو به على كلّ الدولْ». ﷺ

هَذِه سَبِيلى.

17 Oct, 19:01


مات شهيداً بقذيفة دبابة، واقفاً على الأرض في مواجهة العدو في إحدى الأنفاق. لم يكن قصفاً جوياً، بل كانت معركة ضارية قاوم فيها ببسالة، حتى لم يستطع العدو اقتحام المبنى إلا بعد قصفه بالدبابة.

والله إنها لموتة الرجال.
والله إنها لموتة عز وفخر.

الله مولانا ولا مولى لهم،
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار.

هَذِه سَبِيلى.

17 Oct, 18:58


أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.

هَذِه سَبِيلى.

15 Oct, 18:00


أخاف الموت خوفًا حقيقيًا، ولن أكابر بزخارف القول وأتشاجع في موطن أعقل مواقفك فيه أن تكون مشفقًا، أرجو من الله أن يقبضني وأنا واسع الخطو في السير إليه، وأن يعفو عن خطاياي، ويجبر نقصي، ويسامح غفلتي، ويعينني على خجلتي منه سبحانه.

- بدر الثوعي.

هَذِه سَبِيلى.

14 Oct, 22:23


Listen to تلاوة هادئة لن تمل من سماعها للشيخ هيثم الدخين. by لُ on #SoundCloud
https://on.soundcloud.com/eJWcB

هَذِه سَبِيلى.

12 Oct, 21:14


محاربة اليأس عبادة.

هَذِه سَبِيلى.

11 Oct, 12:37


كُل نَفس ذائقةُ الموت وإِنّما تُوَفَّونَ أُجوركم يوم القيامة

فَمن زُحزح عن النّار وأُدخِلَ الجنَّة فَقد فاز

ومَا الحَياة الدّنيا إِلّا متاعُ الغُرور:'))

هَذِه سَبِيلى.

11 Oct, 12:30


«يا ربِّ صلِّ على النبي واكتُب لنا
عزًّا نعلو به على كلّ الدولْ». ﷺ

هَذِه سَبِيلى.

08 Oct, 22:36


قَالَ عثمانُ رَضِيَ اللهُ عنه: "ما أسَرَّ أحدٌ سَريرةً إلَّا أظهَرَها اللهُ عزَّ وجَلَّ على صَفَحاتِ وَجهِهِ وفَلَتاتِ لِسانِه".

هَذِه سَبِيلى.

07 Oct, 06:01


كلما ضغطتني الأيام أو ضاقت بي الأحوال، صبرتُ نفسي بقول أبي تمام:
ثم انقضت تلكَ السنونُ وأهلُها .. فكأنها وكأنهم أحلامُ

وهو مصداق قول الله عز وجل: "ويومَ يحشرهُم كأن لم يلبثوا إلا ساعةً من النهار يتعارفون بينهُم".. فقوله "من نهار" إمعانًا في استقصار الدنيا فساعة الليل في الشعور أطول وأشدّ على النفس، قال البقاعي: "لم تُفدهم تلك الساعةُ أكثر من أن عرفَ فيها بعضهم بعضًا"!

العاقل لا يتعاظم الدنيا إذا نَظر إلى الآخرة، ولا يتعاظم العمر حين يتذكر الموت.. وفي الأثر أن نوحًا عليه السلام - وهو الذي لبث قُرب الألف سنة - قيل له: كيف رأيتَ الدنيا؟، قال: "كدار لها بابان، دخلتُ من أحدهما وخرجتُ من الآخر"!

- محمد وفيق زين العابدين.

هَذِه سَبِيلى.

07 Oct, 04:01


‏استكثارُك من الطَّاعات والانضباط الأخلاقيّ لا يعصمك من الخَطأ؛ لكنه يجعلك تسيرُ على أرضٍ صُلبة،

كلما سقط من قلبِك مبدأ سمعت صوته تحتك فآلمك،

أما حياةُ الانغماسِ في اللذائذ فيُصيِّر أرضك رخوة؛ لو تسرَّب عمرك كله ما شعرت به!


-أ. بدر آل مرعي.

هَذِه سَبِيلى.

07 Oct, 00:16


"لا كبيرة مع التوبة والاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار".

ابن القيم | مدارج السالكين ط: الكتاب العربي (٢٣٨/١)

هَذِه سَبِيلى.

06 Oct, 22:15


عام..
-
نُقاتلهم على عطشٍ وجوعٍ
وخذلانِ الأقاصي والأداني..

-تميم.

هَذِه سَبِيلى.

05 Oct, 16:26


أستغفرك ربي عدد ما ألهَتنا الدنيا عن ذكرك.

هَذِه سَبِيلى.

05 Oct, 16:26


"اللهم انفعني بقليلِ النوم، ووفقني لكثيرِ العمل، وبارك لي في وقتي، وأعطِني الدنيا في يدي وانزعها من قلبي."

هَذِه سَبِيلى.

04 Oct, 10:05


النهاردة خير أيام الدنيا متحرمش نفسك من مزاحمة يومك بالصلاة علي النبي، وسورة الكهف والأذكار، وساعة الإجابة.

الدنيا في زوال والآخرة خيرٌ وأبقي.

هَذِه سَبِيلى.

03 Oct, 19:08


أَغمِّضُ عَيني في أُمورٍ كَثيرَةٍ
وَإِنّي عَلى تَركِ الغُموضِ قَديرُ.

وَما مِن عَمىً أُغضِي وَلَكِن لَرُبَّما
تَغَامَى وَأََغْضَى المَرءُ وَهُوَ بَصيرُ

وَأَسكُتُ عَن أَشياءَ لَو شِئتُ قُلتُها
وَلَيسَ عَلَينا في المَقالِ أَميرُ!

أُصبِّرُ نَفسي بِاِجتِهادي وَطاقَتي
وَإِنّي بِأَخلاقِ الجَميعِ خَبيرُ


-علي بن أبي طالب.