مَيمُّـون،الحُـسَينْ .

إدعولنَااااا حُبًا ولُطفًا .

مُتَبَارِكِينَ بِوِلَادَةِ ٱلْإِمَامِ ٱلْمَهْدِيِّ (عَجَّلَ ٱللَّهُ فَرَجَهُ)
صَاحِبِ ٱلْعَصْرِ وَٱلزَّمَانِ، نُجَدِّدُ ٱلْعَهْدَ وَٱلِٱنْتِظَارَ،
وَنَسْتَمْطِرُ ٱلْفَرَجَ وَٱلرَّحْمَةَ .
قَالَ رَسُولُ ٱللَّهِ ﷺ:
"ٱلْمَهْدِيُّ مِنِّي، أَجْلَى ٱلْجَبْهَةِ، أَقْنَى ٱلْأَنْفِ،
يَمْلَأُ ٱلْأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا، كَمَا مُلِئَتْ
ظُلْمًا وَجَوْرًا، يَمْلِكُ سَبْعَ سِنِينَ"

مِن بَعد الدُعَاء لِصَاحب الزَّمَان (عَجّل الله فَرجه) فِي هَذه الليلَة، نَسألكُم الدُّعَاء.🩵

الإمامُ عليُ الأَكبَر <عليه السلام> .
- الِاسْمُ الْكَامِل : هُوَ عَلِي بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِب بْنِ عَبْدِ المُطَّلِب(عَلَيْهِ السَّلَامُ) .
ـ كُنَيتُه : ابو الحَسن .
ـ من ألقَابِهِ : مُؤذِن كربلاء ، قابِض روح أبِيه .
- تاريخُ الولادةِ: ١١ شعبَان ٣٣ هِـ .
- مَكَانُ وِلَادَتِهِ : في المَدِينِة المنورَة .
- أبُوهُ : الحُسَين بنُ علي عليهِ السَلام.
- أُمُّهُ : ليلىٰ .
- تَارِيخُ شَهَادَتهِ : ١٠ محرَم الحرَام ٦١ هـ .
- مَحَل الدَّفنِ : كربَلاء المقدسَة .

السَّلَامُ عَلَى قَائِمِ آلِ مُحَمَّدٍ .
مَوْضُوعنَا هُوَ :
[مِن سِيرَة الإمَام عليُ الأَكبَر] .

«اللّٰه»

في لفظِها أمنٌ نلوذُ بهِ
طوبىٰ لمَن أنتَ يا مَولايَ مَولاهُ!

حَبيبِي وَالعُمر بأَسمَة نَذَرَته .

إدعولنَااااا حُبًا ولُطفًا .

ياعلِي ..

- الْإِمَامُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ [زَيْنُ الْعَابِدِينَ] الرَّابِعُ مِنْ الْائِمَةِ الْإِثْنَا عَشَر :-


- الْإِسْمُ :- عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ .
- الْكُنْيَّةُ :- ابُو مُحَمَّدٍ .
- أَبُوهُ :- الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ «عَلَيْهِ السَّلَامُ».
- أُمُّهُ :- شَاهْ زَنَانُ شَهْرَبَانُو .
- مِنْ زَوْجَاتِهِ :- فَاطِمَةُ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بِنْتُ الْإِمَامِ الْحَسَنِ وَالِدَةُ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ «عَلَيْهِ السَّلَامُ» .
- تَارِيخُ الْمِيلَادِ :- يَوْمَ الْجُمْعَةِ ١٥ جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ ٣٦ هِـ أَوْ يَوْمَ ٥ شَعْبَانَ سَنَةَ ٣٨ هِـ وَهُوَ الْأَشْهَرُ ، أَيَّامُ خِلَافَةِ جَدِّهِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ «عَلَيْهِ السَّلَامُ»
- مَكَانُ الْمِيلَادِ :- الْمَدِينَةُ الْمُنَوَّرَةُ .
- نَقْشُ خَاتَمِهِ :- لِكُلّ غَمّ حَسْبِي اللَّهُ .
- بَعْضُ أَلْقَابِهِ :- زَيْنِ الْعَابِدِينَ ، وَالسَّجَّادِ ، وَذِي الثُّفُنَاتِ ، وَسَيِّدُ السَّاجِدِينَ ، وَالْخَاشِعُ ، وَالْمُتَهَجّدُ ، وَالزَّاهِدِ ، وَالْعَابِدِ .
- تَارِيخُ الْإِسْتِشْهَادِ :- ٢٥ شَهْرُ مُحَرَّمِ الْحَرَامِ ٩٥ هِـ .
- سَبَبِ شَهَادَتِهِ :- السُّمُّ مِنْ قِبَلِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ « لَعَنَهُ اللَّهُ» .
- مَكَانُ الدَّفْنِ :- جَنَّةُ الْبَقِيعِ - الْمَدِينَةُ الْمُنَوَّرَةُ .
- مُدَّةُ حَيَاتِهِ :- ٥٧ عَامًا ، وَ كَانَ عُمْرُهُ فِي وَاقِعَةِ الطَّفِّ بِكَرْبَلَاءَ ٢٣ عَامَ .
- مُدَّةَ إِمَامَتِهِ : ٣٤ سَنَةً أَيْ مِنْ يَوْمِ عَاشُورَاءَ سَنَة ٦١ هِـ وَ حَتَّى سَنَةِ ٩٥ هِـ .

السَّلَامُ عَلَى قَائِمِ آلِ مُحَمَّدٍ .
مَوْضُوعنَا هُوَ :
[مِن سِيرَة الإمَام زَيْنُ الْعَابِدِينَ ] .

زِيَارَة مَقبُولَة،مُمتَنه جدًّا لَكُم 🌱.

- الرساله ؛ صليتلكم صلاة ركعتين الزيارة

- الي بِكَربَلاء نَطلب مِنكُم تَدعُونَ لَنَا وَلِمُتَابعينَه وَشُكرًا جَزيلًا 🌱.

إخلَع كَفّيكَ
فَذَا وَطَناً فِيهِ العَبَّاس !

- مِن سِيرَة الإمَام العَبَّاس بَن عَلِيّ أمِير المَؤمنِين(عَليْهُمَا السَّلام) .

- إِسْمُهُ وَنَسَبُهُ : هُوَ العَبَّاس بْنُ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِب بْنِ عَبْدِ المُطَّلِب بْنِ هَاشِم بْنِ عَبْدِ مُنَاف .
- تَارِيخُ وِلَادَتِهِ : 4 شَعْبَان سَنَة 26هِـ .
- مَكَانُ وِلَادَتِهِ : المَدِينَة الْمُنَوَّرَة .
- أَبُوهُ : أَمِيرُ المُؤْمِنِين عَلِي بْنُ أَبِي طَالِب(عَلَيْهِ السَّلَامُ) .
- أُمُّهُ : السَّيِّدَة أُمُّ البَنِين(عَلَيْهَا السَّلَامُ) .
- كُنْيَتُهُ : أَبَا الفَضْل .
- مِنْ زَوْجَاتِهِ : السَّيِّدَة لُبَابَة(عَلَيْهَا السَّلَامُ) .
- مِنْ أَبْنَائِهِ : عُبَيْدُ اللَّهِ، الفَضْل، الحَسَن، مُحَمَّد، القَاسِم .
- مِنْ أَلقَابِهِ : قَمَر بَنِي هَاشِم، حَامِلُ اللِّوَاء، سَاقِي العَطَاشَى ، الشَّهِيد، السَّقاء وَغَيْرُهَا .
- مُدَّةُ عُمْرِهِ الشَّرِيفِ : 34 سَنَة .
- تَارِيخُ شَهَادَتِهِ : 10 مُحَرَّم سَنَة 61هِـ .
- مَحَلُّ الدَّفْنِ : كَرْبَلَاء المُقَدَّسَة .

السَّلَامُ عَلَى قَائِمِ آلِ مُحَمَّدٍ .
مَوْضُوعنَا هُوَ :
[مِن سِيرَة الإمَام العَبَّاس] .

- الرَّابِع مِن شَعْبَانِ
مُتَبَارَكِينَ بِوِلَادَةِ حَامِلِ اللِّوَاءِ ، سَبْعِ الْقَنْطَرَةِ ، سَاقِي عُطَاشَىٰ كَرْبَلَاءَ ، الْعَبْدِ الصَّالِحِ ، قَطِيعِ الْكَفَّيْنِ الْإِمَامِ أَبَا الْفَضْلِ الْعَبَّاسَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ "عَلَيْهِمْ السَّلَامُ"، بْنْ خَيْرِ الْإِمَاءِ أُمُّ الْبَنِينَ فَاطِمَةُ بِنْتُ حِزَامٍ "عَلَيْهَا السَّلَامُ".

" أمُّ البنينِ" أتَت تهزُّ سماءَها ،
‏فتساقطَ "العبّاسُ" نهرَ فُراتِ

وَاللَّه يَا عَبَّاس حَايِر شَرد اكُول !

ـ زِيَارَة الِامَام الْحُسَيْنِ " عَلَيَّةَ السَّلَام "
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفوَةِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَّبِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبرَاهِيمَ خَلِيلِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ ، اَلسّّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ مُحمَّدٍ المُصْطَفَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابنَ عَليٍّ المُرْتَضَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وَابْنَ ثَأْرِهِ وَالْوِتْرَ الْمُوْتُورَ ، أَشهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ ، وَأمَرْتَ بِالْمَعرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ ، وَأَطَعْتَ اللهَ وَرَسُولَهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتِ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ ، يَا مَولايَ يَا أَبَا عَبدِ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا ، وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن مُّدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِهَا ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ وَأَرْكَانِ الْمُؤمِنِينَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمَامُ البَرُّ التَّقِيُّ ، الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ ، الْهَادِيُ الْمَهْدِيُّ ، وَأَشهَدُ أنَّ الأَئِمَّةَ مِن وُّلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوَى ، وَأَعْلامُ الْهُدَى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقَى ، وَالْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنيَا ، وَأُشهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وأَنْبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤمِنٌ وَّبِإِيَابِكُمْ مُوْقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَخوَاتِيمِ عَمَلِي وَقَلْبِي لِقَلْبِكُم سِلْمٌ وَأَمْرِي لِأَمْرِكُم مُتَّبِعٌ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكُم وَعَلَى أَرْوَاحِكُم وَعَلَى أَجْسَادِكُم وَعَلَى أَجْسَامِكُم ، وَعَلَى شَاهِدكُم وَعَلَى غَائِبِكُم وَعَلَى ظَاهِرِكُمْ وَعَلَى بَاطِنِكُمْ . بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَى جَميعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ والْأَرْضِ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ قَصَدتُّ حَرَمَكَ ، وَأَتَيْتُ إِلَى مَشْهَدِكَ ، أَسْألُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذي لَكَ عِنْدَهُ وبِالْمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ ، أَن يُّصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَن يَّجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ . ثمّ قم وصِرْ إلى عند رجلَيْ القبر وقفْ عند رأس عليّ بن الحسين ـ عليه السلام ـ وقلْ : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ نَبِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ الْحُسَيْنِ الشَّهِيدِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الشَّهِيدُ ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمَظْلُومُ وَابْنُ الْمَظْلُومُ ، لَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ . ثم انكب على القبر وقل : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَلِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ الْمُصِيبَةُ وَجَلَّتِ الرَّزِيَّةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَى جَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ ؛ فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَأَبْرَأُ إِلَى اللهِ وَإِلَيْكَ مِنْهُمْ . ثمّ توجّه إلى الشهداء وقلْ : اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَوْلِيَاءَ اللهِ وَأَحِبَّاءَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَصْفِيَاءَ اللهِ وَأَوِدَّاءَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ دِينِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ رَسُولِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ فاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصارَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَلِيِّ النَّاصِحِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ يَا أَنْصَارَ أَبِي عَبْدِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي ، طِبْتُمْ وَطَابَتِ الأَرْضُ الَّتِي فِيهَا دُفِنْتُمْ ، وَفُزْتُمْ فَوْزاً عَظِيماً ، فَيَا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَكُمْ فَأَفُوزَ مَعَكُمْ .

يَبُو اليَمَه هُويتك .

أشّرقَت الدُنيا بضِياها ، فَأتىٰ الكَّوُن ينشدُ فَرحاً بِولادةُ أبا عبّدالله الحُسين .

وَفِي الثَالِثِ مِن شَهْرِ شَعْبَانٍ
وُلِدَ مِنْ عَلَمَنا التَضْحِيةَ والفِدَاءْ
وعَدَم القُبُولِ بالذِّلِ والهَوان
وَمِنْ شِعَارَاتِهِ قَالْ :
هَيْهَاتْ مِنَا اَلْذِلّة والله لَأعْطِيكُمْ بِـيدِي إعْطَاءَ اَلْذَلِيلْ وَلَا أقِرُ إقْرَارَ اَلْعَبِيدْ ،
ذٰلِكَ هُوَ اَلْحُسَّيْنْ أبِي اَلْأحْرَارْ سَيِّدِ الشُهَدَاءْ🌱 |.

- ٣ شَعْبَان ١٤٤٦ هِـ .
نُهَنِّئُ الإِمَام صَاحِبِ الْعَصرِ والزّمَان والمَرَاجِعَ الدِّيْنِ العِظَام والأُمَّةَ الإِسْلَامِيَّة بِذِكْرَىٰ وِلَادَة سَيِّدِ الشُّهَدَاء وَعَزِيزِ الزّهْرَاء وَقُرَّةَ عَيْنِ الرَّسُول وسِبْط النَبِيُّ الأَكْرَم؛ مَولَانَا أَبَا عَبْدِاللّٰـهِ الْحُسَيْنِ ﴿عَلَيْهِ السَّلامُ﴾ .

عَن الإمام الصَّادِقِ عليهِ السّلام:

مَنْ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فِي شَعْبَانَ رَبَّاهَا اللَّهُ جَلَّ وَ عَزَّ لَهُ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَصِيلَهُ حَتَّىٰ يُوَافِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ قَدْ صَارَتْ لَهُ مِثْلُ أُحُدٍ.

- الأمالِي؛ ص٦٢٨.

قَالَ النَّبِيُّ صلّىٰ اللَّهُ عليْهِ وَآلهِ؛

مَنْ صَامَ أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ شَعْبَانَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ سَبْعِينَ حَسَنَةً الْحَسَنَةُ تَعْدِلُ عِبَادَةَ سَنَةٍ.

- الأمالي؛ ص٢٣.

ـ أَعمَال ليلِه الجُمعَة .

ـ انَا ادرِي مَاتَردِلِي بَس أحَاوِل !

"إذا لم تَكُن قُنبلة مَن الطَّاقة فَأنت، بِلا شَكّ، مَصابٌ بمرضٍ روحُيّ!"

•الشّیخ علي رَّضا بَناهِیان.

لَو شفت الوَردَ مَابِي مَلَامِح
يَابس غُصنه چَانْ وَحزْنه وَاضِح
لَو ذَابَلَ لَكَيْتَه وَعطْره رَايِح
سَاعَتَهَه الْحُسَيْنُ الْوَحْدَه طَايِح ،

بَاشَر ظَعْنِ حِسَيْن المَمْشَة
ونَزّلتِ عِيُونِي عِلىٰ جِدَامِي.

٢٨ رَجَـبْ .
اليَوْمُ الأَوَّل مِنَ المَسِيْر
خُرُوجَ الرَّكْبِ الحُسَيْنِيّ مِنَ المَدِينَةِ المُنَوَّرَة .

لِهنَا كملَ المَوضوعَ اتمَنى تُقرَوا وتسَتفادوُنّ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ .

طَاقَة الْإِنْسَان خَيَالِيَّة وَجبَارَة ، مِايصير نَتَّخِلص مِنْهَا بِالْحَرَام وَنَضَل نَعِيش بِالْحَرَام كُل يَوْمٍ اُحْتُرِم ذَاتَك وَنَفْسَك وَشَخْصِيَّتَك خَلِيهَا قَوِيَّة .

- لِيَشْ فُلَان أَحْسَن مِنْك ؟.
- لِيَشْ فُلَانَه أَحْسَن مِنْج ؟.

‹هَوَاي مِنْ الشَّبَابِ جَاهَدُوا نَفْسهُمْ وَابْتَعِدُوا عَنْ الْحَرَامِ وَوَصَلُوا لِدَرْجات عَالِيَةٍ جِدًّا›

- أَحْمَد الْمَالِكِي .

اللَّهُ الْمُنْعِم عَلَينه كُل هَايْ الْخَيْرَات وَكُل هَايْ النَّعَم وَإِحْنَا كَاعْدين وَسَاكَتِين وَبَس نَعْصِي وَنَفْعَل الْحَرَام!
شكد عَيْب مِنْ اللَّه .

وَالْمُصِيبَة صَاحِبُ الزَّمَانِ إمَامِنَا وَمَوْجُود
وَيَانِه وَكُل أُسْبُوع تَنْعَرض عَلَيْهِ صَفْحَة أَعْمَالِنَه

‹تَخَيَّلُوا يُجيبُون صَفْحَة شِيعِيّ/ة لِلْإِمَام
وَيُشْوف فُلَان مُسَوِي الْعَادَة السِّريَّه›

تَخَيَّلُوا شكد يَتَأَذَّى الْإِمَام!.

- أَحْمَد الْمَالِكِي .

⁴- أَهَمُّ خُطُوَات الْعِلَاج مِنْ الْعَادَةِ السِّريَةِ:

- الِابْتِعَادِ عَنِ صَدِيق السُّوء›

- عَدَمِ الْجُلُوسِ وَحْدَك يَعْنِي كَعَدَوا مَعَ العَائِلةِ
أَوْ مَعَ أَيْ شَخْصٍ الْمُهِم مَاتَكعدون وَحْدَكم›

- مِنْ تَفْتَحُون جَهَازكم وَتَطْلَع الْكُم مُشَاهَدَة مُحَرَّمَة مُبَاشِرًا غَيَّرُوهَا وَحَذَفُوا أَيْ بَرْنَامَج يُوكَعكم بِالْحَرَام›

- ضَرُوريٰ جِدًّا جِدًّا مَاتَكعدون بِمَكَان حَار
الْمَكَان الْحَار يَحْفِز الْجِسْمَ عَلَى الْعَادَةِ وَالرَّغْبَة الْجِنْسِيَّة لِلْأَسَف
لِهَذِه خَلَوْا إِلَي تَكَعْدون بِي مَكَانَكُمْ دَائِمًا بَارِد›

- إذَا أَجَّتْ الْكُمّ الرَّغْبَة بِمُمَارَسَة الْحَرَام
أَهَمّ خَطَؤُه تَسْوُوها ،تَكُومون مِنْ مَكَانَكُمْ ،
تَتَوَضون بِمَاء بَارِد ، وَتَغَسْلُون رَأْسَكُمْ بِمَاء بَارِد
،وتَشْرَبُون مَي بَارِد›

- الْمَاءِ الْبَارِدِ يَكْبِت وَيُطْفِئ الشَّهْوَة الْمُحَرَّمَة
لِهَذَا اسْتَخْدِمُوا هَايْ الطَّرِيقَة دَائِمًا›

- وَإِذَا زَادَتْ الْحَالَة جِدًّا مُبَاشِرًا غَسَلُوا الْأَمَاكِن الْحَسَّاسَة عَفْوًا بِمَاء بَارِد جِدًّا وَرَاح تَتَحَسْنُون إنْ شَاءَ اللَّهُ›

- وَأَيْضًا الزَّوَاج مُهِمٌّ جِدًّا لَهِيج حَالَاتِ
وَمُمْكِن يَصِيرُ وَاجِبَ عَلَى الشَّخْصِ يَتَزَوَّجْ إِذَا زَادَتْ عِنْدَهُ الْحَالَة ، لِهَذَا إلَي يكَدِّر يَتَزَوَّج مَا لِازم يَتَأَخَّرُ أَبَد حَتَّى يَتَحَسن مِنْ هَيَّج أَمْرَاض مُحَرَّمَة›

- أَحْمَد الْمَالِكِي .

³- مَا هِيّ أضْرَارٌ الْعَادَة السَّرِيَّة؟.

أَوَّل شَيْ تُسَبِّبُ الْأَمْرَاضَ بِأَنْوَاعِهَا›
- الْتِهَابِات بِالْمَجَارِي الْبُولِيه›
- التِهَابِات بِالْكُلِّيَّةِ›
- تَدْمُر الْعَقْل وَالتَّرْكِيز›
- تسَبَّب النِّسْيَان›
- أَيْضًا تَسَبَّب عَدَمَ الثِّقَةِ بِالنَّفْس›
- وَالنُّحُول بِالْجِسْم وَالرَّجَفَة وَعَدَمُ الِانْتِبَاه›
- ضَعْف الشَّخْصِيَّة›
- وَالشُّعُور بِالنُّعَاس الْمُتَكَرِّر›
- الِانْعِزَال دَائِمًا›
- تَسَبَّب الْكَابَة وَالْغَضَب وَالْخَجَل دَائِمًا›

- لِلرِّجَال مُمْكِن تُسَبَّب الْعُقْم !.

- وَمُمْكِن تَسَبَّب بِتَأْخِير الْأَنْجَاب
لِمُدَّة 10 سَنَوَاتٍ أَوْ أَكْثَرَ لِلْأَسَف
وَمَنْ الْمُمْكِن لَمْ يَثْبُتْ عِنْدَهُمْ ذَلِكَ›


- وَأَيْضًا بِخُصُوص فِقْدَان الْعُذْرِيّه
هَذَا الشِي مِايصير بِسُهُولَة بس إذَا صَار إدْمَان عَلَى الْعَادَةِ وَصَارَ خَطَأ مُمْكِن الْبِنْت تَفْقِد عُذْرٍيَتِهَا لِهَذَا مِثْلُ مَاوصِيَتِكُمْ ابْتِعَدُوًّا جِدًّا عَنْ الْحَرَامِ.

‹بِشَكْل مُخْتَصَر›
- الْعَادَة بِيَهُا إضْرَارٌ جِدًّا جِدًّا جِدًّا
كَثِيرَة وَتَدْمر حَيَاة الْإِنْسَان .

- أَحْمَد الْمَالِكِي.

صباح الخِير
لاتنسونِى من الدُعاء ، ولكُم بالمثلِ

أبا مَهدي استشهادُك كانَ فاجعة على أبناءَ الشّهداء كنتَ لهمْ الأب الرّوحي من بعدَ فراقِ أبيهُم..

قناتِيّ للتَصوِير🌟 : @lliuu_rr

سَيِدِيّ حُسَيْنَ أنَ قَلبِيَّ يُقرئكَ السَّلامُ .

لحظة إدراك :
أكثر ليلة يُعصى فيها اللّه عزّ وجلّ هي الليلة!

اليوم السَاعة 11:58 أَو 11:59 ‌.
تبدُون تصلَون ركعتِين أَو تُقرون زِيارة عاشُورَاء حتَى تنهُون سنة بصلَاة وتبلشُون بصلَاة وهكذَا مَعَ الدُعاء اتمنَى تسوونهَا لأنهَا بيها بَركة وبعَد ميحتَاج احچي عن زِيارَة عاشُورَاء او رُكعتِين للإمام لأنُ وااضحَه شگد بِيها توفيق وعَلَى حُب صَاحِب الزمَان صلّو عَلَى مُحمَد وآلِّ مُحمَد 🌟.

فِي نِهاية هذا العام وكُلِّ عَام
اللهُمَّ أِجعَل مُحيايَ مَحيا مُحمّدٍ وَآلِ مُحمّد
وَمَماتي مَماتَ مُحمّدٍ وَآلِ مُحمّدٍ .

السلام عليكُم
أدعو لنا اقسم عليكُم بالحُسين .

فَاحْذَرُوا الدُّنْیا، فَإِنَّهَا غَدَّارَةٌ غَرَّارَةٌ .

أُقسم عليكُم بالزهراء أن تدعون الِي بشغلة مهَمة ....

أنْثَرتْ المَلائِكَ الزُهور
قَدْ فَاحَ أطيب العُطُور
زَالَ الهَمُ وأتسِعتْ الصدور
بِمولدِ فَاطِمةٍ أنسِية الحُور .

كَيفَ نُقَوّي الذَّاكِرَة ، وَمُعالَجَة النّسيَان ؟

- الشَّيخ فَاضِل الصَفَّار .

“عليكَ أن تكونَ إنساناً قبلَ أن تكونَ ذكيّاً وغنيّاً ومثقّفاً، تسقطُ الأشياءُ جميعُها إِن سقطَت إنسانيّتك.”

السَّلام عليكُم
ادعولِي هواي هواي أُقسم عليكُم بالحُسَيْن "علِيه السلام"

ـ اختكُم حَنِيْن

| اتَّبِع من يُبكيك.. |

‏« يا صالِحُ، اتَّبِع مَن يُبكِيكَ وهو لَكَ ناصِحٌ، ولا تَتّبِع مَن يُضحِكُكَ وهو لَكَ غاشٌّ، وسَتَرِدُونَ على الله جَميعاً فَتَعلَمونَ. »


‏📚 الكافي: بسنده عن أبي جعفر (عليه السلام).

كل الحكَاية فتوى وكفّان
ورجال صدقوا وفتيةٌ آمـنوا
وأخوة نصروا وساندوا ودعموا

(فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ)

_

حمِيتچ من چنت عايَش، يازِينب هَسه عذرينِي.

ـ الدِّنِيَا كِلهَا حِسَيْن ..

مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا
مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عليهِ
ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ
وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ
ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا.

لَا أَضحَكَ اللهُ سِنَّ الدَّهرِ إِن ضَحِكَتْ
وآلُ أَحمَدَ مَظلومونَ قَد قُهِروا

مُشَرَّدونَ نُفوا عَن عُقرِ دارِهِمُ
كَأَنَّهُم قَد جَنوا ما لَيسَ يُغتَفَرُ

-دِعبل الخُزاعِي.

زِيَارَة فَاطِمَةَ الزَّهْرَاء عَلَيْهَا السَّلَام :

يَا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً ، وَزَعَمْنا أَنَّا لَكِ أَوْلِياءٌ وَمُصَدِّقُونَ وَصابِرُونَ لِكُلِّ مَا أَتَانَا بِهِ أَبُوكِ صَلَّیٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَأَتىٰ بِهِ وَصِيُّهُ ، فَإِنّا نَسْأَلَكِ إِنْ كُنَّا صَدَّقْناكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنَا بِتَصْدِيقِنَا لَهُما لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنا بِوِلايَتِكِ ؛ ويستحبّ أيضاً أن تقول :

السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ نَبِيِّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ حَبِيبِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَلِيلِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ صَفِيِّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَمِينِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ خَلْقِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ أَفْضَلِ أَنْبِياءِ اللهِ وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا زَوْجَةَ وَلِيِّ اللهِ وَخَيْرِ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يَا أُمَّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الصِّدِّيقَةُ الشَّهِيدَةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْفاضِلَةُ الزَّكِيَّةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْحَوْراءُ الْإِنْسِيَّةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُحَدَّثَةُ الْعَلِيمَةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمَظْلُومَةُ الْمَغْصُوبَةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُضْطَهَدَةُ الْمَقْهُورَةُ ، السَّلامُ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ اللهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ ، صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْكِ وَعَلَىٰ رُوحِكِ وَبَدَنِكِ ، أَشْهَدُ أَنَّكِ مَضَيْتِ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكِ ، وَأَنَّ مَنْ سَرَّكِ فَقَدْ سَرَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَمَنْ جَفَاكِ فَقَدْ جَفَا رَسُولَ اللهِ صَلَّیٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَمَنْ آذاكِ فَقَدْ آذىٰ رَسُولَ اللهِ صَلَّیٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَمَنْ وَصَلَكِ فَقَدْ وَصَلَ رَسُولَ اللهِ صَلَّیٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَمَنْ قَطَعَكِ فَقَدْ قَطَعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّیٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ لِأَنَّكِ بِضْعَةٌ مِنْهُ وَرُوحُهُ الَّذِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ ، أُشْهِدُ اللهَ وَرُسُلَهُ وَمَلائِكَتَهُ أَنِّي راضٍ عَمَّنْ رَضِيتِ عَنْهُ ، ساخِطٌ عَلَىٰ مَنْ سَخِطْتِ عَلَيْهِ ، مُتَبَرِّئٌ مِمَّنْ تَبَرَّأْتِ مِنْهُ ، مُوَالٍ لِمَنْ وَالَيْتِ ، مُعادٍ لِمَنْ عادَيْتِ ، مُبْغِضٌ لِمَنْ أَبْغَضْتِ ، مُحِبٌّ لِمَنْ أَحْبَبْتِ ، وَكَفَىٰ بِاللهِ شَهِيداً وَحَسِيباً وَجازِياً وَمُثِيباً . ثمّ تصلّي على النبيّ والأئمّة الأطهار عليهم السلام .

صَلَّ اللَّهُ عَلَيْكِ فَاطِمَة .

عَظَمَ اللَّهُ لَكُمُ الْأَجْرَ بِأَسْتِشْهَادِ بِنتَ اعظَم الخَلق سَيدَة نِسَاء العَالَمِين الصدِيقَة الطَاهِرة فَاطِمَة الزَهرَاء البَتُول عَليهَا السَلَام .

بِسْمِ الله
‏ أَنّ الزَّهرَاء حَاضِرَةٌ عِندَ كُلّ شِدّة .

أُمِّي مَاتَت
اوْل لَيْله فزَّتْ مَالِكَتْ امْهَهْ
مَاكُو فَاطِمَةَ تقَبِّلهه وَتَضُمّهه .

في الرّواياتِ الثّلاثَةِ، لا بُدَّ أنْ نَذكُر هَذا البَيت لِلشّاعر جواد بَدقَت الكَربلائِي:

لَولا سُقوطُ جَنينِ فاطِمَةٍ لَما
أُوذِي لَها فِي كَربلاءَ جَنينُ .

مَحتَاره يَمَا وَطَولَج اللَّه يعِينه
تَكَضِينَ ضَلْعَجَ محْسِن تَسْحَكِينَه .

- يُومٌ وأِسّبَوعُ وشَهِرٍ جَدّيد يَارَبُ بِالإمِامُ المَهْدّيَ خِيّرٍ
يُكون هَالشَهِر شَهّر خَيّر وأفَرْاح وَ تَوفيّقٌ وإكّفِنّا
مِن كُلِّ شِّر وحِسّد وخُبِثٍ ،
وإجّعَل إلسّنَنا بِذكّرَكَ مَعُمُوَرة .
إلٰهِي بِمُحّمَدٌ المَهْدّيَ .
: وَفّقُنا ونَجّحُنا وهُبّ لِنا يااللهّ سِرْعَة الفِهُم والإدّرَاك
- اخِر شَهّر بَالهِسّنَه December و يَاربُ بالإمِامُ مُحّمَدٌ المَهْدّيَ المُنّتَظرّ
١٢ مِنَ الأَئِمّة الأطّهَارِ عَليّهُم السَلامٌ وَفقُ و نَجّح كُلّ طَالِب وطَالِبْة
وشَافي وَعافيّ كُلُ مَريّضٌ ..

إِلَهِيّ قُلَّ لِأُمْنِيَتِي :
إِقْضُوا حَاجَةَ عَبْدِي اَلْمُتْعَبُ .

كَفٌّ بِهَا أمّكَ الزّهرَاء قَد ضَرَبُوا
هِي التِي اختكَ الحَورا بهَا سَلبوا

ـ هاشم الكعبي رحمه الله.

من أسوء ما نراه اليوم هو منظر الشاب الشيعي الحُسيني يمشي الى جانب امرأته المتبرّجة الملوّنة بدون غيرة تُثار ولا عرقٍ ينتفض.

_

يَاكْسَرته الجبِيرَهْ اليَفَارَكْ غَالِي .

︎ ︎ ︎

- أُمَاهُ يَا زَهرَاء رُوحِي مُتعَبَة رَتِلّي
- عَلىٰ قَلبِي آية الإطمِئنَان

‏"فمتى اللِقاءُ
وكم يطولُ تساؤُلي
هل في الحياةِ بقِيَّةٌ لأراكَ؟

إن كانَ عُمري قد تصرَّمَ وانقضى
فالعُمرُ يبدأُ حينما ألقاكَ.."

بُشراكِ يا زَهْرَاء ،
إِنَّا أعْطَيْنَاكِ زَيْنَب الحَورَاء .

يَا زَهْرَاء .

تَوسَّل بالعَقيلةِ وارتَجيها
فَفي أَكنَافِها يَحلُو الرَجاءُ ..

(فتكونوا أعدائي!)
عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ قَالَ: أَوْحَى اَللَّهُ إِلَى نَبِيٍّ مِنَ اَلْأَنْبِيَاءِ أَنْ قُلْ لِقَوْمِكَ:
ـ لاَ تَلْبَسُوا لِبَاسَ أَعْدَائِي.
ـ وَلاَ تَطْعَمُوا مَطَاعِمَ أَعْدَائِي.
ـ وَلاَ تُشَاكِلُوا بِمَا شَاكَلَ أَعْدَائِي.
فَتَكُونُوا أَعْدَائِي كَمَا هُمْ أَعْدَائِي!

نَسْأَلَكُم الْدُّعَاء .

ثَقٌ بِأَنَّنَا إِذَا تَكَلَّمنَا مَعَ الْآخَرِينَ بِاسْلُوبِ الأَوَامِرِ، فَلَنْ يَسْمَعَنَا أَحَدٌ -وَإِنْ كَانَ الْحَقُّ مَعَنَا-، لِذَا، فِيْ رَأْيِيْ الشَّخْصِيِّ، اَعتَقِدُ اِعتِقَادَ أَنَّ لِلِاسْلُوبِ دَوْرٌ مُهِمٌّ فِيْ أَنْ تَجعَلَ المُقَابِلَ يَفعَلُ مَا تُرِيدُ، وَأَفضَلُ اسْلُوبٍ هُوَ أَنْ تُخجِلَ المُقَابِلَ بِأَخلَاقِكَ، وَمِنْ بَعْدِهَا قُلْ مَا عِندَكَ.

- مَرْيَمْ المهَنَّه.

لُو تعرْفُون فَضِّل صّلَاة اللّيل چَان مَافكّرتُوا تِتركُوهَا أَبَد
صّلَاة مُسْتَحبَة لَـٰكِن أَثَرهَا لِلأَنسَان عَجِيبَة والدُّعَاءُ فِيهَا مُسْتَجَاب فَـ لَا تَبخَلوا عَلَىٰ أَنْفُسَكُم بِشَيْءً رَاح يبقَىٰ وَيَاكُم طُول العُمُر ..
حَاولوا حَتّىٰ لُو تصَلون بَس الْشّفع أَو بَس الْوتر مُو شَرط كُلهَا المُهِم مَاتخَلون يُوْمكُم يُمُّر بِدُون ذِكْرُ الرَحْمَٰن بِـ جُوْفِ اللّيل ⭐.

- صَلَاةُ اللَّيْل .
تَبْدَأُ بِنَافِلَةِ اللَّيْل:
مِثْل مَا نصَلِّي صَلَاةَ الصُّبْح بَس أَرْبَع مَرَّات
رُكْعَتَيْن وَنسَلِّم بَعْدَين نبْدِي مِن جَدِيد نُتمّ ثَمن رُكَعَات .
النِّيَّةُ تَكُونُ نَافِلَةَ اللَّيْلِ .
وَرَاهَا الشَّفْعُ وَالْوِتْرُ :
الشَّفْعِ : رُكْعَتَيْنِ
الْأُولَى : ‹الْحَمدُ وَ النَّاس› .
الثَّانِيَةُ : ‹الْحَمدُ وَ الْفَلَق› .

أَمَّا الْوِتْر : رُكْعَةٌ وَاحِدَةٌ ‹الْحَمدُ مَرَّة وَ التَّوْحِيد ثَلَاث مَرَّات وَ النَّاس مَرَّة وَ الْفَلْقُ مَرَّة› .
بَعْدَ السُّوَرِ مُبَاشَرَةً نَرْفَع أَيْدنَه لِلْقُنُوت :
- نَسْتَغْفِرُ لِأَرْبَعِينَ مُؤْمِنٌ بِالْإِسْم .
- إِسْتِغْفَارٌ 70 مَرَّة .
- هَذَا مَقَامُ الْعَائِذ بِكَ مِنَ النَّارِ 7 .
- الْعَفْو 300 .
كُلهَا أَثْنَاء الْقُنُوت ، إِذَا مَاتَكَدرُون تِكْدرُون تَسْتَغْفِرُون وَتَدْعُون عَلَى كَد مَاتَرِدُون مَو إِجبَار وَإِنَّمَا مُسْتَحَب .
وَبَعْدَين رُكُوع وَسُجُود وَتَسْلِيم وَخُلصَتْ الصَّلَاة .

و أَبُوحَشَّة أَنكِسَّارِي أَظلَمْ عَليِّ نهَاريِ وحَشة أَلكَبُر!؟
أنَا و غُرْبتِي بَاجِر مَا أَحِب حَچيِ أَلْمَكابِر مَابيِ سُتَر!

اَيغرق قَبرُ اَلمُجتَبَى ؟
اَيغرق قَبرُ اَلسَّجَّادِ ؟
اَيغرق قَبرُ اَلبَاقِر ؟
اَيغرق قَبرُ اَلصَّادِق ؟
اَيغرق أَبنَاءَ اَلأَنبِيَاءِ ؟
وَيُعَمرُ بِجَورِ اَلنَّبِيِّ أَولَادِ اَلاَبغِيَاء ؟

إِلَّا لَعنَةَ اَللَّهِ عَلَى عُمَر وَأَبِي بَكر

يَا صَاحِب الزَّمَان
مَولَايَ عُذرًا سَيدِي
إِنْ كُنتُ بِالذُّنُوب، أَخَّرتُ قُربَ المَوْعِدِ..

تِبْعدنِي ذنُوبِي وَغَلطَان
إِقبَلنِي وسَوينِي إِنْسَان
امحَلفَك بِحسِين العَطشَان،المَيتْ ضَامِي..

رَوِىٰ عَنِ الإِمَام عَلِي ، عَلِيهِ السَّلَام :-
" الصَبر عَلىٰ البَلَاء أفضَل مِنَ العَافِيه فِي الرَخَاء .

- مَـعتذراً نـادمـاً .

اَلْحُبّ اَلَّذِي أَنَارَ
حَيَاتِي اَلْمُظْلِمَةَ
حُبَّ عَلِيَاً عَلَيْهِ اَلسَّلَامُ .

مَاتَ التَّصَبُّرُ فِي أنتِظَارِكَ
أَيُّهَا المُحيِي الشَّرِيعَةُ
فَأنهَض فَمَا أَبقَى التَّحَمُّلَ
غَيرُ أَحشَاءِ جَزُوعَةٍ اَللَّهُ
يَا حَامِي الشَّرِيعَةِ اللَّهَ
قَد مَزَّقتَ ثَوبَ الأَسَى
وَشَكَت لِوَاصِلِهَا القَطِيعَةَ
فَالسَّيفُ إِنَّ بِهِ شِفَاءً
قلُوبُ شَيعَتِكَ الوَجِيعَةِ .

مَنْ قَرَأَ سُوْرَةَ الكَهْفِ فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّوْرِ مَا بَيْنَ الجُمُعَتَيْنِ

رَحِمَّ اللهُ مَنْ قَرَأ سُورَة الفَاتِحَة وأهدَىٰ ثَوابِهَا إلىٰ أرواح مواتَانَا ومُوتَاكُم وأرُواحِ مَوُتَىٰ المُؤمِنِين والمُؤمِنَات والمُسْلِمِينَ والمُسْلِمَات ، قَبْلِهَا الصَلَاة عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ .

ياغِياثُ المِرء إنِا في مَتاهَاتِ الظّلامْ .

ألهي ‏بِـ طُهر دعاء كُميل
، بـِ ليلة الجُمعة ، بـِ ليلة الشهداء، عجّل لوَليك الفَرجَ.

أصبحتُ على حبِك مُنتظراً ظهوركَ .

-

︎ ︎ ︎
انّهُ الخَمِيس يا صاحِبَ الرُوح !
عُذرًا عَلَىٰ صَحِيفَتِي، عُذرًا .

بَعَدْ مَابِيَه صَبُرْ 💔،!

بَين الرُّكام تمَشي الزهرَاءُ .
تُلقي السَّلامَ علىٰ الأجَسامُ المُلقياتِ
بين الدّيارُ الخاليَة .
تختارُ مَنها مَن واسَىٰ ابنُها
مَن ألقىٰ مثله في العراء..
بين الرُّكام تمشي الزهراء
تُلقي السَّلام علىٰ الأجسام المُلقيات
بين الدّيار الخالية
تختارُ منها من واسىٰ ابنها
مَن ألقىٰ مَثلهُ فيّ العَراءِ .

هَل مشاركة الحُب حلال أم حَرام؟

حُب الله حَلال !.
حب الوالدِين واجِب !.
حب الزوج لزوجتهِ ضروري !.

- بِداية الجِميع يعرف ان الحُب حرام والدلائِل لِيس في السرد هذا حالياً ، ولكن إلي يسوي علاقة عنده ضعف عاطفي ، عنده جوع عاطفي ، عندها مشكلة في داخل البِيت تريد تغطي هذهِ المشكلة بهذهِ العلاقة ولكن هذهِ مثل الانسان المريض إلي ياخذ دواء مغاير للمطلوب ، الأن شاب اُعجب بِبنت اجه عندج قولي هذول اهلي روحلهم هذا أبوي هذا اخوي شوف شلون يرجع ، أما تجي تريد تريد تقضي اوقاتك لا ، شوفو اهل الحب يوميه عركة يومياً مشكلة عفيه حب هذا حبيش هذا ، شسوي بالحب هذا كله مشاكل وكله آذية وكله آلم .


- بِالنسبة للدلائِل ، قال تعالى فلا تخضعن بالقول فيطمع للذي في قلبهِ مرض ،
وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن .